القضاء والشرطة .. للوطن لا للنظام!!

سيف الدولة حمدناالله
لا يمكن النظر للقرار الذي أصدره رئيس الجمهورية بتعيين الدكتور وهبي محمد مختار رئيساً للمحكمة الدستورية بمعزل عن الحكم الذي أصدرته المحكمة الدستورية بإبطال الحكم الظالم الذي أصدرته محكمة الشرطة بسجن النقيب أبوزيد عبدالله، والذي إنتهت فيه أيضاً إلى تقرير عدم دستورية نظر محاكم الشرطة للجرائم المشمولة بقانون العقوبات، وإعتبار قرارات محكمة الشرطة في حكم العدم وكأن لم تكن، فليس هناك صدفة تجعل الرئيس يقوم بإجراء هذا التعيين بعد يوم واحد من قيام المحكمة الدستورية بإصدار هذا الحكم في المنصب الذي ظل خالياً منذ سبعة أشهر (أبريل الماضي).
هذا الحكم أصاب عقل النظام بلوثة، خاصة وأن الحكم بإبطال قرار فصل النقيب أبوزيد من العمل قد أغرى بالفعل عشرات الضباط الذين تم فصلهم بموجب نفس القانون لرفع دعاوى دستورية للمطالبة بالعودة للعمل، فالنظام يخشى من تنامي موجة الجسارة التي طرأت في صدور الأحكام لتمضي إلى ما هو أبعد من ذلك، وما فاقم هذا الشعور لدى النظام، أنه تزامن مع الحكم الذي صدر بإعدام أحد ضباط الشرطة في قضية الشهيدة عوضية عجبنا، والذي خلّف حالة من التذمر والغضب الشديد عند عدد من ضباط الشرطة بالحد الذي جعلهم يخرجون على قواعد وتقاليد المهنة العسكرية وبما تستلزمه من إنضباط بتقديم مئات من الضباط لإستقالات جماعية عن العمل إحتجاجاً على الحكم القضائي، وبرغم أن مثل هذا السلوك يستوجب المساءلة العسكرية ، فإن موقف قيادة الشرطة قد جاء يحمل تأييداً مبطناً له، إذ قام نائب مدير عام الشرطة بتحرير رسالة رقيقة (نُشرت عبر وسائط الإنترنت) طلب فيها من قادة الشرطة تهدئة الضباط وطمأنتهم بشرح الجهود التي تقوم بها رئاسة الشرطة في سبيل إلغاء حكم الإعدام.
والحال كذلك، لابد أن تكون ردة فعل النظام إخراس هذا الشبل الذي تعلّم الكلام، وهو وصف يصدق على المحكمة الدستورية، حتى أن المرء ليدهش من أين جاءت بمثل الجسارة التي جعلتها تُصدر هذا الحكم الشجاع في شأن إختصاص محاكم الشرطة، بعد أن صمتت على كل الإنتهاكات الدستورية التي ظل يمارسها النظام حتى لم يبق للمواطن حق لم يُجرّب عليه الإنتهاك، فياما قُطعت أعناق، وبُترت أطراف، وأنتهكت أعراض، وقُطعت أرزاق، وأخرست أصوات، وصودرت أموال، لم تنصف فيها المحكمة الدستورية صاحب حق بخلاف صاحب “التيار”، وكيف تستطيع المحكمة الدستورية أن تقوم بالدور المرسوم لها في حين أن تعيين القضاة بها يتم بالمحاصصة !! (عيّن محمد أحمد الطاهر قاضياً بالمحكمة الدستورية لكونه من أبناء شرق السودان، والذي كان يعمل حتى لحظة تعيينه موظفاً بالمملكة السعودية بعد أن ترك العمل بالقضاء بعد خدمة ثلاث سنوات فقط).
في مثل هذه الظروف، لا بد لأي شخص جرى تعيينه في منصب رئيس المحكمة الدستورية أن يُقلق منامه التفكير في السبب الذي جعل النظام يطمئن إليه ويعهد له بهذه المهمة، فالفتاة حين تكون حسناء وبنت أصول لا تكتفي برفض الزواج إذا تقدم لها عريس صعلوك وعاطل، ولكنها تبحث في السبب الذي جعله يتجرأ بالتفكير في الزواج منها في الأساس، ونحن نتمنى أن يخيّب مولانا وهبي ظن النظام فيه، كما نتمنى ألاّ يكون هذا الحكم التاريخي للمحكمة الدستورية “فجّة موت”، فليس بكثير على هذا الشعب الذي صبر على كل هذا الظلم أن يُضحي له قضاة بوظائفهم من أجل أن يستعيد حقوقه الدستورية حتى لو كان ذلك على الورق.
