أخبار السودان

لعنة مقابلة صبي الساعة “أحمد”، للبشير تحرمه من ترحيب وإستقبال أوباما منفردا – شاهد الصور

دفع المهاجر السوداني محمد الحسن ، والد “صبي الساعة ” السوداني الأمريكي أحمد مساء الاثنين ثمنا باهظا لبهلوانياته ومحاولته اللعب علي كل الحبال والسفر ” خصيصا” للسودان صحبة إبنه وأسرته للقاء الرئيس البشير في تخطيط متعمد لتسويق الصيت والتعاطف العالمي مع إبنه . هذه الزيارة ، ومارافقها من صور وتغريدات أحمد في توتير ، إعتبرت هنا تجاوزا غير مقبول لخطوط المسموح به في السياسة والعلاقات السودانية الامريكية وكادت أن تحظر احمد وأسرته من زيارة البيت الابيض . وبرغم حميمية الدعوة التي وجهها أوباما لأحمد الشهر الماضي ، ودعوته لاحضار الساعة معه ، فإن البيت الأبيض دخل مبكرا في مسعي تخفيض بل وتهميش أهمية الساعة ( ولم يحضرها أحمد معه ) وحتي وجود الفتي ضمن المدعوين !!! فقد كان ملفتا للنظر خلو خطاب أوباما تماما من الاشارة لأحمد ، بالاسم ، أو للساعة التي أوضحت عشرات التقارير أن أحمد لم يفعل سوي تفكيكها من صندوقها وتفريغ كل محتوياتها في صندوق لأقلام التلوين وأنه لم يقم بإضافة أي جزء يستحق عليه لقب الاختراع أو حتي التطوير أو التجميع . بعد مقابلته للبشير يوم الأربعاء الماضي ، وظهور الأسرة في ضيافة “الرئيس الوحيد في العالم الهارب من العدالة ” كما أوردت الواشنطن بوست ، تبخر كل التعاطف الأمريكي والدولي مع قضية أحمد بل وظهرت حملة أمريكية شرسة لمحمد الحسن ولإبنه الذي بدا كمن يتنكر لجنسيته الأمريكية والولاء للولايات المتحدة متحدثا عن رجوعه “لوطنه” كما وصف السودان في تغريدة له في توتير . يوم أمس وبعد أن خاطب أوباما أكثر من 300تلميذ وأستاذ وأستاذه وجمع كبير من علماء وكالة الفضاء الامريكية ناسا ، قفز أحمد من كرسيه في الصف الثالث وذهب ليزاحم الاخرين لمصافحة أوباما الذي صافحه لثواني لكن الصبي لم يظفر بلقاء خاص كضيف للرئيس ، أو وقوفهما لصورة مشتركة مبتسمين للكاميرا أو ماكان سيحدث لو لم يتم الكشف عن حقيقة مافعله أحمد في الساعة ، أو زيارته للرئيس المحبوس في بلاده . بدا واضحا تحاشي أوباما لأحمد ، تحاشي السليم للأجرب ، بسبب تلك الصورة “اللعينة” مع عمر البشير . خلال الفترة الماضية أظهر النهش الاعلامي لسيرة الاب بعض الجوانب الانتهازية في شخصيته ذات التوجهات الاخوانية والصوفية وتساءل كثيرون عن الثمن الذي يستعد محمد الحسن (ولقبه محمد تكعيب لأن أسمه هذا يتكرر3 مرات ) دفعه مقابل الشهرة من منظور حب الرجل للظهور والاضواء لتحقيق أغراض ومنافع ذاتية محضة .فقد كشفوا عن زواجه من إمرأة أمريكية وتطليقها بمجرد حصوله علي أوراق الإقامة الدائمة ومن ثم الزواج بسودانية ، وافادت تقارير أخري أنه يفاوض الان أحدي شركات العلاقات العامة لتسويق قصة إبنه . وتتفق كثيرا من التحليلات علي خطورة سماحه بتغيب إبنه وهجره لمقاعد الدراسة وهو في عامه الأول في المرحلة الثانوية ، والتجول به بين المؤسسات والملوك والرؤساء ( زيارة فيسبوك وتوتير ومن ثم نيويورك للقاء الملكة الاردنية رانيا والرئيس التركي أوغلو وغندور وكل دبلوماسي سأل عن فرصة للتصوير مع الاسرة ، ومن هناك طار الي قطر طالبا مقابلة الشيخة موزة المسند في مؤسسة قطر ، أو طلبه من الديوان الملكي بالسعودية تبني إستضافتهم للعمرة ..ثم الذهاب للسودان ليومين فقط والرجوع للقاء أوباما
وسيظل السؤال ملحا : كيف سيصبح الصبي محمد مخترعا وعالما فذا وهو لا يداوم في فصول الدراسة ، والاب يشجعه ويفرغه لأخذ الصور مع المشاهير من ملوك ورؤساء والي رواد فضاء وآخرهم رائد الفضاء السابق ، ومساعد مدير البحوث في ناسا ، جون قرشنفيلد ، كما حدث ليلة أمس ؟..سيظل السؤال معلقا الي أن يعود احمد محمد الحسن الصوفي من عالم الاضواء والاحلام الي العالم الحقيقي وفصول الدراسة

