عرض ثلاثة سودانيين- السبت الماضي- الى اختطاف بواسطة مسلحين في منطقة المثلث على الحدود “السودانية، الليبية، المصرية” ويطالب الخاطفون بفدية قدرها 350 ألف درهم ليبي مقابل اطلاق سراحهم.
وتحرك ثلاثة سودانيين من منطقة “شفر ليت” في المثلث الحدودي بين “السودان وليبيا ومصر” مستقلين شاحنة “ZS” متجهين الى داخل الأراضي السودانية، فاعترض طريقهم مسلحون، بعد أن قطعوا نحو 180 كيلو متر جنوبي منطقة “شفرليت” واقتادتهم الى جهة مجهولة.
وقال مالك الشاحنة “مسعود عثمان محمد” لدارفور24 ان السودانيين الثلاثة تحركوا بالشاحنة من منطقة شفر ليت يوم الجمعة الماضي، وانه فقد الاتصال بهم بعد ساعات من تحركهم.
وأضاف: يوم السبت اتصل عليٌ شخص مجهول برقم هاتف خلوي “ثريا” واخطرني في المكالمة بأنهم أختطفوا الاشخاص الثلاثة ومعهم الشاحنة، ولن يطلقوا سراحهم الى بمقابل.
وقال بعد حديثي معه تحدثت مع سائق الشاحنة، وأكد لي انهم تم خطفهم، وتعرضوا الى تعذيب قاسي.
وذكر ان المجموعة الخاطفة طلبت فدية قدرها 350 ألف درهم ليبي ثم خفضت المبلغ ل100 الف درهم.
ما يحصل بالحدود الليبية والحدود التشادية والحدود المصرية اطرافه داخل العاصمة وداخل سلطة الانقلاب نحن للاسف دولة فاشلة المخابرات العربية تغلغلت داخل مكون الملايش المسلحة واليوم شغالين الاماراتيين في الشرق وراجعوا اللايفات حقت العنصرية ولماذا التغلل الاماراتي في الشان القبلي شتائم بين الشكرية البطاحيين الكواهله واي زول يطلع يتحدث ويشتم يا اما له علاقة مباشر بمخابرات خليجية او غبي مرتشي هؤلاء مفتكرين عرب الخليج بنفعوهم يكسروا في بلدهم اكرر في تدخل مخابراتي خليجي انا اتهم في اشخاص من هذه القبائل مدفوع له انتبهوا
كلامك صاح ياعابد
الاختطاف مرتبط بالمنطقة انت من اي منطقة
شاحنته سوف ترجع له
أعصروه وكل شئ يبان
اهل دارفور تعودوا على ارتكاب الجريمة وجمع المال بالطرق الغير مشروعه وقد علمهم ذلك قادة الحركات المسلحة التى تعيش على السلب والنهب بحجة أنه نضال
الحلال بين والحرام بين وبينهما أمور متشابهات
يا ناس دارفور انت أخذتم الدين من مشايخ الطرق الصوفية وهؤلاء هم من أفسدوا حياتكم
ياخي ربنا يكون في عونك
انا لا اعرف كيف دخلت كلية الهندسة لان طلاب الجامعات عادتا. عندهم دفرستي و لا يميلون الي العنصرية بحكم انهم متعلمين
( الذين تقصدهم في مداخلتك لا يمثلون الا انفسهم و أهل دارفور بريئين منهم براءة الذاءب من دم يوسف ) حسيني الله و نعم الوكيل )!
للتصحيح ، العملة الليبية ليست الدرهم و انما الدينار ، إلا اذا غيروها بعد ما طلعن منها
لا يهمنا نوع العملة دولار امريكي ولا شيكل يهودي القضية ليست وليدة اليوم ظهرت على السطح للعامة من ايام قتل بتاع العملة بواسطة طالب ليبي بشقة بوسط العاصمة لكن من ايام سقوط القذافي كتبوا على الحدود الليبية لافتة كبيرة ممنوع دخول السودانيين واليهود الى ليبيا .. السبب لدينا مسؤولين بالجيش مرتزقة بالامن كذلك الحركات كذلك الدم السوداني رخيص لاي اجندة تنفذ عبره ولا ذرة منفعه يجنيها الوطن ولا المواطن يااما لمصلحة عيال زايد او اوربا امركا الدماء سودانية الاساءة للسودان علاقتنا بكل الدول صفر علاقات شخصية لا علاقة دولة بدولة كما هو متبع بالدول المحرتمه يجب ان نعترف
ايام الثورة الاجواء السودانية كانت فوضى للامارات نقل اسلحة وارتزاق من الطبيعي الشعب الليبي يغضب عليك سلطة الانقلاب وملايشها شريك في قتل الليبيين لصالح دول ولا توجد مصلحة للسودان ولا المواطن في فعل هؤلاء فاغنر مرتزقة دولية معروفة توجد عدة جنسيات مرتزقة بليبيا لكن فقط شتم السودان لانه الحلقة الاضعف ورخيصة حكومته المكونها عبارة عن شلة مرتزقة البرهان مرتزق حميدتي مرتزق مناوي مرتزق جبريل مرتزق
والله صدقت يا عابد
نحن بقينا أرخص من فطيسة كتلا الله