أخبار السودان
آحتراماً لأرواحهم الطاهرة.. دعوة لمقاطعة جديد العيد، والتضامن مع أسر شهداء ثورة سبتمبر

لم يتبقَ على عيد الأضحي المبارك سوى (72) ساعة، ولا زالت أمهات شهداء ثورة (23)سبتمبر يتوشحن السواد، وكذلك لم يخرج المصابين من المستشفيات التي دخلوها عقب إصابتهم برصاص الجبن والغدر.
وقد ناشد صحفيون، ونشطاء سياسيون، الشرفاء السودانيين بمقاطعة كل جديد خلال العيد أحترامنا لدماء هؤلاء الشهداء الأكارم التي سالت من أجل حياة كريمة، وطالب البيان الذي تسلمت الراكوبة نسخة منها، زيارة المرضى، وأسر الشهداء خلال أيام العيد لتأكيد أن الشعوب الأصيلة لا تنسى دماء أبنائها الطاهرة.
أؤيد الاقتراح بكل قوة، وأدعو كل المواطنين السودانيين أن يظهروا احترامهم وتقديرهم لمن ماتوا من أجلهم، هؤلاء الشهداء الذين ضحوا بأرواحهم الغالية من أجل عزة وكرامة كل السودانيين، نسأل أن يتغمدهم بواسع رحمتهم وأن يعوضهم عن شبابهم الفردوس الأعلى من الجنة، وأن يلهم آلهم وذويهم وكل الشعب السوداني الصبر والسلوان.
بل ان العيد سيبرز اكثر تردي الحياة السودانية. اذ لا قدرة للغالبية العظمى للاحتفال به ولو بكيلو لحمة. يعني هو ات كعيد حداد. اذن فليقضه الناس فى سرادقات العزاء.
اهم حاجة ارازل النظام والامنجية وناس فرفور ومندور وغندور وعجور ديل ما يصلو بيت اي عزاء ..
تحية واحتراما ووففة اجلال لشهداء واسرهم
فلتهب النساء قبل الرجال لتنظيم مواكب نحو بيوت اهل الشهداء ونحو المقابر حيثما كان الشهداء ونحو المستشفيات ونحو بيوت اهل المعتقلين والمعذبين والمعذبات من بناتنا الحرات على المواطنين بعد صلاة العيد ان يهتفوا باسماء الشهداء وسقوط النظام والعار والخزى للجبناء امانة عليكم واناشدكم بالله ان تكونوا جماعات للتواصل بمن لا يجدون سبيلا للانترنت داخل الاحياء والحارات وانتبهوا لجرذان وقمل وهيم وقراد وحشرات المؤتمر الوطنى الدنيئة بالاحياء قاطعوا الصلاة خلف اى امام تابع للنظام وزعوا صور الشهداء فى الاحياء كل الشهداء وليكن عيد الجهاد ضد الطغاة
والله اتفق معكم فيما تقولون وفكرة جيده لكن هيهات هيهات اولا غالبية سكان المدينة لا نعرف اين يسكن الشهداء والجرحي غير بري وشمبات فقط ولا المشافي ولا المقابر وحتي كم عددهم والاسماء كان علي النشطاء رسم خرط كروكية لمنازلهم والاسماء اما حكاية مقاطعة العيد الله اعلم انتهي زمن وزمان الجديد اصلا معدا قلة منهم والموضوع الاصلي انتهت المشاركة اهل الفقيد احزانهم بل ظهر التنافس اي احدث صيحات الموضة في الثياب والحناء حتي في بيوت العزاء في الايام العادية
باي حال عدته ياعيد حزن في كل البيوت السودانية فقر في كل البيوت السودانية لا يضحي هذا العام الا الكيزان والراسمالية الطفيلية قتلت الانقاذ والمجرم المطلوب لدي المحكمة الجنائية الدولية السفاح الحاج عمر البشير 28 ضابطا في نهار رمضان واباد اهل دارفور والنيل الازرق وجنوب كردفان واشعل فتيل الحروب القبلية والعنصرية في السودان وقتل المناصير وكذلك اهل الشرق في بورتسودان وقتل 210 من ابناء السودان في الاحتجاجات الاخبرة وقبلها اباد اهلنا في الجنوب الحبيب ونشر العنصرية القبلية والدينيه حتى اختار اهلنا في الجنوب الانفصال بنسبة غير مسبوقة وانهار الاقتصاد مع انفصال الجنوب ونهب الكيزان الفاسدين اموال الشعب وقوته وهم مجرمين وقتله ومغتصبين وفاسدين ومفسدين والدين منهم براء
لن يرحموكم أسر الشهداء إن لم تقتلعوا هذه الشجرة الخبيثة من أرض السودان وإلى الأبد .
العار العار لشعب السودان إن إستكان وإكتفى بمقاطعة الجديد .
ارفعوا هذه الصورة رحمة باهله ولاتوجعوا قلب الناس اكثر
لا إرضاء لذوي الشهداء إلا بكنس الكيزان وأذنابهم إلى مذابل التاريخ لو تعلمون .
حملة مقاطعة صلاة العيد خلف السيدين الصادق والميرغني احتجاجا على مواقفهم الضبابية والجبانة من ثورة 23 سبتمبر
عاااااااااجل
حمله لتدشين مظاهرات مليونيه بعد العيد تضم كافه الفئات
المجتمع من نساء و رجال اطفال و فتيات والشباب …و تتكون من مسيرات حاشده و منظمه من قبل النشطاء السياسين في كل الأحياء
مع حمل الافتات التي تدعوا لاسقاط النظام و استخدام مكبرات الصوت في المظاهرات ورفع علم السودان و التوجه الي مناطق معينه … واقترح في كل حي ان تكلف مجموعه شبابيه بالتصوير و توثيق الاحداث بالدقه و الزمن و لا ننسى شهدائنا الابرار يجب ان نحمل صورهم و صور المعتقلين يجب ان تكون ثوره يضج لها العالم و نرجوا من اخواننا الكرام في الراكوبه ان يدعموا هذه المليونيه بشتى السبل و الافكار
حتى يسقط هذا النظام بإذن الله
وان شالله النصر لنا
كل التأييد والعزه والكرامه لشهداء ثورتنا وهي تدخل الماجورين والتافهين جحور الخوف والعار الذي سيلاذمهم ويلاذم ابناءهم متي ما حييوا
هذا أقل واجب تجاه هؤلاء الشرفاء وأسرهم فلابد أن نشاطرهم الأحزان وهي أحزان الشعب السوداني كله ولكن لابد كا قلنا من التوثيق للشهداء ومعرفة المعلومات عنهم لكل من استطاع ذلك / لهم الرحمة ولأهلهم الصبر / والخيبة والخزي والخذلان والجحيم لمن قتلهم / أدعوا الله ليجعل كيد القاتلين في نحرهم في هذه الأيلم المباركة
هذا اقل ما يمكن عمله. يجب مقاطعة كل انواع الاحتفالات حتي صلاة العيد وكل مظاهر الاحتفالات. في هذه الأيام كثر الغناء والطرب حتي بات الرجال مكتظي الشحم يرقصون ويهزون اردافهم كما الغواني بلا حياء في هذه الأيام الحالكات. أرجو ان يقبع كل فرد في بيته خلال العيد ليظهر توادده وتعاطفه مع الشهداء وأهليهم وهذا اضعف الإيمان
العيد فرحة وهى دعوة مخالفة الشرع والسنة الكريمة