عضو هيئة الدفاع عن د. سمر ميرغني : الإدانة بجريمة التظاهر تمثل قلادة شرف لها وللمرأة السودانية

الخرطوم : حيدر احمد خيرالله

ادانت محكمة جنايات بحرى الدكتورة سمر ميرغنى تحت المواد 69الاخلال بالسلامة العامة ، وتمت معاقبتها بالغرامة خمسة مليون جنيه وفى حالة عدم الدفع السجن لمدة شهر فيما براتها المحكمة من تهمة الصور الفاضح لإنعدام البينة المادية .. وقداستقبلت د. سمر القرار بارتياح كبير واعلنت انها لم تقم بالفعل الذى يضعها فى موقف الإتهام خاصة وانها كانت تمارس حقها فى التظاهر والذى يكفله لها الدستور .. وافاد الاستاذ نبيل اديب المحامى رئيس هيئة الدفاع بانه سيقوم باستئناف هذا الحكم غير الموفق وسيقوم بطعن دستورى للمحكمة الدستورية ، اما الاستاذ /عثمان العاقب المحامى عضو هيئة الدفاع فقد ذكر : بان الإدانة بجريمة التظاهر تمثل قلادة شرف لها وللمرأة السودانية ..وقد احتشد جمع غفير من الناشطين ومن قيادات الاحزاب السياسية الذين عبروا عن تضامنهم معها ..مؤكدين على انهم فى انتظار حكم محكمة الاستئناف والمحكمة الدستورية .

تعليق واحد

  1. هذا القضاء لايؤتمن علي مقدرات الوطن هل التظاهر جرم يعاقب عليه نعتقد أن هذا الحكم هو سبه في جبين القضاء الشريف سواء الجالس أو الواقف ولكن ماذا نتوقع من قضاء مرتشي أفسده من جلس علي سدته في هذا العهد البغيض .لله درك أيها الوطن .

  2. التحية للمناضلة الشريفة د.سمر والخزي والعار للمؤتمر الوطني وحكومته العرجاء لتشدقهم بأن دستورهم يكفل حق التظاهر السلمي.
    وانا اناشد هيئة الدفاع عن د. سمر ان ترفع قضية رد شرف علي الذين حاولوا ان يلفقوا لها مسالة الصور الفاضحة من كلاب الأمن الذين لا يراعون اي دين ولا اخلاق ولا قيم.

  3. قضاء السودان بدأ تخريبه عام1982 عندما تم دمج القسم المدنى مع القسم الشرعى واكتمل مسلسل التخريب تحت قيادة بعض قضاة الانكحة الفاسدين الذين قبلو بان يكون القضاء مطية واداة للسلطة التنفيذية والحزب الحاكم لاذلال الشعب وللاسف الشديد اغلب قضاة السودان اليوم من انتاج القضاة الشرعيين ولعل جيل الاستاذ نبيل اديب يعلم ذلك جيدا فنتمى ان يتم اصلاح مؤسسة القضاء عاجلا بتطهيره ممن يهددون الشعب بانهم سوف يدربون قضاة للقطع والبتر بدلا عن الاطباء الذين امتنعو عن طاعة الاحكام الظالمة

  4. الدكتور ميرغني بن عوف يهدي مرافعة الدفاع عن ابنته الى القضاء الجالس والواقف ..
    إنابة عن هيئة الدفاع من مئات المحامين وهيئة الدفاع من ملايين المناصرين لحق الإنسان والحيوان في كل مكان وزمان نهدي هذه المرافعة الرفيعة لتبقى دفاعاً عن كل إنسان يريد أن يقتلع جبال الظلم والبطش التي جثمت على صدور الأحياء والأموات . كذلك نهديها الي القضاء الجالس والواقف وأساتذة القانون وطلابه كوثيقة مرجعية ثابتة تكشف وتعري وتفضح القوانين غير القانونية والغموض الملتبس في النص والمعني والمقصد وتنفي إلي الابد علاقة هذه القوانين العوراء بأبيها الدستور أياً كان وبكل نقائصه ونواقصه
    ليس من المهم أن يُبرأ البرئ أصلاً وليس من المهم أن يدان تلفيقاً وبهتاناً لكن المهم إحقاق الحقوق وإنصاف الإنسان بإزالة الغبن والتعويض عن كل الخسائر المادي منها والمعنوي وإعلاء كلمة الله وحق خلفائه في الارض كما قال لنا .
    نهديها للجميع بعد أن تلوثت كل الكلمات والنصوص بروث اللسان واللغة تضليلاً وتزييفاً وفحشاُ في القول والعمل والسلوك حتي صار لسان حال كل السودانيين “انج سعد فقد هلك سعيد” وتشتتوا في كل بلاد العالم .
    ليعلم كل من ظُلم أنه لا يضيع حق وراءه طالب وليعلموا ايضاً أن الحق والعدل هما من صفات الذات الالهية ينصرها ولا يتنازل عنهما في الدنيا قبل الاخرة وليعلم كل ظالم إن تذكر قدرته على ظلم الناس فعليه ان يتذكر أكثر قدرة الله عليه إن كان يعرف قدرة الله في صفاته ? المهيمن ، العزيز ، الجبار ، القادر ، المقتدر والمتكبر وفوق كل هذه الواحد الأحد ، الصمد والمنتصر . قوة الله تتراءئ في قوة خلقه من الانسان والحيوان والنبات والجماد وليس في قوة الضعفاء من أنصار الشيطان والعدوان على حقوق الله قبل حقوق البشر .
    لن يهدأ لنا بال حتي نعلى الحق ونزهق الباطل وسوف تستمر مرافعاتنا فأن لم يقبلها حكام الارض المساكين بظلمهم سيقبلها رب العزة والجلال والإكرام والله أكبر والنصر لنا قسما بالله العظيم .

  5. (1)

    لا زالت كلمات الأستاذ المفكر محمود محمد طه أمام (محكمة المشاغبين).. المهلاوي في يناير 1985م، داوية راعدة…بالنسبة لنا غذاء روحيا و فكريا نلتمسه عند الملمات والمحن.. التي يبتدرها مجرمو الهوس الديني من النخب السودانية الفاشلة، ننسج من كلماته الباسلات أمام محكمة التفتيش المهلاوية الملهاة أحلامنا بوطن شامخ حر ديمقراطي و علماني، و قد هبت نسائمه التي كانت أحلام. فمن هنا الشكر والتقدير والإجلال لكل من وقف أمام قضاة النار الظلوم.. فكانوا يُحاكمون..قضاة النار ولا يحاكمونهم..شكراً د.سمر وشكراً لأسرتها الرائعة الكريمة.. والخزي لكل أمنجي أفاك.. كذاب.. عتل زنيم.

