أخبار السودان
الخارجية الامريكية: بلينكن اتصل بالبرهان واكد له ضرورة المشاركة في محادثات سويسرا

قالت وزارة الخارجية الأميركية إن الوزير أنتوني بلينكن أجرى اتصالا برئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان.
وبحسب الوزارة فقد أكد بلينكن خلال الاتصال، على ضرورة المشاركة في المحادثات الجارية في سويسرا بهدف التطبيق الكامل للالتزام في إعلان جدة بحماية المدنيين في السودان.
الحدث
وهل أمريكا اله يعبد؟ أمريكا الشيطان الأكبر كما قال الإمام الخميني رضى الله عنه وأرضاه وهى تريد فرض اتفاقيه ملغمه. على الحكومه شرقا لروسيا والصين وايران وتدريب الشعب السوداني على السلاح وتوزيع السلاح .أمريكا إسرائيل بالسلاح والمال والفيتو لقتل الأطفال والنساء فى غزه. أمريكا كانت فى الاطارى الذى فرض الحرب وتعلم علم اليقين بتقارير خبراء الامم المتحده بدعم دويله الشر للجنجويد وكذلك كتب القاعدين البريطانيه عن دعم الإمارات للجنجويد لكن الشيطان يريد اعاده عملاؤهم للمشهد السياسى لتنفيذ اجندتهم الاستعماريه
يا بلنكن ما تستعجل ،،، سياتيك البرهان وجماعته راكعين ولو تاخرو سياتون ساجدين ،ولو سلط عليهم جماعة الجنجا سياتون زاحفين ،،،،،هؤلاء اجبن من ان تدعوهم برفق يا بلنكن،،
يا المدعو اوشيك الخميني هو من نشر مذهب الشيعه الرافضه في العالم الاسلامي وهو مذهب لايؤمن بالسنه المحمديه فتقول لي رضي الله عنه وهو لايؤمن برساله حبيب الله سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم؛ ثانيا البرهان لو ذهب لروسيا وايران والصين العالم كلوا حيتحالف ضده لان هذه الدول هي من تؤجج الحروب وتساعد الدواعش الارهابيين لاخلال الامن بالدول العربيه والاسلاميه ما بتقدم الا الدمار والخراب ومعاداة الدول عليكم؛ ثالثا الشعب ما داير الحرب دي وما داير اي سلاح الديروا منكم هي حماية الجيش ليهو ؛ رابعا الاتفاق الاطاري دي اللي كان حيقود لدوله مدنيه ديمقراطيه كاملة الدسم خاليه منكم ( كيزان فسده فجره) لذلك انتم من اشعل هذه الحرب لاجهاض هذا الاتفاق اللي كان حيخرجكم من المشهد السياسي ويقدمكم لمحاكمات عادله وفق مبدا العداله الانتقاليه ؛ خامسا ام دويلة الشر الامارات قبل الحرب ما كنتوا متحالفين معاها واللي امرتكم بفض الاعتصام وتهريب الدهب ليها والانقلاب على ثورة ديسمبر بانقلاب ٢٥ اكتوبر ٢٠٢١ وانو ما تقبلوا باي نظام مدني يخرجكم اي الجيش ، الجيش الكيزاني من المشهد السياسي ، والان تنعتوها وتذموها بدويلة الشر ، كويس اذا كانت دويلة شر وضد الدوله السودانيه وضد الجيش ، لماذا لم تسحبوا السفير السوداني بابي ظبي ولم تطردوا السفير الاماراتي من بورسودان وتسحبوا الجاليه السودانيه هنالك ؟! لانو اموالكم وفللكم هنالك وعندكم شركات ضخمه هنالك ، اشان كده ماحتقدرو تتخذوا اي اجراء سياسي ضدها اي الامارات ، ما تخمونا بالاكاذيب والفريات ياكيزان يا فسده يافشله يا فجره ، عليكم لعنة الله الى يوم الدين ….