نظام البشير يفرج عن (20) داعشي دون تقديمهم للمحاكمة

أفرجت الحكومة عن مجموعة من منسوبي تنظيم “داعش” الارهابي، وذلك بعدما كان بعضهم محتجزون لديها لاكثر من عام، على خلفية التخطيط والشروع في اعمال متطرفة. بجانب تحريض وتحفيز بعض الشباب والطلاب على الالتحاق بالتنظيم.
وبحسب الخبير في شؤون الجماعات المتشددة الهادي محمد الامين فان السلطات افرجت عن عشرين فرد من المنتمين لبعض التنظيمات المتطرفة، وذلك بعد سلسلة من المراجعات والنقاشات الفكرية والفقهية معهم، لاثنائهم عن الافكار المتطرفة والمتشددة التي يعتنقونها.
واشار الأمين الى ان عملية اخلاء سبيل المجموعة تزامنت مع عيد الفطر المبارك، لافتا الى ان الاجهزة الامنية درجت على اجراء المراجعات مع المنتمين للتنظيمات المتشددة والمتطرفة، كأحد الحلول للحد من إلتحاق الشباب والطلاب بتنظيم داعش.
واثار اطلاق سراح اعضاء داعش دون تقديمهم للمحاكمة، مخاوف الكثيرين، مشيرين الى احتمالية ان ينشط المفرج عنهم في اعمال ارهابية جديدة، خاصة ان تجربة المراجعات التي تخوضها السلطات السودانية مع المتطرفين لا تقود لاثنائهم عن افكارهم المتشددة والارهابية.
وسبق ان نفذ جهاز الامن سلسلة من المراجعات الفكرية مع الذين تم القبض عليهم على خلفية الانتماء او التعاطف مع الجماعات المتطرفة.
وبحسب مختصين في شؤون الجماعات المتطرفة، فان هذه التجارب لم يُكتب لها النجاح المأمول من قبل الاجهزة الامنية.
وتشير (الراكوبة) الى ان الاجهزة الامنية نفذت في وقت سابق، حملة مراجعات فكرية مع اعضاء خلية السلمة المتطرفة، ولكن تلك الحملة لم تُثمر، على نحو ما تشتهي السلطة.
وخلية السلمة المتشددة، هي مجموعة من الشباب جمع بينهم جامع التطرف والغلو، كانت تخطط لتنفيذ عمليات ارهابية.
وادت الصدفة الى اكتشاف امر تلك المجموعة في 13 اغسطس 2007م، وذلك بعد انفجار بعض المواد والاحزمة الناسفة التي كانت المجموعة تجهِّزها لتنفيذ عملياتها، عن طريق الخطأ، مما قاد للقبض على اعضاء الخلية، التي كانت تتخذ من احد منازل ضاحية السلمة جنوبي الخرطوم، مخبأ سرياً لعملياتها المتطرفة.
وأخضع جهاز الامن تلك المجموعة التي ضمت عمر نجل الدكتور عبد الحي يوسف وآخرين، الى المراجعات الفكرية، ثم اطلق الجهاز سراحهم لاحقاً، بعدما ظنّ ان المجموعة تخّلت عن الافكار المتطرفة التي تعتنقها.
وكانت الاجهزة الامنية قد القت القبض على الدكتور أسامة أحمد عبدالسلام الموصوف بانه العقل المدبر لخلية السلمة، واخضعته للتحقيقات.
وكان أسامة الحاصل على درجة الدكتوراة في الكيمياء الحيوية، قد قام بتجنيد واستقطاب عدد من الشباب، وطوّع تخصصه النادر في الكيمياء الحيوية والعضوية في تصنيع العبوات الناسفة والمتفجرات، لتنفيذ العمليات الارهابية، لكن الصدفة قادت لاكتشاف تلك الخلية.
واخضعت السلطات الامنية الدكتور اسامة الى المراجعات الفكرية، قبل ان تفرج عنه بمزاعم انه تراجع عن توجهاته وأفكاره التكفيرية بعد عدة مراجعات قام بها بعض العلماء الذين جادلوا أفراد خلية السلمة داخل المعتقلات، على رأسهم د. عبدالحي يوسف، والشيخ عبدالجليل الكاروري، ود. خالد عبداللطيف، والشيخ علاء الدين الزاكي، بينما اعتذر الشيخ محمد عبدالكريم عن الاشتراك في برنامج المراجعات.
