(ضجة اسفيرية) بسبب ظهور مذيعات بـ (القومي) حاسرات الرأس

الخرطوم/محاسن احمد عبدالله
أثار ظهور عدد من المذيعات في التلفزيون القومي حاسرات الرأس ردود فعل عنيفة في وسائل التواصل الاجتماعي ما بين مؤيد ومعارض وذلك بعد أن تم استعراض مجموعة من الصور لعدد من المذيعات علي الفيس بوك لتنهال عليهن التعليقات المختلفة.
(١)
هناك فئة دافعت عنهن بان الأمر حرية وقناعة شخصية لا ينبغي لأحد التدخل فيه مادام أن إدارة القناة لم ترفض ذلك وان الحجاب غير إلزامي وليس مقياس لنجاح أو تميز المذيعة والمطلوب هو الكفاءة ،موضحين بان الدليل علي ذلك وجود محجبات وغير المحجبات في القناة لاتمارس عليهن اي ضغوطات.
(٢)
فيما تري تساءلت الفئة التي هاجمت بان المذيعات اللائي يظهرن في القومي لماذا لم يقمن برفع الغطاء من علي رؤوسهن طوال السنوات الماضية لماذا فعلت ذلك الان،مشيرين الي مايقمن به بعض المذيعات اللائي كن يدعين بانهن محجبات وخلعن الحجاب بانهن منافقات وحجابهن لم يكن عن قناعة إنما لكسب ولاء ورضاء الحكومة السابقة.
(٣)
من جانبها أوضحت المذيعة بالتلفزيون القومي سوزان سليمان بان الحجاب أمر شخصي ويتم عن قناعة ليس بالغصب ولا ليس من حق أي جهة أو مؤسسة فرضه علي موظفيها بالقوة،مشيرة الي أنها عانت كثيرا بسبب هذا الموضوع وانه قبل سنوات في عهد مدير التلفزيون السابق محمد حاتم تم إيقافها لمدة عامين بسبب عدم تثبيت طرحتها بدبوس.
(٤)
فيما اوضحت مذيعة القومي هالة عثمان في إفادة سابقة بأنها ظلت محجبة منذ صغرها وان الحجاب أمر رباني لن تتنازل عنه بخلعه مهما حدث،فيما شنت وقتها هجوما علي من اسمتهم مدعي الحريات الذين ينادون بظهور المذيعات دون حجاب بأنهم أدعياء للفتنة ونشر الفوضي التي تخالف شرع الله.
“….فيما تري تساءلت الفئة التي هاجمت بان المذيعات اللائي يظهرن في القومي لماذا لم يقمن برفع الغطاء من علي رؤوسهن طوال السنوات الماضية….|
و يا أصحاب التساؤل من بقايا المؤتمر الوثتي و صبيانه من أنصار السنة “لماذا لم تضع أمهاتكم و أخواتكم هذا الغطاء قبل سنوات الانقاذ العجاف؟ و لماذا كانت أمهاتكم و أخواتكم يلبسن الثوب و الطرحة مثل كل نساء السودان قيل الإنقاذ؟ أم عندكم رأي في أمهاتكم و أخواتكم قبل الإنقاذ لكنكم تغاضيتم عن الموضوع؟
آه يا رمم.
لكن يا خوى امهاتنا واخواتن ما كانوا بمشوا موضة وبفكوا شعرهم فى الهواء ولا بلبسوا الجيب والتى شيرت حتى مع الجيران ، ياخوى دا توجه وتمكين لايدلوجية معروفة و تم بتدبير وليس مصادفة انظر لكل مدراء التلفزيونات السودانية الحكومية وشبه الحكومية الأن ستجد مديرها شيوعى او يسارى و هم من فتحوا المجال لخلع الحجاب وبعدين لو فرضنا امهاتن واخواتنا زمان ما كان بعرفوا ربط الطرحة والخمار مسوغ لرفض شرع الله ، ياخ ربنا هداهن وجعلهن محجبات محتشمات ، وبعدين الثورة ماجات عشان تفك الحريم الخمار ويمشن موضة ، الثورة جات من اجل العدالة والحرية والسلام والحرية لا يقصد بها التحرر لان الفرق كبير جدا بين حرية وتحرر فلا تسمى التحرر من الدين والعادات والتقاليد هو حرية ، بل هو إستلاب و غزو غربى.
