أخبار السودان

بعنوان (تجسيد المعارف على منصة الإعدام) .. فيلم عن الأستاذ محمود محمد طه

الخرطوم: الراكوبة

في تصريح خص به “الراكوبة” أوضح الدكتور عبدالله الفكي البشير أن تلفزيون السودان سوف يبث فلماً عن الأستاذ محمود محمد طه بعنوان: (تجسيد المعارف على منصة الإعدام)، وذلك في مساء اليوم الثلاثاء 9 يونيو 2020 في تمام الساعة 6:00 مساء بتوقيت الخرطوم وستتم إعادة البث في نفس اليوم الساعة 11:00 مساء بتوقيت الخرطوم..
كان الفيلم قد أُعد بمناسبة تنظيم جامعة النيلين، عمادة البحث العلمي بالتعاون مع مركز الدراسات السودانية، ندوة فكرية بعنوان: المسلمون وتحديات العصر: السلام والديمقراطية والاشتراكية (نحو فكر إسلامي مستنير)، بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين لاستشهاد المفكر السوداني الأستاذ محمود محمد طه (ذكرى تجسيد المعارف على منصة الإعدام)، وذلك بقاعة المؤتمرات الكبرى بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، الخرطوم، خلال الفترة ما بين السبت 18 – الاثنين 20 يناير 2020م.
تضمن الفيلم مداخلات لأستاذات وأساتيذ من السودان والعراق والأردن وتونس وبلجيكا وأمريكا وكندا وباكستان.

‫11 تعليقات

  1. الذين رفضوا الاعتراف بسلطة ابوبكر وحرقوهم ودفنوهم في مقابر جماعية وبرروا كل افاعيلهم المجرمة والبربرية بالدين وذلك من خلال التلاعب بنصوص الدين وتضليل الجهلة والحمير والخراف. وعليه فإن محمود محمد طه ضحية السقيفة واقطابها التي امتدت آثارها الى يومنا هذا عبر المذاهب المبتدعة التي كانت تستسهل هدر الدماء واراقته ليس من اجل الدين بل من اجل هيكل الكهنوت وقصر الطاغوت. فالسودانيين يتدينون بدين مالك بن انس المشهور بتركه للسنة واعتماده على الرأي والعرف والقياس الظني واستسهاله لدماء الناس. فقد جاء اليه سائل في زمن كان هناك جدل حول خلق القران وقِدَم القران. فاصدر اوامره بقتل السائل فصاح السائل قائلا ان سؤاله ليس قناعة منه بل سمعه في المجتمع وجاء ليتعلم الحقيقية من مالك بن انس. فتخيلوا مدى الظلم والدماء المهدرة عندما يسيطر الكهنوت على شؤون الحياة والمجتمع حيث يوصله الى المراحل التي اوصلت الكنيسة الناس في اوروبا حتى تمردوا على الدين برمته وهذا ما يريده الكهنوت لان الكهنوت المعاصر يعمل ليس فقط في بلاط الطغاة بل بلاط الماسونية التي تحكم من خلف الجدر السلطانية والجبتية والطاغوتية. ولذلك فإن محمود محمد طه ضحية السقيفة وما والتها من المذاهب المبتدعة التي يتعبد بها الجهلة من البهائم والبغال والحمير في مجتمعنا. ومازال المجتمع يتبع كهنوته في شؤون الدين ولن يجد المجتمع من الكهنوت سوى الدين المزيف والمفبرك الذي يستحل الدماء ويدعم الطواغيت من اجل ان يتزوج الكهنوت مثنى وثلاث ورباع ويفتي بقتل الشباب بل وبقتل ثلثي الشعب من اجل ان يستمر ولي نعمته في الحكم ويظل الكهنوت دويبة سوء تمشي على طعامها وتسلح. فإذا لم تتم مراجعة شاملة للدين المزيف الذي يسود المجتمع ويسوئه ويؤذيه فسوف يكون هناك العديد من محمود محمد طه في المجتمع وسيظل الناس اشباه اناس بل بغال يسرجهم الكهنوت ويصرمهم ويركب عليهم. على الناس ان تحُول دون حدوث حالة اخرى من محمود محمد طه وهذا فقط ممكن بواسطة البراءة من اقطاب السقيفة وموالاة اهل بيت النبي ص واله. فاقتلاع جذور المرض افضل من معالجة اعراضه الجانبية. ولذلك يجب على الناس ان تتبرأ من اقطاب السقيفة لان اقطاب السقيفة هم من هندسوا الحال البئيس والكئيب والوخيم الذي يعيش فيه مجتمعنا الان والذي تسيطر عليه نتاجات السقيفة من سلطان ظالم وكهنوت ضال. على الناس ان ترجع الى القران والسنة النبوية الصحيحة واهل بيت النبي ص واله وتواليهم وتتبرأ من اعداءهم. عندها فقط لن تتكرر حالة فكرية تخبطية كحالة محمود محمد طه واذا تكررت فلن يكون مصيرها القتل بل سيتم ترك حسابه على الله تعالى وهذا ما نص عليه القران بآيات كثيرة ومارسه النبي ص واله وكل هذه التفاصيل يمكن التعرف عليها من فصل الردة في كتابي من الرابط:
    http://yeddibooks.com/2018/09/02/%d9%85%d9%86-%d8%b8%d9%84%d8%a7%d9%85-%d8%b6%d9%84%d8%a7%d9%84-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%82%d9%8a%d9%81%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%89-%d9%86%d9%88%d8%b1-%d9%87%d8%af%d8%a7%d9%8a%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%81/