إن الدمار الذي أصاب مرافق العدل بيد هذا النظام كبير وليس من الساهل جبره وعلاجه، ويكفي أن تقوم أجهزة الدولة بطمس معالم الجريمة وإخفائها بدلاً عن السعي للقبض على المجريمين ومعاقبتهم بمثلما حدث بشأن جرائم الإغتصاب التي وقعت مؤخراً بقرية “تابت” في دارفور، وليس هناك ما يُطمئن بتحقيق العدالة لهؤلاء الضحايا، حتى لو تم تقديم المتهمين للمحاكمة، فما أدخله جلال محمد عثمان بالقضاء لا يمكن أن يخرج بالساهل، فهو – القضاء – لا يزال يُمسك بالسنن ويترك الفرائض، فقد طالعت قبل أيام خبراً نُشر على نطاق واسع عن مؤتمر صحفي بمنبر “سونا” لنائب رئيس القضاء عبدالمجيد إدريس أعلن فيه والتعبير لسعادة النائب : أنه ولأول مرة في تاريخ القضاء يتم إختيار قاضي (حافظ عبدالله الطيب) ليتولى إدارة “المراسم والإعلام”، ولا بد أن يكون كثير من القراء قد تابعوا جهود هذه الإدارة القضائية من واقع الأخبار التي تنشرها حول نشاط رئيس القضاء الجديد وآخرها مقابلته لمعالي وزيرة الإتصالات.
هذه مناسبة للقول بأنه لا بد من كبح موجة الغضب الواضحة التي يحملها كثير من أفراد الشعب ضد الشرطة بسبب القسوة التي يمارسها بعض أفرادها في قمع المظاهرات، والصحيح أن نضع أيدينا وقلوبنا مع الشرفاء من إخواننا وأبنائنا بقوات الشرطة، فبينهم كثير من الشرفاء الذين يشاركوننا الأمل وينتظرون زوال هذا النظام، وهم يعانون من هذا النظام بأكثر مما تعاني بقية القطاعات، إذ يمارسون عملهم في ظروف قاسية، ويقوم النظام بإشراكهم في الحروب بدلاً عن الجيش، وقد فقد الكثير منهم أرواحهم أو صاروا في عداد المفقودين، دون أن يكبد النظام نفسه مشقة البحث عنهم أو دفن رفاتهم فحال أفراد الشرطة ليس بأفضل من حالنا، فقد تعرض زملاءهم للتشريد والتنكيل، ويعلمون أن قطار الفصل من الخدمة في إنتظارهم عند كل محطة.
سوف يأتي اليوم الذي تظهر فيه حقيقة أن إخواننا وأبنائنا شرفاء وكاظمين للغيظ الذي في صدورهم، وقد سبقت لنا الإشارة في مقال سابق لحادثة شهدتها بنفسي بطلها أحد ضباط الشرطة، جرت وقائعها خلال ثورة الشعب في أبريل 1985، فبينما كانت الجماهير تهتف في مظاهرات هادرة في نهاية شارع أفريقيا مع التقاطع الذي يؤدي لمستشفى الأسنان، كانت هناك قوة كبيرة من الشرطة تتحفز للهجوم عليهم، وكان على رأسها ضابط برتبة نقيب يجلس داخل سيارة (النجدة)، ثم فجأة قام الضابط بإطلاق نشيد (الملحمة) من مكبرات الصوت الموجودة بالسيارة، ثم إندفع بها وسط المتظاهرين الذين عانقوه وسار بعربته لمسافة طويلة أمام المظاهرة قبل أن ينصرف ومعه جنوده المدججون بالسلاح، وقد كان موقف الضابط هو “الملحمة” الحقيقية التي ألهبت صدور الجماهير التي إندفعت بقوة من منطقة الخرطوم جنوب نحو القصر. (عقب الإشارة لهذه الحادثة في المقال السابق تلقيت رسالة من بطل هذه الرواية وهو الضابط عماد بشير الذي علمت منه أنه تدرج في الشرطة حتى جرى فصله للصالح العام في بداية عهد الإنقاذ).
سيف الدولة حمدناالله
[email][email protected][/email]
شكراً سيف الدولة ..كنا عشرات الآلاف من قراء الراكوبة ننتظر هذا المقال بلهفة لعلمك التام ببواطن أمور السلك القضائي.. وهو أكد الحقيقة التي أشرنا إليها أن لا مخالفة دستورية كما ردد العديد من المعلقين على خبر التعيين .. فالمنصب كان شاغراً منذ أبريل بإستقالة عبد الله محمد عبد الله في قضية تحكيم شركة الأقطان ومتكوت القبضو فيها تلاتة مليارات مع سبدرات
حدثني صديق في السلك القضائي في بورتسودان إنهم ينتظرون تعليقك بفارغ الصبر
لم تخيب ظننا .. مؤكد مثل هذه الكتابات كانت سبب في هذه الإشراقات الحالية في السلك القضائي منذ قضية التيار وعوضية عجبنا وإنتهاءاً بقضية النقيب ..
وجلال الشهير The womanizer حاله مايل وناس على عثمان إنت شخصياً عارف الملفات الماسكنها عليه عشان كده كان لا بيودي ولا بيجيب ..