ثورة شنو البتتكلم عنها كم توب وكم طرحة وكم شعر قصيتوا .. والفاحشة لا تتحرك إلا بين أنفاسكم … متخلف قال مسوغ لرفض شرع الله… تعرفوا الله يا فسقة إنتوا…. مليتوا البلد بكل ما هو سئ ولا يمكن تخيله حتي… رِمم ورِمم…..
شرع الله في عينك
أنت محق. كانوا يلبسون رحط
موضوع رجالتكم ال علي الانثي ده خلاص انتهي وقته لسبب واحد انه الانثي السودانية هي الخلعت كل جماعات الافك الديني من كيزان وانصار سنة الخ الخ من الحكم لانكم فسقة مركزين مع شعرها وثديها ومؤخرتها وهي اتعدتكم بمراحل ضوئيه
ارجع الى الوراء شويه …جقسه فى خط سته
وجكسة في خط ستة كان بتلبسوا حبوبتي قبل الاسلام وقت كنا مسيحيين ، يا بابا العفاف في العقل والدين في القلب واللواطة والشرمطة عند انصار السنة والكيزان.
هذا الرد دليل على تقواك التي في قلبك وورعك نسأل الله العافية لنا ولك
لا تستحق الرد ؟ ومعروف من هو الوثنى هم اصحاب الأفكار المستوردة الدخيلة على بلدنا واعرافنا وتقاليدنا؟كلام غبي الأمهات والأخوات كانن بطبعهن متحجبات ومستورات والمجتمع كان نظيف ويحترم عروض الناس مش زي جيلكم الما اتعلم كدي. يا رمة
أمهاتنا لم يسمعن بالشريعة الإسلامية أو قانون الشريعة ولكنهن سمعن بالإسلام وكن يصلين ويتبلمن ولمان أمى تجى تسلم على رجل غريب تضع يدها أسفل التوب وتسلم عليه من وراء حجاب التوب
عارف معنى يتبلمن شنو
أبلم الشىء يعنى سكت وتصدى
يعنى لمان المرأة تبلم وجها فهى تسك وجها عن الرؤيا وتلزم الصمت
فالحباء هو من يجعل المرأة تغطى شعرها ووجها وصدرها وصورة هذه المذيعة تدل على إن لم تستح فأفعل ماشئت وغالبية الناس تتقبل مثل هذا الشكل ولكن على الا تكون زوجاتهم أو بناتهم لكن بنات الغير فلا مانع كى نمعن النظر فيهن
وربك يوم القيامة يحاسبنا فرادى ولاتزر وازرة وزر اخرى وأعملوا حسابكم لذلك اليوم
اسمع يا مهندس الهناء اللواطة والشرمطة عند الكيزان وانصار السنة والجنس معشش في عقولكم عشان كده عايزين تبعدوا النساء من امام انظاركم لانه نفوسكم وسخة بس النتيجة انتوا لا ترحموا لا اولاد ولا بنات همكم كله جنس في جنس من الاكل الكتير والفراغ العقلي والروحي، ياخي صوموا على طول وخلوا البنات في حالهم
بقت على الطرح والبلامه
يا بقايا حاج نور وزناة بالرباعى فى نهار رمضان
وبنك الشمال وحاويات المخدرات كادر البهجة الخ الخ
هناك اذيال الفلول الواهمون الصارخون
الساقطون القاتلون والسارقون الهاربون