  2. كان إعدام محمود محمد طه خطأ فادحا وان اعدامه هو احد نتاجات سيطرة الكهنة على المنبر وتضليل الطغاة والناس- انا ضد الطرح الديني لمحمود محمد طه لكن اقصى ما يمكن ان يعاقبه الشرع أو المجتمع به هو ان يطلق عليه ضال او زنديق لكن ان يحرمه من حق الحياة فهذا ليس من الله تعالى. فالله تعالى لا يقتل حتى من يسبه او يكفر به او يسب انبياءه او يكفر بهم جميعا. في حقيقة الامر فقد كان كان اعدام محمود محمد طه بسبب سيطرة ارث السقيفة التي تستحل الدماء ليس من اجل الدين وانما من اجل تثبيت كراسي السلطة والمتاجرة بدين مزيف يسيطر على عقل المجتمع الجاهل والمستبغل والمستحمر. فمحمود ليس فقط ضحية نميري او كهنة السودان وانما ضحية السقيفة واقطابها مثل ابوبكر وعمر وعثمان الذين كانوا يقتلون ليس من اجل الدين بل من اجل تثبيت سلطة السقيفة وترسيخ الانقلاب على أهل البيت عليهم السلام. حتى ان حرب ابوبكر على ما يمسى بالمرتدين امثال مسيلمة وغيرهم لم يكن من اجل الاسلام بل من اجل تثبيت سلطة السقيفة المنقلبة لان ابوبكر وعمر وعثمان انفسهم انقلبوا على الاسلام وذلك بمنعهم نشر سنة النبي ص واله بل وقد حرقوا السنة النبوية فأي ارتداد اكبر من هذا بل هو ارتداد اكبر من ارتداد مسيلمة الكذاب نفسه لان مسيلمة لم ينكر الوهية الله تعالى ولم ينكر نبوة النبي ص واله ولم ينكر القران ولم ينكر السنة بل جل ما فعله مسيلمة انه ادعى النبوة وكان هدفه هو هدف ابوبكر وعمر وعثمان؛ الا وهو السُلطة والاستحواذ على الأرض والعرض. بينما حارب ابوبكر وعمر وعثمان ومن سار في خطهم التبيان النبوي الذي هو جزء من القران وحاربوا السنة النبوية التي تبيِّن وتشرح وتفسر القران وهذا جرم اكبر من جرم مسيلمة. فمحمود محمد طه لم يفعل موبقة اكبر من موبقات اقطاب السقيفة. كما ان اقطاب السقيفة حاربوا مانعي دفع الزكاة لابوبكر بالرغم من انهم كانوا مسلمين وجل ما فعلوه انهم لم يقروا بسلطة ابوبكر وكانوا مستعدين ان يدفعوا الزكاة لاهل البيت عليهم السلام لكن حاربهم ابوبكر وقتلهم لان رفضهم دفع الزكاة له سيهز سلطته وجبروته على الناس. كما أن النبي ص واله لم يقتل ولم يسجن ولم يحارب رافض دفع الزكاة ولنا في قصة ثعلبة المثال الواضح. حيث رفض ثعلبة دفع الزكاة للنبي ص واله بل اعتبر ثعلبة الزكاة جزية وتمرد على دفعها للنبي ص واله ومع ذلك لم يحاربه النبي ص واله او يقتله او يسجنه. حتى ان ابوبكر وعمر لم يقاتلوا ثعلبة ليس تمسكا بسنة النبي ص واله بل لأنهم اعتبروه فردا رافضا لدفع الزكاة منذ حياة النبي ص واله ولن يؤثر فيهم بينما حاربوا المسلمين الذين رفضوا الاعتراف بسلطة ابوبكر وحرقوهم ودفنوهم في مقابر جماعية وبرروا كل افاعيلهم المجرمة والبربرية بالدين وذلك من خلال التلاعب بنصوص الدين وتضليل الجهلة والحمير والخراف. وعليه فإن محمود محمد طه ضحية السقيفة واقطابها التي امتدت آثارها