الصورة من اتفاقية المصالحة الشهيرة بين المعارضة السودانية (اتفاقية بورتسودان)، بين جعفر نميري والصادق المهدي 1977

تعليق واحد

  1. التعليق المصاحب للصورة خاطي.

    أولا، ليست هناك وعلى الاطلاق اتفاقية تسمى باتفاقية بورسودان وانما هي “لقاء بورتسودان” والذي كان بين الشخصين الظاهرين في الصورة.

    ثانيا، لقاء بورتسودان تم في سفينة راسية في البحر كان فيها المهدي ينتظر نميري بعد أن ودع الأول الاهل والسند في لندن بصلاة استخارة ميمما شطر بورسودان (بحسبه)، وبناء على ذلك فإن الصورة المنشورة ليست هي للقاء السفينة في بورسودان، وإنما هي في قصر الشعب (الجمهوري حاليا) عقب عودة المهدي للخرطوم مصالحا.

    “المصالحة الوطنية” ملف ناقص المعلومات لكامل صفحاته ووقائعه، ولكن ما يمكن أن يعرف عنه (ما شوية). هذا الموضوع أكثر السير التي لا يطيق المصالح الحديث عنها ونقصد به الصادق المهدي.

    لكن، مش على كيفه.

  2. التعليق المصاحب للصورة خاطي.

    أولا، ليست هناك وعلى الاطلاق اتفاقية تسمى باتفاقية بورسودان وانما هي “لقاء بورتسودان” والذي كان بين الشخصين الظاهرين في الصورة.

    ثانيا، لقاء بورتسودان تم في سفينة راسية في البحر كان فيها المهدي ينتظر نميري بعد أن ودع الأول الاهل والسند في لندن بصلاة استخارة ميمما شطر بورسودان (بحسبه)، وبناء على ذلك فإن الصورة المنشورة ليست هي للقاء السفينة في بورسودان، وإنما هي في قصر الشعب (الجمهوري حاليا) عقب عودة المهدي للخرطوم مصالحا.

    “المصالحة الوطنية” ملف ناقص المعلومات لكامل صفحاته ووقائعه، ولكن ما يمكن أن يعرف عنه (ما شوية). هذا الموضوع أكثر السير التي لا يطيق المصالح الحديث عنها ونقصد به الصادق المهدي.

    لكن، مش على كيفه.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..