أهم الأخبار والمقالات

إسماعيل التاج: مُشكلة الحكومة سببها مكتب حمدوك

رهن القيادي بتجمع المهنيين إسماعيل التاج، نجاح الحكومة الانتقالية بتحجيم مكتب رئيس الوزراء د. عبد الله حمدوك، وتحديد صلاحيات واضحة ومُحدّدة لمستشاريه دون التدخل في عمل الجهاز التنفيذي.

وقال التاج في حوار مع (الصيحة) : (أعتقد أن مكتب حمدوك هو أُس المشاكل، وهذه الحكومة لن تنجح ما لم يتم وضع إجراءات لمكتب حمدوك ودوره)، وأضاف: (لا يُمكن لمُستشارين حول حمدوك أن يتحدثوا وينفِّذوا قرارات من صميم عمل الوزراء والجهاز التنفيذي، هذا غير مقبول وغير مسبوق في تاريخ حكم السودان)!!

ودعا التاج، حمدوك لكسر ما أسماها بالعزلة المَفروضة عليه من قِبل مكتبه، وقال: (لا نُريد وزراءً يغلقون الأبواب على مكاتبهم، ولا نُريد لرئيس الوزراء أن يغلق بابه أمام الشعب السوداني، وأن يكسر العزلة التي فُرضت عليه)، ونوه التاج إلى أنّ الحكومة حال عدم مُخاطبتها لمشاكل المواطن من قضايا اقتصادية وأمنية وخدمية لن يُكتب لها النجاح وسوف تُواجه بمعارضةٍ قاسيةٍ من الشارع أولاً، وطالب الحكومة بمراقبة الأسواق وضبط الأسعار بصرامة ووقف المُضاربة بالعملة الصعبة خاصةً الدولار الأمريكي، وأن تعمل على أيلولة كل الشركات والمُؤسّسات الاقتصادية التي تعمل خارج إطار الحكومة بإعادتها لوزارة المالية فوراً دُون تَردُّدٍ.
الصيحة

‫12 تعليقات

  1. عاهرة تتحدث عن الشرف..ما ممكن حرامي وانقلابي داير يوري الناس الصاح من الغلط…. مكتب حمدوك خلو ابدأ بنفسك لأنك أنت ذاتك محتاج للإصلاح يا لص الثورة

  2. انغلاق حمدوك وعذلته عن الشعب مكن الفلول وتحييد الشرعيه الثوريه حتى اصبح الثوار في حالة من الضياع والشك ومناخ المستفيدون منه الفلول وهاهم الفلول يعبثون بعقول الثوار بما يملكون من امكانيات .. لانقلل من جهد السيد حمدوك لكن حمدوك اللان يقيد الثورهخ بجنازير ووحده من يملك المفتاح واذا لم يعجل حمدوك وهو وحده من يملك القرار والتوحد الجماهيري حوله فاصبح كمصباح علاء الدين وحده يملك الحلول والمعجزات وكلنا نعلم زمن المعجزات انتهي سيتحمل وحده مسئولية تفتيت اعظم ثوره في تاريخ السودان وسينقلب عليه اقرب الناس واولهم مستشاريه الذين استحلو جلوس الكراسي وكانهم لم يكونو رفقاء شهداء لاذالت دماء بعضهم على ثيابهم اصبت ثورتنا مرهونه بمواقف حمدوك ومن حوله وحتي اللحظه لاقرارات شافيه لاقرارات ثوريه بل رقاد كامل للمكون العسكرى والفلول ورسالتنا لحمدوك لاتخاف علينا خاف علي مستقبل الوطن

  3. نقبل الموت بسلاح العسكر والامن والجنجويد واي قوه لكن لانقبل الطعن منكم لانقبل الطعنات ممن كانو رفاقنا فى الطريق وكان ذادنا حريه سلام عداله فاذا ضيعتم طريق الثوره واستحليتم الجلوس والبرج العالي فاصبح قرار موتنا وحياتنا ومصير شعبنا بايديكم فاصبح مصير الشعب كطائر بيد طفل شقي رجاء لاتتعلمو الحلاقه فى شعبنا يارفاقنا وتذكرونا ولن ننساكم ذي ماخلتونا فى حالة العصف الذهني انتم مطالبون باخراجنا لاتغامرو بثورتنا ثورتنا لم تاتي لصنع الالم لشعبنا لم تاتي لنسج الوجع من لحمنا اصحو ياتروس