مع تقديري لفطنتك و كياستك مولانا سيف الا أني أري أن يكون العنوان علي شاكلة :
( القضاء و الشرطة و الجيش … للوطن لا للنظام ) .. خاصة بعد أن تم تشليح القوات المسلحة ( لمصلحة مليشيا الدفاع الشعبي ) بغرض تأمين بقاء النظام !!! حتي ضعفت هي الأخري و وصلنا لمرحلة مرتزقة حميدتي ( الدعم السريع ) للقيام بكافة الأعمال القتالية اللا أخلاقية من قتل و اغثصاب بالاطراف مع حماية العاصمة ( بثلالث ألوية )
شكرا جزيلا اخي سيف فقد كنا منتظرين رأيك حول الموضوع وان تميط لنا اللثام عن تعيينه رئيسا للمحكمة الدستورية وقد فعلت فلك التحية ومثلك يرجى ليوم كريهة وسداد ثغر .
جزاك الله خيرا مولانا سيف فتحليلك مئة فى المئة تحليل صحيح فالبشير الفاسد خاف من ذلك الطفل الذى يحبو وبدأ يتكلم فغد يصبح فجأة ماردا يشكل تهيدا لكرسيه ولممارساتهم فقال لابد من بتر المهدد فى مهده.مولانا سيف صحيح هناك بعض الشرفاء فى الشرطة وفى الجيش ولا أقول الأمن ولكن على قلتهم يرجى منهم الخير وياحبذا لو عملوا حماية بسلاحهم عندما تخرج أمواج الشعب الهادرة لأزالة نظام الفساد والأفساد.
ألا تستحق جريمة تابت اكثر من السطرين او السطر الذي اوردته…أم للحادثة بقية ستطرق إليها لاحقاً؟الصدور موغلة في الغبن والمرارات ادمعت القلوب واصبح الانتقام والتشفي سبيلنا الوحيد لتدراك بقية ماء الوجوه. وبالجد أضحى الموقف لا يحتمل التأجيل وسوف نحمل الاحزمة الناسفة ونجود بانفسنا في سبيل الدفاع عن حرائرنا.
هذا يوم شؤم الإنقاذ سيف الدولة وفتحي الضو في مقالين متجاورين
تحليل موضوعي وكتابة مسئولة مالعادة . شكراً لك مولانا
نعم استاذنا سيف سوف ياتى
اليوم الذى تظهر فيه حقيقه
هذا الشعب المعطاء معلم الشعوب
قاهر الديكتاتوريه عاشق الحريه.
دائما انتظر مقالاتك لاغسل دماغي مما علق به من تعابير اصحاب القيد الصحفي والجداد الالكتروني
شكرا مولانا سيف الدولة حمدناالله
ربنا مايحرمنا من قلمك
قلت لي محمد أحمد الطاهر جاء من السعودية منذ أن كان بها قبل 1989 وعينوه قاضي بالمحكمة الدستورية – حتى لا يخلط الناس هذا الاسم باسم البروف عميد القانون السابق فهذا لا يحتاج لمحاصصة ليكون رئيسا للدستورية ولن يقبل بذلك مع هذا النظام.
سوف يأتي اليوم الذي تظهر فيه حقيقة أن إخواننا وأبنائنا شرفاء وكاظمين للغيظ الذي في صدوره
اطعم الفم تستحي العين انه حال القضاة و ضباط الشرطة والجيش والامن خاصة سلك الضباط عامة الذي تم نشره من العمود رقم 1989/30 الي الان ولو اشرنا الي الرتب الكبيره هم من جماعة تاكل عيش اما صف الضباط والجنود اتتهم الفرصة ليغرفوا من ماعون الشارع ف حادثة 1985 بقيادة جيل الضابط عماد بشير يختلفوا من جيل 1989 المدجن الداجن لا اري ضوء في نهاية النفق لانهم لو كانوا ابناء الشعب الذي يدفع لهم مرتباتهم ويستمتعون بسيارتة في النهاية يجدون الاهانة والبطش انا اشير لما يحدث ب اقسام الشرطة فقط اما القضاء المذبوح لا امل يرجي منه لماذا لا يتم انتخاب رئيس القضاة من القضاة شخصيا بالرغم من انني اعرفهم كلهم اتي بهم التمكين كلهم مختومين بختم الانقاذ في مؤخراتهم
سوف يأتي اليوم الذي تظهر فيه حقيقة أن إخواننا وأبنائنا شرفاء وكاظمين للغيظ الذي في صدوره
اطعم الفم تستحي العين انه حال القضاة و ضباط الشرطة والجيش والامن خاصة سلك الضباط عامة الذي تم نشره من العمود رقم 1989/30 الي الان ولو اشرنا الي الرتب الكبيره هم من جماعة تاكل عيش اما صف الضباط والجنود اتتهم الفرصة ليغرفوا من ماعون الشارع ف حادثة 1985 بقيادة جيل الضابط عماد بشير يختلفوا من جيل 1989 المدجن الداجن لا اري ضوء في نهاية النفق لانهم لو كانوا ابناء الشعب الذي يدفع لهم مرتباتهم ويستمتعون بسيارتة في النهاية يجدون الاهانة والبطش انا اشير لما يحدث ب اقسام الشرطة فقط اما القضاء المذبوح لا امل يرجي منه لماذا لا يتم انتخاب رئيس القضاة من القضاة شخصيا بالرغم من انني اعرفهم كلهم اتي بهم التمكين كلهم مختومين بختم الانقاذ في مؤخراتهم
والله ان راعي الضان في الخلاء يعلم ان نصوص قانون الشرطه التي قضت المحكمه الدستوريه بعدم دستوريتها غير دستوريه ومن صاغها وادخلها في قانون الشرطه لايمت للقانون بصله كنا نتمني يصدر هذا القرار من محاكم المدن والارياف والله ان تخوض المحكمه الدستوريه في هذا الشأن هو تقليل لمكانة وهيبة المحكمه
الفت انتب القرا للاقتباس التالي:
((إذ قام نائب مدير عام الشرطة بتحرير رسالة رقيقة (نُشرت عبر وسائط الإنترنت) طلب فيها من قادة الشرطة تهدئة الضباط وطمأنتهم بشرح الجهود التي تقوم بها رئاسة الشرطة في سبيل إلغاء حكم الإعدام.))