    —————————————————————–
    (2)

    ((أنا أعلنت رأي مراراً ، في قوانين سبتمبر 1983م ، من أنها مخالفة للشريعة وللإسلام .. أكثر من ذلك ، فإنها شوهت الشريعة ، وشوهت الإسلام ، ونفرت عنه .. يضاف إلي ذلك أنها وضعت ، وأستغلت ، لإرهاب الشعب ، وسوقه إلي الاستكانة ، عن طريق إذلاله .. ثم إنها هددت وحدة البلاد .. هذا من حيث التنظير ..
    و أما من حيث التطبيق ، فإن القضاة الذين يتولون المحاكمة تحتها ، غير مؤهلين فنيا ، وضعفوا أخلاقيا ، عن أن يمتنعوا عن أن يضعوا أنفسهم تحت سيطرة السلطة التنفيذية ، تستعملهم لإضاعة الحقوق وإذلال الشعب ، وتشويه الإسلام ، وإهانة الفكر والمفكرين ، وإذلال المعارضين السياسيين .. ومن أجل ذلك ، فإني غير مستعد للتعاون ، مع أي محكمة تنكرت لحرمة القضاء المستقل ، ورضيت أن تكون أداة من أدوات إذلال الشعب وإهانة الفكر الحر ، والتنكيل بالمعارضين السياسيين

  6. طيب ومن يحاكم من عزبوها واحرقوا جسدها وارهبوها وارهبوا اهلها سبحان الله المظلوم يحاكم ويغرم والظالم حر طليق اين تذهبون من الله ومن حسابه العسير سوف لن يشفع لكم عنده انتمائكم للمؤتمر الوطنى وسوف انشاء الله تجد الدكتوره سمر حقها كاملا عند الله سبحانه وتعالى الذى لاتضيع عنده الحقوق ولا المظالم هى وكل المظلومين .

  7. القضاه ديل بتاعين طرح وبنطلونات العرفهم شنو بالدستور ……..دلاديل الدلادبل….الله يخيبكم…اها والخمسه مليون دي حسبوها بالدولار البنكي ولا بتاع السوق…..الله لا كسبكم ولا جعل فيكم بركه انتو وباقي الدلاديل…………………..

  8. اسحق احمد فضل الله صاحب مقولة (( ردد معنا الشهيد سورة يس حينما كنا نقوم بدفنه …
    بينما كنا في الطريق الى تحرير توريت اتت اليّ الغزالة وقالت لي ازبحني ايها الشيخ فأن المجاهدون جوعى … وبينما كنا في الطريق الى حامية ميوم اتى اليا رجل ابيض يلبس جلباب ابيض وقال لي اذهبو من هذا الطريق وبعد ان اختفى اكتشفنا انه جبريل عليه السلام ) ) .!كتب مقالا تافها من خياله المريض يقول فيه :
    (( العيون تجد ان دكتور سنهوري يتلقى رصاصة في الصدر بعد ان تجاوزته المسيرة .. وبعد ان تجاوزته الشرطة . والرصاصة تأتي من الغرب ” حيث لم يكن هناك متظاهرون ولا قوات امن ” .. من اطلق الرصاصة؟
    المظاهرات تضمحل وبعضها كان حقيقياً .. وبعضها كان نوعاً من الكوميديا .
    ففي امدرمان كانت المظاهرة تحمل شهيداً وتهتف تتلقى دفعة من الغاز الخانق والمظاهرة تلقي بالشهيد ارضاً وتهرب . والشهيد يلقي بالغطاء بعيداً وينطلق جرياً )).
    ويحمل الجبة الثورية مسؤولية قتل شهداء الثورة .
    هذا للتوثيق وللتاريخ والحساب ولد .

  9. حتى وان أيدت محكمة الاستئناف هذا الحكم الهزلي ، فمن الأفضل للدكتورة سمر الا تدفع الغرامة وإذا ما تبقى لها أيام من مدة الحكم ان تقضيها في السجن لتظل شخصية شامخة في قائمة سجناء الرأي و في سجل النضال ضد عصابة المؤتمر المسمى بالوطني وهى عصابة في طريقها إلى الزوال .

  10. البنت إنضربت وإتعذبت ,, وأهينت كرامتها ,, والله أنا لوكنت القاضى كنت أعمل ليها تعويض بمليار جنيه ,, واحاكم منضربها ب19سنه سجن ,, للاسف القضاء عندنا مسيس

  11. علي الشعب السوداني الابي التوجو الي مكان المحكمة وجمع 5 مليون ورميها في وجهة القاضي بدوا استأناف

  12. خليك من الحكومة ومن القضاة ورونا كلب الامن الضرب البنت دا وين سكنو عشان الشغلانة بقت ايدية لافي قضا ولا في حكومة

  13. غرائب السودان
    لا الحكومة عندها نظر ولاالقاضي عندو نظر ولا الناس العذبوها عنهم فهم ..
    بالله دي بت بضربوها .. بت خلقة وأخلاق يتعاملوا معاها كدا .
    التعامل مع الناس الطريقة دي يولد العداوة والبغضاء والتمرد ضد الحكومة .. لأن الحكومة بسياستها الاقتصادية الفاشلة وارتفاع الأسعار المتواصل هو سبب نفور الناس وجعلهم يخرجون للتظاهر ضد من ولاهم زمام البلد وحملهم الأمانة(أمانة البلد والمواطن) فأهملوا هذه الأمانة وضيعوها ..

    يعني الحكومة تعمل زي ما تعمل في المواطن .. والمواطن لا حق له في الدفاع عن نفسه .. ترفع الحكومة الأسعار بهنا .. والمحكمة تقلع بهنا

    وسجم الرماد ديل عاملين رجال على النسوان والمحتجين الماعندهم عصايا .. ما يمشوا يحاربوا في التمرد وناس الجبهة الثورية .. راجل لراجل بخافووووووووا .. وراجل مع النسوان والبسيطين عاملين فيها أسياد الغابة ههههههههههههه
    مغص شديد

  14. ادانه الاخلال بالامن طيب كانت براه في المظاهره ولا معاها اخرون مايحاكموا الطلعوا كلهم ولا ثبت انها حرقت محطه وقود ياربي ياقاضي خاف الله

  15. ((يضاف إلي ذلك أنها وضعت ، وأستغلت ، لإرهاب الشعب ، وسوقه إلي الاستكانة ، عن طريق إذلاله .. ثم إنها هددت وحدة البلاد .. هذا من حيث التنظير ..
    و أما من حيث التطبيق ، فإن القضاة الذين يتولون المحاكمة تحتها ، غير مؤهلين فنيا ، وضعفوا أخلاقيا ، عن أن يمتنعوا عن أن يضعوا أنفسهم تحت سيطرة السلطة التنفيذية ، تستعملهم لإضاعة الحقوق وإذلال الشعب ، وتشويه الإسلام ، وإهانة الفكر والمفكرين ، وإذلال المعارضين السياسيين .))
    الأستاذ محمود محمد طه