لجفلن خلوهن اقرعوا الوقفات ” وزيره المالية المكلفة ومعاها وحده اخرة واقفات مع سعودين والله السعودين اكثر حشمة “وهم رجال”
كفيت و وفيت يا استاذي الفاضل
رغم اختلافى الجوهرى مع المؤتمر الوثنى وانصار السنه الا ان للتلفزيون القومى حشمته وهو يعكس بت بلدى الحلوة الجميلة التى لايوجد لها مثيل …..ولاتوجد حرية مطلقة …والا لكان قطع اشارات المرور لاشئ فيه لانه من باب الحريات حسب فهمك الضيق السقيم
لا تستحق الرد ؟ ومعروف من هو الوثنى هم اصحاب الأفكار المستوردة الدخيلة على بلدنا واعرافنا وتقاليدنا؟كلام غبي الأمهات والأخوات كانن بطبعهن متحجبات ومستورات والمجتمع كان نظيف ويحترم عروض الناس مش زي جيلكم الما اتعلم كدي. يا رمة
مسألة غطاء الرأس هذا لم يظهر الا في عهد الإنقاذ والكيزان ، لو يتذكر الناس كيف كانت تغنى البلابل ويظهرن بمظهرهن ولبسهن العادى ولا احد يعلق ولا يعترض ، بل انه حتى في عهد الإنقاذ لو تتذكرون كيف كانت قناة النيل الأزرق تنقل الاعراس كل خميس بكل عادية أهلنا في مناسباتهم ، ثم ان الذين يعترضون هؤلاء تجدهم ينقلون ريموتهم عادى الى قناة العربية وام بى سى وقناة الجزيرة ولا يثير استغرابهم مظهر المذيعات الانيق بعادية إنسانية وبشرية .
من يريدون ان يحددوا للناس لبسهم هم ربائب النظام العام والذين يمتع ناظرهم جلد النساء في المحاكم وفى مراكز الشرطة من صعاليك يلبسون الزى الرسمي وما شابه ذلك . ثم لينظروا الى أهلنا في غرب السودان وفى جبال النوبة ، النساء يشاركن الرجال في الحقل وفى البئر وفى الرقيص العادى الجرارى والمردوم ولا احد ينظر مثل نظرة الحيوانات البشرية الكيزان الذين لا يستثيرهم الا منظر النساء ويتغاضون عن سرقة المال العام الذى برعوا فيه كأنه حلال وغير محرم ويتغاضون عن القتل والاغتصاب للنساء في مناطق النزاعات وبيوت الامن الخبيثة ، وعندما قال الترابى في ندوة عامة ان كبيرهم قال اذا اركب الجعلى الغرابية هل تعد هذه جريمة ، لم يجرؤ احد منهم بأن يقف في وجهه ابدا ،، من المنافق اذن
You made my day. Thank you
دولة قطر حاضنة الإسلام السياسى مذيعات قنواتها حاسرات الرءووس ولم نسمع أن أحتج أحد على ذلك, معظم قنوات الدول العربية و الإسلامية مذيعات قنواتها حاسرات الروءوس ولم نسمع احتجاجا على ذلك, الكيزان يعتقدون أن بصماتهم التي فرضوها طوال الثلاثين عاما يجب أن تبقى ولا تمس لذا تنشط كتاءبهم في الهجوم على كل ما كان ساءدا قبل مجيءهم.
