قلل المستشار بقوات الدعم السريع، الباشا طبيق، من تأثير انشقاق القائد في ولاية الجزيزرة، أبوعاقلة كيكل، وانضمامه للجيش السوداني، قائلًا إن كيكل انضم بإرادته وغادر بإرادته.
وقال طبيق على منصة “إكس” إن مسيرة التحرر مستمرة وقطار التحرر إنطلق، وبالتأكيد تكون هناك محطات كثيرة يركب منها أناس داعمين ومقتنعين بالقضية وينزل الكثير في محطات مختلفة.
وأضاف “وما أبوعاقلة كيكل إلا واحدًا من الذين ركبوا قطار التحرر بإرادته وتحدث بملئ فمه أنه اقتنع بقضية قوات الدعم السريع وشارك مع الأشاوس في كثير من المواقع والآن غادر بإرادته مثلما غادر من قبل 480 ضابط عادوا للجيش والأجهزة الأمنية ولم يتأثر الدعم السريع بذلك”.
وتابع “الآن كيكل في طريق الغدر والخيانة ولن يؤثر ذلك في مسيرة قوات الدعم السريع لتحرير السودان من قوى الظلام والإستبداد ودك معاقل الإرهاب والتطرف وتجفيف منابعه في السودان”.
هههه قال طبيز غادر كيكل الدعم السريع كما غادر 480 ضابط الدعم السريع
طيب الفاضل ليكم شنو يا طبيز
نصيحتي للدعامه الاستفاده من العفو المقدم من القائد العام
وعليهم أن يخلعو هذا الكاكي الشؤم عنهم ويضعو أسلحتهم ويعردو
وعفي الله عما سلف
الكوز الملعون كيمو الشهير ب الطووط تبا لك من كوز طووط
الاشاوس جننوكم جن يا طووط
وقريبا ستفحط من بورتسودان انت وبقية الملاعين الكيزان الارهابيين وقادة مايسمي الجيش من كيزان ملاعين جبناء اللهم اذلال اكثر واكثر للكيزان الارهابيين تجار الدين والمخدرات واذلال اكثر الى الكوز الملعون كيمو الشهير ب الطووط
ههههه يا عدو عبيد الكيزان انته لسه فيك روح عشان تتفاصح
ما جنجويدك خلاص اصبحو في الرمق الاخير
والكيزان راكبين راكبين
بس بل راسك وانتظر
كيمو العبيط
هل وافق القائد الأعلى علي كرتي ام لم يوافق
القائد العام كما وصفته أنت هو برهان , فمن القائد الأعلى للجيش ؟؟
فكر يا غبي قبل ان تكتب
علي كرتي ده في خيالك المريض يا مؤودب المنافقين
مش قلنا ليك انت اشتر ومابتفهم وما بجي اليوم تفهم حمار و مفنجض يا سجمان 480 ضابط ديل كانوا منتدبين للدعم السريع لتدريب جنوده عندما كانوا سمن علي عسل قبل ان يصابوا بسوس الكيزان ولكن بعد 15/ابريل وليس مع كيكل رجعوا لوحداتهم في الجيش في اول يوم للحرب.
الفاضل ليهم يا مركوب الكيزان هو ما تراه الآن على أرض الواقع لا ما تسمعه يا قنيط
سيبك من النفاق انت كنت أحد حاملي الاباريق لقوي الظلام و الاستبداد يا كوز يا وسخان…
يا دعامه ويا جنجويد القائد العام أصدر عفوا جديدا لكم استفيدو منو وسلمو أنفسكم واحقنو دماءكم المتبقيه ودماء الشعب السوداني
سلمو اسلحتكم وعردو وبطلو اللياقه والعباطه ههههه
جاتكم القرف
الطبخة كان يعد لها منذ ستة اشهر، وعدهم أن يسلمهم مدنى تسليم مفتاح فتمخض الجبل فولد فأرا وعرد المحارب الشكرى واقربائه على ظهر ثلاث سيارات والنتيجة معركة ذات الكبارى اخرى.
يا طبيق إنت كنت في النظام السابق والآن بتنفخ في قربه ومقدوده
الأخ ظفار … الناس دي مفتكرين الشعب السوداني ذاكرته سمكية و لا ريالتو سايلة معاطننا بفرية محاربة الكيزان و الفلول و بطيخ و أغلبهم كانوا منتمين للنظام السابق…