بالله في عربده اكتر من كدا
القضا يقول كلمته رئاسة الشرطة تقوم بالجهود في سبيل إلغاء حكم الإعدام.
اها في صعلكه وقله ادب اكتر من كدا
استاذنا الجليل سيف الدوله نتفهم مراميك وبعد نظرك
لكني شخصيا فاقد الامل في اي جهاز عسكري في السودان ولا أمل لدي في انهم يمكن ان يقفوا مستقبلا في صف الشعب فقد رأيت بعيني كيف يضرب افراد الشرطه المتظاهرين في سبتمبر المجيده وكيف كانوا يقفوا متفرجين والجانجويد تقهر الناس في الأحياء .. وكيف كان الجنجويد يأتون امام مراكز الشرطه ويستعرضون عضلاتهم بعرباتهم المدججه بالسلاح ويغبروهم بالتراب بحركة العجلات الخلفيه في مشهد بغيض فيه رساله للشرطه انكم ليس برجال ونفعل ماعجزتم عن فعله في قمع المتظاهرين
ورأينا كيف الجانجويد يضربون ويقهرون افراد الجيش .. ورأينا كيف افراد الجيش والشرطة يتسترون ويشاركون في اغتصاب الفتيات والنساء في دارفور
هل بعد هذا هناك امل في هذه الاجهزه الفاسده الفاشله؟
التحية لك مولانا سيف الدولة والتحية للعم الضابط عماد بشير، العم عماد بشير هو زميل دراسة مع خالي هاشم الزبير موسى حامد وايضاً هو صديق لوالدي عليه رحمة الله، العم عماد من ابناء بانت، من اسرة كبيرة وعريقة، انسان بمعنى الكلمة ومن ضباط الشرطة الشرفاء،تجمعنا مع اسرة العم عماد ايضاً صلة النسب.
مع مودتي
التحية لك مولانا .
ولكن اعلم ان اي قرار صايب منهذه الشرزمة هو نتيجة لصراعات داخل هذه العصابة . ملحوظة . (كلام الشهيد محمود محمد طه بدأ ينحقق)
فى وطنى السودان لا داعى للوزارات الاتية:
1 وزارة العدل حبث لم يحاكم أى أحد من المسئولين فى قضية فساد فى الخمس و عشرون سنة الماضية الدليل عتى ماذكرت الأقطان مكتب الوالى قضية الهخدرات يا دوسه شوفلك شغلة تانية
2 وزارة الصحة والدليل على ذلك برناهج بنك الثواب كل انواع العمليات تكلف المواطن الملايين
3 وزارة التعليم حدث ولا حرج فى كل زاوية مربوع هدرسة خاصة زي دكاكين اليمانية زمان
اضف الى ذلك رئاسة الجمهورية our president is a lame duck….he couldnt represent us abroad.
الوطن ينزلق نحو هاوية الصوملة. على اهل الراي مخاطبتنا فيما نحتاج للخلاص من عصابة الانقاذ التي مزقت الوطن و قلب المواطن . قتل نهب اغتصابات دعارة كذب ، مفردات انجازات النظام في 25 عام.
على الشباب تكوين خلايا المقاومة المسلحة لاستلام السلطة عند انهيار نظام العصابة ،لتامين الاحياء و الذود عن اعراض اسرنا من اغتصابات الجنجويد المتربصين بالعاصمة.
للقول بأنه لا بد من كبح موجة الغضب الواضحة التي يحملها كثير من أفراد الشعب ضد الشرطة بسبب القسوة التي يمارسها بعض أفرادها في قمع المظاهرات، والصحيح أن نضع أيدينا وقلوبنا مع الشرفاء من إخواننا وأبنائنا بقوات الشرطة، فبينهم كثير من الشرفا.
يا مولانا اختزلت غضب وكراهية الشعب لجهاز الشرطة فى قسوة قمع المظاهرات بس، انت عامل ما شايف ولا داير تكسبهم فى جولة المظاهرات القادمة ، وين الفساد بجميع أنواعه المستشرى فى الشرطة السودانية، الرشوة واغتصاب النساء التعزيب فى الحراسات، وآخر مثال النقيب الفضح الفساد مصيرو كان السجن المثل السودانى بقول ارجة عاطل ما ترجة باطل، العاطل أمكن يشتغل اما الباطل عمرو ما بتغير .