والله الجزيرة فيها حلات بنات يوقفن الحركة
يا منور عاوزنا نبقى زى قطر وبكره تقول لينا بنقى زى تركيا
موضوع الإلتزام بالحياء والأداب أمر خاص بالفرد وليس الجماعة فيوم القيامة ستأتى هذه البنت المنفخة صدرها وفاكه شعرها تحاسب او لا تحاسب انا لن اجزم
لكن عاوز اقول حاجة واحدة انا تجاوزت السبعين من العمر وزوجتى تجاوزت السبعين لمان زوج بنتى يكون موجود الاحظ ان زوجتى تلبس التوب حقها وتغطها شعرها
انا لم أطلب منها ذلك ولا اى فرد من الأسرة حياء فطرى نشأت عليه عشان كده زى المذيعة دى حتقضى عمرها كله بدون زواج ودون اولاد ولو تزوجت لن تتوفق
بعدين يا سيد محمد أحمد تقول مسألة غطاء الرأس دى ماظهرت الا فى زمان الكيزان
الظاهر انت صغير ولم تشاهد السودان قبل الكيزان
التلفزيون يبث تسجيلات عن مراسم استقلال السودان كدى تفرج عليها
فى لقطات لطالبات فى جامعة الخرطوم فى احتفالبة تخرج تفرج عليها
التوب التوتل ابو قجيجه الرهيب
اية الحجاب لم تنزل على القطريين فقط بل علىعموم المسلمين …واذا كنت من رهبان النصارى فالحق بهم ..ولكنهم ايضا يحتشمون …حصل برطم وامشى معه لليهود فستجدها بقميص النوم بدون كلستون وهذا ماتشتهى وتناول معها شرائح جلد الخنزير واضرب الجعه …..عالم تفقع المراره
أمهاتنا لم يسمعن بالشريعة الإسلامية أو قانون الشريعة ولكنهن سمعن بالإسلام وكن يصلين ويتبلمن ولمان أمى تجى تسلم على رجل غريب تضع يدها أسفل التوب وتسلم عليه من وراء حجاب التوب
عارف معنى يتبلمن شنو
أبلم الشىء يعنى سكت وتصدى
يعنى لمان المرأة تبلم وجها فهى تسك وجها عن الرؤيا وتلزم الصمت
فالحباء هو من يجعل المرأة تغطى شعرها ووجها وصدرها وصورة هذه المذيعة تدل على إن لم تستح فأفعل ماشئت وغالبية الناس تتقبل مثل هذا الشكل ولكن على الا تكون زوجاتهم أو بناتهم لكن بنات الغير فلا مانع كى نمعن النظر فيهن
وربك يوم القيامة يحاسبنا فرادى ولاتزر وازرة وزر اخرى وأعملوا حسابكم لذلك اليوم
فراغ وتفاهة غير عادية بلد كاملة مشغولة بروسين النساوين اما الكيزان فنفاقهم فات الحدود محجبات المسكينات ديل في التلفزيون القومي وسايبين تانيات في قناة النيل الازرق وسودانية ٢٤ وغيرها فاكات الشعر وطرحهن ان غطت ما بتغطي الا القليل مع ان القنوزت تحت سيطرتهم التامة
كل واحدة تلبس زى ما عاوزة دى حرية شخصية واللبس ليس مقياسا لشىء والله لما البنيات كان بيمشن موضة كنا فى نعيم وبعدين دى حاجات انصرافية وضياع زمن.
يا سيد مصطفى أبو إدريس كلامك ( كل واحدة تلبس زى ما عاوزة دى حرية شخصية واللبس ليس مقياسا لشىء والله لما البنيات كان بيمشن موضة كنا فى نعيم وبعدين دى حاجات انصرافية وضياع زمن ) طيب لو فى شاب شاف مفاتن هذه البنت وأثارة فيه الغريزة الجنسية وقام هبشها أو شغالها هل سيحاكم بالتحرش
حقيقة انا عاوز اسأل ولى امر هذه المذيعة لمان خرجت من بيتها خرجت بنفس الزى دا
يا جماعة بالطريقة دى انتو حتدوا الكيزان فرصة يقولوا نحن كنا نطبق الأسلام وهم من كان ينتهك الحرمات وتذكرون الكوز الزيات المتخصص فى فض بكارات القاصرات والان عايش هانىء متنعم فى الإمارات ولم يقدم لأى محاكمة لانه دفع والعندو مال ما بينجلد على ظهره
يا بنتى لبسك دا فاضح والبنت لو فقدت الحياء نقول عليها صعلوك
طيب لو فى شاب شاف مفاتن هذه البنت وأثارة فيه الغريزة الجنسية وقام هبشها أو شغالها هل سيحاكم بالتحرش ؟؟؟؟ زي زمان يتمسك في محله وينجلد من كل المارة وبعدين يسلمه الشرطة عشان ما يعملها تاني ويكون عبرة لغيره
انت انسان فيك هووس ديني والوهابيين لاعبين بمخك ومن النوعية العايز تدخل الجنة بالتدخل في شئون الاخرين وبالكلام بتاع الدواعش الفارغ ، ياخي لو انت مفتكر الكلام الفاضي ده بدخلك جنة وبدون عمل حقيقي ينفعك في الاخرة مبروك عليك اوهامك وجنتك ونحنا كفار قريش مبروك علينا جهنم ونخليكم في حالكم وتخلونا في حالنا لانه الكلام ما بنفع معاكم لانكم ما عايزين تفكروا خارج الصندوق.