  16. ي بنت ابوها د سمر الحقوق تنزع نزعا ولو من بين فكي اسد ولا فضلة خيرهم فالايام نقول ليهم بيننا والله والله كل انثي هي بمثابة اختي لن ندعهم يوما مهما طال الزمن وانا لا لن اعترف بدستور وقانون ديل كتاب الله لا يعرفوه يجب معاملتهم كالبق والصراصير والقمل والقراد رش وفقيع طق طق طق انا اخوك

  17. نسيت علي السيد ابنعوف ان لا يدفع مليما احمر لدعم خزينة اشرار خلق الله ويجب علي اي معتقل سياسي عدم الاعتراف بالمحاكم والحكم اصلا يضاف اليها الاضراب عن الطعام اعترافنا بهم ودفع الغرامات يعني الاعتراف بهؤلاء الاوغاد الحقيرين سلطة و وعصبجية قانون ميزانهم مائل وراجح علي كفتهم اصلا العدل كالذرة اذا فقد دمر دعواتنا لكم ولك مظلوم زائد سواعدنا وتصميمنا كافة بكنس الزبالة العفن والله لو تم اعتقالي ومحاكمتي لن ادفع واتسجن حتي اعفن واصبح منسي منسيا ولن اعترف بمحاكمهم ولن امنحهم شرفا وطظ فيهم جميعا اولهم الشؤم الكبير القشير وليس البشير منحط وغد

  18. د سمر انت قمر بين الاقمار مع اخواتك المناضلات اللاتى يضئن سمواتنا ونفخر ونعتز بكن
    الغرامات ماهى الا انواط ونياشين وغرر على جبين كل منكن ومنكمايها المناضلين الشرفاء

    القاضى الذى ان شاء الله سيكون من القضاةالمصيرهم جهنم ساهم فى جمع المال لتكملة الفرق فى قيمة الجائزة مدفوعة الثمن للقب سيدة العرب الاولى فقد دفع السمسار700 الف دولار والباقى مليون وثلاثمائة دولار وقد هددت لجنة الجائزة مجهولة الهوية بمقاضاة السيدة والسمسار فكان لابد من مساهمة القضاة فى هذا الشرف المخزى
    يا نساء السودان المناضلين والمناضلات ابنائنا تضامنوا معهم والشهداء فلذات اكبادنا تواصلوا مع اسرهم عاش كفاح المراءة السودانية الحرة والذل والخزى والعار للسارقات ومهربات الاموال

  19. (عمر الكوضاب)

    يا أخوانا ما ترجو شي
    من زولا جانا داخل توش
    يرقص لو دقو باب بيتو
    تحلف تقول مهبوش
    قال كمان اكلنا بيتزا
    هوت دوق وماكنتوش
    ده المن تعبنا ملا الجيوب
    نهب البلد ما خلا فيهو قروش
    السكنه في كافوري
    نسيت رقاد الحوش
    انت ماك زولنا
    فك العمامه والبس الطربوش
    اما حنين سودانا ماكنت ريسنا
    اكان بقيت طرطوش
    ياخ امشي فوت سيبنا
    ولا زي نافع نديكه بالبرطوش
    شذاذ الآفاق الدرتهم بتقرقشك قرقوش
    ياخ امشي فوت سيبنا
    ولا نديكه بالطلوش
    كلامك في الحشود دراب
    ماك ضارب البنقو ومحلي بالفنكوش
    ياخ امشي فوت سيبنا
    ما تبقى زول مطروش
    ياخ امشي فوت سيبنا
    ما تبقى زول ملطوش
    ان قلته ما بتنازل
    تنزل زي كلبا فوق الكلاب مكروش
    سودانا مو هيلكسودانا فوقو رجال
    سودانا فوقو وحوش
    ,,, ,,, ,,,,
    يا زول احسن ليك

    يا زول احسن ليك
    ما تكتر الهوباش
    ماسورة القذافي
    بتسبب الطوفاش
    يا زول احسن ليكتوب ارجع
    ما تبقى زول طوقاش
    بتمسكو دربالمك نمر
    الجرابو لي متمة الاحباش
    يا زول خليك زولا عاقل
    ما تبقى زول طرطاش
    ماسورة القذافي بتسبب الطوفاش
    وماسورة القذافي
    تخلي العيون شايفات طشاش
    هههههههههههههههههههههه
    والله ضحكته من الاعماق

  20. المشكلة نعم في القاضي ارجوا الرجوع إلى مذكرة الأستاذ الجليل/ نبيل أديب المحامي قدم تحليل وافي لكل مواد الدستور وطرح عدة سوابق قضائية كانه عمل لهذا القاضي الحمار كمساعد له لينقذه من السقوط كان ممكن ان يشطب القضية بسبب عدم وجود بينة على ان البينة ماتت موتا سريرا وكفى طلع بحكم ضد الدستور قلبا وقالبا هو إنقاذي حمار أرجو كتابة اسم هذا القاضي حتي نقوم بالواجب معه يا ليت اسم هذا القاضي حتى يتم تداول هذه السوءة وربطها باسمه ليخاف الأخرين من غضب الشعب
    أما فانت يا بنتي سمر لقد كنت مهيرة عز شرف لكل بنات السودان أنا لا أجيد الشعر ولكن لو كنت أجيده لنظمت في موقفك هذا اكثر مما نظم الخليل الأن أنا خارج القطر وسوف أعود ألي السودان فمني لك هدية جوال متطور يصور فوق الأشعة الحمراء لا تحتاجين إلى الخروج في المظاهرة وإنما يمكن ان تقوم بالتصوير وأنت داخل الصيدلية أو داخل المنزل ليعينك على فضح هذا النظام القبيح
    سمت دكتورة سمر
    سمى الأستاذ / نبيل أديب المحامي
    سما البروف ابن عوف
    سقط إلى الحضيض أخلاقيا وفنيا القاضي ??.. إلى الدرك الأسفل من الجحيم
    سقط جهاز الأمن اللاوطني أخلاقيا وأدبيا إلي نار الجحيم والسعير
    سقط وانحط عمر البشر ونظامه إلى نار الجحيم والى مزبلة التاريخ

  21. الامر اليوم اكبر وابعد من القضاء والقاضى المحلى فتفضلو المقتبس المنقول هنا ردا على مصر وتقرير بان غى مون بخصوص حق التظاهر والاحتجاج ومن قلب الصراع–

