إرهاصات الربيع فى السودان؟..

فهمي هويدي
لا أستطيع أن أدعى بأن إرهاصات الربيع العربى وصلت إلى السودان، إلا أن الثابت أن غضب الجماهير هناك بلغ مبلغه، حتى تم الإعلان عن عصيان مدنى هناك لمدة ثلاثة أيام خلال الأسبوع الماضى. ذلك أن المجتمع ضاق بعمليات قمع الحريات والتنكيل بالمحامين والصحفيين، وهى الحملات التى استمرت طوال السنوات الأخيرة، ثم جاءت أزمة الغلاء التى ترتبت على رفع أسعار المحروقات بنسبة ٣٠٪ إضافة إلى رفع أسعار الأدوية، فلم يكن هناك بد من انفجار الغضب الذى تمثل فى رفع منسوب الاحتجاج والإعلان عن العصيان المدنى. (الرئيس عمر البشير تحت ضغط الرأى العام أصدر قرارا بإلغاء الزيادات الجديدة فى أسعار الدواء وأقال الأمين العام لمجلس الأدوية من وظيفته).
كانت الأجهزة الأمنية السودانية قد دأبت على مصادرة الصحف التى تنقل أخبار معاناة الناس ومظاهراتهم. وتعمدت أن تتم المصادرة دون ذكر أية أسباب، وبعد تمام الطباعة، لإجبار الصحف على إتلاف ما طبعته وتحميلها خسائر مادية يؤدى تكرارها إلى إنهاك الصحف وتعجيزها عن الصدور. وإذا كانت المصادرة الأمنية قد أصبحت تقليدا مستقرا خلال السنوات الأخيرة، إلا أن معدلاتها تزايدت بشكل ملحوظ خلال الأسبوع الماضى. إذ صار مألوفا أن تصادر يوميا ما بين صحيفتين وخمس. حيث حرصت السلطة على كتمان أخبار العصيان المدنى والمظاهرات التى تخرج مؤيدة له. (يوم الأربعاء ٣٠/١١ تمت مصادرة الصحف الخمس التالية: التيار ــ الأيام ــ الجريدة ــ اليوم التالى ــ الوطن).
العصيان المدنى له تاريخ فى السودان، فقد أدى العصيان الذى أعلن فى ستينيات القرن الماضى إلى سقوط حكم الفريق إبراهيم عبود، وفى الثمانينيات أدت المظاهرات إلى سقوط حكم الرئيس جعفر نميرى واستيلاء الجيش على السلطة التى تولاها الفريق عبدالرحمن سوار الذهب الذى سلمها إلى السيد الصادق المهدى بعد إجراء انتخابات ديمقراطية فاز فيها حزب الأمة، إلا أن انقلابا عسكريا تم عام ١٩٨٩ جاء بالرئيس عمر البشير إلى السلطة، التى يتولاها منذ ذلك الحين.
غضب الجماهير السودانية عبرت عنه أبرز القوى السياسية (أحزاب الأمة، والاتحادى الديمقراطى والمؤتمر) إضافة إلى بعض النقابات المهنية. وقد شكل هؤلاء تحالف قوى المعارضة ومبادرة المجتمع المدنى مع بعض الشخصيات الوطنية. ووجهوا مذكرة إلى الرئيس البشير طالبته بالتنحى وتسليم السلطة إلى الشعب (إدارة المراسم بالقصر الجمهورى رفضت استلامها بحجة أن الرئيس موجود خارج البلاد). وجاء فى المذكرة الموجهة إلى البشير «أن البلاد تمر بمنعطف حرج وخطير وأنتم تتحملون فيه كامل المسئولية عما حدث خلال ٢٧ سنة، نتيجة انقلابكم على سلطة منتخبة واتباعكم سياسة التمكين السياسى والاقتصادى ومصادرة الحريات وتصعيد الحرب فى الجنوب حتى تم فصله… وأمام هذا الفشل التام وعجز النظام وتخليه عن مسئوليات الحكومة تجاه الشعب، وافتقاده الشرعية السياسية والمشروعية الشعبية، وفقدانه الأهلية الأخلاقية والمهنية، نطالبكم بحل السلطة القائمة والتنحى عن السلطة فورا وتسليمها إلى الشعب السودانى، لإقامة سلطة انتقالية تؤسس لدولة مدنية ديمقراطية».