يا باش مين إنت عشان تسأل (ولي امر المذيعة ) !!!! وتقول لمان خرجت من بيتها !! يعني ما خرجت من بيتك . وتقول حتدو ا الكيزان فرصة . ما الزيك ديل الأدو الكيزان فرص مش فرصة كان عمرك كم لامن الكيزان كانوا بيحبسوك في البيت من المغارب (حظر تجول ) .. شفتا الزي البنية دي الماشين صح (علي كيفهم ) مش علي كيفك تقول لي عمرك في السبعين يعني كان عمرك في حدود 35 فتوة وشباب هم الزيك الادو الكيزان فرص كثيييرة
في الآخر حأديك نصيحة اترك اولادك وبناتك يقرروا مصيرهم لأنك خلاص 30 سنة إنقاذ ما خلت ليك أي فكرة
لماذ الغريزة الجنسية اذا رايت بنت او سيدة نصف عاري هل انت مهووس جنسي مكانك الوحيدة عيادة ….
ياراجل
بالله دا موضوع يستحق كل هذه (الهلُمّة)؟ ومتى كان الحجاب دليلاً على الأخلاق و الشرف؟ و الله هنالك محجبات بيعملوا (السبعة و ذمّتا)، وهنالك حاسرات أشرف من الشرف ذاتو.. شوفوا ليكم موضوع غير دا و اتركوا الخلق للخالق… عايزين ترجعونا لي عهد صوت المرأة عورة؟و الله مساكين النسوان .. مقابل كلو فاجرة هنالك فاجر أو مجموعة من الفجرة، و العيب و الوزر كلو واقع على المرأة. لبس الحجاب لإمرأة غير مقتنعة به نفاق فلماذا تجعلوا منهن منافقات؟؟
الكلام ما الراس مغطي ام حاسر الكلام الجو الرأس شنو ؟.؟؟
في محكمة ما يسمي النظام والعام وقضية وكيل النيابه الكوز ضد الصحفية المشهوره .. قال اثناء مروره الي العمل الصباح وعند محطة المواصلات … لاحظ محطة المواصلات .. يعني في جمهره من المواطنين عايزين يركبو مواصلات .. وقف و رجع خلف بالسياره وقال ليها انتي لابسه كده مالك … في الحقيقه هي لابسه بنطلون جنز واسع لا يظهر مفاتنها و قميص تحت الركبه .. قالت ليهو لبسي ده فيهو شنو .. والشمطه قامت .. لما مشت القضيه للمحمكه .. يظهر القاضي من اولاد الخرطوم .. وجات ما يسمي بالمتهمه بنفس اللبس .. وسال القاضي وكيل النيابه … ما تعريفك للبس الفاضح هنا .. فقال ليهو البنطلون والقميص … قال القاعه ضجت بالضحك … يا جماعه مع احترامي لناس الاقاليم … مايروهو فاضح عند ثقاتهم قد يتعارض مع ثقافه ثانيه … ان نريد ان نتعايش في وحده يجب احترام الاخرين …. شرب المريسه في مجتمع هي ثقافة شعب لا يمكن ان نقول لهم ده غلط …
يعني ظهرت بحجاب ولا. وفي وحدات لاابسات حجاب لكهن اكثر فسوقا والحجاب ليس يعني متدينة؟ ونحن في السودان عادي بشعرها في البيت والحفلة ويعني شنو في الاستديو وقنوات عربية فيها مزيعات بلا حجاب؟؟؟
دا هو نفاق قبيلة بني كوز، الضالين !!! يُركزون علي القشور/المظاهر، ولا يعنيهم الجوهر في شيئ !!!!!!!!!!!!
يرتكبون كل المحرمات، بل والموبقات، دونما أي وأزع، لا ديني ولا أخلاقي، ثم يُفصلون قانون النظام العام، فقط، لقهر النساء، وحقيقة هم من يُمارسون الرذيلة، وتحت حماية نظامهم الضال !!!!!!!!!!!!!!!