  4. انت شخصيا لو ما كنت من أولاد (المايقوما ) كنت كتبت إسمك بالكامل دون تخفي يا (جو)…نحن والعهد المشؤوم كان ماسك البلد بقبضة من حديد كنا بنكتب اسمنا كامل في الراكوبة كدة (نادر التاج مصطفى) وأتحداك أرجع لأرشيف الراكوبة…فانت واحد من اتنين يا إما ود حرام ما معروف ليك إسم أبو ولا جد…ولا خايب جبان ما عندك لا القدرة ولا الشجاعة على المواجهة (شخصيا أرجح الاتنين)…وعموما و عني أنا شخصيا (بكاتل) عدييييييل كدةلاحقاق الحق ناهيك عن انو دة أخوي وما في زول بقدر (الومني)….انت يا أبن (ال…ر….طة)…”بالدارجية السودانية” وضعك شنو وب(تتع….ص)….”برضو بالدارجية” لمنو….رديت عليك بنفس أسلوبك…وأعتذر بشدة لكل الأحبة قراء الراكوبة…لأنو دة ما أسلوبنا ولا دي تربيتنا….ولكن هذا التافه أجبرني على افحامو…وان عاد عدنا…

    1. ما هذا يا جاهل؟ اخرس! وكيف نعرف أنك ليس من أولاد الحرام؟ هل لأنك سميت نفسك نادر التاج مصطفى؟ اعلم أن جو هذا البذيء كان ممكن يسمي نفسه ياسر صلاح مصطفى، فهل تعتبره في هذه الحالة ابن حلال؟

      1. شكرا يا محترم… نادر دا اخو مولانا فلازم تكون دي لغتو… طالعين من بيت واحد حيجيب الاحترام من وين؟

    2. اولاد المايقوما مالهم يا كوم البذاءة؟ إنت شايف انو لفظة اولاد المايقوما نبذة يا كوم البذاءة؟ أبناء المايقوما اشرف منك ومن اخوك

  5. المشكله تكمن في ان حمدوك يدعم الكيزان! وان كذاب بدليل عدم الشفافيه! بدليل التطبيع وسياسات البنك الدولي ..

    حمدوك عايش في اديس ويعلم مالات سياسات البنك الدولي وقد عاش بها وشاف في كل الدول الافريقيه كيف الشعب غالبيتو جعان وتعبان وهسا عايز “يطبق بعباء ما يحدث هناك” من غير تصرف!!

    الما قاري، بغهم ان الدوله لابد تكون منتجه ولو قليلا قبل هذا السياسات القاسيه، زاد عدد البطاله وقست الحياه جدا..

  6. اُس المشكلة يا مولانا ما في مكتب حمدوك .. اُس مشكلتنا في (( الحسد )) (( الحسد ))(( الحسد )) ما في غيرو ..
    شوفوا ليهو حّل والله بتتحل .
    لو كل زول قدّم للثورة دي او للبلد وما اكثرهم حاجة ولو صغيرونة عايز يستوزر او يلقى ليهو وظيفة او جاه او سلطة يبقى بقينا زي الكيزان و (ازرط) ود الحاصل في البلد .. في ناس قدموا ارواحهم وآخرين (عيونهم) ، والآن هم ليسوا معنا ونحنا نتكاتل ونتكالب على السلطة على الوظايف و الكرفتات والميكرفونات والشهرة !!!!
    امسكوا بتجرد اي مشكلة او اي قرار او اي مبادرة طوال عمر حكومة الفترة الانتقالية هذه ، نجد ان ايً منها لم تستطيع الحكومة تنفيذها وان كانت في مصلحة البلد و السبب المكاجرة و الحلاقيم ، ويقف وراء كل ذلك (( الحسد )) !!!
    يا هو دة ( الاُس) الكبير و يا هو ده سبب المجابدات والخلافات والغُلاط الحاصل و هو العطلّ الحكومة وحيودي البلد الهاوية .

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..