مشاورات سودانية مصرية لعودة جامعة القاهرة فرع الخرطوم

الخرطوم: قال مسؤول رفيع في جامعة القاهرة إن مشاورات تجري حاليا بين الحكومتين السودانية والمصرية لإعادة فرع الجامعة في السودان بعد تجميده من قبل الخرطوم قبل 23 عاما.
يُذكر أن فرع جامعة القاهرة في الخرطوم تأسس عام 1956 في عهد الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر إلا أن الحكومة السودانية بعد “ثورة الإنقاذ” استولت على مبانى ومنشآت الفرع في عام 1993 وتم تحويله إلى جامعة النيلين الحالية.
وقال نائب رئيس جامعة القاهرة لشؤون التعليم والطلاب محمد عثمان الخش، إنه التقى العاملين بفرع جامعة القاهرة بالخرطوم لشرح السياسات والرؤى الجديدة للفرع، وإن التفاوض جارٍ مع الحكومة السودانية بالتنسيق مع وزارة الخارجية المصرية، تمهيداً لعودة فرع الجامعة في السودان.
وأعلن الخشت في تصريحات صحفية أمس الجمعة، أن السودان خصص عدة مقار جديدة لعودة الفرع بدلًا من المقر القديم في الخرطوم، على أن تتركز الدراسة في الفرع على الدراسات العليا في مجالات العلوم والطب والتكنولوجيا والهندسة.
وقال نائب رئيس جامعة القاهرة لشؤون التعليم والطلاب “جارٍ إجراء الدراسات اللازمة والتجهيزات الإدارية والتكنولوجية، بحيث يعود الفرع على أحدث مستوى”.
وتابع “سيتم تحديد موعد افتتاح الفرع بعد الانتهاء من التفاوض مع الجانب السوداني تمهيداً لتوقيع الاتفاقية الإطارية التي تحدد كل ما يخص عمل الفرع، وذلك بالتنسيق مع وزارة الخارجية المصرية والجهات المعنية”.
الجريدة
لا بأس من ان تعود جامعة القاهرة فرع الخرطوم
فقد كانت فى فترة ما تمﻷ الفراغ المسيطر على التعليم العالى .
مثل اى جامعة خاصة من الجامعات الخاصه الكثيره المنتشرة بغير تخطيط سليم يمكن لهم
العمل بالسودان .
الحذر الشديد لابد منه ﻷن المصريين اهدافهم
الكبرى ليس تعليم السودانيين بل التجسس عليهم . فقد كانت هذه الجامعه وغيرها من المؤسسات المصريه مثل الرى المصرى وشركة بيع المصنوعات المصريه المطلة على القصر مبلا بأس ان تعود جامعة القاهرة فرع الخرطوم
فقد كانت فى فترة ما تمﻷ الفراغ المسيطر على التعليم العالى .
مثل اى جامعة خاصة من الجامعات الخاصه الكثيره المنتشرة بغير تخطيط سليم يمكن لهم
العمل بالسودان .
الحذر الشديد لابد منه ﻷن المصريين اهدافهم
الكبرى ليس تعليم السودانيين بل التجسس عليهم . فقد كانت هذه الجامعه وغيرها من المؤسسات المصريه مثل الرى المصرى وشركة بيع المصنوعات المصريه المطلة على القصر ملا بأس ان تعود جامعة القاهرة فرع الخرطوم
فقد كانت فى فترة ما تمﻷ الفراغ المسيطر على التعليم العالى .
مثل اى جامعة خاصة من الجامعات الخاصه الكثيره المنتشرة بغير تخطيط سليم يمكن لهم
العمل بالسودان .