اليس فيكم رجل رشيد
حدث في الخليج
اذكر ذتك ان قام جاسوس ما بالكتابة عنا وتلفيق اكاذيب باطلة وهو لا يدري اننا كنا على رأس حماية البلد 15 سنة سهر الليالي ولا واحد من الذئاب المنتشرة الان كان موجود، انى اعلم لو درى اهل البلد بهذه الافعال الاجرامية التى تمارسهاهنا لا يمكنهم ان يقبلوا ذلك
انها افعال ا
لقد سعدت أيما سعادة بمقال الأخ القاضي سيف الدولة حمدناالله ولعل مصدر سعادتي ينبع من المعقولية التي زانت كافة عبارات المقال ولقد كان العنوان موفقاً وبالطبع نوافقه وبشدة أن الشرطة والقضاء للوطن وليستا للنظام الحاكم وهذا ما ينبغي أن يكون عليه الحال والمآل … نعم فلتتضافر جهودنا كلنا – أخي سيف الدولة – لنزع أسباب الكراهية وكبح جماح موجة الغضب العارمة الموجهة نحو الشرطة ورجالها من قبل بعض أبناء شعبنا الذين يتقاسمون مع أبناء الشرطة أنفسهم الابتلاءات والمحن والظلم والقهر والفقر من لدن النظام الحاكم الآن … الشرطة والقضاء لا يحتملان التسييس أبداً لأن بنيانهما مؤسس على الحيادية والعدالة والشفافية وبث الطمأنينة بين المتخاصمين ولعل شعار الشرطة الذي يعبر عن العين الساهرة واليد الأمينة قد تم دعمه بعبارة سامية قالت ( الشرطة في خدمة الشعب ) وليس ( الشرطة في خدمة النظام الحاكم )ولذا علينا أن ندفع زملاءنا في القضاء والشرطة للايمان بهذه الحقيقة المقدسة – التي يجب أن تتضاءل أمامها كل المغريات الزائلة التي نعلمها جميعاً – مع العمل على تطبيقها حرفياً على مجتمعنا السوداني الذي بات يعاني الاضطراب والتشويش وفقدان الثقة في كل شئ بكل أسف !! ..نعم لقد استخدمت الشرطة في الحروب التي يدور رحاها في الجنوب الجديد الآن وقد تم ذلك منذ الجنوب القديم الشئ الذي انتحى ببعض أهل الشرطة لاستخدام الوسائل القاسية للتعامل مع الجمهور ذي البواعث المتباينة والدوافع المختلفة وأنت وكل المتابعين – تعلمون – أن الشرطة نفسها قد زادت من جرعات التدريب والتأهيل العسكري بصورة كبيرة وهذا يحتاج لميادين للتطبيق والتفريغ لأغراض التعامل مع ثقافة الحرب التي ضربت عقول الشعب السوداني كله وغسلت دماغه بصورة تضاءلت معها الثقافتان القانونية والدينية وثقافة التسامح فاضمحلت جميعاً … نعم لازال الشرفاء من أهل الشرطة يسدون قرص الشمس في رابعة النهار وان حجبت الرؤيا بعض الممارسات الخاطئة ولا زال قدامى أهل الشرطة من الضباط والصف والجنود يموتون في اليوم آلاف المرات تحسراً على ما أصاب الوطن كله من وهن وضعف وتدني مهني وسلوكي وليس الشرطة والقضاءوحدهما !!اذن فإننا ملزمون جميعاً بمد أيادينا الخبيرة لانتشال اخوتنا وزملائنا ومهنتينا في الشرطة والقضاء من وهاد الوحل وعلينا أن نكتب عبر كل المواقع بابراز مواطن الخلل باضاءة مصابيح النصائح الفاعلة بلا تأثير سلبي على عيون المستهدفين حتى لا يُفرض علينا ممارسة أدب العميان ، وعلينا الجهر بالحق في وجه كل من يرى ما لم يره الجمل من رقبته ولكن بالمنطق والمعقولية وكل ذك بقصد مصلحة البلاد والعباد وليس لمصلحة الأنظمة الحاكمة التي استأثرت بنصيب الأسد في افساد هذه الأجهزة واضمحلال دورها الايجابي نحو الوطن والمجتمع… لا أريد أن أكتب شيئاً عن المحكمة الدستورية أو التعمق في بحور القضاء السوداني خشية التطويل ولكن أقول أنَّ ما أوردته عن الزميلين أبوزيد عبدالله وعماد بشير قطرة في محيط الشرطة الوسيع الذي تضج جنباته بتضحيات جنودٍ مجهولين …وللحقيقة فقد أرجعتنا بمقالك هذا للعلاقات المثالية والوطيدة التي كانت سائدة بيننا واخوتنا في القضاء زمانئذٍ قبل أن يذهب ويهاجر الأفضلون من منسوبي القضاء والشرطة بسبب مقاصل الصالح العام القمئ !! .
