كمال عمر : “التحالف هو المنصة الحقيقية لتوحيد أهل السودان حول قضايا الحرية والوحدة والسلام والديمقراطية”

حرباء

كما شيخك

كمال عمر اليومين دى ماسك العصايا من النص بعد ما كانت من طرفها وشغال خبط في الأنقاذ وشغال تطمين لى ناس الإجماع وديل برضه عصا قايمة وعصا نايمة غايتو بلد ما عنها وجيع عقوق من كل أبنائها بإختصار كدة السودان في خطر حقيقى والمسئولية على النظام الحاكم سبب البلايا الحاصلة والمعارضة بشقيها ، لك الله أيها البلد المكلوم

ومن أخطر المفسدين في الأرض من يفسد باسم الدين وقد ورد ذكرهم في القرآن الكريم في قوله تعالى : (( ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه وهو ألد الخصام وإذا تولى سعى في الأرض ليفسد فيها ويهلك الحرث والنسل والله لا يحب الفساد )) فهذا الصنف من المفسدين أخطر من صنف اليهود لأن اليهود ضالتهم الفساد في الأرض مع وضوح عقيدتهم الفاسدة أما الذين يشهدون الله على ما في قلوبهم ، وهم يضمرون عكس ما يظهرون ، وغايتهم هي نفس غاية اليهود وهو السعي للفساد في الأرض فعقيدتهم غير واضحة بسبب تقيتهم ، وظاهرهم لا يعكس باطنهم ، والله كشف أمرهم فسماهم المفسدين لشدة خصومتهم باسم الدين ولإفسادهم في الأرض بإهلاكهم الحرث والنسل. و هذا الصنف من المفسدين يوفر الملاذ لكل فاسد مفسد في الأرض في قطاع من القطاعات أو مجال من المجالات عن طريق تنظيماتهم وهيئاتهم التي ظاهرها صلاح وباطنها فساد . وقد تأخذ هذه التنظيمات العزة بالإثم فتستميت في الدفاع عن المفسدين وتوفر لهم الغطاء والشرعية الزائفة ، وتدافع عنهم بالباطل ، وهمها أن يظل هؤلاء المفسدون من أتباعها ومطاياها التي تركبها من أجل تحقيق وجودها في علاقة مصلحية داخل دائرة الفساد. وقد يعمي الانتماء الحزبي والطائفي أبصار وبصائر المنخرطين في تنظيمات وهيئات الفساد باسم الدين فلا يفكر بعض هؤلاء المنتمين في لحظة مراجعة للذوات ، ولا يخطر ببالهم إدانة النفوس على طريقة العقلاء وأهل الكياسة ، ولا يطبقون قاعدة التبين المطلوبة شرعا عندما يروج المفسدون المندسون تحت عباءة هذه التنظيمات والهيئات لأكاذيب من أجل التمويه على فسادهم المفضوح في أفق من الآفاق أو مجال من المجالات لأنهم يثقون الثقة العمياء في التزكيات الكاذبة ، التي سماها الله تعالى: (( ويشهد الله على ما في قلبه )) وحقيقته أنه كما قال الله تعالى : (( وهوألد الخصام وإذا تولى سعى في الأرض ليفسد فيها ويهلك الحرث والنسل )) ومن كانت هذه حقيقته فأولى به ما شرع الله تعالى في قوله : (( والله لا يحب الفساد )) فالذي لا يحبه الله أولى به ألا يحبه من كان في قلبه مثقال ذرة من خير وصلاح . أما أن يغض الطرف عن فساد المفسدين لأنهم من الأتباع والمناضلين ، فهذا ما لا يرضي رب العالمين الذي لا يحب المفسدين… منقول من شخص للعلم

الجماعة ديل وافقو بحوار الوثبة ( المبهم) دون شروط كما قالو وبل فعلوا ذالك , واستمعنا لتصريحاتهم بعدها ( باندهاش)وصُدمنا بل زُهلنا على ما يجرى وقدر الرجال بالصمود فى حب هذا الوطن !

لكن يبدو ان الجماعة بعد ركوب مركب ( الموتمر الوطنى) وجدوها مخرومة (بثقوب كثيرة)وقد دنا زوالها فى قاع اليم)… لذا قرروا الرجوع للتجمع دون ان يحرجو زملائهم القدامى بما سيحدث ليركبو
موجة الديموقراطية والحرية مع التجمع ( والله اصلو نحنا ما خليناكم)ونحن دعاة الحرية والديموقراطية.

يعني يا كمال عمر عايز تقنع اهل السودان بانكم المؤتمر الشعبي ليس جزء من المؤتمر الوطني كلكم كيزان والحاصل ده مجرد تمثيلية بايخة لانها مكشوفةشوفوا انتو دعاة ما يسمى الحركة الاسلامية اتيتم بعمر البشير وتشرزمتم و تفرقتم وهذا تكتيك لكشف المعارضة واللعب بها انتم كلكم ابناء الشيطان الملعون حسن الترابي كلكم نافع علي عثمان و غازي صلاح و الطيب زين العابدين وكمال عمر وعمر البشير عوير الكيزان وبقية الرجرجةو الانتهازيين كلكم ابناء العفن الملعون حسن الترابي وانتهى لاتلفوا وتدوروا خلاص الحكاية مكشوفة شعبي شنو و اصلاحيين شنو يا ماسونيين يا كلاب .الاسلام دين الله ونبيه محمد صلى الله عليه وسلم لاتستطيعوا تدميره ياحركة اسلامية والاسلام منكم براءة