سفراء “الترويكا” يجتمعون بالبرهان.. وحمدوك على رأس المطالب

طالبت الولايات المتحدة وبريطانيا والنرويج، الثلاثاء، قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان بـ”إعادة الانتقال الديمقراطي إلى مساره الصحيح”، وعودة عبد الله حمدوك إلى منصبه رئيسا للوزراء.
واجتمع سفراء الدول الثلاث (الترويكا) مع البرهان، حيث طالبوه بـ”ضرورة إعادة الوثيقة الدستورية وعودة حمدوك إلى منصبه، كأساس للمباحثات حول كيفية تحقيق شراكة مدنية عسكرية، وحكومة انتقالية بقيادة مدنية تعكس بصدق تطلعات الشعب السوداني”.
وحذر السفراء البرهان في بيان من “الإجراءات الأحادثة”، في إشارة إلى إطاحة الجيش حكومة حمدوك قبل أسابيع.
وحثت واشنطن ولندن وأوسلو على الإفراج الفوري عن جميع المعتقلين منذ 25 أكتوبر الماضي، ورفع حالة الطوارئ، وإنها العنف ضد المتظاهرين السلميين، كخطوات أساسية نحو استئناف الانتقال الديمقراطي في السودان.
وقالت الدول الثلاث إن تنفيذ المطالب التي نقلتها للبرهان “من شأنه أن يعكس تعهدا بالبقاء على المسار الصحيح نحو انتخابات حرة ونزيهة في الفترة الانتقالية.
أصدرت دول الترويكا (🇬🇧 🇺🇸 🇳🇴) اليوم بياناً مشتركاً عقب الاجتماع مع الفريق اول ركن البرهان لمناقشة الأوضاع السياسية في البلاد. #السودان
👇 pic.twitter.com/FQVgdBFjsu— UK in Sudan 🇬🇧 (@UKinSudan) November 9, 2021
سكاي نيوز + تويتر
المطاردة والمصادرة والعقوبات الدولية محمداك يا حميدتى انت والعميل الآخر برخانو مصيركم زنزانة فى لاهى او رصاصة فى الدروةز
بمساعدة وتضامن المجتمع الدولى، الشعب وحده هو الفيصل ولواء النصر معقود على الشارع الثائر
بسلاح السلمية ستقوم الثورة :
بوضع حد لهذه المهزلة
و كتابة شهادة وفاة الانقلاب الذى ولد ميتا
واعلان نهاية التدخل العسكرى فى الشأن السياسى فى السودان الى الابد
يعني التوم خصونا عمره ما ببقي وزير هههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههههه قال ديل اخصونا دي والله فلته في السياسة السودانيه قال ناضل 30 سنه كيف يخصوهو ههههههههههههههههههه والحقيقه هو مخصي منزمااااااان والمضحك يسمي نفسو رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي بس ما عرفناهو فرع ودالعباس ول حلة حسن بلاوي ظهرت علينا الله يفكنا منها.
على المنظمات المدنية توضيح الحقائق للمجتمع الدولى و أن البرهان هو قائد نظام الارهاب الحالى خلفا للبشير ، و الشواهد عديدة باعادته لكل الكوادر الاسلامية المتطرفة و المتورطة فى دعم و تمويل الارهاب سابقا _ الى السلطة.
لذا يجب أعادة السودان الى البند السابع نظرا لخطورته على السلم و الامن الدولى.
كما يتعين على الامم المتحدة فرض عقوبات على الدول التى تساند الجماعات الارهابية التى أختطفت السلطة فى السودان.