تفاصيل مقتل طفلة سودانية وإصابة شقيقتها في جدة
الخرطوم – روى والد ضحيتي الخادمة ريماز “7 سنوات” وفاطمة “6 سنوات” أن الخادمة الإثيوبية جاءتهم قبل يوم من الحادثة، وبدأت العمل من أول ليلة، ولم تظهر عليها علامات الإجرام، وعلموا منها عن حالتها المادية وحاجتها للعمل بعد أن طردها من كانت تعمل لديه بدون مستحقات. وقال حيدر صالح، وفقاً لصحيفة “الوطن”، بأنه كان خارج المنزل مع زوجته وعند عودته وجد ابنته الكبرى تبكي عند الباب والدم ينزف من ظهرها، وأخبرته أن الخادمة قتلت فاطمة، فهرع إلى الغرفة ليجد طفلته غارقة في الدماء على الأرض والخادمة بجانبها بعد أن حاولت الانتحار، فطلب الإسعاف إلا أن ابنته لفظت أنفاسها الأخيرة، وأضافت الشقيقة ريماز بأنها كانت مع الخادمة داخل المطبخ، وفوجئت بالخادمة تطعنها في ظهرها بالسكين، فهربت واختبأت مع أختها الصغيرة، ولم تجد أمامها سوى فاطمة فسددت لها ثلاث طعنات واحدة في الصدر، والثانية في الجنب والأخيرة في العنق، وبعدها طعنت نفسها.
اليوم التالي
ربنا يرحمها ويشفي أختها ويصبر والديها إن شاء الله تعالى ويجعلها لهم في الآخرة…
الناس الحتبدأ تنبذ في أثيوبيا والحبش!!! رجاء الانتظار فمن الممكن أن لديها مرض نفسي أو ما شابه وهذا يمكن أن يحدث لكل إنسان من أي جنسية…
وإن كانت سليمة فلوالديها حق القصاص او العفو.
كيف تترك اطفالك يارجل مع خادمة لا تعرف عنها اى شيىء حتى لو لم تقتلهم ربما قامت بأشياء اخرى تجاه هؤلاء الاطفال القاصرين . المشكلة الكبرى هى اهمال الاب والام وثقتهما الزائدة فى خادمة لا يعرفون عنها شيىء .
والحق يقال ما قاله كداري هو عين الصواب من حيث ان اكثر الحبشيات الخادمات مصابات بامراض نفسية تكاد تكون موروثة ، اما من حيث استحقاقها العقوية من عدمه فهذا امر يرجع للجهات المختصة والتحقيق والقضاء ولا شأن لنا فيه ، ولكن الامر يحتاج الى دراسة للدول التي تستقدم حبشيات لابد ما إجراء فحوصات طبية تؤكد سلامتها من الامراض النفسية والعقلية والروماتيزم المفصلي وهو منتشر في الحبشة بحكم طبيعتها الجغرافية .
المشكلة دائما عندما تعالج الأثار ونترك الاثر الفعلي حدثت جرائم كثيرة من الحبشيات والحل التحقيق السجن ثم ماذا ، لابد من ايجاد مخارج علمية لحل المعضلة
الظروف والحاجة الملحة واكثرها الحمل والولادة وقد يكون العمل بالنسبة للمرأة تجعلك تحضر خادمة اثيوبية او غيرها . وتكلفة الخادمة كبيرة جدا وخاصة فى شهر رمضان المعظم لان الحاجة لهن تكون اكثر . واكثر نسبة جرائم كانت من الاثيوبيات لان لديهم معتقدات فى قتل الاطفال وخاصة صغار السن منهن ولم تقتصر جرائمهن على جنسية محددة .ولكن فى النهاية من الحذر لاينجي القدر . وربنا يعوضهم عن فلذة كبدهم .وكل شئ بقدر .
لا حول ولا قوة إلا بالله .. ضحية جديدة من ضحايا الشغالات .
الدادا السودانية مالها ؟؟؟ ما بنت بلد و معروف أهلها و بت ناس ليه نشغل شغالة أجنبية بدون أوراق رسمية تبين سيرتها الذاتية و حسن سير و سلوك ؟؟؟ دي صعبة دي ؟؟؟
المفروض الدولة ما تدخل أي أجنبي ما لم يبرز شهادة حسن السير و السلوك (الفيش) بكل المنافذ الحدودية ؟؟؟؟؟
ربنا يرحمها و يصبر أهلها