الحذر الشديد لابد منه ﻷن المصريين اهدافهم
الكبرى ليس تعليم السودانيين بل التجسس عليهم . فقد كانت هذه الجامعه وغيرها من المؤسسات المصريه مثل الرى المصرى وشركة بيع المصنوعات المصريه المطلة على القصر مباشرة وغيرها هى مجرد لافتات للتجسس تعامل معها السودانيون بعفويه وسطحية شديدة .باشرة وغيرها هى مجرد لافتات للتجسس تعامل معها السودانيون بعفويه وسطحية شديدة .اشرة وغيرها هى مجرد لافتات للتجسس تعامل معها السودانيون بعفويه وسطحية شديدة .
يعني بقرار سياسي ضيعتوا علينا التخرج باسم جامعة القاهرة فرع الخرطوم. وخرجتونا بالنيلين والان دايرين ترجعوا اسم الجامعة من جديد غايتو انا حارفع دعوي قضائية لرد حقي واستخراج شهادتي الجامعية باسم جامعة القاهرة الفرع.
في الماضي كانت الجامعات الغير سودانية غير موجودة والان وبعد قيام اكثر من ثلاثين جامعة هل هناك ضرورة لفتح فرع لجامعة في ظل الوجود الكثيف للجامعات العشوائية التي قامت اخيرا المفروض تكثيف الجهود لضمان جودة الجامعات القائمة واكمال بيئتها من معدات واساتذة وغيره
وفي الماضي ايضا كانت الدراسة الجامعية مجانا والان بعد ان تحولت الدراسة الجامعية الى استثمار تجاري وجبايات فما هو الوضع بالنسبة لفرع جامعة القاهرة هل ستستمر كما كانت مجانا ام ستركب موجة الاستثمار التجاري واين ستورد اموالها هل للتعليم العالي في السودان ام ستكون جامعة القاهرة حسابا للاستثمار
عفوا فقد حصل تخليط شديد فى ارسال التعليق .
التكنولوجيا دى بتاعة شباب ولا تصلح للشياب أمثالنا فلكم العتبى سادتى حتى ترضون وبعد الرضى .
الله لا ردهام اخبث الخبيثون علي وجه الارض هؤلاء الفراعنة لعنة الله عليهم
أم التزوير دايرة ترجع ؟ الله لا عادها.
ستعود الجامعة ولن تعود حلايب حتي ياخذ الله امانته البشير
عودة جامعة القاهرة الفرع ..تعني استمرار العمل الجاسوسي والهيمنة .. لقد تم تحرير التعليم السوداني .. وتدميره في آن واحد… رغم تدمير ا لإنقاذ للتعليم فلا أجد لها حسنة واحدة في تاريخها المديد إلا أنها سودنت جامعة القاهرة الفرع.. وجلعتها النيلين السودانية … أي قرار يعيد المصريين للجامعة هو ردة
كل يوم بقرا خبر عن تمكين مصر من إحتلالنا- لا لجامعة تدي الطالب الباص في المادة باتين كيلو برتقال ودستين بيضز
التعليم الجامعى فى السودان منهار تماما يكفى ان تجد بيت من دورين مع عفشه مويه مكتوب عليها جامعه فلان او علان وطبعا انا بتكلم عن الخرطوم العاصمه ناهيك عن الاقاليم والولايات (بعيد عن السامعين مسخره )
التعليم الجامعى الخاص فى السودان عباره عن تجاره حره زى اى تجاره لاتعليم فيها ولا حتى محو اميه الطالب فى بكالريوس ممكن يغلط فى الاملاء العربى ناهيك عن الانجليزى
وللحق فيما عدا جامعتى مأمون حميده والاحفاد اللهم ان تقدر تقول فيهم تعليم مناسب
ولا ادرى ليه مصر المنهاره ايضا تعليميا وجامعيا بالذات تعيد فتح فرع جامعه القاهره فى السودان واحد اعمى والثانى اطرش واخرس واعمى
والله العظيم ده تهريج مصر ى غبى واحمق
ركزوا جهودكم على اصلاح تعليمكم الاول وبعدين شوفوا ناس يطمر فيها العلم تعلموها