ولكن في مطلع العام 2008م، وتحديدا بعد اقل من نصف عام على انكشاف امر خلية السلمة، شارك ثلاثة من اعضاء الخلية ممن تم اطلاق سراحهم بناء على المراجعات الفكرية، في مقتل موظف المعونة الامريكية جون مايكل جرانفيل وسائقه السوداني عبد الرحمن عباس. وهم عبد الباسط حاج الحسن ومحمد مكاوي ابراهيم ومهند عثمان يوسف وهو ملازم ا? Read more




ليس هذا هو الحل بل المنهج الذي غسل ادمغتهم ما زال موجودا وهو المذهب الوهابي الذي تتبناه جماعة أنصار السنة أو السلفيين الذين يأخذون الآيات المكية والتي نسخ معظمها مثل واقتلهم حيث ثقفتموهم ولكن بعد فتح مكة والعفو الشامل بل وصل التسامح ان يستجير الكافر بزوجته المسلمة ومن دخل دار أبي سفيان فهو آمن .ولكن السلفيين لا يتفكرون فهم يأخذون بالقرآن دون الرجوع إلى السيرة النبوية الشريفة فيجب تغيير الفهم للنص القرآني وخاصة أن الشباب ليس لديهم الخلفية الدينيه وغير مسموح لهم بالاطلاع فقط يسمعون
اذا تابوا الى الله وعادوا الى الدين الاسلامى مرحباً بهم حتى فى صفوف المعارضة والى الامام لكنس اخوان الشيطان …….
ويقولوا لامريكا نحن نحارب الارهاب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
د مضوي في السجن والدواعش احرار يعيسوا في الارض فسادا
السفاح ما حا يجيبها علي خير باين ماشي لعلي وعلي اعدائي
ماعندي تعليق سوى رسالة لإدارة الراكوبة الحبيبة على قلوبنا
كل عام وانتم بخير
ملحوظات صغيرة نرجو منكم الانتباه لها
اصبح هنالك بطء شديد في تصفح الراكوبة وقبلها كانت الراكوبة من أسرع المواقع رغم الزيادة الهائلة في أعداد الزوار للصحيفة والمنتدى!
إختفت (نجوم التقييم) في مشاركات الزملاء..أعتقد انها الجاذب الأول للتعليق والمشاركة.
ومشكورين ومقدرين لكم هذه الجهود
ياها دي تعليمات السعوديين ليك يا خيخة؟
القريبه انو كل هذه العمليات لم تكتشفها السلطات ولم تعرف عنها شي ولا عن تحركاتها الا بعد وقوع هذه الخلايا الارهابيه فى خطأ تفجبر قنبله بالخطأ اثناء التجهيز لها
حتي خلية السلمه الكانت بتخطط لتفجير المسجد لم تعرف الا بعد وقوع انفجار قنبله بالخطأ بالمنزل المتواجدين فيه
وكذلك خليه اركويت
جهاز امن نمر من ورق فاضي لاعتقال المواطنيين بس
كل الارهابين من صناعة الحكومة و الا لكان الحكومة اول من استهدف بالاهاب لانهم استغلوا واسائوا للدين
التطرف داء خبيث كألسرطان يصعب اجتثاثه, كما من الصعب إعادة برمجة العقول, هؤلاء قنابل زمنية موقوته.
الحكومة السودانية تحارب الارهاب بطرق فكرية مبتكرة وناجحة وأثبتت نجاحها وسيأتي اليوم الذي تقوم فيه الدول الاخري بإتباع نهج السودان في محاربة الارهاب عبر الفكر والحوار والتفاهم العقلاني بدلاً من السلاح والبندقية والمحكمة والسجن.