لدى ملاحظتان على المشهد السودانى، الأولى أن قمع السلطة كان له سقف لم تتجاوزه، حيث تم الاكتفاء بمصادرة الصحف وإطلاق الغاز المسيل للدموع على المتظاهرين من المحامين والصحفيين وغيرهم، بحيث لم ترق فيه دماء تذكر. وتلك بادرة إيجابية فى زماننا. الثانية أن أخبار العصيان لم تحاصر داخليا فقط، وإنما عربيا أيضا إذ كان النشر شحيحا عنها فى وسائل الإعلام العربية. حتى بدا وكأن ثمة توافقا على حجب أصوات الجماهير الغاضبة حيث كانت، حتى لا تتناثر الشرارات هنا وهناك. خصوصا أن التجربة أثبتت أن الله سبحانه وتعالى يضع سره ــ أحيانا ــ فى أضعف خلقه.
الشروق
ان الأوان ليتنحي البشير ومن معه فإن الرجوع للحق فضيلة والا سوف نفقد ماتبقى من السودان
تنحي يابشير ليذكر لك التاريخ محمده حقنا للدماء وبناء وطن يتقاسم فيه الجميع المسؤليه
ربيع عربي بتاع مين يا عم انت!! ربيع عربي ده عنديكم انتو
نحن بتوع 64 الاخترعوا الثورات في العالم الثالث !!
انتظر شوية بس واتشوف بعنيك الي حتكلهم الدود !!
زي مابيقولو المصريين يا فهمي يا هويدي الاخوان المسلمين كلهم زي بعض ونت منهم من قال لك ان الحكومة لم تفعل شيئا
الحكومة تحارب ومن وتضرب من
جاءتها مصيبة لم تكن تضعهل في الحسبان
يعني اجهزتها القمعية من افظع الانظمة القمعية في العالم ، لكن العقلية عقلية مظاهرات وضرب
يعني العصيان المدني حاجة متطورة لم تستطع الاجهزة القمعية أن تجد له طريقة حتى تتصرف تجاهه بالطريقة القمعية
حتى رئيس الحركة الاسلامية الزبير احمد حسن دعا جماعته إلى ضرورة التطور حتى يستطيعوا الرد على المعتصمين
يعني كان نفسهم يجدون ناس في الشارع عشان ضربوهم بالرصاص
هؤلاء ليس لديهم مانع من ابادتنا جميعا حتى يستمروا في الحكم ويأتون بالحبش والبنغالة ليحكموهم.
لعن الله الاخوان وكل من شايعهم يا فهمي ياهويدي
ياكوززززززززززز
نشكرك علي قلمك وما قلته لكن احب ان اعرفك الشعب السوداني ما ضفيف هو مفجر الثورات السكوت لس ضعف لانهم يتوجزون خير ويصبرون على الاخرين على امل ان يحس وعندما يقوم الشعب يعطي دروس للاخرين كيف يكون الاحتجاج نحنوا لسنا اضعف خلقه ولا يهمنا ماذا يتصرفون الاخرين تجاه السودان وما يقولون عن السودان شعب كريم شعب صبور وكريم ولكنه اسود عند الشدائد يعزرونهم بسبب مواقف الحكومه تجاه قضياهم والكل سوف يعرف ما هو هذا الشعب وقيمته واخيرا نحنوا شعب ليس بالضعفاء ولا اضعف خلقه والقوة ليس بالمال والامكانيات السوداني عزيز النفس وله ثروات وامكانيات ولكن للاسف استغلت
اضعف خلقه ياكوز يا وسخ..
” بحيث لم ترق فيه دماء تذكر” هذه الفقرة التي وردت ضمن مقال هذا الاسلامي تؤكد خبثه وخبث كل من على شاكلته وكأنه لا يعلم كم قتل هذا النظام خلال سنواته وحتى لو جئنا إلى ما يرتبط بالمظاهرات فكم قًتل في سبتمبر 2013 وكم في كجبار وكم في العيلفون وكم وكم استحي لا بل انطم فانتم فارقتم الحياء
(((أثبتت أن الله سبحانه وتعالى يضع سره ــ أحيانا ــ فى أضعف خلقه.))))
والله السودانين انت لا تعرفهم ،،،انهم اقوياء اقوياء ولكن ان سعيهم
لوقف نزيف الدم السودانى بسبب المتاسلمين فشل ،، لان هؤلاء اختاروا كاذبا
و استمروا فى تصعيد جميع التافهين …
المصريين لو مسكو لسانهم و نقطونا بي سكاتهم يكون احسن ما تجيبوا سيرتنا لا يخير لا بطال ….غباء و سطحية و ادعاء للمعرفة …
الأهبل ده قاصد شنو بالجملة دي ؟
خصوصا أن التجربة أثبتت أن الله سبحانه وتعالى يضع سره ــ أحيانا ــ فى أضعف خلقه.
