شنت الناشطة سهير عثمان هجوماً على صحيفة الراكوبة. وقالت أنها أكتشفت أن الراكوبة صحيفة كيزانية أصيلة.
وأعتبرت سهير التي تنتمي للحركة الجمهورية أنها تأخرت في أكتشاف هذه الحقيقة، وأكد لها متابعي حسابها في فيسبوك أن كل الناس يعرفون ذلك.
وعندما أكد لها الشاعر مجاهد آدم، عدم صحة المعلومة، وأنه بحكم معرفة بالراكوبة وإدارييها، فأنه يستبعد هذه الأمر، لاسيما وأن مؤسس الصحيفة دفع ثمن سياسات الموقع المناهضة لحكم البشير بالأعتقال، والتهديد بالترحيل إلى السودان، قالت أن سياسات الراكوبة تغيّرت بعد هذا الأعتقال.
وينشط في صحيفة الراكوبة عدد من الكتاب الجمهوريين، جميعهم لم يكتشفوا أنها صحيفة كيزانية، ولكن الأستاذة سهير من خلال مرورها على عناوين الأخبار والمقالات في صفحة الراكوبة بفيسبوك وصلت لهذه القرار، الذي بجرة قلم يمسح نضالات الصحيفة ويشوه سمعتها، ويرمي بها إلى مزبلة التاريخ.
الراكوبة تتعامل مع التعليقات بدكتاتورية باينة فترضى عن هذا وتنشر تعليقاته وتحابي كتاباً معينين ولا ترضى ولا تنشر التعليقات المنتقدة لآرائهم، وهذا السلوك يجعلها بنفس عقلية الكيزان إذ أن المفروض هو أن تكون الراكوبة وسيطاً محايداً بين كافة الآراء!
أويد تمامآ ما انتهت اليه الناشطة سهير عثمان…حتى أيام كانت عاملة صحيفة إلكترونية معارضة في زمن البشير كنت تجد على صفحاتها العديد من الاخبار المدسوسة…الى جانب شكوى الكثيرين بانها تتجاهل المقالات و التعليقات التي لا تروق لخطها الكيزاني….صدقوني لا دخان بلا نار…وإذا نفرين قالوا ليك رأسك مقطوعة تحسسها
أقسم بالله ظلمت الراكوبة وأهلها، عيب عليك .. والله عيب
بالطبع الراكوبة ليست كيزانية، لا خطا ولا من جهة المؤسسين ولا من جهة إدارة التحرير لكن يبدو لي أن العلاقات الشخصية تلعب دورا كبيرا في تحريرها وهذا يفتح الباب للمواقف الكيزانية .. مثلا هنالك خط دائم في الراكوبة لتنظيف صورة الكوز الكبير الجميعابي – وهو من أرزل الكيزان والذي بعد أن فقد حظوته داخل الحكومة اتجه للتكسب من العمل الإنساني وكانت النتيجة مآسي دار المايقوما المعلومة للجميع – وما زالت الراكوبة تجمل في صورته … بالطبع هنالك كتاب كيزان صريحين في الراكوبة مثل عمر قش …
تبقى الراكوبة منبر أساسي للتغيير ما ظلت تتيح فرصة للأراء التي لا تجد فرصة في القنوات النشر الرسمية
الراكوبة عندها ممارسات قذرة كممارسة المؤتمرجية
على الراكوبة ان توقف هذه الممارسات التي تعتبر ارهابا
المؤتمرية كان يمارسون البلطجة والارهاب في كل البلد
الراكوبة تمارس ذات الاساليب هنا
عليك الله الراكوبة لو فعلا بمثل اوصافك غير المحترمة أعلاه، هل كانت سنشر كلامك؟!
استحوا يا آخي وعيب عليكم
اولآ/ مع احترامي ل (سهير عثمان)، الا انها المرة الاولي اسم باسمها، فلا هي من الشهيرات ولا من اصحاب الاقلام التي اثرت الساحة السياسية او الثقافية ، ولا اعرف اي نوع من النشاطات كانت تمارسها؟!!
