نائب رئيس البرلمان: لو لا التعليم المجاني “الحاج آدم كان ح يسك الغنم”

ربنا يديك البركة في عمرك ويجعل لسانك لسان صدق و حق

رداً على تحريضه الكريه بخصخصة التعليم..من أين جاء هؤلاء لحملة الحاج آدم الانتخابية.

ما يؤسفني أن هذا الدكتور زميل دراسة لثلاث سنوات في مدرسة تلو الثانويه بكادوقلي وقد كان مثالا للأخلاق ومثالا للسلوك القويم لقد كان رئيس الإتحاد وكنت أحد أعضائه ولم يكن من الجبهة ولم يكن كوزا بل كان مناكفا لهم لكن يبدو أنه أنضم لهم في الجامعة وتأثر بسلوك الكيزان المشين ونسي أنه قرأ وتعلم بالإعانات وشهادة الفقر التي أتي بها من مجلس شعبي تُلُس وحتي رسوم اورنيك تقديم الجامعه تم دفعه له من ميزانية المدرسه لأبناء الفقراء اللذين يقل دخل عائلهم عن 100 جنيها في السنه وكان الحاج علي رأس القائمه والآن يتنكر لأهله الفقراء بعد أن إغتني من سرقات الإنقاذ وبني القصور وأصبح زوجاً لإثنتين وركب أبناؤه السيارات الفارهة بعد ما كانوا يركبون الحمير والثيران من تُلُس لرهيد البردي وصدق من قال شبع من بعد جوع وغنيً من بعد فقر . فكثيرا ما أسال نفسي هل هذا الحاج الذي كنا نحمله علي الأعناق ويصيح بمليء فيه لن نصادق غير الصادق . إن خيبة أملي فيك كبيرة والله يادكتور وأكاد أن أغالط نفسي هل هذا هو الحاج الذي نعرفه . فعندما أسمع بعض الناس ينادونك بالحاج ساطور كنت أقول لم يكن هذا اسلوب الحاج من أين أتي بهذا المنطق البائس ؟ هذا الرجل كان ذكياً وكان أول الدفعة وكان محبوبا من كل الناس ليس أبناء دافور فقط بل محبوب من كل الطلاب من ابناء السودان المصغر في مدرسة تلو الثانويه بكادوقلي طلاب من شمال كردفان وجنوبها ومن الجنوب ومن الشمال ومن كسلا ومن الجزيره لكن يبدوا أن الدكتور تأثر بسفهاء المؤتمر الوطني والحركةالأسلاميه أمثال نافع وأمين حسن عمر والمتعافن وبقية السراق اللذين يدعون الآسلام وهم أبعد الناس عنه .
الدندور أبوعوه .

الحاج ادم شخص تافهِ وصولي, انتهازي, متملق, مستجد نعمه و مريض نفسيا. الله يشفي.
و عائشه ما فرقه انو كتير متملقه و قمه في التافه و قليله ادب. اساه للمعلمي بلدي ذي ما اساه لكل الشعب اللسوداني امشي اتلمي و توبي لله يمكن يقبل توبتك.
يا زباله

يعني يظهر خلاف مايبطن؟

الغنم ذاتها كتيرة عليهو .. كان ح يرعى كلاب ..

الحاج ادم وجميع المسئولين فى هذا النظام ناكرى جميل باعوا ضمائرهم للشيطان . كلنا تعلمنا احسن تعليم وتربينا احسن تربيه على حساب الشعب السودانى. فهو فوق رأسنا ونفديه بكل ما نملك , ولا نستطيع ان نجازيه ونرد له الجميل مهما فعلنا وقدمنا . عاش الشعب السودانى.

وجعتو حلقنا خلو دربنا حراميه وخونه الانتفاضه ثم الانتفاضه

الحاقد دا اصله من افريقيا الوسطى سمعت قالو اخوه كان وزير هناك
لذلك حاقد على السودان والسودانيين
الكيزان جابو لين الزبالة من كا لمكان
واحد اريتري واحد حلبي واحد حبشي
الله اكبر عليكم

لو بت قولي الحق وانت على اعتاب قبر عليكي الله دخلتي البرلمان من ياتوا دايرة ؟ وظهرتي فجأة مع سيدي الصغير زي الهم على القلب وشاركت القتلة والمجرمين..

وكمان عليك الله من جيتي البرلمان شنو السويتوه ؟ القرارات الاقتصادية ما مرت بي فوقكم؟ وسفر القوات السودانية لليمن ما مرت بي فوقكم ؟ وشراء الصين لمشروع الجزيرة ما مر بي فوقكم؟؟ ودماء شهداء سبتمبر معلقة في رقابكم

ياتو حق البتتكلمي عنو ده ..

ايوا يا أشأ، بالهتة الفيها الهديدة.