لقد تعود المصريين علي استفزاز السودانيين وادراكهم حقيقة ان السوداني لن يتحمل الاستفزاز وعدم التحمل ناتج من العز والكبرياء التي تربي عليها السوداني واختلاف الشخصيه السودانيه التي تتعامل باخلاق اسلاميه موروثه علي الشخصيه المصريه التي تربت تربيه الشوارع والبلطجيه وهي لا تؤمن بالاخلاق وبالتالي لايمكن ان نجد قاسم مشترك بيننا وبينهم ماعدا ذاك الخالد الذي يربطنا بهم وهو نهر النيل الذي يهب الحياه ويردد المواطن المصري العادي اي الشوارعي مقولة عاش الملك فاروق ملك مصر والسودان والتي كانت تدرس في المدارس المصريه الي وقت قريب وهم لا يدرون ان فاروق نفسه من اصول البانيه ولم يكن مصريا والوجود المصري في السودان فقط ممثلين للمستعمر ولذا احب ان انبه اخواني السودانيين علي ان لا ينجرو وراء الاستفزاز المصري المتعمد فنحن شعب لنا تاريخ وجدود ابطال دحروا المستعمر الغاشم ورعاع المصريين عبيد المستعمر والامثله كثيره.
رغم انو المقال ده سطحي ويدلل علي جهل الكاتب التام بما يدور بالسودان حاليا ولكن احب ان اقول:
اولا : كونوا يكتب برضو اعلان للعمل النضالي الحالي بالسودان(رغم التحفظ علي المعلومات المغلوطة)
ثانيا: الجملة الأخيرة ما عندها علاقة بينا كسودانيين
ثالثا: هو أخو مسلم كما هو معلوم وبالتالي لماذا نتوقع منه أفضل مما فعل … فهم جهلة ورعاة للجهلة وأصدقاء للجهلة
متى عرف المصريون الديموقراطية يا فهمي يا هويدي ونحن شعب يعلمكم انتم المصريون معنى اسقاط الانظمة الفاشية …. والكيزان ملة واحة .
لسانك حصانك ان صنته صانك
لن ننزل الى مستوى البذائه والقيح والعفانة الذى تتفوه به حتى حيرتنا من اى مخارجك تتفوه
كن فى حالك افضل لك (ونحن ناقصين وسخ )كفايه الحكومة العندنا
هذا الكوز المعفن تعمد عدم زكر الحزب الشيوعي السوداني ضمن قوي المعارضه التي قدمت مذكرة التنحي تفاهه مبالغ فيها
تاني رجعت لعبطك بكره منصور خالد بقوم عليك وتدخل جحرك تاني يا فهمي الذي لا يفهم
شنو يعني (أحياناً) يضع سره في أضعف خلقه؟ الحكومة الحالية هي حكومة الإخوان المسلمين الذين تنتمي اليهم يا هويدي. نحن لسنا أضعف خلقه أيها المتأسلم ان كان لك لسان فقل الحق يا هويدي. بعدين انتو دائما بتعاملونا معاملة الدونية دائما. أنظر إلى الأخ المسلم في قناة الجزيرة احمد منصور الذي قال (حتى السودان) وهو تصغير وتقليل من قيمة السودان وأنت اكملتها اليوم بأضعف خلقه. نحن عندما نزيل هذاالنظام سوف نريك أنت وأمثالك من هو أضعف خلقه. إن شاء الله. وسوف ترى ذلك بأم عينك عندما نقتلع منكم حلايب ونلقنك دروسا لن تنسوها ما بقيت الحياة.
انت يافهمي ياالمافاهم شئ عن السودانيين احب ان اعرفك نحن بنطالب بتغيير النظام بطريقة حضارية ولكن اي شخص غير سوداني يدخل في شئون السودان في الحالة ده بنكون مع الحكومه ضد هذا الطفيلي
” حيث تم الاكتفاء بمصادرة الصحف وإطلاق الغاز المسيل للدموع ”
و كأن بنا و المذكورين يحرض السلطة على البطش بالمتظاهرين و إراقة الدماء
لأن الدماء التي اريقت في السابق لا تذكر ( شحيحة )
ألا لعنة الله على الظالمين
(أن الله سبحانه وتعالى يضع سره ــ أحيانا ــ فى أضعف خلقه.)