    منقول من التعليق والرد على مسالة الدستور بمصر واعلان بان غى مون باهمية مراعاتها للقانون الدولى وليس الامر لجنة خمسين ولاتشريعات محليه بكل بلد وكل دوله–

    نص التعليق ردا على بان غى مون مؤخرا– اهو ياحبايبى فى مصر والاهل بالوطن العربى والامه-اذ كل مافعلته وكتبته هنا صدقونى برغم انها حرب معلوماتيه كما تعلمون وانتم تعيشون الاوضاع الخطيره الثوريه وغيرها اليوم-فهاهى لمسات المايسترو الثائر بمعرفاته الحركيه كافه حيث الحرب البارده والمعلوماتيه– وقد حاولت مرارا التلميح لمن بلجنة الدستورومحاولة التاكيد ان مسالة التظاهر وحق الاحتجاج بشكل خاص وهو يعتبر امروشان دولى وليس محلى فقط- وايضا بانه يعتبر قانون من ضمن المنظومه الديمقراطيه وشعارها الحكم والسياده للشعب بالتالى هنا ليست للرب– والمقصود بالسياده هنا والحكم– هى التشريع -فنختلف هنا اذن بالصراع الاممى فسبق ان ذكرت عن هذا البند انه حضاريا وحقوقيا يوجد بالاسلام واتيت لكم باية– لايحب الله الجهر بالسوء الا من ظلم-وقلت هذا يصرخ ويصرخ ويجب الاستماع اليه وان تعرض للظلم احيانا وخاصه عندما يكونوخصومه اجرم واقوى ويبقى القوى العادل هنا هو الله جل وعلا-فالاهم الان التشريع-اذن-اذ هناك وكما ترون اختلاف ايديولوجى كبير وحضارى ودستورى وحقوقى ايضا فالمظلوم كمثال فقط–له حق الصراخ كانسان بغض النظر عن دينه ومعتقده المهم فيما كان يصرخ هنا هل على حق ام باطل يريد تمريره باللعب والتظلم الكاذب او المسيس وهنا تاتى الرقابه المستقله الفعليه والحقوقيه الضاربه –ولذلك تجدون هنا ردا قاسيا جدا على احد خبراء الامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان يشرشح بكرامته الارض وهو السيد-الفريد-حيث زعم ان الامم المتحده لاعلاقه لها بقوانين التشريعات الديموقراطيه نهائياوهاهو الموضوع لديكم هنا بالموقع لازال طازجا والرد موجود ايضا لابل ومكرر–وهل اصبح مكرر الا من اجل مصر والاحباب والاهل فى مصر- نعم- مكرر وان غضب وطفش الموقع وضعته مكرر فالامر جد وصراع لايخفى على الاهل بمصر والاحبه دون اى استثناء من اول الراجل اللى باحب اشوفه وهو بيوصف الديموقراطيه-وبيقول هى زى اصنام الجاهليه واللى قال ان جاعو بيكلوه واهم اكلو الديموقراطيه دلوقتى– وكل فئات الشعب بمصر والاهل من امة العرب والمسلمين بل والانسانيه جمعاء بغض النظر عن معتقدهم والوانهم وصورهم -اذن هناك اختلاف كبير ترونه بينما كان السيد- الفريد الذى يزعم انه خبير اممى ومستقل وهو لاهنا ولاهناك يراوغ ويكذب واين ببروتوكولات الامم المتحده وبالقوانين الدوليه ويزعم ان لديه خارطة طريق للعالم كخبير مستقل اممى فقط –ذلك ان التشريعات لايمكن ان يفرضها خبير بالامم المتحده معين من قبل دولته يزعم الاستقلاليه كخبير فقط وليس مسؤول مستقل وند للدول والحكومات الكبرى قبل غيرها حيث لابد من الشرعيه هنا الارفع من الحكومات اكتسابا وانتزاعا نضاليا وحركيا وسياسيا ومعلوماتيا وفرديا للمقرر ولصفة مقرر دوى فضلا عن اممى وسامى–فلاتاتى تلك الصفات والمناصب الكبرى بالتعيين ولابلعبة صفة خبير مستقل اممى فقط-فتلك مهزله يعرفها كافة مراقبين دول العالم — ولذلك حتى بالكويت والبحرين وبالسعوديه ترون الاحتجاجات واللعب الطفولى باجهزة التواصل من فتيات وشباب عدا التحركات الطائفيه بالطبع فتلك من صميم انهيار المنظومه الديموقراطيه برغم ان السعوديه لايوجد بها نظام ديموقراطى فاستقر الحكم قليلا فقط-اذ لابد من اعلان الهويه هنا دوليا ومرجعيا وتشريعيا وايديولوجيا وليس اللعب فقط من خلال قبول او رفض عضوية وكراسى حقوق الانسان حكوميا فى الامم المتحده او مجلس الامن– وكل ذلك بسبب ما اعلن من بان غى موون يعتبر جزء تافه جدا جدا جدا الان منه وبشكل قانوني ماطرحه امين عام الامم المتحده بان غى موون-بخصوص التظاهرات والاحتجاجات والمتبقى اشد والقادم اشرس–حيث سيكون الامر هنا لعب ومهزلة بقالات دول ومنظمات وتصريحات وتسريبات بخصوص حق التظاهر والاحتجاج الدولى -فاذن لاولن يتم السماح للحكومات ولاللدول والاحزاب ان تشرع دساتير مخالفه لبنودوقوانين الشرعيه الدوليه فموقف الحكومات هنا والاحزاب حاكمه كانت ام غيرها هو الضعف بام عينه– ولذلك يجازفون بلعب دور حقوق الانسان والاستقلاليه وباسم المجتمع المدنى الغير حكومى وبلعبة ارقام ومسخرة التواصل بالتويتر وغيره–انما هاهو على ارض الواقع والجد الصراع وهاهورد الفعل هنا – نعم– هاهو امين عام الامم المتحده يرد بما حاول الثائر الحق والمقرر الاممى السامى مرارا وتكرارا تصريحا وتلميحا ان يجنب الجميع مثل قوة وخطورة هذا التصريح من الامم المتحده فى موازين القوى وهى ليست لصالح لاالدول ولاالحكومات ولاالشعوب ايضا لان هذا التصريح قد يترتب عليه تحرك عسكرى من مجلس الامن لاى دوله عضو تخالف ليس فقط مايصرح به بان غى موون هنا-بل تخالف كل تفسير لدوله كبرى تفسر تلك الحقوق من خلال مرجعيتها ومصالحها وثقافتها وتمديد نفوذها وهنا تصبح الاستقلاليه للمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان -الثائر الحق-السيد امين السر- وليد الطلاسى- الرمز الاممى الكبير والرقم الصعب هى الفيصل والمحك فى انقاذ فعلى للبشريه من حروب عالميه مدمره حيث المشاركه بالايديولوجيا الامميه والتى هى لاتخرج الا من راسه فهو رمز الصراع الاممى التشريعى والايديولوجى ايضا– والا فاى ثائر حق واى صراع واى مقرر اممى سامى لحقوق الانسان لانقاذ الامن والسلم الدوليين- ولماذا شرشحة السيد-الفريد وبسبب محاولته اللعب كخبير دولى مستقل فيقرر ويهرطق ويهذى بما لايدرى–وترون كيف شرشحه الثائر الحق وماذاك- الا لان الامر فعلا اكبر من الجميع هنا-وهاهو احد الاقباط واجده قس يطالب مؤخرا بان لايكون بلجنة الدستور فقط القانونيين فقلت اذن لقد اتت الكارثه على الجميع كيف- ولماذا- انه بمجرد رؤية مايقوله هنا السيد بان غى موون