زيادة رواتب أساتذة الجامعات بالسودان
كشفت وزيرة التعليم العالي السودانية سمية أبوكشوة، عن تعديلات في الهيكل الراتبي للأستاذ الجامعي سيتم تطبيقها في القريب العاجل. وقالت إن المجلس الأعلى للأجو، أوصى وزارة المالية بالموافقة على مقترح تحسين شروط الخدمة لأعضاء هيئة التدريس.
وقالت أبوكشوة في اجتماع المجلس القومي للتعليم العالي، إن هناك جهوداً متواصلة وخطوات ستتخذ لاستكمال بقية الإجراءات التي سيعقبها تطبيق هيكل راتبي جديد للأستاذ الجامعي في القريب العاجل.
وأشارت إلى أن الوزارة اعتمدت التقديم الإلكتروني للقبول بمؤسسات التعليم العالي، والذي يمثل البداية الحقيقية للحكومة الإلكترونية حسب تعبيرها.
وقالت أبوكشوة إن الفترة السابقة شهدت توسعاً أفقياً ورأسياً في مؤسسات التعليم العالي، بعد القرارات الصادرة بإنشاء جامعات الجنينة والضعين والخليفة عبدالله، إلى جانب إنشاء كليات الطب في كل من جامعة نيالا والدلنج والنيل الأزرق.
من جهته قال مدير جامعة أم درمان الإسلامية حسن عباس، إن الاجتماع المنعقد بجامعة أم درمان الإسلامية، ناقش عدداً من القضايا التي من بينها التقديم الإلكتروني، وقضايا تمويل مؤسسات التعليم العالي، وهجرة أساتذة الجامعات، إلى جانب متابعة توصيات الاجتماع السابق.
شبكة الشروق
الزيادة كم يا سعادة الوزيرة؟
بئس الأجندة يابني كوز،تناقشون امورا تافهة تجاوزها الزمن، التقديم الالكتروني وغيره. اين هي الجامعات ؟ وأين الأساتذة الأكفاء؟ خسئتم
وقالت أبوكشوة إن الفترة السابقة شهدت توسعاً أفقياً ورأسياً في مؤسسات التعليم العالي، بعد القرارات الصادرة بإنشاء جامعات الجنينة والضعين والخليفة عبدالله، إلى جانب إنشاء كليات الطب في كل من جامعة نيالا والدلنج والنيل الأزرق.
الم يحن الاوان لايقاف القرارات الرعناء التي لن تزيد التعليم العالي الا خراباً, اين موقومات انشاء جامعة او كليات طب جديده؟ من نخدع ؟ انفسنا ام العالم ؟ لقد كانت الشهادة السودانية – فضلاً عن الجامعية_ مقيمه ومحترمه خارج السودان يوم كان الاهتمام النوعي يسبق الكم, اما وان التعليم العالي قد دخل في نفق مظلم نرجوكم لاتجهزوا علي ما تبقي منه عسي ولعل الحال ينصلح يوماً ما “ولحدي هنا كفاااااااااااااية”
ابو كشوة
اساتذة الجامعات في الخارج هم علماء الامم وقادتها
في الدول الاوربية مرتب الاستاذ الجامعي يفوق مرتب الوزير
أما هنا فالانقاذ نزلت بمكانة الاستاذ الجامعي لأسفل سافلين
اساتذة الجامعات الان مضطرين لدخول السوق والعمل الحر لتغطية تكاليف العيش
وفي اغرب ظاهرة كونية تجد الاطباء واساتذة الجامعات والمهندسين فقراء في دولة لها راية تدعى السودان وتحكمها حكومة تدعي انها جاءت للانقاذ !
اساتذة الجامعات يسكنون بالايجار
ويركبون المواصلات العامة (ويدافرو) في البصات
بينما تجد بعض طلابهم يمتطون افخر السيارات في مشهد متناقض رهيب
هذا اولا ..