أنظروا للدول من حولنا حتي مصر يقوم الارهابيين بتفجير شوارعها وكنائسها ووزاراتها كل يوم.. حتي السعودية ضبطت إرهابيين يحاولون تنفيذ تفجير في الكعبة قبل يومين.. بينما السودان خالي تماماً من أي تفجيرات ونسبة الامان 100%.. لماذا؟ لأن الاجهزة الامنية يقظة وواعية وتعرف كيف تقبض علي المطلوبين وتجري معهم مراجعات فكرية حضارية عقلانية لإرجاعهم للطريق القويم والصراط المستقيم.
الحمدلله رب العالمين أن السودان في أيد أمينة.
مراجعات فكريه بتاعة شنو ؟هو جهاز الأمن نفسه متهم بقيادة الخلايا الارهابيه وهى نحسبها خلايا مافيه ترتدى ثوب الدين .
هههههه
مقتل غرانفيل كان في ليلة راس السنة يوم ٣١ ديسمبر ٢٠٠٨ مع بزوغ فجر عام ٢٠٠٩ وقد لعب جهاز الامن دور محوريا ورئيسيا في هذه العملية وكان القصد منها ايصال رسالة للغرب وتحديدا امريكا بان القاعدة والسلفية الجهادية موجودة بالسودان واذا صدرت مذكرة اعتقال الرقاص فستكون الدنيا عاليها سافلها وكانوا يعتقدون ان اغتيال غرانفيل سيثني محكمة الجنايات عن اصدار مذكرة اعتقال الرقاص والدليل علي ذلك ان المتهمين تم تهريبهم بواسطة جهاز الامن من سجن كوبر بعد ان اعلنوا عن مسرحية سيئة الاخراج بان المتهمين هربوا عن طريق مجاري الصرف الصحي التي حفرها الانجليز في خمسينات القرن الماضي وللاسف الشديد فقد انطلت حيل هذا النظام المجرم والان يتظاهرون بمحاربة الارهاب وهم الارهاب ذات نفسه وعن موضوع تهريب البسر ذكر لي احد الدبلوماسيين في سفارة السودان في لندن عندما ذهبت لاستخراج رقم وطني لابنتي ان الحكومة السودانية تتعامل بفقه التقية وانها تدعم الحركات المسلحة في ليبيا وتسمح وتسهل سفر كل المجاهدين والراغبين في الهجرة غير الشرعيةلاوربا نكاية فيالدول الاوربية التي تقف ضد السودان في مجلس حقوق الانسان وتصوت لصالح العقوبات ضد السودان ويعتبرون هذا نوع من تبادل الاذي ويكفي ماذكره الجيش الليبي مؤخرا والسودان الان ينفذ في اجندة قطرية في ليبيا لدعم جيش النصرة والحركات المتطرفة التي تحارب الحكومة الليبية
كمل جميلك يا البشير وسلم نفسك إلى لاهاي .
هذا الفعل تهديد امنى وخطورة عالية على ارواحنا نحن المساكين الذين نتكدس فى مواقف المواصلات العشوائية والطرقات المزينة بالزبالة والقمامة بدلا عن الازهار والورود.
الله يكذب الشينة وما تطلع فى رؤوس هؤلاء الدواعش الوهم ويفجرونا ونحن نركد خلف مواصلات اللفة والحاج يوسف
استرنا ياااارب
وانقذنا من عصابات الالغاز والبشكير وورثة الترابى.
غياب الأحزاب عن الساحه السياسيه وتوعية المجتمع بحقوقه الدستوريه والسياسية دائما يستفيد منه الكيزان ويستقووا به ..ما دعانى لهذا القول هو هذه الدعوة التى وجهها الحزب الشيوعي والذى اختفى من زمن ولم نسمع
باى نشاط له او لبقية الأحزاب غير حزب الكيزان ومن شايعه من أحزاب الفكه المنبثقة عنه ..فلماذا اختفاء الحزب الشيوعي وغيره من الأحزاب التى لها بصمه فى تاريخ السياسه السودانيه ورغم بعدى عن المعترك السياسى والذى كان واحد من أسبابه عدم ظهور الأحزاب المعارضه على الساحه إلا أنى
تمنيت لو يظهر الحزب الشيوعي بصورة أقوى من ذلك فكوادره معروفة بالقوة والذكاء واذا تكلموا اسمعوا واذا ضربوا اوجعوا . وما ذلنا نتوق إلى هذا الظهور والا يترك الشباب نهبا الكيزان فقد ادخلوا عددا ليس بالقليل فى سجون الرأسمالية والمال كما تعلمون فتنه وتانى من الصعب أن يخرج هؤلاء
لاستنشاق هواء الحريه الطلق ..فيا احزاب أخرجوا من سجن الخوف لتنجدوا الشباب فهم امل الامه ..