يعتبر كل ماقمتم به من تصريحات و صراع باسم اللجنه لجنة الدستور واعضاءها وقرارتها انما كان جهدا فى غير محله لمجرد قراءة بيان دولى كمثل ماهو موجودهنا من الشرعيه الدوليه والامم المتحده وبن غى مون- فالدول موقعه هنا اذن وعلى اتفاقيات وبروتوكولات دوليه-وتبقى للاستقلاليه كلمتها هناوليس للحكام ولاالحكومات ولاغيرهم ايضا- نعم- ايهاالاحبه المتابعين اذ و كما ترون هنا ومن عمق الصراع والى اى مدى يتسيد الثائر الحق للصراع الاممى هنا وكيف يستبق بالضربات الدول والمؤسسات الكبرى وباخطر معلومه من المايسترو الكبير المقرر الاممى السامى لحقوق الانسان–وتلاحظون جيدا هنا لاشك شراسة الصراع وترون مالايدركه الادعياء ولاحملات الصغار ومن تحركهم المخابرات بالتويتر وغيره فضائيا باسم نشطاء وحقوق الانسان والاستقلاليه بالمجتمع المدنى الغير حكومى –نعم وانها حقوق الانسان فلابد من انتزاع واكتساب الشرعيه الفرديه والمؤسسيه وبالتالى الحصانه الضاربه للفرد ايا كان فان جرى له اى سوء يتحرك عسكريا فورا هنا مجلس الامن الدولى– وعليه فلا استهانه بالتضحيه والنضال فى حقوق الانسان لاجل انتزاع واكتساب الشرعيه اولا–فهى القوه والحسم لمن اراد كلاما– اذن–نعم حقوق الانسان فهى ليست برستيج للفتيات ولالمن بالانترنت فقط- انها تلك التى قامت بسبب وفاة رمز شرعيتها بالنمسا حربين عالميتين –ليتصور العرب انهم يراقبون دول العالم حقوقيا فقط بالانترنت وان توازن القوى انما هو بعدد ارقام التويتر السخيفه فعلا والتى تتلاعب بها لااقول الاثرياء وفئة الراسماليه بل يكفى الحكومات ان تلعب بالارقام هنا–وانقلبت الايه فالجميع يتذوق حلاوة تضليل ولعب الحكومات فى الفضائيات والعالم الافتراضى اليوم بتقارير وبتسميات و بمناصب شتى لافراد تجد شخصياتهم ساذجه و مضحكه فعلا لانها لاتمت للواقع باى صله-لاحركه ولاتاريخ صراع ثورى مع الدول ولااحتكاك ولامحطات ومفاصل كسر عظم بالصراع والمواجهه— واليكم شرط الانتصار للرمز هنا—نعم انه شرط مهم جدا –فلا توريث هنا بالمجتمع المدنى الغير حكومى والحقوقى خاصه-للمنصب المكتسب ولانائب ولامكان للعب الطغاة والحكومات بل الامر اكتساب لكل فرد له رساله ومبادىء ودفع الثمن بتضحيته لاجل اكتساب ماضحى بسببه ولاجله الحقوقى والثورى والناشط او الناشطه والحقوقيه ايا كانت بالعالم–انما على ارض الواقع هنا لابالعالم الافتراضى ولاالفضائى الحكومى– فالانتصار للقيادى اما يكون بانتزاعه للشرعيه لتمثيل حقوق الانسان باستقلاليه وهنا الامرهو نضال وصراع ومواجهه ومعتقلات بالطبع سيكون الوضع-انما وبالتالى هى الحصانه الامميه الدوليه الكبرى فى حقوق الانسان لمن ينجح هنا كمستقل يمثل حقوق الانسان بنديه كبرى وهو لاشك انه اصبح اقوى بل وارفع من الدول سلطه ومراقبه وقرار و يلبى دعوة الرمز هنا لابد سفراء الدول والحكومات-فالامر اصبح جد هناورمز اممى مقرر سامى و حقوقى ثائرمؤسسى دولى عالمى مستقل فعليا- وليس لعب ارهابى لاهنا ولاهناك-وهذا لايتم الا بالنجاح وتتويج النضال هنا للرمز بالضربه الاستباقيه لعموم الدول والقوى العظمى كما جرى فى عام 96م بالاردن حيث اعلان حقوق الانسان من المقرر الاممى السامى السيد امين السر- وليد الطلاسى- والذى فقط هنا بالمؤتمر قدكشف عن شخصيته بالمؤتمر لاول مره-فاين ماجرى بالمؤتمر من تسجيلات وصور اين هى -لقدتم عقد عدة منتديات غير المؤتمر اين هى اعلاميا انظرو وابحثو جميعا-فى عام 96م اعلاميا لتجدو حقيقة الاخبار كماهى تم اخفاءاغلب مجرياتها الا ماهو موجود بارشيف الدول والمخابرات والاعلام فالامر اذن مخفى–اوهكذا فهناك شرط اساسى خطير بالصراع و باللعبه الجهنميه حيث الاستقلاليه الحقوقيه والنجاح والذى لايتم الابانتزاع و اكتساب الشرعيه والحصانه الضاربه عالميا بالتالى قبل الاغتيال–طبعا— وبالضربه الاستباقيه والتى قد اصبحت خبر عالمى اعلامى— ليتم ويتسنى هنا للقيادى الحقوقى كرمز اممى وليس فقط خبير من منازلهم او مرشح من حكومه او دوله او حزب – بل صاحب اجنده ومشروع ايديولوجى وليضع خارطة للطريق دوليه وامميه ويتم هنا مراقبة الدول والحكومات و بالشكل الهادىء حقوقيا عقب الصراع القائم ثوريا والناعم مخمليا–او هى الحروب والفوضى العالميه- وهذا مايعرف اذن اليوم- بصراع وحوار الحضارات والاديان والمذاهب والثقافات والاقليات والطوائف العالمى-وهذا هو صراع الاستقلاليه الحقوقيه الفعلى وعلى الارض وبقيادى يرسم ويقود معالم نهاية التاريخ حيث المواجهه وتلقى وتوجيه الضربات من فوق ومن تحت الحزام ومعارك كسرالعظم بساحات الوغى السياسى والثورى ومن خلف الكواليس بالحرب البارده بقيادة الثائر الحق مع الحكومات والدول والطغاة والادعياء-بالصراع الاممى الكبير- فلا صوت يعلو صوت المعركه والحرب والصراع– و الذى فرضه الطغاة انفسهم- ولذلك كان هناك مؤخرا رفض لاى تشريعات من اجل بحث مسالة ان تقود المراه سياره بارض الحرمين فنجد ردودا مخابراتيه من الفتيات بانه لاتعنينا لاالتشريعات ولاالقوانين فتلك لانريد ان نفهمها–فلا يدركن اذن هنا ماهية بل اهمية وخطورة التشريعات والقوانين لحفظ حقوق المراه او الرجل اوالطفل فالحقوق كل لايتجزاء-انها حقوق الانسان- -نفس ماهو قائم من اختلاف تشريعى ودستورى بعدة دول اليوم وللاسف انها عربيه بالمقام الاول واسلاميه ودوليه-وهنا الكارثه اذ هاهى الشرعيه الدوليه حاضره هنا اذن اليوم ببيان بان غى موون وهى ترد على الجميع بخصوص حق التظاهر والاحتجاج واهمية مراعاته للقانون الدولى فبالطبع هنك تداول للسلطه بين الاحزاب فيتم ايضا الاحتجاج والثوره السلميه او المسلحه فهى ستنقلب اتوماتيك-لاجل هذا السبب-فهى الشرعيه الدوليه ومن خلفها قوى الغرب– وان صمتو لفتره طويله فنعلم جيدا لماذا-كما نعلم عماذا يتم التحدث هنا من خطاب بان غى موون وباى صفه وباى مستوى-كما نعى جيدا لماذا صمتو فتره طويله- وللجميع احلى تحيه-

