احتج حاكم إقليم دارفور، منى أركو مناوي، في منشور على موقع «فيسبوك» على «صمت العالم على ما يجري في الفاشر من قبل قوات (الدعم السريع)». وقال إن وراء الهجوم على الفاشر «دواعي إثنية».
وأضاف أنه سيخاطب رسمياً خلال الساعات المقبلة الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، ورئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي، «للقيام بمسؤولياتهما بالشأن ذاته».
وتصاعدت وتيرة القتال في الفاشر بعد إعلان عدد من الحركات الدارفورية المسلحة التخلي عن موقف الحياد في الصراع، والتحالف مع الجيش لمقاتلة «الدعم السريع» التي كانت اتهمت الفصائل المسلحة باتخاذ المدنيين «دروعاً بشرية»، وأعلنت فتح ممرات آمنة لخروجهم من المدينة.
اركز ياحاكم الغفله ياانتهازي وارجل وأمشي دافع عن اهلك في الفاشر , وبطِل حركات النسوان دي , الامم المتحده مابتحلك من الجنجويد الكلاب ديل . يعني انت ماعارف الجنجويد ديل شايفنك انت واهلك شنو؟؟
جرسة مناوي دي نفهم منها أن أوضاع جيش الفلول ومليشيات الكيزان وحركات النهب المسلح في الفاشر ليست على ما يرام. وأن كفة الصراع تميل لصالح قوات الدعم السريع.
حصار الدعم الفاشر وفشل محاولات إستعادة ولاية الجزيرة وولاية الخرطوم من أيادي الدعم السريع أثبتت أن قوات الحركات المسلحة مجرد نمر من ورق وإشاعة ومرتزقة متخلفة جبانة وعصابات نهب مسلح تضرب وتسرق وتهرب بس . لا خبرة لها ولا قدرة في خوض حروب بالمعنى المفهوم.
الفلنقاي المرتزق الأقلف حساباته كلها باظت من ما أيد الإنقلاب الخلاقة في 2021 ما ضاق عافية
بأي صفة عاوز تخاطب الإتحاد الإفريقي وانت منقلب على شرعية وثيقة دستورية مع المنيت خايب الرجا السجمان ود الحلمان
قالو “من جرب المجرب أحاطت به الندامة” وإنت جربت الكيزان قبل كدا ورموك في أقرب مكب زبالة بعد حرقه ورقك شنو البخليك تتماهى معاهم تاني لولا إنك فلنقاي رخيص القيمة ما تسوى فلس في سوق النخاسة .