مغتربون سودانيون يتعرضون للابتزاز والاختطاف والسجن
البرلمان: هبة عبيد
شكا ممثلو الجاليات السودانية بدول المهجر من مشكلات تواجه المغتربين بالخارج بسبب الهجرة غير الشرعية خاصة لأوروبا، وفيما طالبوا بسن تشريعات لمنع الهجرة غير الشرعية.
لجهة أنها تحمل أوجه للاتجار بالبشر، قالوا إن السودانيين يتعرضون للاختطاف والابتزاز والزج في السجون في بعض الدول، وشددوا على ضرورة وضع قوانين تحمي المغتربين بالخارج، بينما كشفوا عن أن «20 %» من السودانيين بالسعودية عطالة. وكشف رئيس الجالية السودانية في أستراليا د. محمد اوشيك خلال لقاء بين ممثلي الجاليات ورئيس البرلمان، عن أن السلطات في أستراليا تلوم الحكومة السودانية بسبب الهجرة غير الشرعية، وقال إن تلك الدول تنتقد السودان بسبب هذا الأمر. من جهته كشف رئيس الجالية في الأردن صلاح دعاك، عن وجود جالية متحركة بحجم كبير هناك وقال إن الأردن يدخلها سنوياً أكثر من «28» ألف مريض.
الانتباهة
دي نتائج عمايل الحكومة في البلد , جوعت وشردت وعنست واحبطت واكفرت الشباب , الدولة خلاص منهارة بكل المقاييس والآ، هي في مرحلة التلاشي , يعني في النهاية السودان حيختفي واي مجموعة تمشي تكون لاجئة او تتطلب جنسية دولة اخري احسن من واقع العذاب , السوداني اصبح يستحمل الذل والمهانة افضل من العيش في عذاب واحباط دائم
يا أخوانا سؤآل (السودانيين وصلوا نيو زيلندا ولا لسع؟؟؟؟)
الناس كلها مهاجر من ارض الوطن الي الدول الاروبيه
لا أدري ماهية الأسس التي بنت عليها الحكومة الأسترالية لومها على الحكومة السودانية، كما يوضح لنا دكتور/ أوشيك هذه الأسس؟؟؟
تخليوا مواطناً سودانياً يخرج من البلاد بتأشيرة عادية إلى أي دولة مجاورة، ومن هناك يحصل على تأشيرة لأندونيسيا، ومن أندونيسيا يحاول ركوب البحر إلى أستراليا. ما هو خطأ الحكومة السودانية في هذه الناحية؟؟؟؟؟؟
فعلا السودانين اصبحوا يفضلوا الذل والاهانة المهاجر ولكن بمقابل التعليم والصحة والحياة لاجئ افضل له من الذل والاهانه فى بلده دون مقابل وابكى يا وطنى الحبيب
محمد اوشيك هو نائب رئس حزب المؤتمر الوطنى فى مدينة ملبورن باستراليا وليست له حتى عضوية فى الجالية السودانية بملبورن المدينة ناهيك عن استراليا . كما انه ليست هناك جالية موحدة للسودانيين بعموم استراليا حتى يدعى تمثيلها. هكذا يتم التدليس والكذب والخداع والفبركة بواسطة أهل المؤتمر الوطنى .. وأتحدى محمد أوشيك ان يتجرأ وينفى ما ذكرت … اختشوا ياعالم يامن تتاجرون بأى شئ عليكم لعنة الله ورسوله . هذا يعكس لكم كيف تم الاختيار لمؤتمر المغتربين والذين يدعون انهم يمثلون السودانيين بالمهجر .. وبالمناسبة المنتمين للمؤتمر الوطنى فى مدينة ملبورن لا يتعدون العشرين فردا من بين آلاف السودانيين فتخيلوا حجم الافتراء
الشيئ المضحك أن غالبية ممثلى الجاليات من أوروبا وأمريكا وكندا هم من ( اللآجئين) السياسيين سابقا وتم إستقطابهم من قبل الحكومة !
يا جماعة ما قالوا ليكم آخر زول يجي طالع من السودان يخت المفتاح تحت كبري النيل
الأزرق ….
بس حزين للسودان … لأن معظم أهل السودان في الستينات كانوا لايعرفون الإغتراب
من أجل المال .
بل كان يغترب عندنا اليمنية والمصريين والشوام … وكان السودان مليئ بالسواح
من جميع دول أوربا خاصة بريطانيا …وبقية السياح من جميع دول العالم ..
كانت الحياة حلوة …والبارات فاتحه …والأندايات شغالة فل …. والمساجد مفتوحة
24 ساعة . وكنا لا نعرف الإغتيالات وجرائم القتل …كان يوجد الجيش …والبوليس …
والبوليس السري فقط .
لا أمن لا مباحث …ولا ..,لا … ونميري كان السبب حتى في تدهور التعليم والكورة
يا حليل السودان في الزمن الجميل …. كان لا حقد ولا حسد .وكان الجنيه السوداني
في كامل عافيته … وكان البرنامج : شغل إنتاج زراعة قطن صمغ …وآخر اليوم
ضحك وترفيه … وليالي حلوة …ونبدأ الصباح بالعمل الجاد والكل حريص في
إتقان عمله وسعداء جداً ….آه …وتاني آه ….