برلماني يكشف أسباب استقالة “غندور” من وزارة الخارجية

قطع نائب في البرلمان السوداني، يوم الإثنين، بأن وزير الخارجية، ابراهيم غندور تقدّم باستقالته من وزارة الخارجية، قائلاً إن الاستقالة بسبب إيكال ملفات خاصة بوزارة الخارجية لاشخاص مقربين من البشير.
وقال عضو البرلمان عن حركة الإصلاح الآن، فتح الرحمن فضيل، لموقع “باج نيوز”، إن وزير الخارجية تقدم باستقالته بعد أن أوكل رئيس الجمهورية المشير عمر البشير ملف تركيا إلى عوض الجاز المكلف بعدد من الملفات ذات الصبغة الخارجية.
واثار تعيين فضيل في منصب سكرتير ثالث بالخارجية، جدلاً واسعاً، باعتباره نائباً بالبرلمان، ما اضطره المفاضلة بين المنصبين، وترجيح كفة البرلمان.
واشار فضيل إلى أنه طلب استدعاء غندور إلى البرلمان قبيل شهرين لمعرفة اسباب وجود ملفات تخص الخارجية بيد اشخاص خارج الوزارة. منوها الى انه لم يجد استجابة من البرلمان.
وأضاف فتح الرحمن: “عند إثارتي للسؤال إتصل بي مدير مكتب عوض الجاز وقال لي إن الجاز يطلب منك الحضور في مكتبه إن كان لديك أي سؤال أو معلومة، لكنني رفضت الذهاب لأنني غير معترف بإدارة الملفات هذه وذهابي يعني اعتراف بها?.
ويتولى الجاز بحسب مراسيم جمهورية ملف علاقات السودان مع “روسيا، تركيا، الصين، الهند، البرازيل”.
وكشفت صحيفة “السوداني” المملوكة للقيادي بحزب المؤتمر الوطني الحاكم، رجل الأعمال جمال الوالي، عن قبول الرئيس لاستقالة غندور في وقتٍ سابق، قبل أن يتراجع الوزير بعد تدخل وساطات.
ويؤكد خبر الصحيفة توتر العلاقات بين البشير ووزير خارجيته.
وتعهد فضيل بمواصلة اثارة ملف القضية من داخل البرلمان.
غندور قال الكحة ولا صمة الخشم .. ورجع عن الاستقالة .. اصلا لو خرج من الوزارة حا يقيف اللغف واللهطف بسبب المنصب الرسمي ..وقال انا مالي ومال القراية ام دق انشاء وزارة الخارجية كلها يسلموها القرضاوى .. غندور اصبح زي الهر الذي يحكي صولة الاسد .. انت قايل نفسك في دولة مؤسسات ولا قانون .. القانون والدستور والخارجية والداخلية والقمح والدقيق والبنزين والغاز كلها عند الحكومة العميقة اي بيد جهاز الامن وهو الذي يقرر
لماذا لم يتولى الجاز ملف المقاطعة الأمريكية رغم إنه ترعرع هناك؟ الجاز كان أحد ستة من قيادي الجبهة لتسيير الدولة عند وقوع الإنقلاب و مسرحية زهاب الترابي لكوبر ، و تخصص الجاز في نهب مقدرات الدولة (إبعادها من الخزينة ، السوق الحرة ، إتصالات …) ، و أحد مهندسي بيوت الأشباح و من مخططي الإطاحة بشيخه (قمة الخساسة و الغدر). غندور إستثناء في هذا النظام و محترف ، و يمكن أن يعتبر أحد دعامات أي حل آمن بين النظام و الشعب (أخواني في الراكوبة حيقولوا الزول جنَْ) ، لكن يظهر إنه منشغل بالهم الوظيفي و شؤون الوطن ، و الرئاسة شغالة بآخر (أضان) ، سميع و يتبع آخر محرش.
ألم نقل ان الفساد سببه هذا الرجل البشير لا يعرف المؤسسية وقندور يجب أن يستقيل بدل أن يشارك في تصرفات دمرت السودان
غندور مجرد طرطور يستحق اكثر من ذلك دموعوك مابتعيدك يابكاي
تحية
بلطجة الحزب الحاكم وتدخله لتعيين شخوص امثال الجاز وغيره لادارة ملفات معينة خصما علي العمل الدبلوماسي الاحترافي ما هي الا صورة من صور الانحدار الذي اوصل البلاد الي مازق لا تستطيع الخروج منها الا بتكفة باهظة الثمن يتحملها المواطن المغلوب علي امره …
انجرار البلد الي تحالفات مع بلدان تستغل ضعفه وقابليته للتنازل مقابل تمكين السلطة في الاستمرار .
بيع الأوهام للشعب بغزو من الشرق وايهام الناس بوجود تامر هو صورة اخري من صور اللعب علي الحبال…
الشعب فاض به الكيل من الاكاذيب لكن لا تضيع الحقيقة عنه لأن شمسه لا تغيب ..
