توضيح لتوضيح

عصب الشارع
صفاء الفحل
لإعتبارات كثيرة سأتجاوز عن (سقطات) التوضيح الركيك والمضحك في ذات الوقت الذي خطه يراع دبلوماسية زمن الغفلة من كيزان سفارة الجبايات بالقاهرة من حيث (الصياغة) لاوضح لهم في البدء بانني كاتبة منذ فترة طويلة بصحيفة اعتز بها وهي (صحيفة الجريدة) التي يعرفها كل السودان وتنقل عنها عشرات المواقع الاخبارية (لها جميعها احترامي وتقديري) المقالات والاعمدة الصحفية وكان من حق السفارة الرد عبرها وقد قامت الجريدة مشكورة رغم ذلك بنشر التوضيح عملا بحرية الصحافة والراي والراي الاخر ولن اتحدث عن نفسي ويكفي انني(أدعى) صفاء الفحل كما جاء في التوضيح ..
التوضيح لم ينفي الواقعة بل (فسر الماء بالماء) رغم كمية الإساءة والتجريح الذي ازدحم به ولنسميها كما أرادو (اقرار مشفوع باليمين) بعدم الزواج وهو اجراء قانوني يتم من خلال (محكمة) أو جهة قانونية ولاندري علاقة السفارة به إلا إذا كان من أجل (الثلاثون دولارا )، ثم إننا في ذات الوقت نسأل ما علاقة الأمر باثبات ان المتقدم لمرافقة الطالبة هو والدها او والدتها ويمكن اثبات ذلك من خلال تطابق الاسماء بجوازات السفر وقد يكون الإقرار مقبولًا لو أنه لإثبات ان هؤلاء هم والدا الطالبة ولن نسأل عن علاقة الزواج من عدمه في مرافقة الوالدين لها فاذا كان المتحدث مجنونًا فعلي المتلقي ان يكون عاقلًا
ويحاول من صاغ ذلك التوضيح الركيك ان يحدثنا عن (السيادة) متناسيا أن الاستباحة المصرية لمطار مروي كانت الشرارة الاولي لهذه الحرب اللعينة وأن انكسار اللجنة الامنية والاتفاقات القذرة يمكن ان تصل الي اكثر من ذلك وجميعنا يعلم ذلك وكان يجب الا يتحدث عن الأخلاق والشرف حتي لا يسيء لرئيس اللجنة الأمنية الذي يعمل لديه وهو يدرك بانه يفتقد لكل ذلك
وفي الواقع يمكن ان نضع العذر للعاملين في تلك السفارة وهم (يخترعون) كل صباح أساليب جديدة للجباية ومص دم ماتبقي من الهاربين من نيران حرب السيطرة المشتعلة في الخرطوم فهم خدام لتلك الحكومة (المفلسة) ببورتسودان والتي يطالبهم وزير ماليتها بربط دولاري شهري ويحثهم للضغط علي هؤلاء ونحن مع ماجاء في التوضيح بانهم اقل السفارات السودانية من حيث الجباية حيث تستبدل الكيف بالكم وتعمل حسب التوضيح في كل شيء من شهادات خبرة في كافة المجالات وفرض رسوم هجرية للاجئين وشهادات الزواج والطلاق والعفة
واخيرا فان المروءة والشهامة والرحمة فعلا قد انعدمت وحكومة الأمر الواقع في بورتسودان تلاحق الهاربين من جحيم الحرب التي كانت جزء من اشعالها وتفرض عليهم الجبايات والاتاوات دون رحمة بينما تسعي الدول الاخري والمنظمات لمساعدتهم للخروج من الازمة التي فرضت عليهم ومهما قلتم فمن المستحيل ان تلبسوا ثياب الملائكة والرحمة واسالوا انفسكم هل فعلا انكم تخافون الله فينا ..
الثورة مستمرة
والقصاص أمر حتمي
والرحمة والخلود للشهداء
الجريدة
فقط لمعلوماتك يا استاذة صفاء ، كل السفارات السودانية حول العالم مخولة لاصدار الاقرارات المشفوعة باليمين و التوكيلات و ما شابه ذلك من توثيق للمستندات و ذلك بتخويل من رئيس القضاء صاحب تلك السلطة لانه هو الذي يفوض تلك السلطة للمحامين و خلافهم تسهيلا للمواطنين في اي مكان .
واطلاقك القول علي عواهنه بان تلك هي شهادة عذرية فهذا مجافي للحقيقة.