الاستاذة من الجيل السابق و في لحظة ما انبها ضميرها و تحسرت علي حال التعليم و المعلم اليوم .
ان تصحي اخيرا خير من الا تصحي ؟؟؟؟
و لكن من كان السبب في تلك الكارثة ؟؟؟

ديل كلهم ناسيين نفسهم أنهم دروسو وتعلموا مجانا وعلي حساب السودان ودي طبعا أبسط الحقوق للمواطن اللهي التعليم والصحه

شوفو ياجماعه نبق واضحين ونبطل الفلسفه …السودان ده لحد عام 1900م ماكان فى تعليم لانو رئيس البلد كان واحد فوراوى زى الحاج ادم ده اسمو التعايشى حكم البلد 15 سنه مافتح ولامدرسه والتعليم فى السودان كان عباره عن خلاوى ليس الا ورئيس البلد التعايشى كان كاتب حجبات…ياهو ده السودان حتى عام 1900م…؟
السودان ماعرف الحضاره الا بعد دخول الانجليز اجدادنا الله يرحمهم كانو جميعا رعاه ومزارعين والناس المتفلسفه هذه الايام فاكرين نفسهم جو من القمر او من كوكب اخر ..و لو رجعنا بيهم للوراء حانلقى اجدادهم مزارعين اورعاة لانو دي هى المهن الرئيسيه للشعب السودانى من قديم الزمان واى شخص لم يكن اجداده مزارعين اورعاة عليه ان يتحسس جنسيته ويعرف من اين اتى لانه بالطبع غير سودانى ودخيل على البلد..اما ان يكون من بقايا الترك او الفراعنه وفى هذه الحاله عليه ان يصمت ويخلى اهل البلد الحقيقين اتكلموا..
بالرغم انى لااحب الحاج ساطور هذا وهو رجل انتهازى ..الا انه كان من المحظوظين الذين تلقوا التعليم المجانى والعلاج المجانى كساير اهل البلد فى ذلك الزمان …الوضع الان تغير واعداد الناس تضاعفت عشرات المرات …ولكى يتعلم الناس بالمجان ويتعالجوا بالمجان يجب ان يكون الدخل القومى عشرة اضعاف ماهو عليه الان…
وبالرغم من ذلك مازالت هناك فرصه للسودانيون ان يكون التعليم العام مجانا وكذلك العلاج بسعر مدعوم بشرط واحد هو اعادة هيكلة الدوله من جديد وحذف ما ليس ضرورى كاستيراد الخضر والفاكهة والالعاب الناريه والعربات الصالون وغيرها مع تقليص النفقات الحكوميه على الوزراء والدستوريين والولاة …اما حكايه العودة للوراء لما قبل العام 1989م فهذه مجرد احلام يقظه …فالسودان ليس هو سودان زمان وكذلك السودانيون ماهم سودانين زمان كل شى تغير ..وعلينا ان نتعامل بما هو موجود الان واصلاح مايمكن اصلاحه …وان غدا لناظره قريب.وشكرا

ديل كلهم ناسيين نفسهم أنهم دروسو وتعلموا مجانا وعلي حساب السودان ودي طبعا أبسط الحقوق للمواطن اللهي التعليم والصحه

شوفو ياجماعه نبق واضحين ونبطل الفلسفه …السودان ده لحد عام 1900م ماكان فى تعليم لانو رئيس البلد كان واحد فوراوى زى الحاج ادم ده اسمو التعايشى حكم البلد 15 سنه مافتح ولامدرسه والتعليم فى السودان كان عباره عن خلاوى ليس الا ورئيس البلد التعايشى كان كاتب حجبات…ياهو ده السودان حتى عام 1900م…؟
السودان ماعرف الحضاره الا بعد دخول الانجليز اجدادنا الله يرحمهم كانو جميعا رعاه ومزارعين والناس المتفلسفه هذه الايام فاكرين نفسهم جو من القمر او من كوكب اخر ..و لو رجعنا بيهم للوراء حانلقى اجدادهم مزارعين اورعاة لانو دي هى المهن الرئيسيه للشعب السودانى من قديم الزمان واى شخص لم يكن اجداده مزارعين اورعاة عليه ان يتحسس جنسيته ويعرف من اين اتى لانه بالطبع غير سودانى ودخيل على البلد..اما ان يكون من بقايا الترك او الفراعنه وفى هذه الحاله عليه ان يصمت ويخلى اهل البلد الحقيقين اتكلموا..
بالرغم انى لااحب الحاج ساطور هذا وهو رجل انتهازى ..الا انه كان من المحظوظين الذين تلقوا التعليم المجانى والعلاج المجانى كساير اهل البلد فى ذلك الزمان …الوضع الان تغير واعداد الناس تضاعفت عشرات المرات …ولكى يتعلم الناس بالمجان ويتعالجوا بالمجان يجب ان يكون الدخل القومى عشرة اضعاف ماهو عليه الان…
وبالرغم من ذلك مازالت هناك فرصه للسودانيون ان يكون التعليم العام مجانا وكذلك العلاج بسعر مدعوم بشرط واحد هو اعادة هيكلة الدوله من جديد وحذف ما ليس ضرورى كاستيراد الخضر والفاكهة والالعاب الناريه والعربات الصالون وغيرها مع تقليص النفقات الحكوميه على الوزراء والدستوريين والولاة …اما حكايه العودة للوراء لما قبل العام 1989م فهذه مجرد احلام يقظه …فالسودان ليس هو سودان زمان وكذلك السودانيون ماهم سودانين زمان كل شى تغير ..وعلينا ان نتعامل بما هو موجود الان واصلاح مايمكن اصلاحه …وان غدا لناظره قريب.وشكرا