    انتهى?

    حقوق الانسان-مفوضيه ساميه عليا-امميه -عالميه-مستقله دوليا?-استقلاليه مؤسسيه امميه- صراع وحوار الحضارات والاديان والمذاهب والثقافات والاقليات والطوائف العالمى المستقل?مؤسسيه-مستقله الاقليميه لحقوق الانسان وحماية المستهلك بدول الخليج العربى والشرق الاوسط-مستقله الرياض امانة السر2221-يعتمد النشر- مكتب -ب978- تم سيدى-دولى- من بيانات وتعليقات ومنشورات لحقوق الانسان-مقتطف ومقتبس للنشر متعلق بالصراع ومراحله والرد على ماصدر من بان غى موون بخصوص قانون التظاهر والاحتجاج بمصر والزامية مراعاته للقانون الدولى– منشور تعليق من المقرر الاممى السامى لحقوق الانسان محامى ضحايا سبتمبر 11-9 وامين السر السيد-
    وليد الطلاسى?
    تعليق ورد خاص-ق546 —

  22. الامر اليوم اكبر وابعد من القضاء والقاضى المحلى فتفضلو المقتبس المنقول هنا ردا على مصر وتقرير بان غى مون بخصوص حق التظاهر والاحتجاج ومن قلب الصراع–

    منقول من التعليق والرد على مسالة الدستور بمصر واعلان بان غى مون باهمية مراعاتها للقانون الدولى وليس الامر لجنة خمسين ولاتشريعات محليه بكل بلد وكل دوله–

