وزير العدل : لم يثبت تورّط أي مسؤول في « سوق المواسير» و«البشير» تبرّع للمتضرّرين

وزير العدل نفسه أكبر ماسورة.

قضية نصب و احتيال و ربا عدد بلاغاتها 40 الف بلاغ و سمعنا و قرأنا ما لم ينكره احد ان امبراطور دارفور قال بعضمة لسانه عن المحتالين ” ديل اولادنا” و يخبرنا وزير العدل بعدم تورط اي مسئول حكومي؟ ياخي ديل على الاقل متورطين بالتواطؤ .. يعني دولة بوليسية تحدث فيها هذه الكوارث دون علم اي مسئول فيها؟ الم نسمع ان النصابين هؤلاء كانوا من مرشحي حزب المؤتمر الفاسد؟ يا دوسة على ماذا تدوس؟
ثم “تبرع” رئيس الجمهورية و بنك السودان من اي بند و لاي سبب؟ يعمي حرامية المؤتمر الوطني يحتالوا و ينهبوا اموال الناس و حكومة المؤتمر تدفع من مال الدولة نيابة عنهم؟ و قد حدث ذلك في ولاية الجزيرة اذ ان احد محتالي الوالي نصب على الناس و قامت الحكومة بالسداد نيابة عنه! الى متى يستمر هذا الفساد الذي تحميه الدولة و تدفع نيباة عنه؟!

كيف لايوجد متورط من الخنازير والمجرم الأول في أكل أموال المواطنين هو عضو مجلس تشريعي يمثل المؤتمر الوثني بؤرة الفساد والإنحطاط والرزيلة
وبعدين من أين أتى الخنزير بالعشرة مليار ليتبرع بها أم أنه شغل مكنة الطباعة وأصلوا جنيه ضاعت قيمته واصبح مجرد ورق لايساوي قيمة الأحبار التي أستخدمت في طباعته وإن كان هناك تبرعات ألم يكن أولى بها المستشفيات التي فقدت أبسط مقومات العمل الطبي ومرضى الفشل الكلوي الذي لايمضي يوم إلا ونسمع عن إحتجاجاتهم التي وصلت درجة قفل الطرق القومية
وإن كان بنك السودان لديه أموال يتبرع بها أما كان أولى به أن يسدد أموال المساهمين في بنك نيمة الذي لم يرى النور ذلك البنك الذي كان أكبر مشروع نصب واحتيال يقوم به خنازير النظام الذي راح ضحيته عدد كبير من المغتربين الذين فقدوا حصاد عمرهم وغربتهم

و منو الكان منتظر انو يثبت يا جماعة؟

دوسة تزكر بان الموت اتى قل الحقيقة ولا ترتجف من يستطيع فعل زالك من دون تستر

قضية وصل عدد البلاغات فيها (40) ألف بلاغ، ووزير العدل يقول لا يوجد مسؤول متورط .أين المتورطون في هذه القضية بغض النظر عن كونهم مسؤولين او غير مسؤولين ؟
بعد كل هذا تدعي الحكومة ان القضاء نزيه و لا يوجد فساد و تتهم الاخرين بانهم خونة و عملاء

ياشيخنا جزاءك الله خير بس جبت القروش من وين لانه مدام وداد قالت قبل فترة انه بيتك في كافوري ماقادرين تتموه ولا هي كان بتكذب او انت عندك قروش ولمايها منها.

أكذب وزير عدل في الدنيا ، الشعب يعرف جيداً العملة التي تم نقلها بسيارتك الخاصة …..أيام فصل الجنوب ، والشعب يعرف جيداً أن أكبر ماسورة في قضية (( المواسير))هو الوالي الكذاب عثمان محمد كبير ، وأكبر دليل على تورط الحكومة وكبار المسؤولين في فضية المواسير ، هو تبرع رئيس الجمهورية للضحايا …………

اثبت دوسه بانه فعلا اكبر ماسورة ..؟؟!!..وداس على كل قيم العدل والقضاء والحياد القضائي ولا يستحق ان يكون وزيرا للعدل.
ولكن الحال من بعضو..؟؟ فهذا هو الدور المطلوب منه ان يلعبه، تجاه اهليه..؟؟ لأن الضحايا من دار فور.؟؟ وبكره بفكو عكس الهوا..؟؟

لم يثبت تورط أي مسؤول في الدولة في قضية المعاملات الربوية والاحتيال……….. يكون المتورط اللهو الخفى يا ربى؟

واذا مافي اي مسئول حكومي متورط ليه ما يرجعوا القروش من الناس الشالوها؟ ورئيس الجمهورية يتبرع ليه ومن اين له هذا ؟ ودا بلاغ للنائب العام ان يحقق في مصدر هذه الملايين أسألك بالله ان تحقق لأن رئيس الجمهورية شخصيا قال مافي اي فساد ؟ لأول مرة في حياتك اعمل حاجة يتذكرك بيها الناس وترضي ربنا الأقسمت بيهو حين توليك المنصب الحساس والذي يرتبط باسم الجلاله(العدل) واذا كانت هذه الملايين من وزارة المالية لماذا لم تدفع منها حق الكهرباء القطعت من مستشفى الخرطوم لعدم السداد لأول مرة منذ زمن الاستعمار

على الطلاق الزول المن حوش بانقا دا حرامي عديل كدي !!! وأنا جعلي وبعرف حوش بانقا كويس .. وقبل حكومته دي لو لميت ناس حوش بانقا كلهم ما تلقى عندهم (70) جنية.