أما تعليقى على المقال فأنا أحب أنوه إلى ان ما بات يشعر به الناس تجاه
البونميد هو انها أصبحت قوة فى يد النظام ولم يستفيد منها أهلنا فى دارفور شيئا فبوجودها يقوم النظام المتسلط على الرقاب بفعل ما يريد وما ذلك إلا لغياب الأحزاب ذات الوزن عن ساحة المعارك وبعدها عن توعية الشعب
الدارفورى والكردفانى بمسؤلياته ودوره .فى رعاية حقوقه ومصالحه ..وبوجود هذه القوة يضرب النظام أهلنا فى دارفور ويشردهم حتى من المعسكرات .
غياب الأحزاب عن الساحه السياسيه وتوعية المجتمع بحقوقه الدستوريه والسياسية دائما يستفيد منه الكيزان ويستقووا به ..ما دعانى لهذا القول هو هذه الدعوة التى وجهها الحزب الشيوعي والذى اختفى من زمن ولم نسمع
باى نشاط له او لبقية الأحزاب غير حزب الكيزان ومن شايعه من أحزاب الفكه المنبثقة عنه ..فلماذا اختفاء الحزب الشيوعي وغيره من الأحزاب التى لها بصمه فى تاريخ السياسه السودانيه ورغم بعدى عن المعترك السياسى والذى كان واحد من أسبابه عدم ظهور الأحزاب المعارضه على الساحه إلا أنى
تمنيت لو يظهر الحزب الشيوعي بصورة أقوى من ذلك فكوادره معروفة بالقوة والذكاء واذا تكلموا اسمعوا واذا ضربوا اوجعوا . وما ذلنا نتوق إلى هذا الظهور والا يترك الشباب نهبا الكيزان فقد ادخلوا عددا ليس بالقليل فى سجون الرأسمالية والمال كما تعلمون فتنه وتانى من الصعب أن يخرج هؤلاء
لاستنشاق هواء الحريه الطلق ..فيا احزاب أخرجوا من سجن الخوف لتنجدوا الشباب فهم امل الامه ..
أما تعليقى على المقال فأنا أحب أنوه إلى ان ما بات يشعر به الناس تجاه
البونميد هو انها أصبحت قوة فى يد النظام ولم يستفيد منها أهلنا فى دارفور شيئا فبوجودها يقوم النظام المتسلط على الرقاب بفعل ما يريد وما ذلك إلا لغياب الأحزاب ذات الوزن عن ساحة المعارك وبعدها عن توعية الشعب
الدارفورى والكردفانى بمسؤلياته ودوره .فى رعاية حقوقه ومصالحه ..وبوجود هذه القوة يضرب النظام أهلنا فى دارفور ويشردهم حتى من المعسكرات .
الحكومه لايمكن ان تكون جادة فى يوم من الايام فى محارية الارهاب ، فقد جاء الارهاب من داخلهم وقصة مقتل غرانفيل وسائقه عباس ثم هروبهم واختفاؤهم لاتزال حية :
” قالت الولايات المتحدة انها تتوقع من السودان أن يقبض على الفارين ، وصرح بي.جي كرولي المتحدث باسم وزارة الخارجية الامريكية للصحفيين في واشنطن قائلا “تتوقع حكومة الولايات المتحدة أن تقبض السلطات السودانية على هؤلاء القتلة المدانين وأن تضمن تحقيق العدالة للرجلين اللذين قتلا وأسرتيهما” ، وقال الادعاء ان المتهمين محمد مكاوي ابراهيم محمد وعبد الباسط الحاح حسن أطلقا الاعيرة النارية التي أردت القتيلين.