كلام حق أريد به باطل ، وهكذا هي نظرة المصريين الدونية لنا ، يستضعفوننا ويقللون من مقدارنا ، وهذا من أوزار حكومة عمر البشير التي جعلت البلد في اضعف حالاتها دائما ماتثير الشفقة من الآخر ، تسول الحكومة في موائد النفط والخنوع التام لمصر وضعف هيبة الدولة وهوانها ، هي التي جعلت كل من هب ودب ينظر الينا كشعب ضعيف كسير متسول بعد ان كان اهاب العزة والشموخ هو الذي يميزنا عن الغير.
الى متى نرضى هواننا على الناس ، وحتى متى نسكت على الصفعات من ما لا نعرف عنهم سوى الرقص والعهر .
لابد لهذا المارد ان يخرج من قمقمه ، ولابد لثوب الكرامة أن يعود نظيفا ، ولابد للطغمة ان تزول ، قوموا الى عصيانكم يرحمكم الله
بتناقض نفسك يا كوز يا مهترئ؟؟
كيف أسقط الشعب السوداني حكومات عسكرية مرتين و هو أضعف خلق الله؟؟
ثم، كيف تريد أن تهرق الحكومة دماء الشعب و هو معتصم داخل البيت؟؟؟؟
قاتلكم الله أنى تؤفكون
اذا كان الشعب السوداني ضعيف يا مرتشي فالشعب المصري أضعف الضعفاء … والدليل علي ذلك عندما قام نظام السيسي بسحلكم في ميدان رابعة … دخلتم جميعا الجحور ولم نري فار منكم يرفع صوته في في وجهه أي السيسي .. وأنت كنت أأول الداخلين الي الجحور يا الما فاهك يا يهودي .
موتوااااا بغيظكم .
ما يستفاد من مقال الدكتور فهمي هويدي الآتي:
1- التغيير في السودان قد أصبح مسألة وقت و لا مفرّ منه. يعلن ذلك عضوٌ في جماعة الإخوان المسلمين في مصر و ما كان له لينذر إخوة التنظيم لولا أن تأكّد له حتميّة الذهاب إلى حيث يجب أن يذهب أمثالهم من الطغاة.
2- و بما أنّ المنعوت بالمفكّر الكبير قد “قنع من خيراً فيها” كان لابدّ له أن يختم بالجملة الأخيرة في مقاله و التي تشي بأن الكاتب لا يستحق لقب “الكبير” و ذلك لاستخدامه معياره الخاص في تحديد الضعف و القوّة و إسقاط ذلك على علم الله و هو بهذا يستدرك على الله سبحانه و تعالى و العياذ بالله.
3- على الشعب السوداني الفضل أن يثبت واقعاً أنّه شعب عريق يثور على حكّامه المستبدّين على طريقته التي عرف بها تاريخيّاً مقدّماً التجربة لبقيّة شعوب العالم بوسيلة العصيان المدني، الوسيلة التي يتوّفر عليها كلّ مواطن و يستطيع بها أن يكون مشاركاً في التغيير نحو الأفضل.
والله الخديوية دي ما نظام سياسي ملكي وفترة حكم سادت ثم بادت .. الخديوية في جينات اي مصري .. وما تفتكروا ان ما حدث في العراق وسوريا وليبيا ينظر له المصريون نفس نظرة الاخرين حتي ولو اعاجم منصفين …ابدا هم الخديوية والباقين اولاد الايه
مين فهمى هويدى هذا حتى يستحق منكم جميعا التعليق على كلامه الهايف ده ؟؟؟ كل يوم وفى كل غمضة عين الإعلام المصرى بيستصغر فى الشعب السودانى وإحنا بنسفهم بعدم الرد..خلينا اخوانا الخلايجة هم البردوا عليهم وده اكتر شى غايظهم لان المواطن والحكومات الخليجية من السعودية للبحرين للامارات بيعرفوا قيمة الإنسان السودانى وبحترموا أمانته وأخلاقه الراقية دون هؤلاء الرججة والدهماء والإستعماريين وماخدين مقلب على روحهم !
ما تضيعوا وقتكم فى أمثال فهمى هويدى او خلافه أكانوا كيزان أوما كيزان فأجندتهم واحدة تجاه السودان الا وهى الإستغلال والإنتهازية والمصلحة البحتة حتى لو مات كل الشعب السودانى !
ارموا طوبة مصر ولا تنتظروا خيرا منهم وركزوا على خطط تركيا (اردوغان المتأسلم وإيران ( رغم قطيعة الحكومة الظاهريه لها)هل سيسمحون للشعب السودانى كنس الكيزان من التراب السودانى ؟ ما هى العده التى أعدتموها لمواجهة اى تدخل من هؤلاء الفاسدين شاملا الإستخبارات المصرية التى لا تريد تاريخيا للسودان حكومة شعبية، ديموقراطية قوية؟ حتى السيسى يفضل لجنوب الوادى كوز خانع وذليل بدلا من واحد قوى ذى المحجوب يطالب بحقوق السودان !