خلاص في تبادل ادوار غندور يذهب سفيراً للسودان في جنيف و يأتي مصطفى عثمان اسماعيل ليكون وزيراً للخارجية ما اصلو وزارة الخارجية دي بقت كرسي أسنان
دا مش الوزير البكا لمن اسد افريقيا هرب من جنوب افريقيا وين جنانك وين
البشكير شخص مستبد بطبعه متكبر عنيد لا يقبل الراي الاخر اعمى البصيرة والقلب جاهل ساذج شهواني مادي لا يصلح للحكم ولكن بقوة السلاح بقى في الحكم ودمر السودان على مدى 30 عاماً اهلك فيها الشعب والزرع والضرع وباع الاراض والعرض, يجب كنسه لانه شيطان في شكل انسان.
المشير الزبالة عند حساسية مع ( المحترفين والتكنقراط) وعاز يبحث عند الزبالة التي لا يستطيع العيش خارجها …..وياغندور هذا نجس دموعك التي نزلت في اليوم داك لم تشفع لك زززببساطة لانه رجل ندل وخسيس ..وجبان …وقوليهوا بعدين ما تعمل فيها ميت زي مبارك لمن وقت الحساب يحن …ياود لاغوس.
إن الاستقالة بسبب إيكال ملفات خاصة بوزارة الخارجية لاشخاص مقربين من البشير.
وما الغريب في ذلك ؟ البلد لا قانون لا دستور لا دولة مؤسسات يعني بالواضح كدة غندور امشي استقيل لو راجل . الشارع ما يقبلك من يدخل في القذارة عليه ان يتحمل تحمل التبعات . زطبعا المصيبة غندور مصدق انه وزير خارجية
وين أخونا في الله الحاج ساطور كب الزوغة ولا شنو . زول بيتغدى بلحم غزالة كاملة يا مفتري غايته الحكومة دي لو طارت في مهب الريح والله إلا تهاجر لباطن الأرض لأنه أحسن من ظاهرها.
الاخبار تاتي للريس من اصحاب النميمه والشوشره
-سياده الريس شفت قندور عمل شنو …قال معترض انك تعطي ملفات لناس غيرو
الريس-بالله …وهو مالو ومالي …اديها ذي ما اديها دخلو شنو
ناس الشوشره -وقدم استقالتو كمان شفت كيف يا ريس
-ما استقيل الباب افوت جمل ،انا هسي بعين حد بدلو …قوليهو مع السلامه
ناس الشوشره -بس يا ريس الان ما وقت مناسب ،وانت عارف الايام تتطلب عمل وانو الحكومه متماسكه وما فيها اي خلافات …قلت شنو
الريس -حتي ولو …انا مافي زول باعترض علي سياستي وادارتي للبلد
ناس الشوشره-صحيح …والبتشوفو يا ريس
بعد هنيهه يدخل احدهم بان غندور سحب الاستقاله وكانت هظار ووشايه من الحاقدين
الريس-مبتسما …ود اللذينه…لكن خلاص بعده ايامو اصبحت معدوده
شي طبيعي امسك الجاز الملفات الحساسه الشديد لانو كاتم سر البشير وجماعتو وفي ملفات خطيره ومثيره ….ما انفع اطلع عليها اي كان ….
دي تعامل مع شركات ومستثمرين علي مستوي دولي
غندور قال الكحة ولا صمة الخشم .. ورجع عن الاستقالة .. اصلا لو خرج من الوزارة حا يقيف اللغف واللهطف بسبب المنصب الرسمي ..وقال انا مالي ومال القراية ام دق انشاء وزارة الخارجية كلها يسلموها القرضاوى .. غندور اصبح زي الهر الذي يحكي صولة الاسد .. انت قايل نفسك في دولة مؤسسات ولا قانون .. القانون والدستور والخارجية والداخلية والقمح والدقيق والبنزين والغاز كلها عند الحكومة العميقة اي بيد جهاز الامن وهو الذي يقرر
لماذا لم يتولى الجاز ملف المقاطعة الأمريكية رغم إنه ترعرع هناك؟ الجاز كان أحد ستة من قيادي الجبهة لتسيير الدولة عند وقوع الإنقلاب و مسرحية زهاب الترابي لكوبر ، و تخصص الجاز في نهب مقدرات الدولة (إبعادها من الخزينة ، السوق الحرة ، إتصالات …) ، و أحد مهندسي بيوت الأشباح و من مخططي الإطاحة بشيخه (قمة الخساسة و الغدر). غندور إستثناء في هذا النظام و محترف ، و يمكن أن يعتبر أحد دعامات أي حل آمن بين النظام و الشعب (أخواني في الراكوبة حيقولوا الزول جنَْ) ، لكن يظهر إنه منشغل بالهم الوظيفي و شؤون الوطن ، و الرئاسة شغالة بآخر (أضان) ، سميع و يتبع آخر محرش.