[CENTER]


[/CENTER]

تعليق واحد

  1. الكج كجا ،،،وطن بحاله إنت ما،،،بكجك
    والله لو،،، أنا في محل الكج ده،،، بعد كل الذل والمهانه
    التي طالت الولد ده،،،وطالت السودان أمشي أقع في بركه فيها ١٠٠ تمساح جائع.

  2. قلت في تعليق سابق على نفس الموضوع متوقعا ان يصيب رشاش قذارة الجماعة الارهابية المستعمرة صبي الساعة !!
    (وهو استغلال يفوق قامة الجماعة الارهابية المستعمرة لأنه يضعها في معادلة فورية بين الحق الذي هو الواقع !! وبين الباطل في (مجاهدات) الجماعة الارهابية المستعمرة بمحاولات التفلت و (التملص) العاجزة من بين اصابع قبضة الحق !! وهو ما يبصره الكون بأسره ما عدا عيونهم التي أرمدها الفساد !! فلم تعد تبصر إلا ما تركض اليه مدفوعة بغريزة البقاء !! ولم يبق لهم غير هذا !! مع علمهم انهم اصبحوا كالجمل الاجرب يعدي كل من حوله !!!)
    وفعلا اعدى الجمل الاجرب الصبي واصابه في مقتل !! واصبح يبحت عن التقدير بعد ان كان يسعى اليه !!

  3. تصوروا ان السودانيين ومن ينتمي منهم الي هذا التيار الشيطاني الذي لا علاقة له بالدين الاسلامي السمح الحنيف تصورو بالله ان يبلغ بهم الاستهبال هذا الحد
    وبعدين الحل للرجوع او ارجاع السودان والسودانيين الي اصلهم وفصلهم حا يكون كيف ؟

  4. الولد ليس له ذنب وهم بريئ كما الاطفال وكما ظهر في الصورة ومناويئ البشير ليس الطفل شخص يخاصم به البشير-والقوانين امريكا لن تحرم الطفل ووالده من اي حق -حرية الافراد والجماعات من اول اسس قوانين الولايات المتحدة كما صاغه اباء امريكا المؤسسين-المعارضة السودانية -لم يخسر البشير شيئا من عدم مقابلة اوباما للطفل-نرجوا ان لا يعطي الموضوع اكثر مما يستحق.

  5. روى أن عمر بن الخطاب رضى الله عنه عندما أنشأ الديوان كان االمسلمون يأتون إليه لقضاء حوائجهم ولصرف عطائهم (رواتبهم) من الدولة. وفى يوم حضر عمر للديوان وكان يوم صرف للقواعد والأيتام ، ووجد رجلاً معه إبنه ضمن المجموعة فقال له ” يا رجل أصلحك الله هذا الصف للقواعد” فسأله الرجل “ومالقواعد يا أمير المؤمنين؟” فقال له ” القواعد هن من خرج رجالهن فى سبيل الله، وأنت لست منهم، ومن يكون فى سنك لا يكون يتيماً” فقال لعمر ” إذن فأكتب إبنى مع الأيتام وأصرف له عطائه” فنظر أمين المال متحيراً إلى الرجل ثم إلى أمير المؤمنين ليعرف رده، فقال له عمر ” أكتب إبنه مع الأيتام، فمن كان مثله فإن إبنه يتيم”

  6. الواد ما يستاهل لكن يستاهل أبوه الكوز المقدود،، لا تأكل زرعك أخضرا يا هذا وما هكذا تكون التربية.