وذكرت بيانات الادعاء أن المتهم الثالث محمد عثمان يوسف محمد وهو ضابط سابق بالجيش قاد سيارة المهاجمين في حين ركب معهم السيارة عبد الرؤوف أبو زيد محمد وهو نجل داعية اسلامي شهير.
وبعد أيام من الهجوم وضعت جماعة لم تكن معروفة مسبقا تطلق على نفسها اسم أنصار التوحيد رسالة على موقع على الانترنت يستخدمه متشددون أعلنت فيها مسؤوليتها عن قتل جرانفيل. وقالت الجماعة انها تحارب جهود “تنصير” السودان.
وطالب أقارب جرانفيل ورحمة باعدام المتهمين. ونفى الرجال الاربعة ارتكاب القتل وقالوا ان الاعترافات انتزعت منهم تحت ضغط التعذيب. وقبل الفرار كانوا مسجونين في انتظار تنفيذ حكم الاعدام.
وكان جون جرانفيل المسؤول في الوكالة الامريكية للتنمية الدولية أول مسؤول حكومي أمريكي يقتل في الخرطوم خلال أكثر من ثلاثة عقود .
المصدر : راديو دبنقا .
وهُمّن قالوا انهم تخلوا عن التطرف !( منو هم اللى قالوا؟ هل هم المعتقلون اللى قالوا ام الحكومه هى اللى قالت انها تخلّت عن التطرف! والحكومه صدقتهم! * * هل حلفوا؟ قبل اطلاق سراحهم ام بعدو؟ وسافروا؟ مشوا وين؟ وماهو المطلوب من الشعب السودانى ان يعمل؟ يصدّق بدون حليفه.
قال مراجعات.. قال!.. يعنى كم مراجع عام تحتاج لهم الحكومه لتصدّق بوجود الاختلاسات .. مراجع عام واحد لا يكفى!..
ربنا يهدي الجميع. لا تفاؤل باي شئ من هذة الحكومة.
بينما اعتذر الشيخ محمد عبدالكريم عن الاشتراك في برنامج المراجعات هههههههه رفض ان يكون منافقا وهو الداعشي منبتاً وفكراً.
حسبي الله ونعم الوكيل اي كفر اكثر من قتلكم الأبرياء والمساكين اللهم ردهم علي اعقابهم واجعل كيدهم في نحرهم هؤلاء المتطرفين المجرمين
They still related to each other tight to each other depends on others for Bashir to live another day but his time is nearing to be up
ليس هذا هو الحل بل المنهج الذي غسل ادمغتهم ما زال موجودا وهو المذهب الوهابي الذي تتبناه جماعة أنصار السنة أو السلفيين الذين يأخذون الآيات المكية والتي نسخ معظمها مثل واقتلهم حيث ثقفتموهم ولكن بعد فتح مكة والعفو الشامل بل وصل التسامح ان يستجير الكافر بزوجته المسلمة ومن دخل دار أبي سفيان فهو آمن .ولكن السلفيين لا يتفكرون فهم يأخذون بالقرآن دون الرجوع إلى السيرة النبوية الشريفة فيجب تغيير الفهم للنص القرآني وخاصة أن الشباب ليس لديهم الخلفية الدينيه وغير مسموح لهم بالاطلاع فقط يسمعون
اذا تابوا الى الله وعادوا الى الدين الاسلامى مرحباً بهم حتى فى صفوف المعارضة والى الامام لكنس اخوان الشيطان …….
ويقولوا لامريكا نحن نحارب الارهاب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
د مضوي في السجن والدواعش احرار يعيسوا في الارض فسادا
السفاح ما حا يجيبها علي خير باين ماشي لعلي وعلي اعدائي
ماعندي تعليق سوى رسالة لإدارة الراكوبة الحبيبة على قلوبنا
كل عام وانتم بخير
ملحوظات صغيرة نرجو منكم الانتباه لها
اصبح هنالك بطء شديد في تصفح الراكوبة وقبلها كانت الراكوبة من أسرع المواقع رغم الزيادة الهائلة في أعداد الزوار للصحيفة والمنتدى!