أعووووووذ باللّه.
كل هذا النقد لا يجدي ولا يثمن من جوع
يا ناس انظرو الي ما بقوله الشرع بالاصح القران لانه كلام الله من يخالف امر الله اثمه عليه فلما الجدال
بغض النظر عن من يحكم. …الناس اصبحت تربط كل شى دينى بالكيزان فالنسال أنفسنا كرجال
هل ترضى لامك او أختك او بنتك ان تتكتشف
امام الناس…إذا كان الإجابه نعم فانتظر غضب
الله وعلى الدنيا السلام.
انك لا تهدي من احببت و لكن الله يهدي من يشاء
صدق الله العظيم
على المذيعات ومقدمات البرامج التلفزيونية ان يظهرن على الاقل بالزى القومى السودانى بدلا من امفكو ساى انظروا حول العالم غالب المؤسسات والشركات وهيئات …. الخ لديها Dress code
تحياتي لاهل بيزنطة و عاشت جمهورية بيزنطة حرة مستقلة … عاش بلد المليون منظراتي
الكيزان اثبتوا فشلهم فى كل منحى وضرب
والدليل السودان وما وصل إليه
اما شرع الله ف ده ما ملك الكيزان وهم اول ناس كانوا ضد الشرع وحاربوا الشرع بقديم كل شىء عليه فى فترة حكمهم
قدموا الحزب على الاسلام مصالحهم على الاسلام
بل عند تعارضها مع مصالحهم رموا بالشرع من غير اى غضاضة وكأنهم أنبياء يأتون بشرع جديد
بس ده ماله اى علاقه بشرع الله
وانت رأيك شنو يا أستاذة محاسن التي اثرت الموضوع؟
أها…. يا حماة الشريعة دكتورة هبة احمد وزيرة المالية سافرة الرأس برضو حتطالبوها تتحجب, و طبعا المطالب حتشمل كل السافرات المعروفات على سبيل المثال نانسى عجاج و رجاء نيقولا و النوباويات و الجنوبيات و القبطيات و بنات الجامعات وكل رأس أنثى سائر غير مغطى, و هذا يحدث في القرن الواحد وعشرين و العالم تحكمه نساء غير محجبات و تشارك في طفراته التقنية و العلمية نساء بعقول غير محجبة و ما نعلمه أن فتنة الشعر هذه لم توقف تقدم ولم تشعل حروب وكوارث حتى الآن.
الكيزان ما موضوعهم الحجاب ولكن بحسو انو لو تم التغير في القناة القومية فهذا يعني ان مشروعهم الضلالي قد انتهي لذا فهم حريصون علي بقاء شعارهم لانه يعطيهم الامل بالعودة
سبحان الله، كلما حاول الكيزان إيقاد النار، أطفأها رب العباد بقدرته لانه سبحانه وتعالى من يقود هذه الثورة العظيمة التي جاءت لتهدم دين ابليس الذي اتى به الكيزان عليهم جميعاً لعائن من في الارض ومن في السماء.
أقسم بالله العلي العظيم وانا رجل ستيني على مشارف الرحيل عن دنياكم بان امي وحبوبتي واخواتي لم يعرفن ابداً معنى الحجاب والنقاب الذي جاءنا من دين الشيطان ابن عبدالوهاب واستغل الكيزان الفرصة الذهبية وبدأوا الاتجار في الدين منذ يومهم المشؤوم الاول وجعلوا من المرأة شيطانة وعملوا على إذلالهن بالجلد والبلاغات الكيدية وكانوا يستندون لمادة غريبة جدا في قانون العقوبات تقول بانه اذا وجد مثلاُ شابين وشابتين في منزل يتم مداهمتهم ومحاكمتهم تحت قانون العقوبات (البغاء والدعارة). الحمد لله رب العالمين تم تعديل المادة حتى لا تستمر قوانين النظام العام سيئة الذكر.
