السعر التأشيري ومعانيه، اجراءات البنك المركزي ودورها في كبح انهيار العملة … اعتقال تجار العملة

في تسجيل صوتي أجراه معه الأستاذ الرشيد سعيد من راديو دبنقا أجاب الخبير الأقتصادي الأستاذ الهادي هباني على أسئلة الساعة الملحة..
1/ هل نجحت إجراءات المصرف المركزي فعلا في كبح انخفاض سعر العملة
٢/ رفع السعر التاشيري لثلاثين جنيه الا يعني تخفيض فعلي للعملة
٣/ مخاوف في أوساط الاعمال من تجميد عمليات الصادر و الوارد و تأثيرها لو مجمل النشاط الاقتصادي
٤/ الإجراءات الجديدة حرمت الميزانية من مواردها الرئيسيّة بعد اقل من شهر و نصف على بدء تطبيقها
٥/ ما هي الخيارات المتاحة و البدائل الممكنة امام النظام
٦/ هل يمكن للودائع الأجنبية ان تساعد على تجاوز الأزمة
٧/ الحل الأمني عبر اعتقال تجار العملة او الحد من السحب من المصارف هل له تأثير كبير
٨/التحركات الجماهيرية بدأت مستهدفة الميزانية التي لم يعد لها وجود ما هو سقف مطالبها المتاح
٩/ الى اي مدى يمكن ان يعتمد النظام في بقائه على القوات المسلحة و الامن و المليشيات
[SITECODE=”youtube FsHwOcLfudI”].[/SITECODE]
اين دينهم من واقع الناس وحياتهم ومعاشهم!!
* اسرقوا وانهبوا وخربوا ودمروا واقتلوا وغنوا وارقصوا وافعلوا ما بدا لكم … ولكن لا تنسوا أن الأسد فى انتظاركم !!
زهير السراج
يتصرفون كأن شئ لم يكن رغم كل هذه الكوارث ومعاناة البشر وكل العالم يتحدث عن انهيار العملة السودانية وهم يندسون، مافي مسئول راجل يطلع ولا حتي من اتباعهم ولا النساء منهم، ويخاطب الناس ويشرح ويوضح ماذا هم فاعلون، خاصة من المدينين أمثال علي عثمان ونافع والمتعافي وأمثالهم والذي بكي وحملهم فشل حكمه، وبقيتهم مازالوا يتحدثون الدين ليل نهار!
لماذا هم يصمتون! لماذا لا يتكلمون! لماذا لا ينطقون! لا تكن أخرس! لا تكن ابكم!
هذا إعلامهم والمطلوب الاستماع إليه! والبعد عن اي وسيلة إعلامية أخري!
قول الحقيقة علي الأقل أمام نفسك.. خليك من إمام جائر!
خطب الجمعة مازالت تتحدث عن الوضوء وكيف تصلي علي القبله وصلاة المغرب ثلاثة ركعات والصبح ركعتين وعليك ان تتوضأ ثم تصلي! دون الاقتراب الي ما يحدث من قتل وفساد ودمار في كل أوجه الحياة!
استمروا في حديث الدين الباهت وتجاهلوا وتهربوا وتغابوا من الواقع والكوارث ولا تردوا! والدين عندكم اصبح زينة مثل العطر والمكياج!
لا حل إلا في إقامة العدل ورد المظالم.. فالظلم ظلمات في الدنيا والآخره..
وهي آتية!!
اين دينهم من واقع الناس وحياتهم ومعاشهم!!
* اسرقوا وانهبوا وخربوا ودمروا واقتلوا وغنوا وارقصوا وافعلوا ما بدا لكم … ولكن لا تنسوا أن الأسد فى انتظاركم !!
زهير السراج
يتصرفون كأن شئ لم يكن رغم كل هذه الكوارث ومعاناة البشر وكل العالم يتحدث عن انهيار العملة السودانية وهم يندسون، مافي مسئول راجل يطلع ولا حتي من اتباعهم ولا النساء منهم، ويخاطب الناس ويشرح ويوضح ماذا هم فاعلون، خاصة من المدينين أمثال علي عثمان ونافع والمتعافي وأمثالهم والذي بكي وحملهم فشل حكمه، وبقيتهم مازالوا يتحدثون الدين ليل نهار!
لماذا هم يصمتون! لماذا لا يتكلمون! لماذا لا ينطقون! لا تكن أخرس! لا تكن ابكم!
هذا إعلامهم والمطلوب الاستماع إليه! والبعد عن اي وسيلة إعلامية أخري!
قول الحقيقة علي الأقل أمام نفسك.. خليك من إمام جائر!
خطب الجمعة مازالت تتحدث عن الوضوء وكيف تصلي علي القبله وصلاة المغرب ثلاثة ركعات والصبح ركعتين وعليك ان تتوضأ ثم تصلي! دون الاقتراب الي ما يحدث من قتل وفساد ودمار في كل أوجه الحياة!
استمروا في حديث الدين الباهت وتجاهلوا وتهربوا وتغابوا من الواقع والكوارث ولا تردوا! والدين عندكم اصبح زينة مثل العطر والمكياج!
لا حل إلا في إقامة العدل ورد المظالم.. فالظلم ظلمات في الدنيا والآخره..
وهي آتية!!