موسيفيني يقود وسَاطة بين” الثورية” والحكومة

الخرطوم: شمائل النور
 كَشَفت مَصادر عَليمة عن مُبادرة دَفَعَ بها الرئيس اليوغندي يوري موسيفيني لتقريب شقة الخلاف بين أطراف الصراع في السودان، ونقلت المصادر لـ “التيار” أنّ اجتماعيْن بين موسيفيني وقيادات الجبهة الثورية تمت خلال الشهر الجاري في العاصمة كمبالا، كان الاجتماع الأول نهاية الأسبوع الأول من أغسطس قبيل التوقيع على خارطة الطريق، فيمَا تَواصلت اللقاءات بعد فشل جولة المُفاوضات الأخيرة بالعاصمة الأثيوبية أديس أبابا، وأكّدت المصادر أنّ الحكومة السُّودانية قبلت وسَاطة موسيفيني ودفعت بوفد مُصَغّر للتفاوض مع قيادات الجبهة الثورية، ومن المتوقّع أن تتواصل اجتماعات قيادات الثورية لتقديم رؤيتها للرئيس موسيفيني على أن يدفع بها إلى رئيس الجمهورية عمر البشير، ورجّحت المصادر أن يتم ذلك قبيل منتصف الشهر المُقبل.
التيار




الشعب السوداني بكل شموخه وتاريخه ورجاله ..
هل يعقل ان يرهن مستقبله بين امبيكي . وموسفيني
والله انها المهازل بعينها ..هل وصلنا الى هذا
المستوي من الهوان . رحم الله المحجوب ورفاقه
الأشاوس ..
دا ياسيد يوسف وللاسف اصبح اختيار الكثير من السودانيين بعد ان اصبح الهم الشخصى يطغى على الهم الجماعى فنحن من كنا نحل المشاكل عربيا فى مؤتمر قمة 1967 ونحن من كنا نجمع قيادات حركات التحرير الافريقية ودعمها فى كافة المجالات ولكن وبعد 1985 وعندما لجئنا لدول الجوار فى دعم اسقاط الانظمة فى السودان سقطت ورقة التوت وبدأ الجميع يحاول ان تكون عريان ولابس سديرى للاسف وحلايب ونتؤ حلفا والفشقة اراضى سودانية
الشعب السوداني بكل شموخه وتاريخه ورجاله ..
هل يعقل ان يرهن مستقبله بين امبيكي . وموسفيني
والله انها المهازل بعينها ..هل وصلنا الى هذا
المستوي من الهوان . رحم الله المحجوب ورفاقه
الأشاوس ..
دا ياسيد يوسف وللاسف اصبح اختيار الكثير من السودانيين بعد ان اصبح الهم الشخصى يطغى على الهم الجماعى فنحن من كنا نحل المشاكل عربيا فى مؤتمر قمة 1967 ونحن من كنا نجمع قيادات حركات التحرير الافريقية ودعمها فى كافة المجالات ولكن وبعد 1985 وعندما لجئنا لدول الجوار فى دعم اسقاط الانظمة فى السودان سقطت ورقة التوت وبدأ الجميع يحاول ان تكون عريان ولابس سديرى للاسف وحلايب ونتؤ حلفا والفشقة اراضى سودانية