قِبل الانقاذ كانت امهاتنا يلبسن الطرحة والتوب ولم اسمع ابداً باي نقد للبس المرأة وفي السبعينيات وبدايات الثمانينيات كنّا نرى المضيفات دون طرحة والبلابل يملأن الساحات بالفناء دون طرحة او توب وكانت الفضيلة سيدة الموقف وكنا نلعب ونحن مراهقون مع بنات حلتنا في القرى لعبات بريئة ولم يحدث ابداً اغتصاب او زنا بل كان المجتمع طاهراً عفيفا نقياً.
بعد مجيء تُجّار الدين صارت الفضيلة في واد والدين في وادٍ اخر وسرق المتأسلمون كل ذرة رمل في البلاد في البر وفي البحر وافسدوا فساداً لم يفسده كفار قريش ولا قوم عاد وثمود وفاقوا فرعون مصر في الطغيان الى ان جاءت هذه الثورة العظيمة قادها الشباب مع كنداكاتنا وتنفسنا الصعداء وتحقق شعار الحرية وفي الطريق السلام والعدالة ولله الحمد اولاً واخيرا لان هذه الثورةُ قادها الله وانتزع الجبّار منهم المُلك.
اما بالنسبة لحسران الراس في قنواتنا فانني لا ارى داعياً ابداً لهذا الصراخ، ولو تأملتم الردود ستجد ان اغلبها لا يعارض مظهر المذيعات بدون توب بينما الكيزان ومعهم انصار ما يُسمى بالسنة والسنة منهم براء هم من يرفعون عقائرهم الخربة بالصراخ.
والله الردود العظيمة لابناء وبنات السودان شفت غليلي وجعلتني أؤمن بان شعبنا في قمة الوعي لانه عُرف بالذكاء ويعرف ان الكيزان بعد ان تم طردهم كما طُرد ابليس من رحمة الله وآيسه الله من التوبة، ما بقي لهم في هذه الدنيا شيءٌ يبكون عليه فقد تم حبس شياطينهم في كوبر وشالا بينما فر اللصوص كالمجرم عبدالحي الذي تسلم ملايين الدولارات من الراقص التافه واصبحوا تائهين كاليهود في صحاري العرب وتركيا دون ان يتنعموا بالمال المسروق.
اتمنى ان ندوس على اي كوز دون شفقة ولو كان الكوز اخيك او ابن عمك لانهم مجرمون لا يستحقون الشفقة وقتلوا الالاف وعذّبوا الملايين دون رحمة.
عليكم بغض البصر،،،،،،لكم الأولي وعليكم الثانية،،،،،،إسمعوا الصوت
بس !!!!!!!!!!! متخلفين !!!!
دا موضوع تافه في ظل الازمات المعيشية والاقتتال القبلي. الواحد تلقاه منجعص ويشوف في مذيعات الجزيرة والعربية و غيرها ويقلب في القنوات يمين ويسار ولا بغم ما بقولها ويجي ينظر هنا. شوفوا بلدنا الواقعة دي حفر في الشوارع موية مطر معفنة أوساخ ماليه البلد وازمات ما تديك الدرب وبرضو تنظروا في ديك اتحجبت وديك سافرة. البلد فيها جنس دا ما تتقدم شبر لقدام.
بعد شويه بجن بلباسات وستيانات
زمان خايفات من سوط قدو قدو خخخخخخخخخ
هذه المذيعة بهذا المظهر تعكس تربيتها وثقافتها ولماذا لم تغطي شعرها ؟ وهي بالغة اذن هي متبرجة وتثير الغراءز شءنا ام أبينا متاكد المشاهدين سينظرون الى مفاتنها وليس الخبر التي تذيعه. ارجو ان لا تكون ديوث ترضى الفاحشة في نساء المسلمين. انت تتبجح بحرية المراءة وزفت مراءة بشكلها دي معناها شنو؟؟؟؟
مفتكرات نفسن زي مزيعات قناة الجزيرة والعربية لكن هيهات يا متخلفات
لبس الحجاب امر اختياري ، واذا كان المراة بدون حجاب تثير الشهوة فيجب على هذا الشخص ان يراجع نفسه..
الدنيا مش جنس بس ..