    نص التعليق ردا على بان غى مون مؤخرا– اهو ياحبايبى فى مصر والاهل بالوطن العربى والامه-اذ كل مافعلته وكتبته هنا صدقونى برغم انها حرب معلوماتيه كما تعلمون وانتم تعيشون الاوضاع الخطيره الثوريه وغيرها اليوم-فهاهى لمسات المايسترو الثائر بمعرفاته الحركيه كافه حيث الحرب البارده والمعلوماتيه– وقد حاولت مرارا التلميح لمن بلجنة الدستورومحاولة التاكيد ان مسالة التظاهر وحق الاحتجاج بشكل خاص وهو يعتبر امروشان دولى وليس محلى فقط- وايضا بانه يعتبر قانون من ضمن المنظومه الديمقراطيه وشعارها الحكم والسياده للشعب بالتالى هنا ليست للرب– والمقصود بالسياده هنا والحكم– هى التشريع -فنختلف هنا اذن بالصراع الاممى فسبق ان ذكرت عن هذا البند انه حضاريا وحقوقيا يوجد بالاسلام واتيت لكم باية– لايحب الله الجهر بالسوء الا من ظلم-وقلت هذا يصرخ ويصرخ ويجب الاستماع اليه وان تعرض للظلم احيانا وخاصه عندما يكونوخصومه اجرم واقوى ويبقى القوى العادل هنا هو الله جل وعلا-فالاهم الان التشريع-اذن-اذ هناك وكما ترون اختلاف ايديولوجى كبير وحضارى ودستورى وحقوقى ايضا فالمظلوم كمثال فقط–له حق الصراخ كانسان بغض النظر عن دينه ومعتقده المهم فيما كان يصرخ هنا هل على حق ام باطل يريد تمريره باللعب والتظلم الكاذب او المسيس وهنا تاتى الرقابه المستقله الفعليه والحقوقيه الضاربه –ولذلك تجدون هنا ردا قاسيا جدا على احد خبراء الامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان يشرشح بكرامته الارض وهو السيد-الفريد-حيث زعم ان الامم المتحده لاعلاقه لها بقوانين التشريعات الديموقراطيه نهائياوهاهو الموضوع لديكم هنا بالموقع لازال طازجا والرد موجود ايضا لابل ومكرر–وهل اصبح مكرر الا من اجل مصر والاحباب والاهل فى مصر- نعم- مكرر وان غضب وطفش الموقع وضعته مكرر فالامر جد وصراع لايخفى على الاهل بمصر والاحبه دون اى استثناء من اول الراجل اللى باحب اشوفه وهو بيوصف الديموقراطيه-وبيقول هى زى اصنام الجاهليه واللى قال ان جاعو بيكلوه واهم اكلو الديموقراطيه دلوقتى– وكل فئات الشعب بمصر والاهل من امة العرب والمسلمين بل والانسانيه جمعاء بغض النظر عن معتقدهم والوانهم وصورهم -اذن هناك اختلاف كبير ترونه بينما كان السيد- الفريد الذى يزعم انه خبير اممى ومستقل وهو لاهنا ولاهناك يراوغ ويكذب واين ببروتوكولات الامم المتحده وبالقوانين الدوليه ويزعم ان لديه خارطة طريق للعالم كخبير مستقل اممى فقط –ذلك ان التشريعات لايمكن ان يفرضها خبير بالامم المتحده معين من قبل دولته يزعم الاستقلاليه كخبير فقط وليس مسؤول مستقل وند للدول والحكومات الكبرى قبل غيرها حيث لابد من الشرعيه هنا الارفع من الحكومات اكتسابا وانتزاعا نضاليا وحركيا وسياسيا ومعلوماتيا وفرديا للمقرر ولصفة مقرر دوى فضلا عن اممى وسامى–فلاتاتى تلك الصفات والمناصب الكبرى بالتعيين ولابلعبة صفة خبير مستقل اممى فقط-فتلك مهزله يعرفها كافة مراقبين دول العالم — ولذلك حتى بالكويت والبحرين وبالسعوديه ترون الاحتجاجات واللعب الطفولى باجهزة التواصل من فتيات وشباب عدا التحركات الطائفيه بالطبع فتلك من صميم انهيار المنظومه الديموقراطيه برغم ان السعوديه لايوجد بها نظام ديموقراطى فاستقر الحكم قليلا فقط-اذ لابد من اعلان الهويه هنا دوليا ومرجعيا وتشريعيا وايديولوجيا وليس اللعب فقط من خلال قبول او رفض عضوية وكراسى حقوق الانسان حكوميا فى الامم المتحده او مجلس الامن– وكل ذلك بسبب ما اعلن من بان غى موون يعتبر جزء تافه جدا جدا جدا الان منه وبشكل قانوني ماطرحه امين عام الامم المتحده بان غى موون-بخصوص التظاهرات والاحتجاجات والمتبقى اشد والقادم اشرس–حيث سيكون الامر هنا لعب ومهزلة بقالات دول ومنظمات وتصريحات وتسريبات بخصوص حق التظاهر والاحتجاج الدولى -فاذن لاولن يتم السماح للحكومات ولاللدول والاحزاب ان تشرع دساتير مخالفه لبنودوقوانين الشرعيه الدوليه فموقف الحكومات هنا والاحزاب حاكمه كانت ام غيرها هو الضعف بام عينه– ولذلك يجازفون بلعب دور حقوق الانسان والاستقلاليه وباسم المجتمع المدنى الغير حكومى وبلعبة ارقام ومسخرة التواصل بالتويتر وغيره–انما هاهو على ارض الواقع والجد الصراع وهاهورد الفعل هنا – نعم– هاهو امين عام الامم المتحده يرد بما حاول الثائر الحق والمقرر الاممى السامى مرارا وتكرارا تصريحا وتلميحا ان يجنب الجميع مثل قوة وخطورة هذا التصريح من الامم المتحده فى موازين القوى وهى ليست لصالح لاالدول ولاالحكومات ولاالشعوب ايضا لان هذا التصريح قد يترتب عليه تحرك عسكرى من مجلس الامن لاى دوله عضو تخالف ليس فقط مايصرح به بان غى موون هنا-بل تخالف كل تفسير لدوله كبرى تفسر تلك الحقوق من خلال مرجعيتها ومصالحها وثقافتها وتمديد نفوذها وهنا تصبح الاستقلاليه للمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان -الثائر الحق-السيد امين السر- وليد الطلاسى- الرمز الاممى الكبير والرقم الصعب هى الفيصل والمحك فى انقاذ فعلى للبشريه من حروب عالميه مدمره حيث المشاركه بالايديولوجيا الامميه والتى هى لاتخرج الا من راسه فهو رمز الصراع الاممى التشريعى والايديولوجى ايضا– والا فاى ثائر حق واى صراع واى مقرر اممى سامى لحقوق الانسان لانقاذ الامن والسلم الدوليين- ولماذا شرشحة السيد-الفريد وبسبب محاولته اللعب كخبير دولى مستقل فيقرر ويهرطق ويهذى بما لايدرى–وترون كيف شرشحه الثائر الحق وماذاك- الا لان الامر فعلا اكبر من الجميع هنا-وهاهو احد الاقباط واجده قس يطالب مؤخرا بان لايكون بلجنة الدستور فقط القانونيين فقلت اذن لقد اتت الكارثه على الجميع كيف- ولماذا- انه بمجرد رؤية مايقوله هنا السيد بان غى موون يعتبر كل ماقمتم به من تصريحات و صراع باسم اللجنه لجنة الدستور واعضاءها وقرارتها انما كان جهدا فى غير محله لمجرد قراءة بيان دولى كمثل ماهو موجودهنا من الشرعيه الدوليه والامم المتحده وبن غى مون- فالدول موقعه هنا اذن وعلى اتفاقيات وبروتوكولات دوليه-وتبقى للاستقلاليه كلمتها هناوليس للحكام ولاالحكومات ولاغيرهم ايضا- نعم- ايهاالاحبه المتابعين اذ و كما ترون هنا ومن عمق الصراع والى اى مدى يتسيد الثائر الحق للصراع الاممى هنا وكيف يستبق