حامل حذاء السيد..!!

فالنبدأ بشيخك الميكافيلي اولا وتكتب لنا فقط مرة واحدة لو كنت تجرؤ رآيا مماثلا في شيوخك الايلاميين الذين اتو بك من الاصقاع مهللا مكبرا هي لله هي لله!!

خلوه فرحان بحمله
يقهقه

“كل سياسي تجاوز الخمسة وستين أو جلس على مقعد الزعامة لأكثر من دورتين، عليه أن يذهب إلى المعاش الإجباري.. العالم يمضي إلى الأمام وشهوة السُلطة تكبل زعماءنا وتجعلهم مخلدين في المناصب.”

كلام جميل و راي سديد. لكن هل هذا هو الواقع اليوم؟
إذا ادركت و استوعبت و استحكمت ذلك الغالبيةالعظمى من السودانيين و تكاتفت مع بعضها البعض حقيقة وليس لغواً لتفعيله، حينها يمكن أن يقال أن هنالك بريق أمل في السودان الحبيب. قبل ذلك لا أعتقد.

حقا هؤلاء انتهت مدت صلاحيتهم فان عليهم الانطراح على فرشهم حتى يستقبلوا هادم اللزات.

قومية المناصب شيء واحترامهم لشخص الميرغني شيء آخر

جزمة فى الأباط مضمونه، ولا عشرة فى اليد ..
على وزن : طيره فى اليد ولا عشرة طايرات ..

يا اخى ده كلام …………………………….

والله أنا رأيي انك تروح التقاعد المبكر ..وتخلينا في حالنا ..دخل حفيان ومرق عريان .. ملعون ابو الصحافة ذاتو ..!!

قال عبدالباقى [[ مولانا الميرغني منذ شهور امتدت لأكثر من عام يقيم في لندن بينما نجله مساعد الرئيس اختار قاهرة المعز مقراً لإقامته.. إذن كيف يدار حزبا كبيرا بهذه الكيفية التي تعتمد على نظام التحكم من بعد.. ]]

كلمة حق يراد بها باطل ! ..

سوءات الميرغنى وحزبه ، لا يتحملها الشعب السودانى ! ، ولا يدفع لميرغنى ، وحاتم السر ، رواتب شهرية .
ولكن سوءات الرئيس البشير ومساعده جعفر الميرغنى يتحملها الشعب السودانى .
على قول الأستاذ الفاتح جبرا على لسان امرأة سودانية مسنة ! ،( الود الحلاته ، الإسمه جعفر ، عليكم الله بيساعد رئيس الجمهورية فى شنو ؟ . لماذا تعيب الميرغنى ومساعده حاتم السر ، ولا تعيب الرئيس عمر البشير ومساعده جعفر ود الميرغنى ؟ .

يا أستاذ عبدالباقى ، أولى أولويات الشعب السودانى اليوم هو أن يزيحوا كابوس حزب المؤتمر الوطنى المكنكش فى السلطة بقوة البندقية أولآ قبل كل شىء ، ثم ستأتى الحملات القومية الشعبية للإصلاح والتغيير فى جميع الإتجاهات ! .

الختمية والانصار صنيعة الاستعمار الانجليزي ، كماصنع بني صهيون في فلسطين.

مما يؤسف له أن فى الحزب الاتحادي ناس فى قمة التعليم يحملون شهادات علمية رفيعة بزعامة رجل جاهل وولده جعفر أجهل منه و هو أى جعفر سيرث الحزب من أبيه و سيحمل هؤلاء المتعلمون حذائه كما حملوا حذاء أبيه من قبل، فكيف يتقدم السودان بمثل هؤلاء المتعلمين الذين يحملون أحذية السادة الجهلة. ثم يا متعلمين أتباع الطريقة الختمية هل كلفتم أنفسكم بالاطلاع على معتقدات و توجيهات و تعليمات هذه الطريقة و هل هى متوافقة مع الكتاب و السنة و هذه المعتقدات موجودة فى كثير من كتب الطريقة المنشورة و هى بالتأكيد مخالفة للكتاب و السنة كما شهد بذلك شيخ من كبار شيوخ الطريقة بعد أن من الله عليه بالرجوع الى الصواب و هو الشيخ على عطا المنان و محاضراته موجودة على اليوتيوب لمن أراد الاطلاع عليها.
يا جماعة هذه الأحزاب الطائفية التي يرثها الآباء عن الأبناء لن تقدم السودان و لا أمل يرجى منها مثل الحزب الاتحادى و حزب الأمة، و لا ترجو أمل من الصادق او الميرغنى أو الترابى.