الشهوة دي فكرة كامنة في راس الشخص المهووس بالجنس، حصل شفت مجتمعات قبلية كل أفرادها عراءة؟ حسب فهمك المجتمعات دي أفرادها يومهم كلو زعط، لكن هم متوازنيين نفسيا وعقليا وجنسيا أكثر من أي مجتمع مدني، تعرف انه العباية النسائية أكثر إثارة من الجينز، السبب انه في حركة وفي تفاصيل لو فكرت فيها ممكن تخليك مغتصب في نص الطريق، فيا زول لو انت جواك نضيف لا شعر ولا قعر بيهزك، فما تلومو الشيطان في كل غلطاتكم لأنه ما هو فاضي لشهواتكم الجنسية دي.
الموضوع ما موضوع شعر وقعر، هو موضوع نفسي، لأنه لو قفلو شخص سنة في غرفة مظلمة مع غنماية وفكو، احتمال كبير يحن للقعاد مع الغنم لما يكون مع الناس، يعني القصة مجرد فترة تعود شوية شوية، الكيزان خلو الناس يتعودو على الشعر المغطى، وهم كانو بيشيلو الطرح من البنات في شقههم المغلقة، قبل عقود من الزمن السودانيات كانو بيلبسو فستان فوق الركبة في المناسبات وفي الشارع، ومافي انسان كان بيفكر في ما داخل الفستان، لكن الكيزان لأنهم سفلة وخبيثيين غطو كل شي للناس وليهم هم كشفو كل شي، الفترة دي فترة صدمة، لكن شوية شوية الشعر المغطى حيكون غريب أو إيه زي المامغطى. الشعوب ممكن تدجينها وتطويعها نفسيا لفترة طويلة ولكنها حتما تفوق من غفوتها ََََََََََََََََ وتسترجع ما أخذ منها. طبعا الكيزان هم جو من مجتمعات منغلقة وتربو فيها فشكلت اساس شخصياتهم المضطربة لما جو الخرطوم للدرسة فيها ايام كان السودان دولة رائدة، فما استطاعوا أن ينصهرو في مجتمع الخرطوم وافتتنو به في نفس الوقت، لما كبرو الكيزان وبقو موظفين وتم ابتعاثهم على حساب الشعب للدراسة في أروبا وامريكا ذاد اضطراب شخصياتهم فاصابهم فصام شخصاني ككل فتشكل في وجدانهم عالم القرية المنغلقة وإرادو إسقاطه على المدينة (الخرطوم تحديدا) لعداوتهم الأزلية مع أهلها نسبة لعدم مقدرة الكيزان على مجاراة أهلها في نمط حياتهم، والمدهش أن الكوز يمارس كل الموبقات في خلوته، ولكنه يتدثر بثوب الانغلاق الذي تربى فيه (سوى مكانيا/مجتمعيا أو اسريا)، عشان كده الكيزان فشلو في إدارة الدولة لسبب تزعزع تكوينهم الشخصي المتناقض لدرجة الفصام المرضى.
ما اجمل نسائنا وبناتنا بزيهن القومى (الثوب ) …لن تجاريهن أى مذيعه بالقنوات اياهن ….اما اذا ما قورن بتلك المذيعات الاخريات وحسنهن…فقطعا لن يستطعن مناقستهن ….ويا حبذا كذلك لو التزم مذيعينا ارتداء جلابيتنا البيضاء وبقية طقمها من عمه وملفحه وخلافه ….وترك ما دخل علينا من اشكال والوان غريبه على زينا الوطنى .
يا عم في ستين كلهم ماليهم اي لازمة من وزير اعلامنا الغافل دا لاصغر موظف التلفزيون يعج بالكيزان ما فيهو رجاء مش لو قلعتن لو مشيتوا امفكو
على قول الخواجات؟؟
Look who is talking
عفوا على الرد السابق… لو سمحتم حذفه ولكم شكري
متأسف القصد كان بوست إسمهو منهو
ايوة الضو
الموضوع ياجماعه الخيرالنساء السودانيات خلع الحجاب غير مناسب معهن نسبه لقبحهن!! مسلمه كانت أم مسيحيه اما الاقباط نوع ما شكلهم مقبول..