الى يومنا هذا عبر المذاهب المبتدعة التي كانت تستسهل هدر الدماء واراقته ليس من اجل الدين بل من اجل هيكل الكهنوت وقصر الطاغوت. فالسودانيين يتدينون بدين مالك بن انس المشهور بتركه للسنة واعتماده على الرأي والعرف والقياس الظني واستسهاله لدماء الناس. فقد جاء اليه سائل في زمن كان هناك جدل حول خلق القران وقِدَم القران. فاصدر اوامره بقتل السائل فصاح السائل قائلا ان سؤاله ليس قناعة منه بل سمعه في المجتمع وجاء ليتعلم الحقيقية من مالك بن انس. فتخيلوا مدى الظلم والدماء المهدرة عندما يسيطر الكهنوت على شؤون الحياة والمجتمع حيث يوصله الى المراحل التي اوصلت الكنيسة الناس في اوروبا حتى تمردوا على الدين برمته وهذا ما يريده الكهنوت لان الكهنوت المعاصر يعمل ليس فقط في بلاط الطغاة بل بلاط الماسونية التي تحكم من خلف الجدر السلطانية والجبتية والطاغوتية. ولذلك فإن محمود محمد طه ضحية السقيفة وما والتها من المذاهب المبتدعة التي يتعبد بها الجهلة من البهائم والبغال والحمير في مجتمعنا. ومازال المجتمع يتبع كهنوته في شؤون الدين ولن يجد المجتمع من الكهنوت سوى الدين المزيف والمفبرك الذي يستحل الدماء ويدعم الطواغيت من اجل ان يتزوج الكهنوت مثنى وثلاث ورباع ويفتي بقتل الشباب بل وبقتل ثلثي الشعب من اجل ان يستمر ولي نعمته في الحكم ويظل الكهنوت دويبة سوء تمشي على طعامها وتسلح. فإذا لم تتم مراجعة شاملة للدين المزيف الذي يسود المجتمع ويسوئه ويؤذيه فسوف يكون هناك العديد من محمود محمد طه في المجتمع وسيظل الناس اشباه اناس بل بغال يسرجهم الكهنوت ويصرمهم ويركب عليهم. على الناس ان تحُول دون حدوث حالة اخرى من محمود محمد طه وهذا فقط ممكن بواسطة البراءة من اقطاب السقيفة وموالاة اهل بيت النبي ص واله. فاقتلاع جذور المرض افضل من معالجة اعراضه الجانبية. ولذلك يجب على الناس ان تتبرأ من اقطاب السقيفة لان اقطاب السقيفة هم من هندسوا الحال البئيس والكئيب والوخيم الذي يعيش فيه مجتمعنا الان والذي تسيطر عليه نتاجات السقيفة من سلطان ظالم وكهنوت ضال. على الناس ان ترجع الى القران والسنة النبوية الصحيحة واهل بيت النبي ص واله وتواليهم وتتبرأ من اعداءهم. عندها فقط لن تتكرر حالة فكرية تخبطية كحالة محمود محمد طه واذا تكررت فلن يكون مصيرها القتل بل سيتم ترك حسابه على الله تعالى وهذا ما نص عليه القران بآيات كثيرة ومارسه النبي ص واله وكل هذه التفاصيل يمكن التعرف عليها من فصل الردة في كتابي من الرابط:
    http://yeddibooks.com/2018/09/02/%d9%85%d9%86-%d8%b8%d9%84%d8%a7%d9%85-%d8%b6%d9%84%d8%a7%d9%84-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%82%d9%8a%d9%81%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%89-%d9%86%d9%88%d8%b1-%d9%87%d8%af%d8%a7%d9%8a%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%81/

