الصورة من اتفاقية المصالحة الشهيرة بين المعارضة السودانية (اتفاقية بورتسودان)، بين جعفر نميري والصادق المهدي 1977

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
الله يرحمهم الاتنين
الصادق المهدى مدمن اتفاقيات وفى نفس الوقت مدمن(خستكات).
التعليق المصاحب للصورة خاطي.
أولا، ليست هناك وعلى الاطلاق اتفاقية تسمى باتفاقية بورسودان وانما هي “لقاء بورتسودان” والذي كان بين الشخصين الظاهرين في الصورة.
ثانيا، لقاء بورتسودان تم في سفينة راسية في البحر كان فيها المهدي ينتظر نميري بعد أن ودع الأول الاهل والسند في لندن بصلاة استخارة ميمما شطر بورسودان (بحسبه)، وبناء على ذلك فإن الصورة المنشورة ليست هي للقاء السفينة في بورسودان، وإنما هي في قصر الشعب (الجمهوري حاليا) عقب عودة المهدي للخرطوم مصالحا.
“المصالحة الوطنية” ملف ناقص المعلومات لكامل صفحاته ووقائعه، ولكن ما يمكن أن يعرف عنه (ما شوية). هذا الموضوع أكثر السير التي لا يطيق المصالح الحديث عنها ونقصد به الصادق المهدي.
لكن، مش على كيفه.
التعليق المصاحب للصورة خاطي.
أولا، ليست هناك وعلى الاطلاق اتفاقية تسمى باتفاقية بورسودان وانما هي “لقاء بورتسودان” والذي كان بين الشخصين الظاهرين في الصورة.
ثانيا، لقاء بورتسودان تم في سفينة راسية في البحر كان فيها المهدي ينتظر نميري بعد أن ودع الأول الاهل والسند في لندن بصلاة استخارة ميمما شطر بورسودان (بحسبه)، وبناء على ذلك فإن الصورة المنشورة ليست هي للقاء السفينة في بورسودان، وإنما هي في قصر الشعب (الجمهوري حاليا) عقب عودة المهدي للخرطوم مصالحا.
“المصالحة الوطنية” ملف ناقص المعلومات لكامل صفحاته ووقائعه، ولكن ما يمكن أن يعرف عنه (ما شوية). هذا الموضوع أكثر السير التي لا يطيق المصالح الحديث عنها ونقصد به الصادق المهدي.
لكن، مش على كيفه.
7/7/1977 يوم مشئوم.