ثانيآ:
سبق من قبل ان وجهت اتهامات كثيرة وخطيرة لا تحصي ولا تعد الي صحيفة “الراكوبة “، ومن بينها اتهام بان الصحيفة واحدة من اجهزة الأمن السوداني، وكان “الجهاد الالكتروني” دائمآ وراء (تهكير) الصحيفة !!!
ثالثآ:
اعتقد ان (الناشطة!!!) سهير عثمان تود ان تظهر وتلمع صورتها علي حساب اتهام صحيفة “الراكوبة”.
رابعآ:
اخطأت ادارة “الركوبة” عندما نشرت خبر هجوم سهير!!،
يعني ياناس “الراكوبة” نطلع من تراجي مصطفي وحسين خوجلي نلقي في وشنا سهير!!
بكري الحبوب بالفعل الراكوبة اخطأت بنشر الهجوم ولو ما نشروا يقولو زي الزول ده ((الراكوبة تتعامل مع التعليقات بدكتاتورية باينة فترضى عن هذا وتنشر تعليقاته وتحابي كتاباً))
لاحظ قال شنو (تتعامل مع التعليقات بدكتاتورية باينة) هو معلق ومتأكد ان الراكوبة حتنشر تعليقة دون ان تتجاهله . يعلقوا إنو الراكوبة تتجاهلنا .
اتوقعت انو الزوله دي تسرد الاسباب الخلتها تصل لقناعة انو الراكوبة صحيفة كيزانية . بمعني انها تقول انها وصلت للقناعه دي عشان “واحد اتنين تلاته” عشان نقدر نناقشها في النقاط الوصلتها للنتيجة دي, يا نحن اقتنعنا بي كلامها او هي اتراجعت عن قناعتها. اما انو الواحد يقول الكلام بشكل مجاني كدا ساي فاي زول ممكن يعمل كدا . يعني انا ممكن اقول اكتشفت انو الحزب الشيوعي حزب كيزاني وطبيعي في كتار حيجو يقولو لي انت يادوب عرفت ؟ نحن عارفين من زمن نقد مشي الحج . المهم اننا منتظرين الست الناشطه دي تورينا كيف هي وصلت للنتيجة دي .
نحن ندرك أن صحيفة الراكوبة مستهدفة من عدة جهات دنها الداخلي مثل
١- الكيزان لأنها عرتهم و كشفت قذارة سلوكهم و دمرت مملكتهم
٢ – المجلس العسكري و علي رأسهم البرهان و حميدتي لأنها تكشف طمعهم و تغولهم علي الثورة و الثوار
٣ – الأمنجية لأنها إستطاعت أن تفشل مهمتهم الرئيسة في حماية نظام البشير و تعدته إلي إفشال التغطية علي حماية امجلس العسكري ، بل حتي منعتهم من حماية منسوبيهم و محاكمة كل من إستغل منصبه لإيذاء الشعب السوداني
أما خارجياً فهي مستهدفة من دة دول عربية فمنهم من قبض علي مؤسسها ومنهم من إحتل أرضاً سودانية و منهم من أعطي ملايين الدولارات لبعض ممثلي الأحزاب و احركات المسلحة لإجهاض الثورة و منهم من يحلم بضم السودان لدولة الخلافة التي يخطط لها
فقط نحن لا نعلم إلي أي الفئات أعلاه تنتمي الناشطة سهير عثمان
يا راكوباب الرجاء مدنا بسيرتها الذاتية .