علي كل حال اري في كتاباتك شئ من التطرف في معاداة احد طرفي الحرب اللعينة و موالاة الطرف الاخر و كانه ملاك طاهر !!!!!!!
نحن نري البرهان سئ و لكن الاخر اشد سوءا و دموية و عمالة و لا يحمل فكرا او مشروعا وطنيا .
كثير من الناس و الاقلام اتباعت و هي لم تعد تنظر الي الوطن الجريح بل لمصالحها الضيقة .
انصحك بتغيير اسلوبك و تسخير قلمك نحو حل شامل للمشكلة السودانية المزمنة التي باتت تهدد وجوده.
الحل الشامل يكمن في الحقيقة و المصالحة و انشاء دولة المواطنة و المؤسسات و سيادة حكم القانون و عندها لن يكون مهما من سيحكم .
نحن لا نعيب علي هذه الكاتبة الساقطة .. فهي معروفة بخوائها الفكري و لكن نعيب علي موقع الراكوبة و الذي اصبح ساحة للتهريج. صفاء الفحل غير مؤهلة اكاديميا و لا مهنيا و لا اخلاقيا.
ماكان هناك داع لتك العبارآت التي تنم عن سوء خلق
ابو شهاب
ومروان
زول نسيحة
وحجازي
شخص واحد مريض
شكرا لك صفاء الفحل لاتهتمي لاشباه الرجال.
البرهان اتفه عميل سوداني
الكيزان أسوأ انواع الكائنات الميتة ضميريا واخلاقيا
الكيزان صناع الجنجويد.
التوافه عندما كان حميتي التشادي صنيعتهم يشتم في الجيش عام ٢٠١٣ والفيديو موجود وقتل ٢٧٥ شاب وشابة دي الارقام المعروفة. صفق له الهالك الطيب مصطفي وكتب الهندي زفت الطين.مشيدا بالبطل حميتي التشادي
عندما قام حميتي التشادي بفض الاعتصام بأمر من الكيزان هلل الكيزان وكبروا
لم ننس ولن ننس كلمات الكوز الني عبد الحي وهو يمدح حميتي التشادي بعد فض الاعتصام.
الكيزان انقسموا قسمين قسم تبع البرهان. قسم تبع حميتي التشادي ودخلوا في حرب كان المواطن هو الضحية.
اللهم دمر الكيزان التابعين لحميتي التشادي والكيزان الذين يتبع لهم العميل البرهان.
قال حميتي التشادي عام ٢٠١٣ وكتين الحكومة تسوي ليها ديش التي تتكلم معانا
لماذا صمت أشباه الرجال ولم يدافعوا عن شرف القوات المسلحة
والله العظيم افضل شي لك هو السكوت، فللاسف ردك متناقض ويدل على انعدام في التركيز وعدم وضوح رؤية. الغريب ان الانسان حين يكون ضعيف من الناحية المهنية ما بتكلم بقوة عين مع محاولة التنمر على الاخرين ، فمن بين القراء جهابذة في هذه المهنة ويتنمر في شنو وهو اصلا ما عنده ابو النوم!!
انتي مقالك كله بداية من عنوانه كان يتمحور حول ان سفارة القاهرة تطلب من الطالبات المتقدمات للجامعات (كشف عذرية) دا الموضوع الاصلي، واعتبرتي ذلك اهانة للطاليات. صرف النظر لوصياغة الرد ركيكة (ولم توضحي اين الركاكة) فإن السفارة كذبت جوهر مقالك كشف العذرية وهو تكذيب صريح لما اوردتيه بطريقة غير مهنية لأنك قلتي ان هذه المعلومات كتبتها لك سيدة عبر بريدك الاكتروني (انا ما عارف المهنية دي درستيها في مدرسة ست فلة ولا وين) وكيف تسمح صحيفة بنشر مقال مهترئ مهنيا واخلاقايا وكذوب بنشر مثل هذه المعلومات، رغم أن في القاهرة مئات الالاف من الطلبة والطالبات ولم نسمع لا سرا ولا علنا بذلك.
كون الموضوع يكون اجراء رسمي يتعلق بمرافقي الطالبة وليس الطالبة نفسها فمن حق اي دولة ان تحدد الاجراءات المطلوبة لاصدار الاقامة!!
