عادت إلى الحياة بعد دفنها

اهتزت بلدة المحمل بولاية خنشلة التي تقع على مسافة 450 كيلومترا شرق الجزائر على وقع حادثة غريبة تمثلت في عودة عجوز للحياة لحظة وضعها في القبر تحسبا لدفنها.
قالت صحيفة «الشروق» في موقعها الالكتروني نقلا عن روايات سكان البلدة إن عجوزا تبلغ من العمر 72 عاما توفيت قبل ان تعود إلى الحياة لحظة وضعها في القبر، لتتحول أجواء الحزن إلى أفراح خاصة عند أبنائها الذين لم يصدقوا ما رأوا بحكم أن والدتهم ومنذ ليلة الخميس وحتى زوال الجمعة وهي في عالم الأموات.
وأكد السكان أن أحد أحياء المنطقة كان قد شهد وفاة عجوز يشهد لها الجميع بطيب خلقها، حيث تم تغسيلها وتكفينها والصلاة عليها بمسجد الحي بعد صلاة الجمعة، ليتم نقلها إلى مقبرة المدينة لدفنها.
وأضاف أنه حين تم وضعها في القبر وشرع أحد المشيعين بإجراءات الكشف عن وجهها وفقا للسنة النبوية فوجئ بفتح الميتة عينها والنظر إليه قبل شروعها في التنفس، الأمر الذي دفعه لإعلام الناس أن العجوز قد عادت الى الحياة بعد عودة الروح إلى جسدها.
وكالات
سبحان الله
بتحصل كثير لأنها لم تمت من الأساس فلا يمكن بأي حال أن يعود شخص ميت الى الحياة الا في يوم البعث
(أهل الذوق ما يروحوا يدفنوا الزول بعقاب روحو)
سبحان الله …تحصل مثل هذه الحالات ويجب التاكد ان الشخص مات فعلا ام لا باهل المعرفة والدراية او الذهاب به للمستشفى للتاكد من ذلك
لا إله إلاالله
تحدث كثيراً مثل هذه الحلات ومن أشهرها وفاة الفنان صلاح قابيل فى 2 ديسمبرعام 1992 م عندما تعرض لإغماء نتيجة لمرضه بالسكرى، وتم دفنه اعتقادا من الجميع أنه توفى، ولكن كانت هناك مفاجأة للجميع بأنه على قيد الحياة، حيث سمع التربى أصواتا تخرج من قبره، وبعد فتح القبر بمعرفة الطب الشرعى والنيابة العامة، وجده ملقى على سلالم القبر متوفيا هذه المرة بسكتة قلبية نتيجة الخوف الشديد .