الراكوبة ليست تابعة للكيزان ،، بل مملوكة للحركة الشعبية جناح عقار – عرمان ,, لذا لزم التنويه
صحيفيه كيزانيه خطيره جدا وتتعمال مع التعليقات المثمره بانتقائيه واخطر ما فيها ظن الناس فيها وقد كتبت عدة تعليقات نشرت وسحبت فى ظرف خمس دقائق وكلها تخص جهابزة الكيزان
كتب أحمد {صحيفيه كيزانيه خطيره جدا وتتعمال مع التعليقات المثمره بانتقائيه واخطر ما فيها ظن الناس فيها وقد كتبت عدة تعليقات نشرت وسحبت فى ظرف خمس دقائق وكلها تخص جهابزة الكيزان}
بالضبط …فحتى لو ان صاحبها ليس بكوز، فهي مؤكد مخترقة من جهاز الامن حيث ان لها فيها ايادي تعبث… لا تنشر التعليقات الساخنة او تمسحها بسرعة وتخفي المقالات القوية…فالاستاذة سهير ليست مجنونة حتى تطرح هذا الموضوع دون موثوقية…وإنظروا كيف تناقص الكتّاب الجيدين …مصير الراكوبة الإنفضاض من حولها
السلام عليكم
انا سهير البتتكلمو عنها
الشي المحيرنى انو انا لا ناشطة لا مسهورة لا قاعدة اكتب فى مواقع مختصرة ارائي على صفحتى الخاصة فكيف راي فى صفحتى الخاصة تهتمو بيهو كل الاهتمام ده وتعملو ليهو كل الهليلة دى
بالنسبة للزول القال انا دايرة اشتهر سؤال : لقيت كلامى عن الراكوبة فى ياتو موقع اطلب الشهرة ؟ امش اسال الراكوبة وين لقيت كلاما
تانيا للزول البيقول مفروض تظهر وترد سؤال : اظهر وين اذا كان كلامى ده فى صفحتى
ثالثا دخل على مجاهدوعيسى على الخاص وناقشنى بخصوص البوست وزكرتا ليهو ليه انا قلت كده عستن كده وعشتن كده وعشان كده فكونو نشرو جزء وخلو جزء فده مسكلتهم هم
رابعا تجيبو صورتى وتنشروها دون اذنى او حتى ما تخطرونى ده يسموهو شنو
اهيرا اتا مستغربة زولةةبسيطة زيي كده بتقول كلاما جوة صفحتها الخلاكم تهتمو بالمستوى ده شنو ؟ هل قاعدين تراقبو للسودانيين ديل كل صفحاتهم وتمشو تحيبو لى كلام عنكم وتعملو بيهو مقال
حاجة غريبة خلاص
بالنسبة للزول القال جيبو سيرتها خليهم هم يثبتو ليك تننى ناشطة او انتمى لجهة سياسية حسب كلامهم
معارضة نعم
ناشطة لا
الأخت الثائرة سهير عثمان
لا شك عندي في مصداقيتك ، و شكراً لتوضيحك لبعض النقاط ولكن فاتك أن
إتهام منبر عام علي صفحات الإنترنت إن كان تويتر أم فيس بك ٠٠٠ إلخ يعطي الحق لذلك المنبر للدفاع عن نفسه !! ولثقة الراكوبة في مرتاديها فإنها قامت بنشر كلماتك التي كتبتها ليراها كل شخص ولم تجعليها حصرياً لأصدقائك فقط ، ليتولي القراء الرد عليها . عموماً إنني أجدها سانحة لكي أقول رأيي الشخصي في نشر مقالات الكيزان حيث أنه بنشر تلك المقالات فإنها تعطينا الفكرة فيما يخطط له أعدائنا أجل فكل الكيزان أعدائنا و بذلك نستطيع أن نرد عليهم و نوضح كيف يدسون السم في الدسم لكي لا ينخدع البعض بهم مرة أخري مثلما خدعهم شيخهم الضليل الترابي بالجهاد لدخول الجنة و بعدما تم إبعاده عن القصر قال أن كل الذين قتلوا في تلك الحرب اللعينة ماتوا فطايس .
هي مين سهير دي…يبدو أنها تطلب الشهرة بالشكل الذي تراه يحقق الشهرة
أما بالنسبة لي شخصيا..فحكاية (إنها جمهورية)تجعلني أحس بالتقزز
هو لسة في ناس ( ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا )…؟؟
اكبر واخطر منبر كيزانى هى صحيفة الراكوبه الان وقد كتبت تعليقات تخص جهابزة الكيزان سحبت فى اقل من دقيقتين
الراكوبة أتابعها منذ العام 2003 وهي أكثر منبر معارض ظل محافظاً وقابضاً على جمر القضية وكان لها دور كبير في تعرية الكيزان ودولتهم وبالتالي أسهمت بقدر كبير في تفكيك نظامهم وكنسهم .. إلا أنها بصراحة بعد إعتقال على الوليد الحسين بدأت تظهر فيها من حين لآخر أشياء عجيبة لا أدري إن كانت مدسوسة كما أشار أحد المعلقين أم أن خطها قد تغير .. مثال لذلك عدد اليوم فيه مقال منشور لأحد منسوبي المؤتمر الشعبي يدعى الشواني كعادة المتأسلمين ينظر ويدس السم في الدسم فيما يتعلق بقانون إزالة التمكين .. في الماضي لم يكن ممكناً أن ترى متأسلماً يكتب في الراكوبة لأنها ببساطة منبر ضد المتأسلمين لكن ذلك يحدث الآن.
