د. يوسف الكودة مستشارا للجبهة الوطنية العريضة

الكودة رجل فاهم وله مواقف مشرفة ,,, نتمنى انضمامه لأعلان باريس

لا أعتقد أنه يوجد في جبهة علي حسنين من هو أفهم وأبلغ لسانا وحجة من د / الكودة لذلك فأن قرار تعيينه في منصب مستشار لا يشكل قيمة حقيقية لعمله النضالي وجهده المعرفي وكسبه الفقهي لكل هذا أرجو أن يصعد لمنصب نائب رئيس الجبهة لعموم الفائدة من ذلك واسلمة النضال بمفهوم أهل السودان ( الاسلام المعتدل بلا غلو وتطرف أو نبذ الأخر) لأن ذلك سيكون عامل جزب لكثير من المترددين ويار ريت تتجمع كل هذه الشتات في حاجة واحدة لصالح الحل السياسي بدلا من التشتت والتشرذم ولا نعرف اي الطرف أنجح ( ميثاق الفجر الجديد / وثيقة باريس / رؤية الجبهة العريضة/ أراء وإجتهادات الحركات الثورية) يعني لماذا لا تتجمعون علي الحد الأدني وبغير ذلك سنحصد الثراب في نهاية المطاف

—- وين هذا الفهم والسودان وصل هذه الدرجة من النحطاط في كل شي ——

— الكوده لو كان عندو فهم ناس الانقاذ ماكان لفظوه —–

الوجدان السليم في الإسلام

الشيخ / يوسف الكوده : أحبك الله كما أحببناك .

الشيخ الكوده أنا شخصياً أحترمه لتواضعه وعلمه وشجاعته . وأنا بحب أنصار السنة

وأتمني أن يفكر كل سوداني بعقله وبدقة .

نحنا منذ أن قمنا صوفية … حتى النخاع … ولكن بعد التفكير العميق وجدنا

هنالك أخطاء كثيرة . ويجب أن تلتزم بكتاب الله وسنة نبينا محمد عليه أفضل الصلاة

والتسليم … الأخطاء : التوسل ببعض رجال الدين …ولبس الحجبات والإعتقاد أنها

النافعة ولا نعلم كيف تمت كتابتها وما هو الإتفاق بين الإنس والجن وماهي الشروط ؟؟؟

التى تمت بينهم ؟؟؟

ومن الأخطاء الإيمان بالطلاسم والتبرك بالأموات والإستداء بهم والتمسح بتراب القبور

و سؤال الميت وبإلحاح لقضاء الطلب والحاجه .

الإعتقاد أن الدجال أو الساحر هو الذي يحقق كل الأهداف ولم نسأل أنفسنا هل الكتاب

والسنة تدعوان إلى الإلتفاف حول الدجالين والسحرة ؟؟؟ لا وكلا يجب الإيمان بالله

وملائكته وكتبه وإتباع سنته .

نسأل الله أن يهدينا إلى طريق الرشاد .

بس حزين للعقول الضيقة والتى لا تفكر بعمق ….