أخبار السودان

اخر لحظة تمنح الظافر وعبدالله الشيخ إجازات مفتوحة.

اقدمت صحيفة اخر لحظة وفي استجابة للضغوط الحكومية لإيقاف نائب رئيس التحرير عبدالباقي الظافر والكاتب المعروف عبدالله الشيخ وكانت صحيفة السوداني قد أوقت قبيل ايام المحرر الصحفي خالد احمد والصحفية هبة عبدالعظيم التي فجرت من قبل قضية مكتب والي الخرطوم المتعلقة بفساد كبار الموظفين .ويجدر ذكره ان جريدة اخر لحظة صنفت باعتبارها صحيفة معادية وحرمت من الاعلان بشكل كامل كما نشرت الراكوبة سابقاً.

تعليق واحد

  1. الشعب السوداني ليس في حاجة إلى صحف وجرائد يملكها أفراد وتعيش على إعلانات الحكومة بسياسة جوع كلبك يتبعك ..

  2. مبروك والف مبروك… اي صحفي مفصول هو بطل حقيقي.. دي اخبار كويسة جدا معناها نظام الفاسد البشير برتجف من الخوف ونوع الهتر دة بجيب اجلم

  3. كأني اري أن الله سبحانه و تعالي قد يحقق نبؤة الراحل محمود محمود محمد طه ..
    اذ بدأت بوادر نهاية الفتنة التي أشعلها المتأسلمون تدور فيما بينهم .. و نسأل الله أن لا يؤاخذنا بما فعل السفهاء منا .. و الله غالب علي أمره .
    اذ قال عنهم محمود :
    (( انهم يفوقون سؤ الظن العريض و كلما أسأت الظن بالاخوان المسلمين تجد نفسك أنك كنت تحسن الظن بهم ! و من الأفضل للشعب أن يمر بتجربة حكم جماعة الاخوان المسلمين اذ لا شك أنها سوف تكون مفيدة للغاية فهي تكشف لابناء هذا البلد مدي زيف شعارات هذه الجماعة التي سوف تسيطر علي السودان سياسيآ و اقتصاديآ و لو بالوسائل العسكرية . و سوف يذيقون الشعب الأمرين . و سوف يدخلون البلاد في فتنة تحيل نهارها الي ليل . و سوف تنتهي هذه الفتنة فيما بينهم و سوف يقتلعون من ارض السودان اقتلاعآ ))

  4. لم تعد للصحافة الورقية تلك المكانة والمهابة وذلك الدور.. الإعلام الجديد تسيَّد الساحة ، وجذب العقول، وصار هو الجاذب الأول للمتابعين.. واذا أدركنا ان غالبية السودانيين من فئة الشباب، أدركنا خطورة الإعلام الجديد ، والمساحات الشاسعة والفضاءات الرحيبة، والعقول الناضجة التي يتوجه إليها، ويرسل لها رسالته..

  5. الشعب السوداني ليس في حاجة إلى صحف وجرائد يملكها أفراد وتعيش على إعلانات الحكومة بسياسة جوع كلبك يتبعك ..

  6. مبروك والف مبروك… اي صحفي مفصول هو بطل حقيقي.. دي اخبار كويسة جدا معناها نظام الفاسد البشير برتجف من الخوف ونوع الهتر دة بجيب اجلم

  7. كأني اري أن الله سبحانه و تعالي قد يحقق نبؤة الراحل محمود محمود محمد طه ..
    اذ بدأت بوادر نهاية الفتنة التي أشعلها المتأسلمون تدور فيما بينهم .. و نسأل الله أن لا يؤاخذنا بما فعل السفهاء منا .. و الله غالب علي أمره .
    اذ قال عنهم محمود :
    (( انهم يفوقون سؤ الظن العريض و كلما أسأت الظن بالاخوان المسلمين تجد نفسك أنك كنت تحسن الظن بهم ! و من الأفضل للشعب أن يمر بتجربة حكم جماعة الاخوان المسلمين اذ لا شك أنها سوف تكون مفيدة للغاية فهي تكشف لابناء هذا البلد مدي زيف شعارات هذه الجماعة التي سوف تسيطر علي السودان سياسيآ و اقتصاديآ و لو بالوسائل العسكرية . و سوف يذيقون الشعب الأمرين . و سوف يدخلون البلاد في فتنة تحيل نهارها الي ليل . و سوف تنتهي هذه الفتنة فيما بينهم و سوف يقتلعون من ارض السودان اقتلاعآ ))

  8. لم تعد للصحافة الورقية تلك المكانة والمهابة وذلك الدور.. الإعلام الجديد تسيَّد الساحة ، وجذب العقول، وصار هو الجاذب الأول للمتابعين.. واذا أدركنا ان غالبية السودانيين من فئة الشباب، أدركنا خطورة الإعلام الجديد ، والمساحات الشاسعة والفضاءات الرحيبة، والعقول الناضجة التي يتوجه إليها، ويرسل لها رسالته..

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..