حسب القانون المصري اذا كانت المرأة متزوجة فإن مسؤوليتها بالكامل على الزوج ولا يجوز للأب والام ادعاء مرافقتها لأنهم المسؤولين عنها كحيلة للحصول على الاقامة هناك.. الا اذا كانت فعلا تحت رعاية امها وابيها.. دا ما داير ليه درس عصر!
المضحك فعلا انك لم تستطيعي اثبات الكلام الذي نشرتيه بالتركيز على النقطة الجوهرية (كشف العذرية) لأنك لافحة الكلام لفح من واحدة اشترت بمخك حلاوة!
وحين غلبك اثبات الادعاء بقيتي تنططي بكلام لا علاقة له بالموضوع.. مصر… الاستباحة المصرية لمطار مروي .. الشرارة الاولي لهذه الحرب .. انكسار اللجنة الامنية ..الاتفاقات القذرة .. الجبايات.. وغير ذلك من الشطحات التي لا علاقة لها بالسؤال وهو هل تطلب السفارة تحديدا من البنات كشف عذريتهن ام هذا مجرد كلام مشاطات
بالمناسبة انصحك ايضا بعدم الحديث عن ركاكة اسلوب الكتابة!
مش قلنا ليك يا بنت الناس ايه مهنتك المناسبة
للأسف رد الكاتبة على السفارة غير مقنع بل عاجز تماما الموضوع الأصلي هو طلب شهادة العذرية للفتاة وهو ما نفته السفارة لكن الكاتبة لم تفند هذا الحديث من السفارة وتورد ما يثبت صحة ادعائها وهي التي فسرت الماء بالجهد بعد الماء ليس هذا دفاعا عن السفارة فليست لي بها علاقة غير علاقة المواطنين بسفرات بلادهم والحقيقة ان هذا. الاتهام الفظيع والمسئ لنا جميعا لم تتمكن الكاتبة من اثباته وكان حريا بالجريدة التأكد تماما من صحة الادعاء الذي المنا كثيرا قبل ان تشره
هههه كنت قايلو اعتزار لكن يبدوا انك مابتاع اعتزار ومصره علي رائك ومفروض حكومة السودان تقفل ليكم الجريدة كما يفعلوا في الدول الاخر حتي حكومة الجنوب قبل يوميين قفلت جريدة الوطن لانها نشرت شئ مخالف ولكن حكومة الخرطوم ضعيفة ومابتقدر تقفل ليكم الجريدة او ترفع قضيه عليكم بحجة اشانة السمعه وهي ليس كشف العزرية بل العزوابة ولكن يبدوا إن البقر تشابه عليك وماتقدرت تفرق بينهم وانو اخذ السفارة للقروش دا شئ عادي وكل السفارات الاخري بتاخذ قروش علي اي ورقة يحتاجه زول ولكن جمهورية مصر ممكن لو سمعت بي مقالك ترفع قضية تعويض عليكم بجحة اشانة السمعه ولانو الكلام دا ممكن يجيب ليها ناس حقوق الانسان وكيف تسمحوا لانفسكم وتعملوا اختبار للعزرية كيف يعني وسين وجيم ووو وبعدين في كل بلاد العالم لو ماسمعت بية اسمعي اي شهادة وفاء زواج ميلاد جامعية اي ورقة بتمشئ الي السفارة حقتكم وتدفعوا ملايين من الجنهات عشان تطلعي الورق دا مابتمشئ محكمة او قانوني لانو ديل بياخذوا اكثر لانهم برضو هم بتصلوا بي السفارة وبيدفعوا ليها برضو علي كل ورقة ومافي محكمة في بلد اجنبي ممكن تعمل ليك ورق بدون الاتصال علي السفارة حقت بلدك وتكوني حمارة ودفعت مرتين اقرا التويضح من السفارة الظاهر عليك ماقرات https://www.alnilin.com/13335792.htm
ده عربى وين!يازول عليك الله ماتمرضنا مافى زول جابرك تكتب حاجة .. خليتنا ننسى الموضوع الأساسي
ليس دفاعا عن السفارة ، و لكن توضيحا للحقائق المجردة ، و تذكيرا لك أن الرجوع للحق فضيلة ، فالمقالة محل التوضيح استندت إلى خبر من إحدى السيدات بالقاهرة ، و كان لزاما عليك كصحفية قبل تحرير المقالة التحقق من صحة الخبر من السفارة السودانية في مصر، أو أقلاها التحقق من صحة الخبر من مصدر موثوق .