    1. د عبدالرحمن محمد نور يدي ، عندي ليك رد واحد وبسيط جدا…محمود كافر أنكر الصلاة وادعى الرسالة و فتن الأمة بتفاسير خارجة عن الفهم الحقيقي للدين الاسلامي ومضللة … وحكمت عليه المحكمة بالردة مرتين و نفذ المرحوم جعفر نميري بسلطته كولي أمر الحكم… نقطة وانتهى الأمر…

      1. انت حمار والعمل فيلم محمود محمد طه حمار والخلاهم يعرضوهو في التلفزيون حمارين يا بجم انت عندك ثورة لسه ما استقرت في الحكم العسكر دايرنها تسقط الكيزان كل مارقين بي سبب وبلا سبب دايرنها تسقط داخل تحالف قحت واحدين دايرينها تسقط وسط المخاطر دي كلها تجي تعرض لينا فليم عن محمود ولسه نص الناس دي وعيها مغبش تلاتين سنة دايرنو اقدر يفرقو بين الصراع الفكري والسياسي ويتقبلو افكار محمود اويصمدو او يلقوا رد لي دعاية الكيزان البتردد في نقاش فكري كتب له ان يدوم اكثر من اربعين سنة في حين منع اتباع محمود من الرد وتكوين الحجة المناسبة التي تجد قبول عند الشارع تكون حمار دبازاوي كمان لمن تعرض فيلم زي ده في الوقت ده ياخي انتظر لمن الثورة تكتمل ونصل الانتخابات ونكون حكومتنا الدايمقراطية مش تسو فيلم انشاء الله تبحتو من الواطة خلاص يعني غلبكم الصبر ما انتو صابرين ليكم ستين سنة علي الكتم الجد شنو لاحقين شنو ولا شيلو امشو اعرضو في الحدث ولا روتانا وتعالوا كلمونا الدش ده بجيب اي قناة بنمش هناك نحضرو وان نفع معانا كلامكم بنباريكم وان ما عجبنا اهو يعدي يلحق اخواتو بس اختو لينا تلفزيون السودان ده عليكم الله لانو الفيهو مكفيهو. اسع كان عرضتو في الحدث ولا الحرة ولا الجزيرة ما انت يا عبدالله الشيخ البشير قاعد في قطر اتو قايلين اكان في واحد بفتح خشمو هه كلهم قابضين من هنا وهناك والله طوالي اقفلوا منهم البلف

