قيادات المؤتمر الوطني و الفلول بمحلية المفازة يساومون اهالي المغتصبات
قام وفد من قيادات المؤتمر الوطني المحلول و فلول النظام السابق يتقدمهم الكوز يوسف عبد المحمود قاموا بزيارة لاهالي البنات المغتصبات حاملين معهم سكر و دقيق و ارز و بعض المواد التموينية الاخرى و مبلغ مالي داخل ظرف كبير لم يتسنى لنا معرفة قيمته.
واعتبر متابعون أن ذلك الأمر أنما هي محاولة لاسكات الأسرة حتى تغض الطرف عن شرفها المهدر و كرامتها المبعثرة الا أن رب الاسرة رفض كل ذلك جميعه و طردهم شر طردة.
وطالب نشطاء مجتمعيون في المدينة المنظمات المعنية بالمراة والمنظمات الحقوقية و جميع المنظمات ذات الصلة بالتحرك لحماية هذه الأسرة من بطش المستنفرين و جماعة المؤتمر الوطني و الفلول، محذرين بأن هذه الاسرة في خطر حقيقي.
مستنفروا المفازة إغتصاب و نهب و ابتزاز
وكشفت حادثة الاغتصاب التي حدثت من قبل المستنفرين في مدينة المفازة عن عدد كبير من حالات التهديد و الابتزاز و السرقة و الاعتداءات و العنف الذي مورس بحق المواطنين و عدم تفعيل القانون في مواجهتهم مما حدا بأهل الضحايا التوجه لمدينة الحواتة لرفع دعوى في النيابة بحثاً عن حق ضائع و عدالة منقوصة.
هذا و قد كشف مصدر عليم بأن المستنفرين اعتدوا بالضرب المبرح على عدد من حراس السوق كما قاموا بسرقة محال البطيخ و نهبوا تلفونات سائقي الركشات و نكلوا بالعديد من الناس. وأوجدوا ارتكازات عشوائية مصحوبة باطلاق نار عشوائي فروعوا الٱمنين الذين صرحوا علانية أن لا فرق بين الجنجويد و المستنفرين.
ولإستشعارها الخطر؛ أرسلت قيادة المنطقة الخطر فأرسلت أمس الأول ضابط برتبة ملازم أول عقد عدد من الاجتماعات لم يُعرف كنهها حتى الآن.
مداهمات وترويع
قامت مجموعة من القوات الخاصة قوامها 4 عربات مسلحة بمداهمة منازل بعض النشطاء بمدينة المفازة و روعت المدينة تماما اتضح لاحقا انها قوات تتبع للنظام السابق قوامها كيزان جامعة القضارف من طلاب و بعض الارهابيين من فلول نظام المخلوع قام بارشادهم الكوز “غسان المساعد” من قرية الشاقة و يعمل غواصة للمؤتمر الوطني و فلوله.
التوثيق مهم وسيأتي وقت القصاص بلا شك.
الناس لازم تفهم بأن عدوهم الأول هو الكيزان وكل الجرائم التى ترتكب في السودان هي بسبب الكيزان الملاعين أنتقاما من الشعب السوداني، وما اراكبه الكيزان من جرائم تفوق بالاف المرات ما ارتكبته قوات الدعم السريع صنيعة وربيبة الكيزان التي هي جزء بسيط من البلاوي التي حلت بالوطن منذ أن تسلق هؤلا العفن للسلطة بانقلابعم المعروف على حكومة منتخبة . وكل من يؤيد أو يآزر او يقف مع هؤلاء المجرمين هو مجرم مثلهم او مغفل. لعن الله الكيزان أس البلاء وأدعو الله ان ينتقم منهم ويشتت شملهم بما صنعت ايديهم من دعم سريع ومستنفرين وحركات مسلحة وتسعة طويلة ونغرز وما يسمونه مقاومة شعبية من أرازل الناس.
كلكم كيزان وفلول حتي كاتب المنشور كلكم فاقد الضمير
الله غالب علي امر الشعب السوداني