  7. غايتو الله يكون في عونك يا باش أبوك راجل طلع زول انتهازي وبتاع فرص، ما كان يصبر شويه بالله شايل الولد وحايم بيه الواطه بعدين شنو ماشي بيه للبشير وعامل فيها بهلواني؛ ضيعت الولد الله يجيبك.

  8. علقت فى خبر لنفس الطفل و الاب و هو ليس تعليق انما شى من الاحتمال ان يكون حجم الضرر من جانب الاب اوصل الابن الى حد ان يكون هدفا للفوضى الامريكية من الجماعات العنصرية ضد الاسلام و قد اعتبر معلق اننى افضل ان اقول خيرا او اصمت و انا لم اقلل من شان الطفل و ارفعه بل تعلمون مدى قوة الاعلام الامريكى فى شحن الراى العام المضاد للاسلام و من كل قلبى اقول ليحفظه الله و يرعاه و يفتح بصيرة ابوه

  9. للأسف قضية الطفل أصبحت سياسية وأدت الى الصراع بين المتطرفين في الأديان اللهم انا نعوذ بك من شرورهم وندرأ بك في نحورهم

  10. انتهازية والد الطفل وحبه للشهره ظهرت منذ موافقته الترشح مع البشير فهو جشع انتهازي يحب الاضواء حتي ابنه وكل اسرته كذلك …
    لا شي جديد قاموا به ومخترع الساعه الاصلي لم يجد ذلك الاهتمام
    القصه في تقديري تعاطف وشفقه لتسليم الابن للشرطه بواسطة مدرسته غير ذلك لا اجد شي في الامر ولنكن وآقعيين

  11. الولد ده كان يرقد صوف اول ما شاف بشه لانه وجه بشه يقطع الخميرة من البيت و هذا ما حصل للولد المسكين الما كان عارف انه بشه قطع الخميرة من السودان كله

  12. ليس عدم مقابلة اوباما هي ما يزعج , بل رعونة الأب كما سميتها في الانتهازية و الفرحة الزيادة عن اللزوم بالجد بعض الناس لديهم اساليب غريبة في التعامل مع الاشياء…..

  13. يالصوفي باااالغت ياخ ! راعي الضأن الفي الخلا كان قلت ليهو تمشي تصافح البشير ولا تنتظر الزبائن ح يقول ليك يازول انت مجنون ؟ شن جاب بهائمي للبشير …. كان جاهم زبون اللي ح يبيع لي منو طظ في بشيرك
    [email protected]]

  14. المشكله يا جماعه ان البشير حسب الغباء الذى جائه منحه من الخالق فهم الموضوع غلط كما هو متوقع فأوباما لم يدعو الصبى لانه صنع او إخترع ما عجز عنه الاف الطلاب من أبناء السودانين الذين يدرسون في الكليات العلميه قسم الفيزياء فهؤلاء الطلبه لا يتخرجون من الجامعات التي تلقى بهم الى الشوارع غير مآسوف عليهم دون أن يلتفت اليهم حتى عمداء الجامعات فكل طالب يتعين عليه أن يبتكر او يصنع مشروعا يفضى لنتيجه وقطعا من بينه ساعات واوباما عندما دعى الصبى احمد ذلك لان مدرسته إشتبت فيه وظنت أنه صنع قنبله وحتى لا يشيع الخبر ويصل أجهزة الاعلام ومن ثم يعتبر المواطن الامريكى أن المدرسه أهانته هرع البيت الأبيض ودعته كى تعنزر له ولم تكن الدعوه لكون أن صبيا حقق إنجازا علميا غير مسبوق!! وبصراحه أجزم بأن البشير هو من يجب الاحتفاء به لبلادته وغبائه المتفرد الغير مسبوق !!.