لم يعد لدينا جيش قومى يقف كعادته لنصرة الشعب السودانى بل مليشيات وجيش موازى كدينهم الموازى ! هذه المرة فى كفاحنا المتحضر والذى لا يترك مجال او فرصة لإراقة دماء شبابنا كما فعلوا طوال 27 سنة لن يكون الامر سهلا والكيزان ما حيتازلوا باخوى واخوك لان مصالحهم فى السودان تتعدى ملايين المليارات من الدولارات ! فلذلك عدوا كل العدة لمجابهة هذه المافيا العالمية والله نصرينا بإذن الله.
هؤلاء يعيشون علي وهم تاريخ -مصر ام الدنيا-وهم لايستفزون الشعب السوداني فقط،انما جميع شعوب الارض وهم في الحقيقة ،منهلر اقتصاديا واجتماعيا واخلاقيا، الباقشيش (بزازة في فم كل مصري)…ومن عاش في الخيلج يعرف دناءتهم في قصور الافراح وتهفهم لفتات موائد الخيجيين واللهث وراء ما كل مجاني….يضع سره في اضعف خلفه،او حتي السودان رفض شراء الفراولة بحجة انها ملوثة…او لا يوجد وصف عندهم للسوداني غير انه بواب اوعامل شاي وقهوة
انتو الزول ده مش كوز ؟؟؟
وحركة الكيزان العالمية القذرة الواطية العاهرة الداعرة سكتت على انقلاب اخوانهم فى السودان وعلى عمليات الفصل للصالح العام وتعذيب وفتل المعارضين واعدام ناس العملة مع انه ناس العملة الحقبقيين لم يعدموا او حتى يحاكموا!!!
كسرة:اقسم بالله الذى لا اله غيره ان حركة الاسلام السياسى العالمية هى العهر والدعارة السياسية نمشى على قدمين اثنبن والله الله الله على ما اقول شهيد وتفوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو على اى زول ما عاجبه الكلام ده!!!
بهدلونا كيزان الداخل وتطاول علينا كيزان الخارج. أحمد منصور وفهمي هويدي وزمرتهم اللهم أنت الغني ونحن الفقراء، وأنت القوي ونحن الضعفاء، اللهم إنا ندعوك دعاء المساكين، فانصرنا عليهم جميعا وأرنا قدرتك فيهم يارب العالمين امين.
ان الأوان ليتنحي البشير ومن معه فإن الرجوع للحق فضيلة والا سوف نفقد ماتبقى من السودان
تنحي يابشير ليذكر لك التاريخ محمده حقنا للدماء وبناء وطن يتقاسم فيه الجميع المسؤليه
ربيع عربي بتاع مين يا عم انت!! ربيع عربي ده عنديكم انتو
نحن بتوع 64 الاخترعوا الثورات في العالم الثالث !!
انتظر شوية بس واتشوف بعنيك الي حتكلهم الدود !!
زي مابيقولو المصريين يا فهمي يا هويدي الاخوان المسلمين كلهم زي بعض ونت منهم من قال لك ان الحكومة لم تفعل شيئا
الحكومة تحارب ومن وتضرب من
جاءتها مصيبة لم تكن تضعهل في الحسبان
يعني اجهزتها القمعية من افظع الانظمة القمعية في العالم ، لكن العقلية عقلية مظاهرات وضرب
يعني العصيان المدني حاجة متطورة لم تستطع الاجهزة القمعية أن تجد له طريقة حتى تتصرف تجاهه بالطريقة القمعية
حتى رئيس الحركة الاسلامية الزبير احمد حسن دعا جماعته إلى ضرورة التطور حتى يستطيعوا الرد على المعتصمين
يعني كان نفسهم يجدون ناس في الشارع عشان ضربوهم بالرصاص
هؤلاء ليس لديهم مانع من ابادتنا جميعا حتى يستمروا في الحكم ويأتون بالحبش والبنغالة ليحكموهم.
