موقف السودان مقرف حسب ما قال (نور)…موقف مصر مقرف جدا ..جدا ..جدا

مقرف جدا.. ان تستقبل مصر الثورة المطلوب للعدالة الدولية في قضايا الابادة الجماعية وانتهاك حقوق الانسان عمر البشير واركان نظامه.
مقرف جدا.. ان تري رئيس انتخبه شعبه وجاء به بعد ثورة عظيمة انتصرت لأرادة الشعب المصري العظيم، ان يضع يده علي يد دكتاتورظالم يقتل شعبه بكل انواع الاسلحة .
مقرف جدا.. ان يتعاون نظام من المفترض انه ديمقراطي ويحترم حقوق الانسان او حتي يعترف بنظام مغتصب للسلطة ويهين شعبه ويسرق امواله.
مقرف جدا.. ان يكون لدي حكومة المجرم البشير تمثيل دبلماسي في مصر الثورة التي جاءت بشعار حرية عيش كرامة انسانية.
مقرف جدا.. ان توقع حكومة الثورة المصرية اتفاقيات مع نظام سارق لقوت شعبه، فتعد هذه الاتفاقيات مشاركة في سرقة ونهب الشعب السوداني.
مقرف جدا.. ان تري النظام المصري يسحب الاعتراف عن النظام السوري الذي يقتل شعبه منذ عامين وترفع التحية والتبجيل لنظام البشير الذي يقتل شعبه منذ 24 اربعة وعشرون سنة .
مقرف جدا.. ان يتعاون نظام مصر بحجة المصلحة العليا لمصر دون النظر لمصلحة الشعب السوداني صاحب الارض والسلطة المغتصبة.
مقرف جدا.. ان يقيم النظام المصري علاقة مشبوهة مع نظام عمر البشير، ستارها الدين ودولة الخلافة التي يخيف النظام بأستهدافها.
مقرف جدا.. ان يغيب الشعب المصري عن العلاقة بين البلدين وما يدور في الخفاء ضد ارادة الشعبيين في الحرية والديمقراطية.
من الواضح ان مرسي واخاه في الجماعة الضالة البشير، التي قتلت اطفالنا في السودان واغتصبت نسائنا بأسم الدين، ونهبت اموالنا، وقسمت بلادنا بأسم الله، لا يهمهم مصلحة الشعبين بل فوق مصالح الشعبين مصلحة الجماعة وسيطرتها علي الحكم بأي وسيلة .
كما انتصرت ثورة 25يناير، ستنتصر ارادة الشعب السوداني، وسيتحرر من قبضة الكهتة تجار الدين، وساعتها سيكون للشعب السوداني الف قصة وقصة، عن من شاركوا من قتل اطفالهم واغتصب نسائهم وافسد حياتهم ونهب اموالهم واعتقل وعذب كل من نادى بالحرية والديمقراطية.
غدا ستصبح السلطة في يد الشعب الذي لا يمكن ان يضام بحكم الضالين الفاسدين العملاء الذين لا يعرفون قيمة الوطن وشعبه .
ونحذر ونقولها بالصوت العالي لم ولن تكون لأي انسان اونظام شارك نظام البشير اي مكانة في وجدان الامة السودانية.
غدا لناظره قريب..
للحديث بقية..
خليل محمد سليمان
[email][email protected][/email]
يا أخي لماذا تريد من مصر أن تتخذ موقفا من البشيرأو غيره؟؟؟؟؟ لعلمك فإن مصر لا تكن للشعب السوداني غير الحقد والتهكم والسخرية والتعامل بمنتهى الاستخفاف والاستفزاز والتقذذ(تابع أحاديث ما يسمون بالنخب المصرية هذه الأيام عن سد النهضة الاثيوبي). فمصر تريد من السودان أن يكون حديقة خلفية وتابعا ينجر خلفها ولا صوت له في أي محفل، بل تريد أن تكون هي من تتولى أمره وتتحدث بإسمه لأنها وحسب ظنها أدرى بمصلحة السودان من السودانيين أنفسهم.
كما وأن مصر دائما ما تأخذ على الحكومات السودانية المتعاقبة ورقة ضغط (ممسكة) كي تحرجها وتسكت صوتهاواللبيب بالاشارة يفهم!
وصح النوميا جماعة!
والله مقرف جداً جداً ان تكون انت سوداني يا يا خليل محمد سليمان
ومقرب جداً حدا جداً ان تقربنا بي قرفك القرفان دة
ومقرب جداً جداً جداً ان تكون اقرف من ايمن نور وجميع القرف المصريين
ومقرب قرفا فظيعا ان تتحدث عن القرف المصري الأقرب من قرفك المقرف ده
ومفرق قرفا مقرفا ان تقرفنا بي أسلوبك المقرف دة وتتقارف زيادة من قرف المقرفين البتتقارف قرفا عن قرفهم المقرف دة
والاقرف انك فوضت نفسك تكون مقرف نيابة عن البلد القال عنها ايمن مقرف ان موقفها مقرف ولكن موقفك انت الأقرب من قرف ايمن قرف المقرف
والاقرف في قرفك ان تقول كلام اقرف منك وتقول ها بي قرف أننا نحذر بالصوت المقرف حقك القرف دة لن تكون لأي إنسان مكانة
من انت لتقول هذا القرف
ومن فوضك لتقرفنا بي قرفك دة يا مقرف
هو لوما الوضع فعلا قرف ومقرف القرف الزييك مقرف دة بتقارف بي القرف المقرف دة
والله فعلا قرف في قرف البخلي القرف الزييك دة يقرفنا بي قرفو المقرف دة يا قرف
الله يقرفك ويقرب القرف القرفانين زي قرفك المقرف دة يا قرف
لمصريون قرفانين من سد النهضه وايمن نور من شده ماهو مقرف حتي المصريين القرفانيين من سد النهضه قرفو من قرف ايمن نور المقرف ،والقرفالمقرف بحق لم يأتي بعد ونحن ورا المصريين حتي نقرفهم في عيشتهم ونقرف كل من ينقل نا قرف المصريين المقرف وغدأ قرف جديد ودائم.
مصر كلها مقرفه .
تاني ،،،
هل تعرف ما المقرف أكثر من ذلك،، أن تكون أنت سوداني.
فكيف تقبل بمثل هذه التصريحات المهينة على وطنك،، وإن كان دافعك اختلافك مع الحكومة،، فتصريحات أيمن نور والمصريين عموماً حكومة وشعباً مهينة جداً لنا كشعب كريم أبي،، لا نقبل بها،، ولو كان الأمر بيدي لتماديت معهم وعلمتهم الأدب..
لا بد أن نجتمع على كلمة سواء هدفها رفعة وكرامة السودان الوطن الغالي،، لا نقبل له الضيم والإهانة،، هذا دورنا كإبناء لهذا الوطن،، فلا يدفعنا اختلاف الرأي إلى الإضرار به، لأن المساس به يعنى المساس بنا كأفراد لو تفهم.