قال رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك إن ديون السودان المتراكمة تصل إلى 60 مليار دولار، معربا عن أمله في هيكلتها أو الحصول على إعفاءات لهذه الديون.
وأكد حمدوك، في كلمته اليوم الخميس خلال مؤتمر “شركاء السودان” المنعقد عبر تقنية الفيديو كونفرنس، أن “علينا المضي قدما في عملية السلام ومعالجة أزمة الديون بجانب أزمة كوفيد-19 فلدينا ديون متراكمة تصل إلى 60 مليار دولار ونأمل في هيكلتها أو الحصول على إعفاءات”.
وأضاف “نود أن ننعش القطاع الاقتصادي وسنتمكن بالتعاون مع شركائنا من إنعاشه”، مشيرا إلى أن “الشراكة ستساعدنا والسودان يمتلك الكثير وسط منطقة تعاني من الصراعات، وربما نمثل الأمل في تلك المنطقة”.
ونوه بأنه يأمل “أن نحقق سلام شامل ودائم، بدون السلام لن تكون هناك استدامة في التنمية والديمقراطية”.
كان الاحرى بحمدوك أن يضيف لتصريحه بتحويل ملف الديون الى لجنة محاسبة مختصة للتحقيق فى مصير هذه الاموال و أين صرفت و من أبتلعها و ذلك توازيا مع جهود الانتقالية فى بحث اعادة هيكلتها.
يجب على الحكومة ان تجبر مايسمى بالراسماليين السودانيين امثال اسامة داؤود الخليفة وعلى ابرسى ومن هو على شاكلتهم ان يدفعوا لانهم استفادوا من الكيزان وكانوا سندا لهم وفتحت لهم ابواب البنوك للاستيراد والتصدير والاعفاءات الجمركية والضريبية …..الراسمالية السودانية عمرها ماكانت نصيرا للحكم المدنى بل مقوضة له الا من رحم ربى ……يجب العمل كما فعل ابومنشار ال سلولى ودفع الامراء المليارات
كل تاجر كل من يتاجر من صغيره لكبيره يدفع الف جنيه ونسميه قرش رد الكرامة ستات الشاي اي زول بعمل ويتفتح حساب في كل بنك ما بالاجبار بل بالحسنى وتتم جدولة الديون واكثر من يدفع يمنح جوايز مميزات اي حاجة لكل مشكلة حل عارفين ان كل زول لو دفع الف بندفع نص مليار دولار عليكم الله التوب بكم ارخص توب ما بخمسة الف خمسة مليون كم توب تاخد المراءة للمناسبة الواحدة ما تفضحونا نشتري الناس ديل احسن والله رازق الطمع والجشع شين وقبيح اقبح حاجة وصلى الله وسلم على رسول الله