إختفت (نجوم التقييم) في مشاركات الزملاء..أعتقد انها الجاذب الأول للتعليق والمشاركة.
ومشكورين ومقدرين لكم هذه الجهود
ياها دي تعليمات السعوديين ليك يا خيخة؟
القريبه انو كل هذه العمليات لم تكتشفها السلطات ولم تعرف عنها شي ولا عن تحركاتها الا بعد وقوع هذه الخلايا الارهابيه فى خطأ تفجبر قنبله بالخطأ اثناء التجهيز لها
حتي خلية السلمه الكانت بتخطط لتفجير المسجد لم تعرف الا بعد وقوع انفجار قنبله بالخطأ بالمنزل المتواجدين فيه
وكذلك خليه اركويت
جهاز امن نمر من ورق فاضي لاعتقال المواطنيين بس
كل الارهابين من صناعة الحكومة و الا لكان الحكومة اول من استهدف بالاهاب لانهم استغلوا واسائوا للدين
التطرف داء خبيث كألسرطان يصعب اجتثاثه, كما من الصعب إعادة برمجة العقول, هؤلاء قنابل زمنية موقوته.
الحكومة السودانية تحارب الارهاب بطرق فكرية مبتكرة وناجحة وأثبتت نجاحها وسيأتي اليوم الذي تقوم فيه الدول الاخري بإتباع نهج السودان في محاربة الارهاب عبر الفكر والحوار والتفاهم العقلاني بدلاً من السلاح والبندقية والمحكمة والسجن.
أنظروا للدول من حولنا حتي مصر يقوم الارهابيين بتفجير شوارعها وكنائسها ووزاراتها كل يوم.. حتي السعودية ضبطت إرهابيين يحاولون تنفيذ تفجير في الكعبة قبل يومين.. بينما السودان خالي تماماً من أي تفجيرات ونسبة الامان 100%.. لماذا؟ لأن الاجهزة الامنية يقظة وواعية وتعرف كيف تقبض علي المطلوبين وتجري معهم مراجعات فكرية حضارية عقلانية لإرجاعهم للطريق القويم والصراط المستقيم.
الحمدلله رب العالمين أن السودان في أيد أمينة.
مراجعات فكريه بتاعة شنو ؟هو جهاز الأمن نفسه متهم بقيادة الخلايا الارهابيه وهى نحسبها خلايا مافيه ترتدى ثوب الدين .
هههههه
مقتل غرانفيل كان في ليلة راس السنة يوم ٣١ ديسمبر ٢٠٠٨ مع بزوغ فجر عام ٢٠٠٩ وقد لعب جهاز الامن دور محوريا ورئيسيا في هذه العملية وكان القصد منها ايصال رسالة للغرب وتحديدا امريكا بان القاعدة والسلفية الجهادية موجودة بالسودان واذا صدرت مذكرة اعتقال الرقاص فستكون الدنيا عاليها سافلها وكانوا يعتقدون ان اغتيال غرانفيل سيثني محكمة الجنايات عن اصدار مذكرة اعتقال الرقاص والدليل علي ذلك ان المتهمين تم تهريبهم بواسطة جهاز الامن من سجن كوبر بعد ان اعلنوا عن مسرحية سيئة الاخراج بان المتهمين هربوا عن طريق مجاري الصرف الصحي التي حفرها الانجليز في خمسينات القرن الماضي وللاسف الشديد فقد انطلت حيل هذا النظام المجرم والان يتظاهرون بمحاربة الارهاب وهم الارهاب ذات نفسه وعن موضوع تهريب البسر ذكر لي احد الدبلوماسيين في سفارة السودان في لندن عندما ذهبت لاستخراج رقم وطني لابنتي ان الحكومة السودانية تتعامل بفقه التقية وانها تدعم الحركات المسلحة في ليبيا وتسمح وتسهل سفر كل المجاهدين والراغبين في الهجرة غير الشرعيةلاوربا نكاية فيالدول الاوربية التي تقف ضد السودان في مجلس حقوق الانسان وتصوت لصالح العقوبات ضد السودان ويعتبرون هذا نوع من تبادل الاذي ويكفي ماذكره الجيش الليبي مؤخرا والسودان الان ينفذ في اجندة قطرية في ليبيا لدعم جيش النصرة والحركات المتطرفة التي تحارب الحكومة الليبية
كمل جميلك يا البشير وسلم نفسك إلى لاهاي .
