مطالبات بتحريك إجراءات قانونية ضد سارة نقدالله

ها ها ها هاية وتاني هيا لعبة مكشوفة قال المثل اذا اتعريت وانت القوي عري الناس معاك بقوتك اذا ما قدرت تنستر

الاستنكر ده منو ما تجيبوا كلام ما عنده ساس؟؟؟ خليه يطلع من الحزب طوااالي نحنا البيان ده معاه مية مية وسارة قيادة رشيدة يجب تأييدها والله اكبر ولله الحمد✊

القضاء السوداني مشهود له بالكفاءة والنزاهة والشفافية ولاكبير على القانون!!؟؟
إنتو بتضحكوا علة منو !!؟ إنتو فاكرين الناس عبطة وبلهاء ولاّ دي نكتة الموسم السخيفة!!!!!؟؟؟؟؟
قضاء يتدخل فيه السفاح شخصياً وباقي العصابة كيف يكون عادل ونزيه وعنده شفافية!!!؟

قضاء شنو وجيش شنو ودولة شنو التي تتحدثون عنها يا كيزان يا عفن يا اولاد المواخير ابناء الزني

تفه عليكم وعلي قياداتكم من رئيسكم الكسيح الباطل الي شيخكم المخنث الذي اتي بكم مرورا بعلي عفنان الذي تربي بلحم اسد الحديقة

لعنة الله عليكم

dmmn you not justic in the sudan under rule kizam

رئيس القضاء لماذا لم يستقيل عندما افرج عن البلدوذر
رئيس القضاء اين هو عندما تحلل موظفي مكتب الوالي
واي دستور هذا يعطي الحق لرئيس الجمهورية ليشفع في حد من حدود الله هل هذا دستور اسلامي واذا كان اسلامي اي اسلام هذا الذي يطلق سراح الزاني واي اسلام هذا يبيح استغلال الوظيفة ليكسب المال
لكن نقول ان الاسلام الذي نعرفه فبرئ من هذه الخزعبلات التي ما انزل الله بها من سلطان فقضية ابن اللتبية الذي ذهب ليجمع صدقات بني سليم عندما جاء قال هذا لي وهذا لكم فغضب النبي صلى الله عليه وسلم وقال له هلا جلست في بيت ابيك وامك حتى تاتيك هديتك وهذا قياس مع الفارق رغم هذا لم يتركه الرسول صلى الله عليه وسلم فما بالك من زور التوقيعات واستغل الاختام وبالدس عمل هذه الاشياء واطلق صرحه نعم اذا كان القضاة يسكتون على هذه التجاوزات فهم شياطين ومشكوك في نزاهتهم