  15. أظهر الآب محمد الحسن الصوفي عدم مسئوليةوانتهازية مغذذة لجني ثمار شهرة أبنه، فطفق يطوف على بلاط الامراء والملوك ويستجدي العطايا والهدايا المالية، مما سيقد أبنه تعاطف ودعم مؤسسات التكنلوجيا الامريكية الاكثر شهرة، ويفقد يذلك طفله فرص كانت ستغير منحياته ومستقبله

  16. حاسيدين ليس الا وما فيش وطنية ولا ترحموا و لا تخلوا رحمة ربنا

    ربنا يحفظك يا احمد رغم كيد الكايدين و رغم حسد الحاسدين

    وموتوا بغيظكم يا كارهي الابداع و العلم و التفوق و النبوغ

  17. قال (.. شخصيته ذات التوجهات الصوفية والأخوانية) في رأي لا علاقة للتوجه الصوفي بالإخوان .. الصوفية في أصلها زهد وصدق وانصراف عن متاع الدنيا إلى ما هو خير وابقى .. هذه هي الصوفية الحقيقية .. (أهل الله أبان مسوحا مي) فهل هذه الصفات أو بعضها ينطبق على الأخوان؟ الصوفية قديمة والأخوان نبت شيطاني ماسوني فكيف تجمع شخصية واحدة بين المتناقضين .. اللهم إلا إذا كانت صوفية مدعاة وليست حقيقية.. سلامي

  18. الموضوع كله يتلخص في والد احمد وليس مقابله البشير حيث الوالد دبر هذه الحادثه باتقان للابتزاز والشهره الكاذبه. والسلطات الامريكيه كشفت اتقان هذا التزوير وربما يتم محاكمته قريبا بدعوة التزوير في امريكا ،والد احمد يلهث وراء الاضواءوالشهره وحتي البرنامج الفكاهي لمحمد موسي في زيارته لامريكا سعي وراءه للظهور من عبره ولا تنسو انه رشح نفسه لرياسه الجمهوريه،والد احمد اساء للدين الاسلامي عامه وللسودانيين خاصه
    ارجو مراجعه الروابط الاتيه https://youtu.be/_kZ93-Sszgs كما ارجو مشاههالرابط
    https://www.youtube.com/watch?v=3RtCJnYKriw

  19. يا اخي حسادة مبالغة
    وصدق الإمام الصادق المهدي حين وصف مرة السودانيين بالكسل والحسد.
    كاتب المقال أفرغ أطنان من الحسد المزمن على الصغير العبقري.
    وكاتب المقال نفسه لن يستطيع مقابلة رئيس الصومال مثلما فعل أحمد العبقري وقابل أوباما رئيس العالم.
    يستحق الصغير أحمد ان نحتفي به بعيداً عن طبيعتنا الموسومة بالحسد.
    الولد عبقري ياخ ويستاهل.

  20. نكتة سريعة:
    قال ليك كان في إخوان أسمهم إسماعيل وأبراهيم وكان أسماعيل دائماً يحقر أبراهيم ويصحي الصباح بدري ويناديهو: يا أبراهيم يا أبراهيم،، فأبراهيم يقول ليهو: أيوة، فإسماعيل يقول ليهو: طز فيك… أبراهيم زعل وزهج وإشتكي لأبوهو فالأب قال ليهو خلاص أعمل في أخوك إسماعيل زي ما بيعمل فيك يعني أصحي بدري وناديهو ولما يرد عليك قول ليهو طز فيك.. قام أبراهيم فعلاً صحي الصباح بدري وقعد ينادي أخوهو: يا إسماعيل يا إسماعيل، فإسماعيل رد عليهو: أنت منو؟ قال ليهو: أنا أبراهيم، فإسماعيل طوالي قال ليهو: طزززز فيك.

