قطع للرؤوس وذبح في الشوارع.. هل دخل داعش في حرب السودان؟

“بالأدلة المؤكدة، يشارك تنظيم داعش الإرهابي في حرب السودان، حيث ينتشر مُقاتلوه في شوارع البلاد”، هذا ما كشفته صحيفة “الصيحة” السودانية، بعد إعلان كتيبة “أنصار دولة الشريعة” عن مشاركة التنظيم الإرهابي في الحرب المستمرة منذ عدة أشهر.
الكتيبة نعت من وصفته بنائب أمير الكتيبة مصعب حسن الملقب بأبو أسامة، الذي قُتل في معارك الخرطوم، وهو أمر لا ينفصل عن خروج العديد من السجناء التابعين للتنظيمات المتطرفة كالقاعدة وداعش، بعدما قام عناصر نظام البشير بفتحها أبريل الماضي بعد اندلاع الحرب.
ومن بين الفارين أيضا مقاتلون من جنسيات عربية وإفريقية كانوا أدينوا بجرائم إرهاب سابقة.
وقال الناطق باسم الحرية والتغيير شهاب الطيب لـ”سكاي نيوز عربية”: “ارتباط التنظيمات المتطرفة بالحرب بالسودان هو واضح الآن، وتؤكد الشواهد ذلك”.
واعتقلت قوات الدعم السريع في مايو الماضي، علي الجزولي، أحد قادة تنظيم داعش. وظهر عقب اعتقاله قائلا في فيديو: “كنت أنتمي إلى داعش منذ عهد البغدادي”.
أما “القاعدة” فوجدت حاضنة لها في السودان. فمنذ بداية عهد “الحركة الإسلامية”، ولم تتقطع بعد ذلك العلاقات مع الخرطوم، مما ساهم بوضع اسم البلاد على قوائم الإرهاب الدولية.
ويبدو أن تردي الأوضاع الأمنية ساهم في دخول داعش على خط الحرب في السودان. وأفظع الدلائل ما تم نشره من قبل منسوبين للجيش، وهي فيديوهات لهم وهم يحملون رؤوسا مقطوعة، قالوا إنها لمسلحي الدعم السريع.
وذكر الناطق باسم الحرية والتغيير لـ”سكاي نيوز عربية”: “تجهيزات الجماعات المتطرفة بدأت قبل بداية الحرب”.
وأضاف: “الواقع الآن هو أن مجموعات متطرفة من خارج وداخل السودان، لها دور مهم في الحرب، وفقا لتقارير موثوقة، وهذا مؤشر لتوجه جديد وخطير للحرب الدائرة”.
اى شخص يساعد فى ايقاف جرائم الدارفوريين فى العاصمة والجزيرة فهو مرحب به حتى ولو كان الشيطان نفسه
والله انتم أكثر من اجرم في حق الدارفوريين والسودان بشكل عام.
الان الذي يموت من الطرفين هم الدارفوريين يا عنصري يا جاهل
الله يقطع الدارفورين ودارفور والتبع دارفور للخرطه السودانيه
بس لو كان عندكم مثقال ذرة من الفهم ماكان حا تكتبوا مقال ذي دا…
دي ادانة وطن ذريعة تدخل اممي غاشم لسحق واغتصاب التربة الطاهرة..
استغرب لحدي يومنا هذا انوا لسه مصدقين انوا داعش او ايسس او قاعدة هي مجموعات لنصرة الدين يا عجبي وفقع مرارتي هذه الاجسام الهلامية صنيعة غربية باعترافهم انفسهم من بعض اشرافهم ونحن لسه نشكي وطنا للاجنبي عشان يجو يطلعو دينا وعاملين فيها ساسة و وطنيين..
الفهم قسم ومنو العوض وعليه التوكل
داعش أفضل من الدعم السريع والحريه والتغيير
تبا لكم ياشيوعيه مافي اي داعش في السودان غيركم انتو لأن السودان غير مؤهل لذلك حتى الكيزان تجار دين لاعلاقه لهم التشدد تشددهم فقط بحب المال والسلطه كابقيه الأحزاب السودانيه ومنافقي قحت
معقول العمالة والارتزاق وكراهية الكيزان تصل إلى هذا الحد من الإفتراء والكذب – المرتزقة ديل بعمايلهم دي خلو الشعب أصعب من داعش – صدقوني لو جات داعش نفسها وحاربت المرتزقة ديل نحن حا نرحب بيها رغم إنو داعش دي نظرية طلس ساي
محمد علي الجزولي اعلنها علي الملا هو داعشي وزير الخارجية الحالي ارسل بناته الي ليبيا لممارسة العهر والدعارة بمسمى جهاد النكاح حيث ابناء غير شرعيين وتم استفبالهم. فى مطار وهن يحلمن ابناء الحرام بكل فخر في مطار ، مهرجان استقبال بدون خجل … اللعنة علي موءسسي الجنجويد ومهندسي حروبات الهامش منذ ١٩٥٥، البلد فيها ناس قبل دخول العرب السودان واشباه العرب ، المضحك المهاجرين يحددون من تشادي ومن ونيجيري وووو الاستحوا ماتوا ورجال ماتوا في كرررررري
المهم تتخلص الخرطوم من خيانة الرزيقات والغرابة
داعش ولا جن احمر مرحب
انما أراد الله ان يهزم الكيزان ومن شايعهم من تجار دين ودواعش ومنافقين ويخزهم ويعذبهم بأيادي الاشاوس وينصرهم عليهم ليشف صدور الشعب في كل انحاء السودان .