اولا:* ما هى موضة “هيئات الشخصيات القوميه” و” الخبراء القانونييين” المنتشره هذه الأيام؟ ثم ما هى حقيقة هؤلاء القوم الذين يطلقون على انفسهم صفة “الخبراء القانونييين” هذه؟ فإن كانوا لا ينتمون للمؤتمر الوطنى، ارجح ان يكونوا من “تنابلة السلطان” فى “نقابة المحامين الجهلاء البلهاء”، و الأرزقيه والمنتفعين. و فى كلا الحالتين، لا تعدو ان تكون نتائج تحريك هكذا”اجراءات ضد ساره، بافضل من ما إنتهت اليه “مسرحيات سخيفه”، مثل محاكمة “مريم” او إعتفال “الصادق المهدى”. فقد عودنا الأبالسه المجرمين و البلهاء و الجهلاء، على قدرتهم الفائقه فى”إعادة إنتاج الأزمات”، و تكرار الأخطاء الفادحه و الخطيره (و بالكربون).
* إن تعابير مثل “تحقيق العداله” و “كفاءة القضاء” و “نزاهته”، لا تطلق هكذا على عواهنها، لذر الرماد على العيون كما يفعل الابالسه. كما ليست لها علاقه بالشهادات الاكاديميه فى القانون، او محاكم ” قضايا الاراضى! او السمسره! او محاكم “الأحوال الشخصيه” كما قد يتبادر الى ذهن هؤلاء البلهاء الجهلاء المنبطحين دائما (و المتخوفين من ما ينتظرهم من مصير جراء محاكمتهم قريبا عن قضايا الفساد و اللصوصيه و السمسره)، و إنما هى تعابير ذات ” مفاهيم و مدلولات دوليه” خاصه و متصله ب”القانون الإنسانى الدولى” و قانون حقوق الإنسان.و فى هذا السياق جاء “بيان” ساره نقدالله و الحركه الشعبيه، ايها البلهاء الجهلاء، ليس من فراغ، بل إستنادا على تقارير و قرارات مجلس الأمن، فيما يتعلق بدارفور.
ثانيا* لقد اوصت لجنة “التحقيق” برئاسة انطونيو كاسيسيه فى يناير 2005، بتحويل الوضع فى دارفور الى المحكمه الجنائيه، تحت “الفصل السابع”: تهديد الامن و السلام الدولييين. و هذا هو الذى حدث بعلم البلهاء. و ذلك استنادا على المخرجات الآتيه للجنة التحقيق الدوليه(و بالنص):
1-“إن نظام “العداله” فى السودان قد اثبت عدم قدرته على التحقيق مع مرتكبى الجرائم، و عدم رغبتهم فى ذلك”.
2-“ان إجراءات التحقيق و المحاكمه فى السودان لأشخاص يتمتعون بالسلطه و النفوذ و يسيطرون على جهاز الدوله امر صعب، بل مستحيل”.
3- “ان المحكمه الجنائيه الدوليه هى الطريقه الوحيده ذات المصداقيه لتقديم الجناة الى العداله، فى جرائم “الإباده الجماعيه”، “الجرائم ضد الإنسانيه” و “جرائم الحرب””.
4- “ان نظام العداله غير قادر للتصدى للوضع بدارفور، بعد ان ضعف هذا النظام الى حد كبير فى السودان”.
5- “اضعفت القوانين التقييديه التى تمنح سلطات واسعه للسلطه التنفيذيه، فعالية السلطه القضائيه اضعافا شديدا”.
6-“ان كثيرا من القوانين الساريه اليوم فى السودان تتعارض مع معايير حقوق الإنسان الأساسيه”.
7- “ان ثقة المواطنين قليله فى “نزاهة” نظام العداله فى السودان، و فى قدرته على تقديم مقترفى الجرائم الخطيره المرتكبه فى دارفور للعداله”.
8- “ان “الناس” يخشون من الإنتقام إذا لجأوا لنظام العداله الوطنى”.
ثالثا:* يتضح من ذلك، ان “تحقيق العداله” و “كفاءة القضاء” و “نزاهته”، يستند، اولا و اخيرا” على “البيئه السياسيه العامه” فى الدوله، و التزامها بالمعايير و المقاييس الوارده فى الإتفاقيات و المواثيق و المعاهدات الدوليه الصادره من منظمة الامم المتحده و وكالاتها المتخصصه، و الملزمه للدول الأعضاء فى المنظه، و السودان عضو فيها. و الحال كذلك، فلا ينفع البلهاء محاولة “المكابره” و لا “التذاكى” و لا “المزايده” و لا “الإدعاء الكاذب” فيما يتصل بإهتمامات المجتمع الدولى المتفق حولها. لذلك نجد ان الأبالسه و التنابله البلهاء دائما ما يكابرون “اولا”، ثم ينبطحون على بطونهم على طول!!
رابعا: و على ضوء ذلك:
* هل يمكن للتنابله البلهاء ان يتحدثوا(بدون خجل) عن “عدالة و كفاءة و نزاهة” النظام العدلى و القضائى فى السودان
* و هل فى إمكانهم ان يستوعبوا المضمون و الأبعاد “الحقيقيه”، و السياق الذى صدر فيه “بيان” ساره نقدالله؟ و هل يعلموا ان هذا “البيان” تسنده وثائق و مستندات منظمة الأمم المتحده، و السودان عضو فيها؟ و هل يدرك هؤلاء “الهطلات” إنعكاسات “تحريك إجراءاتهم القانونيه” هذه ضد ساره، على وضع السودان المتأزم اصلا؟. ام تراهم قوم لا يتدبرون و لا يتفقهون و لا يتفكرون، و فى طغيانهم؟!!

* * و اخيرا، اقف تحية و إجلالا لأبناء وطنى الشرفاء المناضلين على امتداد الوطن. و أؤلئك الأبطال الذين هم الآن فى قبضة اجهزة نظام البطش و الطغيان.
* * و التحيه و التجله لإخواننا فى الدين و الوطن، من اشاوس الجبهه الثوريه الابطال الذين يحملون السلاح ضد نظام البغى و الظلم و الطغيان، و من اجل سودان الوحده و العزه و الكرامه.
* * و نسال الله المجد و الخلود لشهدائنا الابرار فى جميع ارجاء البلاد، الذين قدموا ارواحهم رخيصة، فداءا لدولة المواطنه و الحرية و العداله و حكم القانون.

و برجاء الدعاء لهم جميعا، ايها القراء الكرام.

who killed the pretty young dr. sarra abd albagi,,and where is her case now,, finshed ..galtan almarhoom …this is justice in sudan..garagoosh system sameness