الفخر بعلًامة العلماء,العالم سيف الدولة حمدنا الله
التحايا العطرة مولانا سيف الدولة؛
وهى كذلك كما أوردتها يامولانا سيف الدولة
ولسان حالي يردد
إنني أؤمن بالشعب
حبيبي وأبي
وبأبناء بلادي الشرفاء
{ أليس الصبح بقريب}
لك من الشكر أجزله
عماد
القضاء
الشرطة
الجيش
الاجهزة الامنية والعدلية
المفوضية القومية للانتخابات
كل تلك اجهزة قومية بقضي الدستور والقانون والعرف بعدم تبعيتها لحزب او طائفة ويحرم على منسوبيها الانتماء الى حزب او طائفة ولو حدث ذلك يكون من قام بذلك قد نكث عن القسم الذي بموجبه تم توظيفه بهذه الاجهزة
لذلك نحذر كل من رمى نفسه في براثن حزب او طائفه فانه سيكون عرضه للمحاكمة عقب الانتفاضة المباركة بتهمة الخيانة للوطن وللقومية السودانية والتشهير به ومنع تقلده اي وظيفة لاحقا بالقطاع العام او الخاص
اصبحت الثقة فى الاجهزة الامنية صعبه جدا
التحية لك مولانا سيف الدولة وانت تجاهد بالكلمة لفضح نظام الانقاذ الضلالي . مطلوب من امثالك وايضا كل قدامى الشرطة والجيش والامن وضع خطة محكمة لانجاح الانتفاضة القادمة بمشيئة الله ، فيمكن الاستفادة من قدامى الشرطة والجيش والامن في اقناع زملائهم الموجودين بالخدمة حاليا وذلك بالانحياز الى الشعب وعدم التعرض له وهذه ليست بدعة انما حدثت من قبل في اكتوبر وابريل . نريد انتفاضة غاية في النظام ، محروسة بالقدامى من المحالين للصالح العام وغيرهم من الشرطة والجيش والامن . الانتفاضة قادمة قادمة قادة بمشيئة الله وذلك لان النظام قد انتهت صلاحيته حتى في الكذب .
مولانا سيق الدولة، أمارس المحاماة منذ 19 سنة ولكن ما يحدث في القضاء في هذه السنوات الأخيرة يشيب له الولدان، ولقد بدأ ذلك بجلال الأول، وإكتمل بجلال الثاني، فوالله لو علم المتقاضون ما يدور في المحاكم في هذه الفترة للجأوا الي الي العدالة الخاصة وتركو محاكم جلال الدين محمد عثمان للترقيات والإمتيازات والأبهه الفارغه، وكنا نستغرب هذا العجز من حماة الحق وحملة مشعل العدل بسيف بتار وعين معصوبه لا تفرق ولا تميز ولكن ما أوصل جلال الدين محمد عثمان العمل القضائي من مدارك السوء لن ترفعه منه الأمنيات الطيبة
1500عام ونحن في ألتخلف والجهل والمرض وألغريب الشاذ من الافعال…!!!لماذا كل هذا ??? لماذا… ? لماذا… ? لماذا لم نستطع ان نأسس ونبني دولة يعمها العدل كل هذه الفترة…??? ونتفوق بالعلم والمعرفة علي بقية ألشعوب…???, 1500 عام ونحن غارقون في الخرافات… نتفاخر بماضي لم يكن لنا ولم نكن جذا منه!!!!…من نحن…وماذا نريد???
لك التحية مولانا سيف الدولة..
المحكمة الدستورية زاااتها في هذا الزمن البائس.. اصبحت زي محكمة “القبائل” في الصومال. (من حيث الشكل والمضمون)..
** ان التصرف الثوري للنقيب وقتها الاخ عماد بشير كان يعني بأن جميع القوات النظامية كانت هي نبض الشعب.. وان القوات النظامية كانت تتسم “بالقومية” وان كل من حضر ذلك الاوان رأي روعة ذلك التلاحم الرائع الذي تم بين القوات النظامية والشارع..