    هسع النكتة دي تنطبق علي قصة الولد والبشير وأوباما دي.. أوباما هو أول واحد دعي الولد لزيارته لكن البشير خطف منه الأضواء وقال لأوباما: طز فيك.. وطبعاً الرسالة وصلت تماماً والمغيوظين يموتوا بغيظهم ويمشو يشوفو ليهم علاج لمرض الحسد ده.. وبالمناسبة: الولد والأب أدري بمصالحهم وما محتاجين نصائح من الشعب السوداني ولا الأمريكي.. أب وإبنه ومن حقهم يعملو الدايرين يعملوهو ويقابلو الدايرين يقابلوه.. كدي واحد فيكم يمشي يقابل ليهو رئيس أي دولة عشان يسألوك بسخرية: ومن أنت؟؟.. وحكاية الساعة البيسخرو منها ويبخسوها دي حقو الناس تتذكر لما كانت في سن أحمد كنتو بتلعبو بعلب الصلصة والطين ذي سكان العصر الحجري.. أتركو الحسد فإنه منتن وقذر.. قال المدارس فاتحة قال!! يعني أبوهو ما عارف المعلومة دي وأنتو بتذكروهو مثلاً؟ ياخي مدير المدرسة أصلاً طرد أحمد لكن في مليون مدرسة غيرها وأحمد زااااااتو قال لن يرجع للمدرسة ديك تاني.. يعني الولد طلع راجل حر وكرامته ما بيلعب فيها.. ذي البشير كده يا مساكين.

  21. الوليد ده كان بدرس في مدرسة مش كده!!! طيب ناس المدرسة ما يورونا كيف كان آداءه في المدرسة, هل هو فعلا عبقرى ومتفرد الذكاء, أم الموضوع مبالغة فقط, ماهو لازم يكون في سجل الناس ترجع ليهو.

  22. دا جذء حاد من كوبليهات نشاط وبرامج التنظيمات اليهوديه ودليل صارخ على علاقتها بالمذاهب الفكريه والاحزاب العربيه الاسلاميه

  23. في أمريكا المدارس بنفتح شهر سبتمبر وقصة أحمد دي حصلت يوم 22 سبتمبر يعني يادوب ليهو 3 أسابيع في سنة أولي ثانوي اللي إنتقل ليها من مرحلة المتوسطة ( Grade 9 ) وهسه هو حايم ومسافر بأسابيع أكثر من القضاها في المدرسة وبرضو أبوهو بيتكلم انو ولده ح يدرس في MIT ….فاهمين شنو يعني دا ؟ ده معهد Massachusetts Institute of Technology وهو رقم واحد في العالم قبل هارفارد …..برضه يقول ليك الحساد !!!

  24. اذا هبت رياح السعد فغتنمها هذا ما فعله ابو احمد ليتك لم تفعل حتى لا يصاب ابنك بالغرور وحب العظمة وهو ما زال في سن يافعة وينتظر منه الكثير وجنت على نفسها براقش

  25. يالصوفي ده شنو يازول ؟ حد عااااقل في الدنيا يضيع علي ولده فرصة العمر بأخذ صورة مع الرئيس أوباما ويسافر ويخسر قروش عشان يجي ياخد صورة مع عمر البشير ؟ ياخ كان عاوز تتصور مع البشير أمشي أي جامع عقد في الحرطوم بتلقاهو قاعد وكمان ممكن يديك موبايله عشان تتصور بيهو ويرسل ليك الصورة ……زولنا ده قاعد فااااضي شغل

  26. ياجماعة الخير عندي اسئلة ليكم :
    احمد دا مالو ما ظهر قبال ابوه يجي يترشح للانتخابات الرئاسية المهزلة في السودان!!؟
    اليس غريبا ان يكون الطفل احمد (العبقري الخطير النحرير الشبنحرير) هو ابن هذا الرجل دون سائر كل السودانيين المقيمين في امريكا!!
    ولو صح ان احمد فقط قام بنقل ماكينة الساعة لصندوق جديد فوالله العظيم انا فعلتها في عمر يقل عن احمد بسنوات!!
    تعاطف الامريكان مع احمد اذن ليس لكونه مخترعا انما تعاطف معه لأن الاستاذة ظلمته بشكوكها فيه ليس الا..
    هل تعرفون ما يخترعه التلاميذ الامريكان وهم في عمر احمد ، انكم لاتعرفون شيئا لانكم تفكرون بعقلية متخلفة ترى ما امامها فقط.
    احمد يعتبر طفل عادي امام طلاب مدارس قاموا بعمل مشروعات واختراعات تفوق مافعله احمد بالف مرة
    فعلى سبيل المثال اخترع طلاب عربات تعمل بالريموت كنترول (تصنيع وليس تجميع)
    وصنعوا مسدسات ، وبرامج للحاسب الالي ..الخ
    واحمد هذا حتى لو كان عبقريا كما تظنون وتتوهمون فهو تربية الامريكان ولو عاش به ابوه هنا لكان مثله مثل اطفالنا الببغاوات الذين يرددون مصطلحات التربية الكيزانية ويعجزون عن كتابة اسمائهم ، ولايعرفون التعامل مع الكيبورد حتى تخرجهم من الجامعة