يالظافر انت ماسمعت كمال عمر قال شنه لمن سالوه عن الترابي في مؤتمر صحفي
ياخي فكونا ياا يهاالجيل الفاشل جيلنا الذي لا طعم له ولا لون 64 ثوره لسنا صناعها 85 ثوره لسنا صناعهاماذا عملنا حتي نسخر من غيرناصفر كبير

لك التحية أخي عبدالباقي
ما قلته حق ولكن ذلك ينسحب علي زعماء كل أحزابنا فحسن الترابي ومحمد إبراهيم نقد رحمه الله كلهم زعماء مخلدون فهل العيب فيهم أم فينا نحن … العيب فينا نحن ودونك حاتم السر مثالا فالفرعون لا يصير فرعون إلا بملائه فنحن من نصنع الزعماء المخلدون ولا أعتبر ذلك قدح في وطنيتهم ولا تقليلا من شأنهم ولكن سنة الحياة تقتضصي أن يتركوا مناصبهم خلال مدة يحددها دستور حزبهم كما هو معمول به في كل دول العالم …. ولكننا شعب يتختلف عن كل شعوب العالم الا تتفق معي

أنت قليل الأدب ياعبدالباقي الظافر – ولم ولن تظفر بشئ

دا حزب اسمو الفتة وحبو الشديد الفتة وحاتم السر لايختلف عن حامل هذا الحذاء
والدقير وعثمان الشريف كلهم كمونية مخلوطة مع الفتة

لم أقرأ مقالا صادقا لهذا الرجل وأسلوبه ينم عن عجزه وضحالة أفكاره خصوصيه المعتقدات والمذاهب والطوائف والأديان لا تهمنا فى شئ وكل من يظن غير ذلك أما داعشى مهؤوس أو هزلى يده فى الماء البارد يستمتع بالملزات وشاشات البلازما تعرض طائرات الأبادة الجماعية فى جبال النوبة والنيل الأزرق ..
لم ولن تتعلم قط أيها الظافر فما زالت أفكارك تستمد من السؤال الفيضحة (هل أنت تصلى )

يا الظافر سلام عليك .
رجل كبير في مقام والده او جده وشال عنه حذاءه يعني فيها ايه …
قاهرة المعز؟؟؟؟ – تفخيم ماليه داعي – ما تقول القاهرة بس . بطل التفخيم والدهنسة ….

ياامة ضحكت من جهلها الامم أى ادب فى ذلك هؤلاء الناس ولدوا وتربو على استعبد خلق الله

ومشى على نفس النهج ابناءهم تعودوا على تقبل اياديهم وارجهم وحمل احذيتهم واباريقهم

وهم (اجس من حبل الحمار) ويكفى دور ابوهم الاكبر كان طابور خامسا على السودان والذى

يريد ان يعرف الحقيقه عليه زيارة دار الوثائق البريطانيه فى لندن

الي جميع الاخوة المعلقين تحية طيبة اعذروني ان قلت لكم انكم كلكم

فارغين وما عندكم موضوع : شنو يعني واحدج جزمـــه شال جزمـــــــة

واحــد جــزمـــــه ؟؟؟؟ الجــزمــه الكبيرة ليها اكثر من ســـــنه

في بلاد الخواجات وولده أبو رياله خريج روضــة الحنان بمصــــــر .

بلادنا منكوبه بعيال المرغني . رحم الله الشريف وصحبه

يا أخي عبده موسي
ميرغني هو لقب و ليس إسم. المراغنة آل بيت بإعتراف كل العرب و المسلمين في مصر و السعودية و الكويت (التي تستقبل الميرغني إستقبال الرؤساء) و العراق والأردن إلخ
ثم أن الطعن في الأنساب هو شرعا (قذف) و يوجب الحد كأن ينسبك أحد لغير أبيك و جدك .