من واقع تجربة عملية معني بها شخصيا، الشهادة موضوع المقالة هي فعلا ” إقرار مشفوع باليمين ” affidavit و تطلبه سلطات الجوازات المصرية في حال كان والدا الطالبة أو أحدهما يرغب في إصدار إقامة بمصر لمرافقة الطالبة . تجدر الإشارة إلى أن إصدار هذا الإقرار و غيره من الوثائق مثل التوكيل و وثائق الزواج من قبل القنصليات السودانية فيه تيسير كبير للجاليات السودانية بالخارج و هو أمر متعارف عليه عالميا و يدخل ضمن الشؤون القنصلية و تقوم به القنصليات عادة .
أما بشأن تساؤلك :
“نسأل ما علاقة الأمر باثبات ان المتقدم لمرافقة الطالبة هو والدها او والدتها ويمكن اثبات ذلك من خلال تطابق الاسماء بجوازات السفر”
فالتساؤل يكشف جهلك بمسألة إنتقال الولاية إلى الزوج بعد الزواج ، و من أجل هذا تطلب سلطات الجوازات المصرية إثبات عدم الزواج بالإقرار المشفوع باليمين ، ليثبت تلقائيا إستمرار ولاية الأب أو وصاية الأم على الطالبة ، و من ثم يحق للوالدين أو أحدهما الإقامة مع الطالبة بمصر .
يقيني أنك لو تناولت هذا الأمر بالمهنية الصحفية اللازمة بعيدا عن تأثير العداوة التي ذكرتيها في مقدمة مقالتك عن ” شهادة العذرية ” لأدركت أن هذا الأمر فيه خدمة و مصلحة كبيرة لكثير من الأسر السودانية التي ترغب في الإقامة في مصر بسبب ظروف الحرب الراهنة ..لكن ” الغرض مرض ” !!!
الاستباحة المصرية لمطار مروي كانت الشرارة الاولي لهذه الحرب اللعينة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
توقعت من الكاتبة الاعتزار ليس فقط للسفارة لكن للمجتمع السوداني الذي ظن البعض ان كل الطالبات السودانيات قد خضعن لكشف العزرية لكن الظاهر ان كرهها تجاوز الحكومة الي المجتمع السوداني نفسه.
الكاتبة اساءت لنفسها ولصحيفتها والسودان فليتها مثلا طرحت الموضوع كاستفسار قبل أن تدخل فيه بتهور وبنوع من البلادة فو الله انا شعرت انها اساءت الي شخصيا ولدي بنتين في مصر. والغريب قالت في المقال انها تحصلت على المستندات التي تثبت ذلك وحين حاضرها ىد السفارة بلعت كلامها وأم تبرز اي مستند دليل على الكذب.
ليت الصحيفة تضع رؤية قراءها في الحسبان انا قريت الموضوع المسيء اكثر من مرة وفعلا لاحظت أخطاء مخجلة من السطرين الاولين ناهيك عن بقية النقال الذي بدل على ضعف وحالة لا تخطؤها العين ..
على الصحيفة ان توقن انه حين تتهم الصحيفة في مهنيتها كالمراة تتهم في شرفها فإذا لم بكن من يكتب موضوعي او كان موسوما بالتوتر او التطرف فعلى الاقل يجب أن بكون لكم مراجعون لجوانب اللغة والتركيب فضلا عن البعد الموضوعي للمقال قبل نشره.
مؤسف آن ياتيك الرد من اي جهة كانت وهو يقدح في مهنتك وصدقك ولا تستطيع الرد.. وبالمناسبة رد السفارة موضوعي وليس به أدنى ركاكة كما ادعت الكاتبة!!
اغبي كاتبة مرت علي هذه الراكوبة. انتي كتبت زورا و بهتانا بانو سفارة السودان بالقاهرة تطالب بكشف عذرية للطالبات لانو في واحدة قالت ليك كدا، كلامك طلع خارم بارم بل الخارم بارم ذاتو احسن من كلامك الغبي الكتبتيهوا بلا استحياء , المفروض تعتذري لقراء الراكوبة علي كذبك ، بالمناسبة في واحد جهلول اسمو هشام عباس شال كلامك الفارغ داك و عرض بيهو في الواتساب، هذا الجهلول بالذات لاتعتذري له لانه اغبي منك .
، عشان ترحمينا و ترحمي نفسك ابعدي من الكيبورد و من الأقلام فهذه الأدوات ليست لك.