  27. ياسودانييين بطلو الحقد والحسد عليكم الله عشان الله يرفع عنكم البلاوى الانتو فيها دي غيرو ما بانفسكم في ناس دايرين يموتو عديييل كده من الحسد والحقد على الولد وابوهو ياناس الفرصة بتجى مرة فى الحياة والناس فرصتم جاتم واستقلوها بعدين لا يضيركم شى انو ابو احمد جبة اوصوفى ساق ولدو ولافي بيهو كل دول العالم وقابل الروسا والملوك والملكات والشركات وحرم ولدو من الدراسه اظن دى شى يخص الولد وابوهو واسرتة وهم عارفين مصلحة ولدم كويس حتى لو منعهو من الدرسة نهى انتو دخلكم شنو بتاكلو ف لحمهم حرام عليكم بطلو الحسد بعدين كونه ما صنع ساعة وجاب ساعة جديده وفكها وحولة لصندوق اخربرضة شى كويس هسا انتو الكبار ودارسين ومتعلمين فيكم واحد بيقدر يعمل العملو الود دا بطلو تنظير وتحطيم وتكسير مجاديف خلو الخلق للخالق والواحد فيكم يا يقول خير او يصمت والحسد ديما بياكل سيدو واسرت الود احمد ناس كبااار وعارفين مصلحتم وين لوجاهم خير لهم وحدهم والوجاهم شر لهم وحدهم عشان كده اطلعو منها يا حساد يا حقاد على قول الخال السودانيين يحسدو القرد على حمار صلبة الله يهدينا

  28. الموضوع ياجماعة ما مسألة اختراع
    القضية بتاعة احمد هي انه تعرض لمعاملة بها تمييز وعنصرية بسبب الدين والعرق
    امريكا شعرت بالذنب والخجل من هذا الموضوع
    ولذلك يحاول المجتمع ان يخفف علي هذا الطفل سؤ المعاملة التي تعرض لها ,عن طريق الاعتذار
    ومثل هذا التصرف طبيعي وله علاقة بتاريخ امريكا وطبيعة المجتمع الامريكي, وهذه المشاهد تكررت كثيرا في حوادث شهيرة ومعروفة حدثت فيها انتهاكات لحقوق السود او المسلمين فهي ليست خاصة بأبننا احمد
    اما موضوع الساعة وتفكيك الحاجات فهي مسألة تانية , كل العيال يحبو يفككو الاشياء , لكن في امريكا عموما اي محاولة لتعديل شىء, او اي طريقة جديدة في مجال متعلق بالعلوم او التكنولوجيا يجد التشجيع , ويعتبر دراسة , والسبب ان كل شىء له خطوات محددة عندهم, عملية القلب العادية لها طريقة معينة لو غيرت فيها على مسؤوليتك , نجحت تنشر الطريقة في مجلة علمية ويعتبر بحث جديد , الساعة معروفة تم اختراعها , لكن لو غيرت طريقة تركيبها تعتبر مبدع
    مايفعله الاب هنا من طواف علي الرؤساء والمشاهير لتحقيق مكاسب شخصية عيب وبه انتهازية واستغلال لطفولة ابنه, ولايتفق مع خلقنا كسودانيين
    غضب احمد مبرر وتغريداته في تويتر مفهومة , لكن يجب ان يحترم مواطنته وجنسيته الامريكية بمثل مستوى احترامه لجنسيته السودانية , وهذا شىء يجب ان يعرفه عن طريق هذا الاب العجيب!
    بكل تقدير