لعن الله الاخوان وكل من شايعهم يا فهمي ياهويدي
ياكوززززززززززز
نشكرك علي قلمك وما قلته لكن احب ان اعرفك الشعب السوداني ما ضفيف هو مفجر الثورات السكوت لس ضعف لانهم يتوجزون خير ويصبرون على الاخرين على امل ان يحس وعندما يقوم الشعب يعطي دروس للاخرين كيف يكون الاحتجاج نحنوا لسنا اضعف خلقه ولا يهمنا ماذا يتصرفون الاخرين تجاه السودان وما يقولون عن السودان شعب كريم شعب صبور وكريم ولكنه اسود عند الشدائد يعزرونهم بسبب مواقف الحكومه تجاه قضياهم والكل سوف يعرف ما هو هذا الشعب وقيمته واخيرا نحنوا شعب ليس بالضعفاء ولا اضعف خلقه والقوة ليس بالمال والامكانيات السوداني عزيز النفس وله ثروات وامكانيات ولكن للاسف استغلت
اضعف خلقه ياكوز يا وسخ..
” بحيث لم ترق فيه دماء تذكر” هذه الفقرة التي وردت ضمن مقال هذا الاسلامي تؤكد خبثه وخبث كل من على شاكلته وكأنه لا يعلم كم قتل هذا النظام خلال سنواته وحتى لو جئنا إلى ما يرتبط بالمظاهرات فكم قًتل في سبتمبر 2013 وكم في كجبار وكم في العيلفون وكم وكم استحي لا بل انطم فانتم فارقتم الحياء
(((أثبتت أن الله سبحانه وتعالى يضع سره ــ أحيانا ــ فى أضعف خلقه.))))
والله السودانين انت لا تعرفهم ،،،انهم اقوياء اقوياء ولكن ان سعيهم
لوقف نزيف الدم السودانى بسبب المتاسلمين فشل ،، لان هؤلاء اختاروا كاذبا
و استمروا فى تصعيد جميع التافهين …
المصريين لو مسكو لسانهم و نقطونا بي سكاتهم يكون احسن ما تجيبوا سيرتنا لا يخير لا بطال ….غباء و سطحية و ادعاء للمعرفة …
الأهبل ده قاصد شنو بالجملة دي ؟
خصوصا أن التجربة أثبتت أن الله سبحانه وتعالى يضع سره ــ أحيانا ــ فى أضعف خلقه.
لقد تعود المصريين علي استفزاز السودانيين وادراكهم حقيقة ان السوداني لن يتحمل الاستفزاز وعدم التحمل ناتج من العز والكبرياء التي تربي عليها السوداني واختلاف الشخصيه السودانيه التي تتعامل باخلاق اسلاميه موروثه علي الشخصيه المصريه التي تربت تربيه الشوارع والبلطجيه وهي لا تؤمن بالاخلاق وبالتالي لايمكن ان نجد قاسم مشترك بيننا وبينهم ماعدا ذاك الخالد الذي يربطنا بهم وهو نهر النيل الذي يهب الحياه ويردد المواطن المصري العادي اي الشوارعي مقولة عاش الملك فاروق ملك مصر والسودان والتي كانت تدرس في المدارس المصريه الي وقت قريب وهم لا يدرون ان فاروق نفسه من اصول البانيه ولم يكن مصريا والوجود المصري في السودان فقط ممثلين للمستعمر ولذا احب ان انبه اخواني السودانيين علي ان لا ينجرو وراء الاستفزاز المصري المتعمد فنحن شعب لنا تاريخ وجدود ابطال دحروا المستعمر الغاشم ورعاع المصريين عبيد المستعمر والامثله كثيره.
رغم انو المقال ده سطحي ويدلل علي جهل الكاتب التام بما يدور بالسودان حاليا ولكن احب ان اقول:
اولا : كونوا يكتب برضو اعلان للعمل النضالي الحالي بالسودان(رغم التحفظ علي المعلومات المغلوطة)
ثانيا: الجملة الأخيرة ما عندها علاقة بينا كسودانيين
ثالثا: هو أخو مسلم كما هو معلوم وبالتالي لماذا نتوقع منه أفضل مما فعل … فهم جهلة ورعاة للجهلة وأصدقاء للجهلة
متى عرف المصريون الديموقراطية يا فهمي يا هويدي ونحن شعب يعلمكم انتم المصريون معنى اسقاط الانظمة الفاشية …. والكيزان ملة واحة .