كان على الكاتبة الاعتذار لاخطاء مهنية عديدة لازمت نشر الموضوع.
السؤال للصحيفة هل لديها اي قواعد مهنية للنشر عطفا على مقال السيدة صفاء؟
والسؤال لنقابة الصحفيين الا تلزم النقابة صحفها على الالتزام بالقواعد المهنية المرعية بل وتحاسبها وتعاقبها حين تتجاوز تلك الاسس؟
فمثلا حين يتضح ان الصحفي نشر خبرا كاذبا ربما للفت النظر اليه اليس من واجبه المهني الاعتذار وما دور النقابة هنا
هل دورها فقط ان تصدر بيانات حين يكون هناك تجاوز من اي جهة نحو الصحفي أو الصحيفة والسكوت حين تتجاوز الصحيفة والصحفي نحو جهة اخرى:
يا نقابة الصحفيين نذكرك بالقصة الشهيرة لتلك الاعرابية مع شيخ القبيلة الذي اراد ان يتعدى عليها فألجمته ببيت شعر:
يا رجال العلم يا ملح البلد *** من يُصلِحُ الملحَ إذا الملحُ فسد ؟!
الموضوع الاساسى هو حديثك عن ( كشف العذرية ) ولما اتضح انك كاذبة من خلال رد السفارة قمت ( بتشتيت الكورة ) كما يقول الرياضيون.
تتحديث عن اشياء لاعلاقة لها بموضوع العذرية.
يلزمك اعتذار خاص لكل الفتيات السودانيات بمصر واعتذار خاص للسفارة واعتذار للشعب السودانى.
يا صحيفة الجريدة
هل يجوز لاي شخص ان يقول اي كلام عن اي شئ في صحيفتكم دون ان يكون هناك مراجعة لمصداقية الكلام المكتوب>
نشرتم اخبار كاذبة اليس لديكم الشجاعة للاعتذار أو اثبات ما قلتم عن طريق المستندات التي قالت هذه الكاتبة الكاذبة انها حصلت عليها
هذه المرأة هدفها جذب الانتباه حين شعرت ان لا احد يهتم بها، وقبل كدا كما علمت قامت في مؤتمر صحفي بقذف احد المتحدثين بالحذاء لجذب الانتباه اليها رغم انها تسمى صحفية وكان عليها ان تحترم حرية الكلمة.
أنا طالبة ادرس في مصر – والله العظيم مقالها دا ضرسنا عديل ونحن لم نقرأه ولكن تناقلته السن الناس. حسبنا لله ونعم الوكيل
– لا ألوم من طبل اليكي عندما أطلقتي قلمِك على التور هجو الذي يمقته كُلٌ سوداني و لكنك تماديتي و أعجبتك اللعبه التي كان القصد منها الشُهره …
– كان عليكي ان تنبشين اين و ما آل اليه الذي قذف بوش بحذائه في العراق و صنعوا نصباً لحذائه فاحتذيتي حزوه فأصاب ….
– و الان وجهتي فردة حذائك نعمّ حذائك لا قلمك إلي امهاتنا و اخواتِنا و بناتنا لان السيداويات امثالك كلمة إقرار بالعُذريه و ألتي لا وجود إليها إلا في ذِهنك المريض و تُثير غضبهنّ و اشمئزازِهن لا دِفاعاً عنهنّ !!!
– هل تفهمين معني القول المتداول بان الكلب بيجيب اللعنه لصاحبه عندما يعوي (ينبح) في الخلق …
– أستميح الفحل الذي تنتسبين اليه عُذراً لأنني تمنيت لو كان بغلاً (البغل لا يتناسل) حتي ينجب مثلِك…
– و يفشل في تربيتها و تأتيه بالمسبات و الاهانات، و لكنني اجد له العُذر في مثلنا القايل النار تَلِد الرماد !!!
بجد اغضبتي كثير من الناس
يا جماعي والله المرأة دي من زمان مكشكشة رسمي وشعبي وعندها مرض حامد
وهي سعرانة عديل لتحقيق الشهرة ولا تملك اي مؤهلات لذلك
احسن ليك يا بت الناس تتركي مهنة الصحافة دي وتجينا في سوق صابرين في الثورة، جنبنا هناك في اسواق دقلو للكذابين والنصابين والمحتالين، ديل جماعتك ممكن تسترزقي معاهم، اما الصحافة ببح.