أعلمك بأن المهدي المنتظر (الذي سيملأ الأرض عدلا سيأتي من آل بيت الرسول بنص الأحاديث)
ألله يحفظ السيد/ مخمد عثمان الميرغني الذي وقع مع الراخل جون قرنق إتفاق تاريخي لحل مشاكل السودان لو لا التأمر عليه من الجبهة الأسلامية و الصادق المهدي (عفي الله عنهم)
وهو يستحق منا الإحترام و التقدير

أولاً :
لا أستطيع أن أطلق عليك صفة صحافي لأنك مصنوع وغير مؤهل كما غيرك من صنيعة النظام المتهالك هذه الأيام.
ثانياً :
لست من المدافعين عن أحد من الناس مهما علا شأوه بين الملأ ولك ن عليك أن تعلم ان الميرغني هذا من أهل بيت النبوة عليهم الصلاة والسلام شئت أم أبيت ، ولو طعنت في نسبهم فأنت جاهلي بنص حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم.
ثالثاً:
هذه الصورة في مسجد السيد علي الميرغني بمناسبة الاحتفال بالمولد النبوي الشريف يعني في ديارهم ووسط أهل طريقتهم . فان كان يضيرك ويضايقك حمل الحذاء وهو أمر مستغرب عندك ، فالأولى أن تستغرب للذين يحملون حذاء البشير وأعوانه من الخنازير النتنة لأنههم ليس أهل لذلك ، ولأنك تربيت على أيدي تجار الدين الذين لايعلمون من الدين الا الماديات ن فمن الطبعي أن تجهل مثل هكذا أمور يحسبها الناس من أمثالك جهل ، أما سمعت ولا قرات أن الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه كان يسمى ( حامل حذاء رسول الله )صلى الله عليه وسلم ؟ فهذا من سلالة أهل بيت رسول الله ، فتوقيرهم وتعظيمهم وحبهم واجب ، فاذا علمت هذا يبقى أمامك أمران ، التسليم أو الانكار ، ففي الأولى النجاة وفي الثانية الهلاك.
ولا أود أن أسهب في الرد عليك فأنا أعرفك جيداً جيداًيا…………. مرتزق

والسلام،،،

لاتنه عن خلق وتأتي مثله يا طبال علي كرتي

لقد رأيت بعينى من يحملون أحذية البشير وعلى عثمان ونافع من حراسهم فى مسجد سيدة سنهورى ومسجد النيلين فى كثير من المناسبات خاصة مناسبات عقد القران … فلماذا خصت هذه الحادثة بهذه الضجة ؟؟؟ انها طبيعة المؤتمر الوطنى : حلال على بلابله الدوح حرام على الطير من كل جنس أو عندما يستهدفون شخصا بعينه. والظافر تربية مؤتمر وطنى وأحد محسوبى على كرتة فليس ما دونه بغريب عليه فهو يشبهه تماما والمعايش جبارة .. بس الخوف من يوم الحساب كان فى الدنيا أو الآخرة

يا جاهل عندما قال كمال عمر للمحامي كمال الجزولي( جزمة الترابي أحسن منك) إنت كنت وين ؟لماذا لم ترد على كمال عمر ؟. إذن إما إنت جبان تخاف من الترابي أو إنت منافق فإختار احدهما . أعوذ بالله

* و هناك العديد من الناس الذين تعودوا على “حمولة” ما هو أسوأ من الأحذيه و الشباشب بكثير, و مع ذلك اصبحوا حكاما. انت تعرفهم و نحن نعرفهم و الله عارفهم.
* و طالما انك “حامل” لواء نبش “المخازى” هذى, لماذا لا تحدثنا و لو مره واحده, عن مخازى “حمولة” هؤلاء القوم, يا الظافر!!

قد يكون الحامل جاهل او محتاج لكن المحمول لماذا يرضي اهانة انسان قد يكون اتقي منه و اكرم عند الله منه
السودانيين يحتاجون من يعلمهم ان هؤلاء ليسو اسيادك و انت بشر مثلهم اكرمكم عند الله اتقاكم و انهم لا يملكون لك نفعا و لا ضرا

رحم الله الصحافى محمد طه محمد احمد الحظ ان هذا الظافر يقلده مااكثر المواضيع ومااكثر الخطوب ومااكثر المسائل المستعجلة فى طرحها لقد تحولت الصحافة الى سخافة وصفاقة