** الان نفول شنو مع المليشيات القبلية والاثنية والجهوية وجنجويد الدعم السريع..
** التحية للاخ عماد بشير.. وكل من وقف موقفا مشرفا من أجل الوطن..
يا ( زول بعرفك تمام ) .. والله أنت لا تعرف عني شيئاً أبداً ولو كنت بمثل هذا العلم والمعرفة لتداخلت باسمك الحقيقي ، فأنت كتبت بأنك تقرأ مقالاتي تصدقني وتشوف عمايلي تستغرب !!! كيف يستقيم هذا !!؟ وما هي عمايلي التي تدعوك للاستغراب وشخصي الضعيف خارج خدمة حكومة السودان وخارج جهاز الشرطة منذ 31 اكتوبر 1996م حيث أعمل الآن متطوعاً لحل قضايا الضباط المتقاعدين عبر اتحاد ضباط الشرطة المتقاعدين مع اخوة وزملاء كرماءوأعمل في زراعة أرضي الموروثة بحجرالعسل … ومن الذي قال لك أنني أرفع الآن رايات النضال والنزاهة !؟ ثم أقول لك اطمئن فليست لدي الرغبة في الدخول في أي تغيير قادم ليس لسبب سوى أنني لا علاقة لي بالسياسة أبداًوكل دفعتي من الشرطة قد غادرت للمعاش وسأظل مستمتعاً بالقراءة والكتابة والتأليف الى ما شاء الله مع قضاء وقت قليل للاطلاع على مثل هذه الترهات التي تكتبها من محبسك …الأخ ( مبارك )أشكرك على المداخلة المفيدة … السيد ( هباش )..لقد وصفتني من داخل مخبئك ب ( المتزحلق الكاذب ) ولعلك تقصد ( المتحذلق )ولا تستطيع نطقها للعلة التي تعانيها وأعرفها وبالطبع الفرق بين الكلمتين يوضح الفارق بيني وبينك أيها الدعيِّ .. المتزحلق هو الذي يجيد التزلق أو التزحلق على الجليد أو الأرض اللينة المنحدرة ولكن قل لي بربك ماذا تقصد بالكاذب وما الذي جمعني بك لأكذب عليك أو تكذب أنت عليَّ !!؟ الواقعة التي ذكرتها بخصوص الشخص الذي ادعيت بأنه قريبك وحجزناه لمدة ثلاثة أيام في بلاغ احتيال ( شيك بدون رصيد )توضح تماماً كذبك وعدم أمانتك فأنا شخصياً وبصفتي رئيس القسم لا أتدخل في البلاغات الجنائية الواضحة المعالم كما أن الشرطة نفسها لاتستطيع حجز أي شخص لمدة تجاوز ال 24 ساعة الا اذا كان يواجه اجراءات أخرى في نفس القسم أو تم الأمر بموافقة النيابة فالأمر من اختصاص النيابة بعد ذلك ولا أعتقد أنك أو صهرك على درجة من الوعي والمسامحة لتتركوا حقكم القانوني الذي هو بطرف النيابة وليس الشرطة !! أنا شخصياً أشك في روايتك هذي وعليك بمراجعة نفسك فقد تكون الأقدار قد أتت بك مع آخرين وأخريات معروفين لرجال المباحث من نواحي ( شيكان ) أو ( رأس الشيطان ).. وأظنك فهمت !!!
المدعو د/صلاح لا تنفعل كثيرا، فاذا رجعت لمدخلاتي لن تجد سيرة لم تحمل له كل هذا المرارات التى لا أعرف سببا لها ,والحمد لله لست بأحمق ولا عنصري مثلك ويا عربي قلتها للاغاظة فقط كما تعلم، ولعلمك فأنا صاحب مبدأ ووزاع ديني مثلك،
ملجوظة:أنذرك بالتوقف ..أجدر أن تقول.. تنصحني بالتوقف. بيدو أنك كنت متعود علي اعطاء الانذارات فلذا لم اندهش. مع مودتي
المدعو د/صلاح لا تنفعل كثيرا، فاذا رجعت لمدخلاتي لن تجد سيرة لم تحمل له كل هذه المرارات التى لا أعرف سببا لها ,والحمد لله لست بأحمق ولا عنصري مثلك ويا عربي قلتها للاغاظة فقط كما تعلم، ولعلمك فأنا صاحب مبدأ ووزاع ديني مثلك،
ملجوظة:أنذرك بالتوقف ..أجدر أن تقول.. تنصحني بالتوقف. بيدو أنك كنت متعود علي اعطاء الانذارات فلذا لم اندهش. مع مودتي
التحية لك مولانا سيف الدولة وانت تجاهد بالكلمة لفضح نظام الانقاذ الضلالي . مطلوب من امثالك وايضا كل قدامى الشرطة والجيش والامن وضع خطة محكمة لانجاح الانتفاضة القادمة بمشيئة الله ، فيمكن الاستفادة من قدامى الشرطة والجيش والامن في اقناع زملائهم الموجودين بالخدمة حاليا وذلك بالانحياز الى الشعب وعدم التعرض له وهذه ليست بدعة انما حدثت من قبل في اكتوبر وابريل . نريد انتفاضة غاية في النظام ، محروسة بالقدامى من المحالين للصالح العام وغيرهم من الشرطة والجيش والامن . الانتفاضة قادمة قادمة قادة بمشيئة الله وذلك لان النظام قد انتهت صلاحيته حتى في الكذب .
مولانا سيق الدولة، أمارس المحاماة منذ 19 سنة ولكن ما يحدث في القضاء في هذه السنوات الأخيرة يشيب له الولدان، ولقد بدأ ذلك بجلال الأول، وإكتمل بجلال الثاني، فوالله لو علم المتقاضون ما يدور في المحاكم في هذه الفترة للجأوا الي الي العدالة الخاصة وتركو محاكم جلال الدين محمد عثمان للترقيات والإمتيازات والأبهه الفارغه، وكنا نستغرب هذا العجز من حماة الحق وحملة مشعل العدل بسيف بتار وعين معصوبه لا تفرق ولا تميز ولكن ما أوصل جلال الدين محمد عثمان العمل القضائي من مدارك السوء لن ترفعه منه الأمنيات الطيبة
1500عام ونحن في ألتخلف والجهل والمرض وألغريب الشاذ من الافعال…!!!لماذا كل هذا ??? لماذا… ? لماذا… ? لماذا لم نستطع ان نأسس ونبني دولة يعمها العدل كل هذه الفترة…??? ونتفوق بالعلم والمعرفة علي بقية ألشعوب…???, 1500 عام ونحن غارقون في الخرافات… نتفاخر بماضي لم يكن لنا ولم نكن جذا منه!!!!…من نحن…وماذا نريد???