هذا الفعل تهديد امنى وخطورة عالية على ارواحنا نحن المساكين الذين نتكدس فى مواقف المواصلات العشوائية والطرقات المزينة بالزبالة والقمامة بدلا عن الازهار والورود.
الله يكذب الشينة وما تطلع فى رؤوس هؤلاء الدواعش الوهم ويفجرونا ونحن نركد خلف مواصلات اللفة والحاج يوسف
استرنا ياااارب
وانقذنا من عصابات الالغاز والبشكير وورثة الترابى.
غياب الأحزاب عن الساحه السياسيه وتوعية المجتمع بحقوقه الدستوريه والسياسية دائما يستفيد منه الكيزان ويستقووا به ..ما دعانى لهذا القول هو هذه الدعوة التى وجهها الحزب الشيوعي والذى اختفى من زمن ولم نسمع
باى نشاط له او لبقية الأحزاب غير حزب الكيزان ومن شايعه من أحزاب الفكه المنبثقة عنه ..فلماذا اختفاء الحزب الشيوعي وغيره من الأحزاب التى لها بصمه فى تاريخ السياسه السودانيه ورغم بعدى عن المعترك السياسى والذى كان واحد من أسبابه عدم ظهور الأحزاب المعارضه على الساحه إلا أنى
تمنيت لو يظهر الحزب الشيوعي بصورة أقوى من ذلك فكوادره معروفة بالقوة والذكاء واذا تكلموا اسمعوا واذا ضربوا اوجعوا . وما ذلنا نتوق إلى هذا الظهور والا يترك الشباب نهبا الكيزان فقد ادخلوا عددا ليس بالقليل فى سجون الرأسمالية والمال كما تعلمون فتنه وتانى من الصعب أن يخرج هؤلاء
لاستنشاق هواء الحريه الطلق ..فيا احزاب أخرجوا من سجن الخوف لتنجدوا الشباب فهم امل الامه ..
أما تعليقى على المقال فأنا أحب أنوه إلى ان ما بات يشعر به الناس تجاه
البونميد هو انها أصبحت قوة فى يد النظام ولم يستفيد منها أهلنا فى دارفور شيئا فبوجودها يقوم النظام المتسلط على الرقاب بفعل ما يريد وما ذلك إلا لغياب الأحزاب ذات الوزن عن ساحة المعارك وبعدها عن توعية الشعب
الدارفورى والكردفانى بمسؤلياته ودوره .فى رعاية حقوقه ومصالحه ..وبوجود هذه القوة يضرب النظام أهلنا فى دارفور ويشردهم حتى من المعسكرات .
غياب الأحزاب عن الساحه السياسيه وتوعية المجتمع بحقوقه الدستوريه والسياسية دائما يستفيد منه الكيزان ويستقووا به ..ما دعانى لهذا القول هو هذه الدعوة التى وجهها الحزب الشيوعي والذى اختفى من زمن ولم نسمع
باى نشاط له او لبقية الأحزاب غير حزب الكيزان ومن شايعه من أحزاب الفكه المنبثقة عنه ..فلماذا اختفاء الحزب الشيوعي وغيره من الأحزاب التى لها بصمه فى تاريخ السياسه السودانيه ورغم بعدى عن المعترك السياسى والذى كان واحد من أسبابه عدم ظهور الأحزاب المعارضه على الساحه إلا أنى
تمنيت لو يظهر الحزب الشيوعي بصورة أقوى من ذلك فكوادره معروفة بالقوة والذكاء واذا تكلموا اسمعوا واذا ضربوا اوجعوا . وما ذلنا نتوق إلى هذا الظهور والا يترك الشباب نهبا الكيزان فقد ادخلوا عددا ليس بالقليل فى سجون الرأسمالية والمال كما تعلمون فتنه وتانى من الصعب أن يخرج هؤلاء
لاستنشاق هواء الحريه الطلق ..فيا احزاب أخرجوا من سجن الخوف لتنجدوا الشباب فهم امل الامه ..