  29. يعني شنو لو مازار البيت الابيض هو اصل مكة يعني شنو لو ما قابل اوباما وتصور معه اصلو اوباما من اقاربة او من دينه اوملته ياخ خلونا من السطحية بتاعتكم دي

  30. يا حليللك يا الصوفي ضيعته الولد بتهورك وغباءك المركب ده . وكمان قبل كده اترشحته لي رئاسة السودان في الانتخابات المخجوجه . الحمدلله ما فزته كان عملته فينا عمايل اكعب من البشير .هسع في اختبار بسيط في ولدك اليهو من لحمك ودمك ضيعته عليهو مستقبله بتهورك وطمعك وحبك للكاميرا. ابقى رزين انت راجل بلغته من الكبر عتيه خلي الطرطشه والدروشه البتعمل فيها دي واركز في الواطه دي شويه.

  31. كيفما كنتم يولى عليكم، اعتقد أن كثيرين من السودانيين يستحقون أن يحكمهم البشير. جيتنا وفيك ملامحنا

  32. معظم السودانيين أو ربما جميعهم يحبون أن يبرز سوداني في أي مجال ويخطف الأضواء ويكون مصدر فخر لهم. وهذا شعور جيد إذا اقترن باستيعاب الأمور بشكل جيد ووضع تقييم منطقي وغير متحيز وفي النهاية لا يصح إلا الصحيح. الخلاصة أن موضوع الصبي أحمد هو زوبعة في فنجان وأنه ليس مخترعاً ولا يحزنون.

  33. دعونا نقول هنا أن هذا أذكى إبن لأغبى أب.
    بدأت أخاف على مستقبل الفتى وكأن أباه ما زال يبحث عن أمجاد شخصية

  34. ا جماعة تهميش أوباما لأحمد وجميع محاولات تبخيس ما قام به احمد هي أمور مفهومة من يفهم السياسة الأمريكية وكيف تسير الأمور في هذا البلد يستطيع ان يفهم لماذا حدث ما حدث وصحيح لو لم يزور احمد السودان ويلتقي مع البشير لكان أحمد اليوم نجم من نجوم المستقبل في امريكا والسبب في ذلك هو تلك الجهات التي تقف وراء الإعلام الأمريكي والتي تستطيع ان تجعل منك نجم ساطع كما تستطيع ان تجعل منك شخص منبوز ولا أحد يعيرك اهتمام وللاسف هذه هي الجهات التي تتحكم في أمريكا وتتحكم في العالم وهي جماعات الضغط وجماعات المسأسونية وهي جماعات تسيطر عليها الصهيونية من حق احمد ان يزور بلد أباءه ومن حقة أن يشارك اهله في السودان فرحة نجاحه وتفوقه ومن حق والده ان يعتز به ويفخر به وسط اهله وعشيرته ليس في الأوساط الأمريكية والتي اجبرته ظروف الحياة للعيش فيها ولكن هذا لا يعني ان يتخلى عن سودانيته ويبدل جلده بالجلد الأمريكي كما ان ما قام به احمد من زيادة السودان ومقابلة البشير هذا لا علاقة له بكونه طفل نابغة ومخترع يجب ان يقيم احمد بما قدمه من إقتراع وليس بكونه قابل البشير او خلافه ارجو ان لا تنطلي علينا تلك الدعاية المأسونية الصهيونية المقرضة والتي ترفع من ترفع وتزل ومن تزل ويجب ان لا نؤمن بها لاننا نعرف مقاصدها وأخيراً احب ان اذكركم بما فعله اوباما في بداية تولية السلطة في امريكا فقد خاطب الأمة العربية من جامعة القاهرة وحاول بداية صفحة جديدة في التعامل مع العالم العربي وماذا حصل بعد ذلك تصدت له نفس الجهات التي تتصدى الأن لأحد وارسلت له رسالة شديدة اللهجة بأن يبتعد عن هذه المواضيع وان لا يغير في هذا الأمر أي شي إذا كان يريد البقاء كحاكم لأمريكا وهي نفس الجهات التي اغتالت جون كندي ولنفس الأسباب السياسة الأمريكية محددة وواضحة ولا يحق لأي رئيس همها كانت توجهاته ان يحدث فيها أي تغيير وإلا عليه ان يدفع الثمن غالياً وهذا هو نفس الشي الذي فعلة اوباما ففي البداية اشاد اوباما باحمد ودعاه للبيت الأبيض ولكن عندما حدث ما حدث تدخلت تلك الجهات وفرضت على أوباما الأبتعاد عن هذا الصبي الذي حاول الدخول في امور لا تتفق مع أهداف تلك الجهات وبالتالي فهو غير جدير بأن تهتم فيه وتحتفل بمنجزاته امريكا هذا الأمريكا التي يسيطرون عليها ويحددون هم قرارتها ورغباتها ومواقفها سواء كانت سياسية أو خلافه