بالضربات الدول والمؤسسات الكبرى وباخطر معلومه من المايسترو الكبير المقرر الاممى السامى لحقوق الانسان–وتلاحظون جيدا هنا لاشك شراسة الصراع وترون مالايدركه الادعياء ولاحملات الصغار ومن تحركهم المخابرات بالتويتر وغيره فضائيا باسم نشطاء وحقوق الانسان والاستقلاليه بالمجتمع المدنى الغير حكومى –نعم وانها حقوق الانسان فلابد من انتزاع واكتساب الشرعيه الفرديه والمؤسسيه وبالتالى الحصانه الضاربه للفرد ايا كان فان جرى له اى سوء يتحرك عسكريا فورا هنا مجلس الامن الدولى– وعليه فلا استهانه بالتضحيه والنضال فى حقوق الانسان لاجل انتزاع واكتساب الشرعيه اولا–فهى القوه والحسم لمن اراد كلاما– اذن–نعم حقوق الانسان فهى ليست برستيج للفتيات ولالمن بالانترنت فقط- انها تلك التى قامت بسبب وفاة رمز شرعيتها بالنمسا حربين عالميتين –ليتصور العرب انهم يراقبون دول العالم حقوقيا فقط بالانترنت وان توازن القوى انما هو بعدد ارقام التويتر السخيفه فعلا والتى تتلاعب بها لااقول الاثرياء وفئة الراسماليه بل يكفى الحكومات ان تلعب بالارقام هنا–وانقلبت الايه فالجميع يتذوق حلاوة تضليل ولعب الحكومات فى الفضائيات والعالم الافتراضى اليوم بتقارير وبتسميات و بمناصب شتى لافراد تجد شخصياتهم ساذجه و مضحكه فعلا لانها لاتمت للواقع باى صله-لاحركه ولاتاريخ صراع ثورى مع الدول ولااحتكاك ولامحطات ومفاصل كسر عظم بالصراع والمواجهه— واليكم شرط الانتصار للرمز هنا—نعم انه شرط مهم جدا –فلا توريث هنا بالمجتمع المدنى الغير حكومى والحقوقى خاصه-للمنصب المكتسب ولانائب ولامكان للعب الطغاة والحكومات بل الامر اكتساب لكل فرد له رساله ومبادىء ودفع الثمن بتضحيته لاجل اكتساب ماضحى بسببه ولاجله الحقوقى والثورى والناشط او الناشطه والحقوقيه ايا كانت بالعالم–انما على ارض الواقع هنا لابالعالم الافتراضى ولاالفضائى الحكومى– فالانتصار للقيادى اما يكون بانتزاعه للشرعيه لتمثيل حقوق الانسان باستقلاليه وهنا الامرهو نضال وصراع ومواجهه ومعتقلات بالطبع سيكون الوضع-انما وبالتالى هى الحصانه الامميه الدوليه الكبرى فى حقوق الانسان لمن ينجح هنا كمستقل يمثل حقوق الانسان بنديه كبرى وهو لاشك انه اصبح اقوى بل وارفع من الدول سلطه ومراقبه وقرار و يلبى دعوة الرمز هنا لابد سفراء الدول والحكومات-فالامر اصبح جد هناورمز اممى مقرر سامى و حقوقى ثائرمؤسسى دولى عالمى مستقل فعليا- وليس لعب ارهابى لاهنا ولاهناك-وهذا لايتم الا بالنجاح وتتويج النضال هنا للرمز بالضربه الاستباقيه لعموم الدول والقوى العظمى كما جرى فى عام 96م بالاردن حيث اعلان حقوق الانسان من المقرر الاممى السامى السيد امين السر- وليد الطلاسى- والذى فقط هنا بالمؤتمر قدكشف عن شخصيته بالمؤتمر لاول مره-فاين ماجرى بالمؤتمر من تسجيلات وصور اين هى -لقدتم عقد عدة منتديات غير المؤتمر اين هى اعلاميا انظرو وابحثو جميعا-فى عام 96م اعلاميا لتجدو حقيقة الاخبار كماهى تم اخفاءاغلب مجرياتها الا ماهو موجود بارشيف الدول والمخابرات والاعلام فالامر اذن مخفى–اوهكذا فهناك شرط اساسى خطير بالصراع و باللعبه الجهنميه حيث الاستقلاليه الحقوقيه والنجاح والذى لايتم الابانتزاع و اكتساب الشرعيه والحصانه الضاربه عالميا بالتالى قبل الاغتيال–طبعا— وبالضربه الاستباقيه والتى قد اصبحت خبر عالمى اعلامى— ليتم ويتسنى هنا للقيادى الحقوقى كرمز اممى وليس فقط خبير من منازلهم او مرشح من حكومه او دوله او حزب – بل صاحب اجنده ومشروع ايديولوجى وليضع خارطة للطريق دوليه وامميه ويتم هنا مراقبة الدول والحكومات و بالشكل الهادىء حقوقيا عقب الصراع القائم ثوريا والناعم مخمليا–او هى الحروب والفوضى العالميه- وهذا مايعرف اذن اليوم- بصراع وحوار الحضارات والاديان والمذاهب والثقافات والاقليات والطوائف العالمى-وهذا هو صراع الاستقلاليه الحقوقيه الفعلى وعلى الارض وبقيادى يرسم ويقود معالم نهاية التاريخ حيث المواجهه وتلقى وتوجيه الضربات من فوق ومن تحت الحزام ومعارك كسرالعظم بساحات الوغى السياسى والثورى ومن خلف الكواليس بالحرب البارده بقيادة الثائر الحق مع الحكومات والدول والطغاة والادعياء-بالصراع الاممى الكبير- فلا صوت يعلو صوت المعركه والحرب والصراع– و الذى فرضه الطغاة انفسهم- ولذلك كان هناك مؤخرا رفض لاى تشريعات من اجل بحث مسالة ان تقود المراه سياره بارض الحرمين فنجد ردودا مخابراتيه من الفتيات بانه لاتعنينا لاالتشريعات ولاالقوانين فتلك لانريد ان نفهمها–فلا يدركن اذن هنا ماهية بل اهمية وخطورة التشريعات والقوانين لحفظ حقوق المراه او الرجل اوالطفل فالحقوق كل لايتجزاء-انها حقوق الانسان- -نفس ماهو قائم من اختلاف تشريعى ودستورى بعدة دول اليوم وللاسف انها عربيه بالمقام الاول واسلاميه ودوليه-وهنا الكارثه اذ هاهى الشرعيه الدوليه حاضره هنا اذن اليوم ببيان بان غى موون وهى ترد على الجميع بخصوص حق التظاهر والاحتجاج واهمية مراعاته للقانون الدولى فبالطبع هنك تداول للسلطه بين الاحزاب فيتم ايضا الاحتجاج والثوره السلميه او المسلحه فهى ستنقلب اتوماتيك-لاجل هذا السبب-فهى الشرعيه الدوليه ومن خلفها قوى الغرب– وان صمتو لفتره طويله فنعلم جيدا لماذا-كما نعلم عماذا يتم التحدث هنا من خطاب بان غى موون وباى صفه وباى مستوى-كما نعى جيدا لماذا صمتو فتره طويله- وللجميع احلى تحيه-

    انتهى?

    حقوق الانسان-مفوضيه ساميه عليا-امميه -عالميه-مستقله دوليا?-استقلاليه مؤسسيه امميه- صراع وحوار الحضارات والاديان والمذاهب والثقافات والاقليات والطوائف العالمى المستقل?مؤسسيه-مستقله الاقليميه لحقوق الانسان وحماية المستهلك بدول الخليج العربى والشرق الاوسط-مستقله الرياض امانة السر2221-يعتمد النشر- مكتب -ب978- تم سيدى-دولى- من بيانات وتعليقات ومنشورات لحقوق الانسان-مقتطف ومقتبس للنشر متعلق بالصراع ومراحله والرد على ماصدر من بان غى موون بخصوص قانون التظاهر والاحتجاج بمصر والزامية مراعاته للقانون الدولى– منشور تعليق من المقرر الاممى السامى لحقوق الانسان محامى ضحايا سبتمبر 11-9 وامين السر السيد-
    وليد الطلاسى?
    تعليق ورد خاص-ق546 —

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..