أما تعليقى على المقال فأنا أحب أنوه إلى ان ما بات يشعر به الناس تجاه
البونميد هو انها أصبحت قوة فى يد النظام ولم يستفيد منها أهلنا فى دارفور شيئا فبوجودها يقوم النظام المتسلط على الرقاب بفعل ما يريد وما ذلك إلا لغياب الأحزاب ذات الوزن عن ساحة المعارك وبعدها عن توعية الشعب
الدارفورى والكردفانى بمسؤلياته ودوره .فى رعاية حقوقه ومصالحه ..وبوجود هذه القوة يضرب النظام أهلنا فى دارفور ويشردهم حتى من المعسكرات .
الحكومه لايمكن ان تكون جادة فى يوم من الايام فى محارية الارهاب ، فقد جاء الارهاب من داخلهم وقصة مقتل غرانفيل وسائقه عباس ثم هروبهم واختفاؤهم لاتزال حية :
” قالت الولايات المتحدة انها تتوقع من السودان أن يقبض على الفارين ، وصرح بي.جي كرولي المتحدث باسم وزارة الخارجية الامريكية للصحفيين في واشنطن قائلا “تتوقع حكومة الولايات المتحدة أن تقبض السلطات السودانية على هؤلاء القتلة المدانين وأن تضمن تحقيق العدالة للرجلين اللذين قتلا وأسرتيهما” ، وقال الادعاء ان المتهمين محمد مكاوي ابراهيم محمد وعبد الباسط الحاح حسن أطلقا الاعيرة النارية التي أردت القتيلين.
وذكرت بيانات الادعاء أن المتهم الثالث محمد عثمان يوسف محمد وهو ضابط سابق بالجيش قاد سيارة المهاجمين في حين ركب معهم السيارة عبد الرؤوف أبو زيد محمد وهو نجل داعية اسلامي شهير.
وبعد أيام من الهجوم وضعت جماعة لم تكن معروفة مسبقا تطلق على نفسها اسم أنصار التوحيد رسالة على موقع على الانترنت يستخدمه متشددون أعلنت فيها مسؤوليتها عن قتل جرانفيل. وقالت الجماعة انها تحارب جهود “تنصير” السودان.
وطالب أقارب جرانفيل ورحمة باعدام المتهمين. ونفى الرجال الاربعة ارتكاب القتل وقالوا ان الاعترافات انتزعت منهم تحت ضغط التعذيب. وقبل الفرار كانوا مسجونين في انتظار تنفيذ حكم الاعدام.
وكان جون جرانفيل المسؤول في الوكالة الامريكية للتنمية الدولية أول مسؤول حكومي أمريكي يقتل في الخرطوم خلال أكثر من ثلاثة عقود .
المصدر : راديو دبنقا .
وهُمّن قالوا انهم تخلوا عن التطرف !( منو هم اللى قالوا؟ هل هم المعتقلون اللى قالوا ام الحكومه هى اللى قالت انها تخلّت عن التطرف! والحكومه صدقتهم! * * هل حلفوا؟ قبل اطلاق سراحهم ام بعدو؟ وسافروا؟ مشوا وين؟ وماهو المطلوب من الشعب السودانى ان يعمل؟ يصدّق بدون حليفه.
قال مراجعات.. قال!.. يعنى كم مراجع عام تحتاج لهم الحكومه لتصدّق بوجود الاختلاسات .. مراجع عام واحد لا يكفى!..
ربنا يهدي الجميع. لا تفاؤل باي شئ من هذة الحكومة.
بينما اعتذر الشيخ محمد عبدالكريم عن الاشتراك في برنامج المراجعات هههههههه رفض ان يكون منافقا وهو الداعشي منبتاً وفكراً.
حسبي الله ونعم الوكيل اي كفر اكثر من قتلكم الأبرياء والمساكين اللهم ردهم علي اعقابهم واجعل كيدهم في نحرهم هؤلاء المتطرفين المجرمين
They still related to each other tight to each other depends on others for Bashir to live another day but his time is nearing to be up