ألم نقل ان الفساد سببه هذا الرجل البشير لا يعرف المؤسسية وقندور يجب أن يستقيل بدل أن يشارك في تصرفات دمرت السودان
غندور مجرد طرطور يستحق اكثر من ذلك دموعوك مابتعيدك يابكاي
تحية
بلطجة الحزب الحاكم وتدخله لتعيين شخوص امثال الجاز وغيره لادارة ملفات معينة خصما علي العمل الدبلوماسي الاحترافي ما هي الا صورة من صور الانحدار الذي اوصل البلاد الي مازق لا تستطيع الخروج منها الا بتكفة باهظة الثمن يتحملها المواطن المغلوب علي امره …
انجرار البلد الي تحالفات مع بلدان تستغل ضعفه وقابليته للتنازل مقابل تمكين السلطة في الاستمرار .
بيع الأوهام للشعب بغزو من الشرق وايهام الناس بوجود تامر هو صورة اخري من صور اللعب علي الحبال…
الشعب فاض به الكيل من الاكاذيب لكن لا تضيع الحقيقة عنه لأن شمسه لا تغيب ..
خلاص في تبادل ادوار غندور يذهب سفيراً للسودان في جنيف و يأتي مصطفى عثمان اسماعيل ليكون وزيراً للخارجية ما اصلو وزارة الخارجية دي بقت كرسي أسنان
دا مش الوزير البكا لمن اسد افريقيا هرب من جنوب افريقيا وين جنانك وين
البشكير شخص مستبد بطبعه متكبر عنيد لا يقبل الراي الاخر اعمى البصيرة والقلب جاهل ساذج شهواني مادي لا يصلح للحكم ولكن بقوة السلاح بقى في الحكم ودمر السودان على مدى 30 عاماً اهلك فيها الشعب والزرع والضرع وباع الاراض والعرض, يجب كنسه لانه شيطان في شكل انسان.
المشير الزبالة عند حساسية مع ( المحترفين والتكنقراط) وعاز يبحث عند الزبالة التي لا يستطيع العيش خارجها …..وياغندور هذا نجس دموعك التي نزلت في اليوم داك لم تشفع لك زززببساطة لانه رجل ندل وخسيس ..وجبان …وقوليهوا بعدين ما تعمل فيها ميت زي مبارك لمن وقت الحساب يحن …ياود لاغوس.
إن الاستقالة بسبب إيكال ملفات خاصة بوزارة الخارجية لاشخاص مقربين من البشير.
وما الغريب في ذلك ؟ البلد لا قانون لا دستور لا دولة مؤسسات يعني بالواضح كدة غندور امشي استقيل لو راجل . الشارع ما يقبلك من يدخل في القذارة عليه ان يتحمل تحمل التبعات . زطبعا المصيبة غندور مصدق انه وزير خارجية
وين أخونا في الله الحاج ساطور كب الزوغة ولا شنو . زول بيتغدى بلحم غزالة كاملة يا مفتري غايته الحكومة دي لو طارت في مهب الريح والله إلا تهاجر لباطن الأرض لأنه أحسن من ظاهرها.
الاخبار تاتي للريس من اصحاب النميمه والشوشره
-سياده الريس شفت قندور عمل شنو …قال معترض انك تعطي ملفات لناس غيرو
الريس-بالله …وهو مالو ومالي …اديها ذي ما اديها دخلو شنو
ناس الشوشره -وقدم استقالتو كمان شفت كيف يا ريس
-ما استقيل الباب افوت جمل ،انا هسي بعين حد بدلو …قوليهو مع السلامه
ناس الشوشره -بس يا ريس الان ما وقت مناسب ،وانت عارف الايام تتطلب عمل وانو الحكومه متماسكه وما فيها اي خلافات …قلت شنو
الريس -حتي ولو …انا مافي زول باعترض علي سياستي وادارتي للبلد
ناس الشوشره-صحيح …والبتشوفو يا ريس
بعد هنيهه يدخل احدهم بان غندور سحب الاستقاله وكانت هظار ووشايه من الحاقدين
الريس-مبتسما …ود اللذينه…لكن خلاص بعده ايامو اصبحت معدوده
شي طبيعي امسك الجاز الملفات الحساسه الشديد لانو كاتم سر البشير وجماعتو وفي ملفات خطيره ومثيره ….ما انفع اطلع عليها اي كان ….
دي تعامل مع شركات ومستثمرين علي مستوي دولي
الفساد في البلاد محمي حماية كاملة من الرئيس البشير ولن نخرج منه حتي زوال هذا الرجل وهو يوكل ملفات دول كبري كان بامكانها مساعدة السودان لاكثر الناس فسادا في تاريخ السودان وهو عوض الجاز انسان لا خلاق له وكان الله في عونك يا غندور
ياخوانا البشير فوت خلاص احسن امشي باالتي هي احسن بدل البهدله تحصل بعدين
الفساد في البلاد محمي حماية كاملة من الرئيس البشير ولن نخرج منه حتي زوال هذا الرجل وهو يوكل ملفات دول كبري كان بامكانها مساعدة السودان لاكثر الناس فسادا في تاريخ السودان وهو عوض الجاز انسان لا خلاق له وكان الله في عونك يا غندور
ياخوانا البشير فوت خلاص احسن امشي باالتي هي احسن بدل البهدله تحصل بعدين