لسانك حصانك ان صنته صانك
لن ننزل الى مستوى البذائه والقيح والعفانة الذى تتفوه به حتى حيرتنا من اى مخارجك تتفوه
كن فى حالك افضل لك (ونحن ناقصين وسخ )كفايه الحكومة العندنا
هذا الكوز المعفن تعمد عدم زكر الحزب الشيوعي السوداني ضمن قوي المعارضه التي قدمت مذكرة التنحي تفاهه مبالغ فيها
تاني رجعت لعبطك بكره منصور خالد بقوم عليك وتدخل جحرك تاني يا فهمي الذي لا يفهم
شنو يعني (أحياناً) يضع سره في أضعف خلقه؟ الحكومة الحالية هي حكومة الإخوان المسلمين الذين تنتمي اليهم يا هويدي. نحن لسنا أضعف خلقه أيها المتأسلم ان كان لك لسان فقل الحق يا هويدي. بعدين انتو دائما بتعاملونا معاملة الدونية دائما. أنظر إلى الأخ المسلم في قناة الجزيرة احمد منصور الذي قال (حتى السودان) وهو تصغير وتقليل من قيمة السودان وأنت اكملتها اليوم بأضعف خلقه. نحن عندما نزيل هذاالنظام سوف نريك أنت وأمثالك من هو أضعف خلقه. إن شاء الله. وسوف ترى ذلك بأم عينك عندما نقتلع منكم حلايب ونلقنك دروسا لن تنسوها ما بقيت الحياة.
انت يافهمي ياالمافاهم شئ عن السودانيين احب ان اعرفك نحن بنطالب بتغيير النظام بطريقة حضارية ولكن اي شخص غير سوداني يدخل في شئون السودان في الحالة ده بنكون مع الحكومه ضد هذا الطفيلي
” حيث تم الاكتفاء بمصادرة الصحف وإطلاق الغاز المسيل للدموع ”
و كأن بنا و المذكورين يحرض السلطة على البطش بالمتظاهرين و إراقة الدماء
لأن الدماء التي اريقت في السابق لا تذكر ( شحيحة )
ألا لعنة الله على الظالمين
(أن الله سبحانه وتعالى يضع سره ــ أحيانا ــ فى أضعف خلقه.)
كلام حق أريد به باطل ، وهكذا هي نظرة المصريين الدونية لنا ، يستضعفوننا ويقللون من مقدارنا ، وهذا من أوزار حكومة عمر البشير التي جعلت البلد في اضعف حالاتها دائما ماتثير الشفقة من الآخر ، تسول الحكومة في موائد النفط والخنوع التام لمصر وضعف هيبة الدولة وهوانها ، هي التي جعلت كل من هب ودب ينظر الينا كشعب ضعيف كسير متسول بعد ان كان اهاب العزة والشموخ هو الذي يميزنا عن الغير.
الى متى نرضى هواننا على الناس ، وحتى متى نسكت على الصفعات من ما لا نعرف عنهم سوى الرقص والعهر .
لابد لهذا المارد ان يخرج من قمقمه ، ولابد لثوب الكرامة أن يعود نظيفا ، ولابد للطغمة ان تزول ، قوموا الى عصيانكم يرحمكم الله
بتناقض نفسك يا كوز يا مهترئ؟؟
كيف أسقط الشعب السوداني حكومات عسكرية مرتين و هو أضعف خلق الله؟؟
ثم، كيف تريد أن تهرق الحكومة دماء الشعب و هو معتصم داخل البيت؟؟؟؟
قاتلكم الله أنى تؤفكون
اذا كان الشعب السوداني ضعيف يا مرتشي فالشعب المصري أضعف الضعفاء … والدليل علي ذلك عندما قام نظام السيسي بسحلكم في ميدان رابعة … دخلتم جميعا الجحور ولم نري فار منكم يرفع صوته في في وجهه أي السيسي .. وأنت كنت أأول الداخلين الي الجحور يا الما فاهك يا يهودي .
موتوااااا بغيظكم .
ما يستفاد من مقال الدكتور فهمي هويدي الآتي:
1- التغيير في السودان قد أصبح مسألة وقت و لا مفرّ منه. يعلن ذلك عضوٌ في جماعة الإخوان المسلمين في مصر و ما كان له لينذر إخوة التنظيم لولا أن تأكّد له حتميّة الذهاب إلى حيث يجب أن يذهب أمثالهم من الطغاة.
2- و بما أنّ المنعوت بالمفكّر الكبير قد “قنع من خيراً فيها” كان لابدّ له أن يختم بالجملة الأخيرة في مقاله و التي تشي بأن الكاتب لا يستحق لقب “الكبير” و ذلك لاستخدامه معياره الخاص في تحديد الضعف و القوّة و إسقاط ذلك على علم الله و هو بهذا يستدرك على الله سبحانه و تعالى و العياذ بالله.