لك التحية مولانا سيف الدولة..
المحكمة الدستورية زاااتها في هذا الزمن البائس.. اصبحت زي محكمة “القبائل” في الصومال. (من حيث الشكل والمضمون)..
** ان التصرف الثوري للنقيب وقتها الاخ عماد بشير كان يعني بأن جميع القوات النظامية كانت هي نبض الشعب.. وان القوات النظامية كانت تتسم “بالقومية” وان كل من حضر ذلك الاوان رأي روعة ذلك التلاحم الرائع الذي تم بين القوات النظامية والشارع..
** الان نفول شنو مع المليشيات القبلية والاثنية والجهوية وجنجويد الدعم السريع..
** التحية للاخ عماد بشير.. وكل من وقف موقفا مشرفا من أجل الوطن..
يا ( زول بعرفك تمام ) .. والله أنت لا تعرف عني شيئاً أبداً ولو كنت بمثل هذا العلم والمعرفة لتداخلت باسمك الحقيقي ، فأنت كتبت بأنك تقرأ مقالاتي تصدقني وتشوف عمايلي تستغرب !!! كيف يستقيم هذا !!؟ وما هي عمايلي التي تدعوك للاستغراب وشخصي الضعيف خارج خدمة حكومة السودان وخارج جهاز الشرطة منذ 31 اكتوبر 1996م حيث أعمل الآن متطوعاً لحل قضايا الضباط المتقاعدين عبر اتحاد ضباط الشرطة المتقاعدين مع اخوة وزملاء كرماءوأعمل في زراعة أرضي الموروثة بحجرالعسل … ومن الذي قال لك أنني أرفع الآن رايات النضال والنزاهة !؟ ثم أقول لك اطمئن فليست لدي الرغبة في الدخول في أي تغيير قادم ليس لسبب سوى أنني لا علاقة لي بالسياسة أبداًوكل دفعتي من الشرطة قد غادرت للمعاش وسأظل مستمتعاً بالقراءة والكتابة والتأليف الى ما شاء الله مع قضاء وقت قليل للاطلاع على مثل هذه الترهات التي تكتبها من محبسك …الأخ ( مبارك )أشكرك على المداخلة المفيدة … السيد ( هباش )..لقد وصفتني من داخل مخبئك ب ( المتزحلق الكاذب ) ولعلك تقصد ( المتحذلق )ولا تستطيع نطقها للعلة التي تعانيها وأعرفها وبالطبع الفرق بين الكلمتين يوضح الفارق بيني وبينك أيها الدعيِّ .. المتزحلق هو الذي يجيد التزلق أو التزحلق على الجليد أو الأرض اللينة المنحدرة ولكن قل لي بربك ماذا تقصد بالكاذب وما الذي جمعني بك لأكذب عليك أو تكذب أنت عليَّ !!؟ الواقعة التي ذكرتها بخصوص الشخص الذي ادعيت بأنه قريبك وحجزناه لمدة ثلاثة أيام في بلاغ احتيال ( شيك بدون رصيد )توضح تماماً كذبك وعدم أمانتك فأنا شخصياً وبصفتي رئيس القسم لا أتدخل في البلاغات الجنائية الواضحة المعالم كما أن الشرطة نفسها لاتستطيع حجز أي شخص لمدة تجاوز ال 24 ساعة الا اذا كان يواجه اجراءات أخرى في نفس القسم أو تم الأمر بموافقة النيابة فالأمر من اختصاص النيابة بعد ذلك ولا أعتقد أنك أو صهرك على درجة من الوعي والمسامحة لتتركوا حقكم القانوني الذي هو بطرف النيابة وليس الشرطة !! أنا شخصياً أشك في روايتك هذي وعليك بمراجعة نفسك فقد تكون الأقدار قد أتت بك مع آخرين وأخريات معروفين لرجال المباحث من نواحي ( شيكان ) أو ( رأس الشيطان ).. وأظنك فهمت !!!
المدعو د/صلاح لا تنفعل كثيرا، فاذا رجعت لمدخلاتي لن تجد سيرة لم تحمل له كل هذا المرارات التى لا أعرف سببا لها ,والحمد لله لست بأحمق ولا عنصري مثلك ويا عربي قلتها للاغاظة فقط كما تعلم، ولعلمك فأنا صاحب مبدأ ووزاع ديني مثلك،
ملجوظة:أنذرك بالتوقف ..أجدر أن تقول.. تنصحني بالتوقف. بيدو أنك كنت متعود علي اعطاء الانذارات فلذا لم اندهش. مع مودتي
المدعو د/صلاح لا تنفعل كثيرا، فاذا رجعت لمدخلاتي لن تجد سيرة لم تحمل له كل هذه المرارات التى لا أعرف سببا لها ,والحمد لله لست بأحمق ولا عنصري مثلك ويا عربي قلتها للاغاظة فقط كما تعلم، ولعلمك فأنا صاحب مبدأ ووزاع ديني مثلك،
ملجوظة:أنذرك بالتوقف ..أجدر أن تقول.. تنصحني بالتوقف. بيدو أنك كنت متعود علي اعطاء الانذارات فلذا لم اندهش. مع مودتي