  3. من يكون هذا الجاهل السفيه عبدالرحمن محمد
    المسبوق إسمه بصفة دكتور حيث يكتب عن الإسلام ،
    وهو أجهل الناس بالإسلام ، ويتهم أبابكر الصديق
    وعمر بن الخطاب بأشنع القول، وذلك بدون مناسبةٍ ، وفى معرض حديثٍ عن عن جريمة قتل محمود محمد طه :يقول هذا الجاهل “ فمحمود ليس فقط ضحية نميري او كهنة السودان وانما ضحية السقيفة واقطابها مثل ابوبكر وعمر وعثمان الذين كانوا يقتلون ليس من اجل الدين ، بل من اجل تثبيت سلطة السقيفة ،وترسيخ الانقلاب على أهل البيت عليهم السلام ، حتى ان حرب ابوبكر على ما يسمى بالمرتدين امثال مسيلمة وغيرهم لم يكن من اجل الاسلام بل من اجل تثبيت سلطة السقيفة المنقلبة ، لان ابوبكر وعمر وعثمان انفسهم انقلبوا على الاسلام ، وذلك بمنعهم نشر سنة النبي ص واله ، بل وقد حرقوا السنة النبوية فأي ارتداد اكبر من هذا، بل هو ارتداد اكبر من ارتداد مسيلمة الكذاب نفسه ، لان مسيلمة لم ينكر الوهية الله تعالى ولم ينكر نبوة النبي ص واله ولم ينكر القران ولم ينكر السنة ، بل جل ما فعله مسيلمة انه ادعى النبوة وكان هدفه هو هدف ابوبكر وعمر وعثمان؛ ، الا وهو السُلطة والاستحواذ على الأرض والعرض. بينما حارب ابوبكر وعمر وعثمان ومن سار في خطهم التبيان النبوي الذي هو جزء من القران وحاربوا السنة النبوية التي تبيِّن وتشرح وتفسر القران ، وهذا جرم اكبر من جرم مسيلمة . “
    ونقول لهذا الجاهل إن أشد الناس كفراً قد يكون لديه من الخلق والأمانة والشرف ما يعصمه عن الطعن
    فى سيرة أنبل وأشرف صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم ، المشهود لهم بالفضل والنزاهة والعدل
    حتى من غير المسلمين ، وذلك بوصفهم شخصيات عظيمه الأثر فى التاريخ الإنساني .
    أمًا ما يدعيه هذا الجاهل عن محمود محمد طه ، فمردودٌ عليه ، لأن محموداً رحمه الله كان رجل فكرٍ ونزاهة ، ومهما كان الأمر فإن محمودمحمد طه أشرف وأكرم وأنبل من الجاهل عبدالرحمن محمد هذا ، بمراحل ضوؤيه . والله المستعان ،ولا حول ولا قوة إلا بالله.

  4. اسال الله العلي القدر ان يغفر لنميري جميع ذنوبه قصاد حسنة واحدة الا و هي اعدام هذا الشخص. ان شاء الله اول ما يتم انتخاب حكومة تمثل الشعب السوداني ان شاء الله تكنس هذا التضليل الى مزبلة التاريخ. وعو الناس و نسال الله الثبات على الحق.

  5. كتاب رائع وشامل ويعد أول بحث علمي معرفي محقق وموثق يوضح ضلال محمود محمد طه الضلال الذي استقى منه امثال محمود محمد طه ضلالهم
    https://www.noor-book.com/%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8-%D9%85%D8%AD%D9%85%D9%88%D8%AF-%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%B7%D9%87-%D9%81%D9%84%D8%AA%D9%87-%D9%85%D8%B9%D8%A7%D8%B5%D8%B1%D9%87-%D9%85%D9%86-%D9%81%D9%84%D8%AA%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%82%D9%8A%D9%81%D9%87-pdf

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..