للاسف الاستاذه المحترمه لم تستخدم ايا من ادوات الاستقصاء العلمية الحقيقية في رصد المعلومات التي تاكد صحة ما انتهت اليه من تحليل فطير لايمكن لاحد عاقل ان يعتدي به
ان صحيفة الراكوبة كانت عندما تصادر الاجهزة الامنية الصحف الورقية باي سبب كانت تنشر المادة او العمود الذي من اجله تمه مصادرة عدد الصحيفة الصادرة ثم ثانيا هل كل كتاب المعارضة الذين يزينون الراكوبة بقالتهم الرصينة ضد حكومة المخلوعة اقله حصافة في اكتشاف حقيقة الراكوبه ام ان الانطباعات الشخصية لاسباب غير علمية هي كافية لوصم الصحيفة بمثل هكذا اتهامات جائره لاتمت الي الحقيقة بصله يامن هداك الله تحري الحقيقة ثم وزعي اتهاماتك كيفما يتفق الراكوبة منبر الشرفاء وخنجر مسموما في خصر المرجفين والمتردية والنطيحة من بقية سواقط الانقاذ
عاملين الهليلة دى كلها والتعىيقات الكبييييرة دى لى بوست فى صفحتى الخاصة
ردى للقالو عايزة شهرة او الاتهامات الاهرى كدى فتشو كل الموقع والقروبات شوفونى ناشطة وين الاول واسالو الراكوبة وين شنت الهجوم العنيف
وسط اصحابي ؟
سبحان الله
دايرين تردو كان تدخلو البوست زااااتو حقى وتناقشونى موش بكل عدم اخلاق تشيلو صورة من الصفحة وتنشروها من غير اذنى
يا استاذة انتي قصة ناشطة دي مالك مكبراها كده .. ياخي ما دام قاعدة تكتبي باستمرار في الفيس بوك معناتها أنتي ناشطة في الفيس بوك .. ما أكثر ولا أقل .. الناشط ما لازم يكون مشهور وبجيبوه في محطات التلفزة وكده .. انا بصراحة أول مرة أسمع بيك لكن يبدو انو عندك متابعين معتبرين ولذلك أسموك ناشطة .. فأرجو أن تتجاوزي النقطة دي وتنفذي إلى لب الموضوع
أستطيع أن أؤكد أن الراكوبة ليست كيزانية ولكنها كذلك ليست منبر محايد، فهي لا تنشر الآراء التى لا تروق لها مع أنها مجرد آراء ووجهات نظر وليست شتائم أو اساءآت، فكان عليها كمنبر محايد أن تنشرها ولا تحجبها ان كانت صادقة في إدعاءآتها بأنها منبر محايد.
الما فيهو شق ما بيقول طق
ههههههه, الجداد الكيزانى بفتكر دى فرصة ندى الراكوبة كف كفين انتقاما لملاحقة الصحيفة لنظامهم البائد وكشف عوراته, التشكيك في الراكوبة هو سلاح يستخدمونه مع التهكير الذى تتعرض له الصحيفة باستمرار في كل يوم, التحية و الاجلال لموقع المناضلين الشرفاء الصامد الراكوبة.
إن بعض الظن إثم…وهو فعلاً ظن، كون “الناشطة”(ما معروف ناشطة في شنو)، لم تذكر سبب وأحد يدعم ظنها…..
أنا من قراء ومعلقي الراكوبة من 11 سنة، ولم يخالجني الشك، ولو للحظة، فيما ذهبت إليه هذه السهير…..
في نظري، فإن الراكوبة هي الثورة، التي قهرت الضلال، بإدارييها وكتابها وقرائها…..