3- على الشعب السوداني الفضل أن يثبت واقعاً أنّه شعب عريق يثور على حكّامه المستبدّين على طريقته التي عرف بها تاريخيّاً مقدّماً التجربة لبقيّة شعوب العالم بوسيلة العصيان المدني، الوسيلة التي يتوّفر عليها كلّ مواطن و يستطيع بها أن يكون مشاركاً في التغيير نحو الأفضل.
والله الخديوية دي ما نظام سياسي ملكي وفترة حكم سادت ثم بادت .. الخديوية في جينات اي مصري .. وما تفتكروا ان ما حدث في العراق وسوريا وليبيا ينظر له المصريون نفس نظرة الاخرين حتي ولو اعاجم منصفين …ابدا هم الخديوية والباقين اولاد الايه
مين فهمى هويدى هذا حتى يستحق منكم جميعا التعليق على كلامه الهايف ده ؟؟؟ كل يوم وفى كل غمضة عين الإعلام المصرى بيستصغر فى الشعب السودانى وإحنا بنسفهم بعدم الرد..خلينا اخوانا الخلايجة هم البردوا عليهم وده اكتر شى غايظهم لان المواطن والحكومات الخليجية من السعودية للبحرين للامارات بيعرفوا قيمة الإنسان السودانى وبحترموا أمانته وأخلاقه الراقية دون هؤلاء الرججة والدهماء والإستعماريين وماخدين مقلب على روحهم !
ما تضيعوا وقتكم فى أمثال فهمى هويدى او خلافه أكانوا كيزان أوما كيزان فأجندتهم واحدة تجاه السودان الا وهى الإستغلال والإنتهازية والمصلحة البحتة حتى لو مات كل الشعب السودانى !
ارموا طوبة مصر ولا تنتظروا خيرا منهم وركزوا على خطط تركيا (اردوغان المتأسلم وإيران ( رغم قطيعة الحكومة الظاهريه لها)هل سيسمحون للشعب السودانى كنس الكيزان من التراب السودانى ؟ ما هى العده التى أعدتموها لمواجهة اى تدخل من هؤلاء الفاسدين شاملا الإستخبارات المصرية التى لا تريد تاريخيا للسودان حكومة شعبية، ديموقراطية قوية؟ حتى السيسى يفضل لجنوب الوادى كوز خانع وذليل بدلا من واحد قوى ذى المحجوب يطالب بحقوق السودان !
لم يعد لدينا جيش قومى يقف كعادته لنصرة الشعب السودانى بل مليشيات وجيش موازى كدينهم الموازى ! هذه المرة فى كفاحنا المتحضر والذى لا يترك مجال او فرصة لإراقة دماء شبابنا كما فعلوا طوال 27 سنة لن يكون الامر سهلا والكيزان ما حيتازلوا باخوى واخوك لان مصالحهم فى السودان تتعدى ملايين المليارات من الدولارات ! فلذلك عدوا كل العدة لمجابهة هذه المافيا العالمية والله نصرينا بإذن الله.
هؤلاء يعيشون علي وهم تاريخ -مصر ام الدنيا-وهم لايستفزون الشعب السوداني فقط،انما جميع شعوب الارض وهم في الحقيقة ،منهلر اقتصاديا واجتماعيا واخلاقيا، الباقشيش (بزازة في فم كل مصري)…ومن عاش في الخيلج يعرف دناءتهم في قصور الافراح وتهفهم لفتات موائد الخيجيين واللهث وراء ما كل مجاني….يضع سره في اضعف خلفه،او حتي السودان رفض شراء الفراولة بحجة انها ملوثة…او لا يوجد وصف عندهم للسوداني غير انه بواب اوعامل شاي وقهوة
انتو الزول ده مش كوز ؟؟؟
وحركة الكيزان العالمية القذرة الواطية العاهرة الداعرة سكتت على انقلاب اخوانهم فى السودان وعلى عمليات الفصل للصالح العام وتعذيب وفتل المعارضين واعدام ناس العملة مع انه ناس العملة الحقبقيين لم يعدموا او حتى يحاكموا!!!
كسرة:اقسم بالله الذى لا اله غيره ان حركة الاسلام السياسى العالمية هى العهر والدعارة السياسية نمشى على قدمين اثنبن والله الله الله على ما اقول شهيد وتفوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو على اى زول ما عاجبه الكلام ده!!!
بهدلونا كيزان الداخل وتطاول علينا كيزان الخارج. أحمد منصور وفهمي هويدي وزمرتهم اللهم أنت الغني ونحن الفقراء، وأنت القوي ونحن الضعفاء، اللهم إنا ندعوك دعاء المساكين، فانصرنا عليهم جميعا وأرنا قدرتك فيهم يارب العالمين امين.