  35. Bashir has destroyed Jazira project, Sudan airways, and otheer vital projects in Sudan. he killed and displaced thousands of the sudanese people, therefore it is for the best of any who would like to go ahead to keep on
    distance from this man. Now consider Ahmed as burned on the day his hand touched Al Bashir hands.
    Dodo, Nevada

  36. احمد وما ادراك ما احمدو لم يخترع ساعة و تعاطف الامريكان مع احمد ليس بانه مخترع بل معاملته كمسلم وتعامل المدرسة معه كمسلم وليس الا. والسلطات تعلم كل شي عن الساعه من البدايه وانها ليست اختراع وانما منظر الولد الصغير مقيد باﻻغلال كان إدانه لامريكا الذي يفترض انه بلد متحضر وحساسية انه مسلم علي الجاليات اﻻسلاميه والعالم اﻻسلامي واوباما وقع في مصيده تدبير وابتزاز والد الطفل حيث درجت بعض الجاليات الاخري بابتزاز المجتمع الامريكي و مؤسساته المدنيه الخيريه بتدبير بعض الحوادث للابتزاز المادي مثل حوادث التامينات وهلم جرا, والد الطفل هو الذي دبر هذه الشنطه والذي كان يعلم تصرف الاساتذه حيالهاعندما يروها.والمجتمع المريكي جاد في كل شي . واذكر لكم قصه حصلت لجاره صديق بامريكا حيث ذهبت احدي الامهات السودانيات بامريكا لاخذ ابنها من المدرسه ووجدت طفلين يضايقون الطفل في فناء المدرسه وما كانت ان قالت لهم بكل عفويه، اذا ضايقتم طفلي مره اخري سوف اذبحكم واخذت طفلها ورجعت منزلهم و ما كانت الا ساعات حتي جاءت قوه من البوليس مدججه بالسلاح وحاصرت المنزل والقوالقبض علي الام المسكينه وذلك بمجرد قالت كلمه لا تعنيها اطلاقا. فوالد الطفل يعلم كل العلم برد فعل المدرسين والمدرسه عندما يحضر ابنه هذه الساعه.للاسف والد الطفل اساء لمصداقيه الجاليه السودانيه علي اعلي المستويات وهذا هو حب الزات والانانيه والابتزاز اللا اخلاقي والكذب والتلفيق الذي اضر بالجاليات العربيه كما اضر بديننا الاسلامي الحنيف والذي يؤكد بان المسلم لا يكذب وهذا هو السبب الريسي الذي حعل المسؤلين الامريكان بتجاهل اوباما للطفل

  37. هسي لو ما الامريكان والموقف الحصل ده كان في زول سمع بأحمد ولا التفت ليهو؟
    زي ما قالوا الاخوان هو ما أخترع او اكتشف حاجه لكن الموقف الحصل من المدرسة هو الاداهو الشهرة دي.(مع العلم انو في اطفال فعلا اخترعوا حاجات مفيدة جدا وما زول
    عارف عنهم او سمع باساميهم). يعني لو كان في اي دولة تانية ومنهم السودان
    ما في زول كان حيعبرو.
    ونقول للاب مافي داعي تضيع مستقبل ولدك وتخسر الامريكان عشان مصلحتك الشخصية .

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..