دي محاولة لعمل زوبعة في فنجان فارغ، أي أنها witch hunt، كما يردد دائماً ترامب.
ما حاناقشكم لانو انا كتبت فى صفحتى فقك ولا احب اكتب فى المواقع العامة واحب النقاش وسط اصدقائي فقط والذين انتقيهم بعناية لانى ما بحب كترة المهاترات داخل المواقع العتمة
لو فى حد داير يناقشنى يناقشنى داخل البوست الانا كتبتو فى صفحتى ، كونو جبتو الموضوع هنا ده نا بيخصنى ، مشكلتى معاكم كيف تتجسسوا على صورى وتشيلو واحدة وتنشروها بدون اذنى
تما عن اسبابي فيما قلته مزكور عند مجاهد عيسى هو من نقل حوارى معاه وبالمناسبة هو من دخل على فى الخاص وطلب مناقشة الامى وناقشتو وطلب منى ادخل هنا واكتب او اتواصل معاكم وانقل ملاحظاتى فرفضتا لانى افضل ارائي داخلةصفحتى فقط وقلتا ليهو كلمهم انت
سؤال لبعض المتداخلين البيقولو عايزة شهرة : اشهر نفسي فى صفحتى ؟ كيف ده
كونو واحد من اصدقائي عمل اسكرين سوت للبوست ونقلو من صفحتى وسرق صورتى وعملو بيها مقال من غير موافقتى ( واتمنى ابسط قواعد الادب يحزفو الصورة ) كونو حصل كانتقام منى ده ما دليل على رغبتى فى الشهرة بالعكس اسع لو مجاهد عيسى ما عمل كده وما سرقو صورتى وعملو المقال ده ما كان فى حد منكم سمع بي
ابقى مين اتسبب فى الشهرة دى ؟
ده انا حتى ما كان عندى رغبة اتواصل معاهم
هذه صفحتى اكتب فيها ما اشاء ، ولعلمكم انا طلعتا من كل القروبات لانى اشك فيهاوكلها ولا اكتب فيها وبي كده اتجنب الشهرة
ومرة اخرى لمن طلب سيرتى الزاتية اسال الجابو صفحتى الشخصية
يبدو أنه عندك مشكلة صغيرة في privacy على الانترنت، لأنه من الاسم بسهولة وصلت لحسابك بتاع فيسبوك وهو متاح لأكتر من 2 مليار على كوكب الأرض، فموادك كلها منشورة public في أكبر شبكة اجتماعية في العالم. وبالتالي ليست هنالك سرقة في الاطلاع على معلومات قام صاحبها بأختياره بنشرها للناس، وكلامك دا زي البتغني في حفلات في العاصمة وما عايزه ناس الحلة يعرفوا عنها شيء.
نصيخة امشي لحسابك، وغيري الأيقونة البتظهر فيها الكورة الارضية إلى (للأصدقاء فقط) وبعدها تقدري تقولي لمن ينشر موادك، المواد خاصة للأصدقاء فقط فكيف قمتم بسرقتها!!
بعدين انتِ عايزه تقطعي في الناس، وتتهميهم بأسوأ صفة، وما عايزاهم يردوا عليك؟!
سيرتك الذاتية بتقول أنك درستي علوم ادارية جامعة الخرطوم، وشيء كويس وممتازـ. لكن برضو خوفك من القروبات بقول أنه عندك مشكلة وسواس قهري، ويوتوبيا بتخليك متخيلة أنه أي قروب مهتم بشأن عام لازم يكون نقي، مافيه رأي آخر. علماً بأن الرأي الآخر فيه الكثير من الفوائد. وحتى الجداد الالكتروني مفيد، اهو خلاك تقولي الراكوبة بتاعة كيزان، وخلانا نتعرف عليك، علماً بأن الصورة قديمة، وانت الآن أكبر منها بكتير.
https://www.facebook.com/suhair.osman.54
نسيت أسألك:
كيف توصلتي إلى أن الراكوبة كيزانية أصيلة، أو بقت كذلك بعد اعتقال مؤسسها؟!
وكيف تم هذا التغيير، بالمال، أم بالتهديد؟!