ثانيا
بئس الاختيار اختيار الانقاذ للكثيرين ممن منحوا صفة استاذ جامعي
الموالون من اساتذة الثانويات والابتدائي صاروا بقدرة قادر اساتذة جامعات
بل وعساكر الشرطة والأمن ممن أكملوا دراستهم وهم كهولا صاورا اعضاء بهيئات التدريس لتنفيذ اجندة النظام التي لاتمت للوطنية بصلة
و الجامعة الوحيدة التي لازالت بخير هي جامعة الخرطوم
لم يتمكن السدنة من تخريبها ولغمها بكوادرهم التي يأتي العلم والتحصيل في ذيل اهتماماتهم
فليس غريبا أن تجد (دكتورا) لايفقه شيئا
يتكلم ويتصرف ويفكر كالعوام
والنتيجة لكل ذلك هو ماترونه من انحطاط في سلوك ومستوى الخريجين في زمان الانقاذ
انهم مخرجات الاختيار البئيس وهم ضحايا لايجب ان نلومهم حينما نسمع بما يرتكبونه من بلاوي
دا حلكم عشان الجامعات فضت – ما بكرة كل المؤسسات دي حتفضي – حتساوموا منو ولا منو – ما بتقدروا تدفعوا البتدفعوا الدول الخارجية – بعدين مامون حميدة قال ما مهم البتلعوا برة البلد مليانا
احسبها كوثبة البشير زيادة طفيفة لا ترتقي بحجم ضعف الرواتب – فاساتذة الجامعات في السودان لاقيمة لهم عند التنظيم اللاسلامي ونظرة الانقاذ الاولى للاستاذ الجامعي بانه عدو وجامعة الخرطوم عدوها الاول كما نطقها احد قادة الانقاذ من قبل حددنا عدونا الحزب الشيوعي والسكة حديد يقصد عطبرة وجامعة الخرطوم – كم تكون الزيادة علما بان مرتب الاستاذ الجامعي يتراوح الاستاذ المساعد بدرجة دكتوراة بين مائة وخمسون الى مائي دولار في احسن الاحوال. وخارج السودان مرتبه في ليبيا يصل الى خمسة الف دولار وفي السعودية اثنين الف دولار – يعني مرتبكم ده لو ضربتوهو في عشرة حتى ينفع – ابقوا شوفو شغلة تانية. وانسوا الموضوع انتوما قدرو –
سبحان الله ” قال انشاء كليات طب في الدلنج والنيل الازرق
اعلمو ان الطالب في كلية طب جامعة الفاشر يقضي اكثر من تسعة سنة نسبة لغياب الاساتذة
عدم وجود مشرحة كافية والجراحة نظري بدون عملي
يعني نرجع خلاص بس تعطونا
مايعادلها بالسوداني كالتالي :
13000 ريال
10000 ريال بدل لبس
40000 بدل سكن ( او فيلا او سكن مناسب لنا )
بدل مواصلات
تذكرة لي وللابناء سنوية
واخري
قبل خمسه شهور قرأت وبالخط العريض في إحدي الصحف السودانيه هجرة أكثر من 11 ألف أستاذ جامعي و قبل إسبوع قرأت أن 1300 أستاذ جامعي هاجرو السودان في العام فقط 2013 ، كان الله في عون التعليم في السودان.
الزيادة كم يا سعادة الوزيرة؟
بئس الأجندة يابني كوز،تناقشون امورا تافهة تجاوزها الزمن، التقديم الالكتروني وغيره. اين هي الجامعات ؟ وأين الأساتذة الأكفاء؟ خسئتم
وقالت أبوكشوة إن الفترة السابقة شهدت توسعاً أفقياً ورأسياً في مؤسسات التعليم العالي، بعد القرارات الصادرة بإنشاء جامعات الجنينة والضعين والخليفة عبدالله، إلى جانب إنشاء كليات الطب في كل من جامعة نيالا والدلنج والنيل الأزرق.
الم يحن الاوان لايقاف القرارات الرعناء التي لن تزيد التعليم العالي الا خراباً, اين موقومات انشاء جامعة او كليات طب جديده؟ من نخدع ؟ انفسنا ام العالم ؟ لقد كانت الشهادة السودانية – فضلاً عن الجامعية_ مقيمه ومحترمه خارج السودان يوم كان الاهتمام النوعي يسبق الكم, اما وان التعليم العالي قد دخل في نفق مظلم نرجوكم لاتجهزوا علي ما تبقي منه عسي ولعل الحال ينصلح يوماً ما “ولحدي هنا كفاااااااااااااية”
ابو كشوة
اساتذة الجامعات في الخارج هم علماء الامم وقادتها
في الدول الاوربية مرتب الاستاذ الجامعي يفوق مرتب الوزير
أما هنا فالانقاذ نزلت بمكانة الاستاذ الجامعي لأسفل سافلين
اساتذة الجامعات الان مضطرين لدخول السوق والعمل الحر لتغطية تكاليف العيش
وفي اغرب ظاهرة كونية تجد الاطباء واساتذة الجامعات والمهندسين فقراء في دولة لها راية تدعى السودان وتحكمها حكومة تدعي انها جاءت للانقاذ !
اساتذة الجامعات يسكنون بالايجار
ويركبون المواصلات العامة (ويدافرو) في البصات
بينما تجد بعض طلابهم يمتطون افخر السيارات في مشهد متناقض رهيب
هذا اولا ..
ثانيا
بئس الاختيار اختيار الانقاذ للكثيرين ممن منحوا صفة استاذ جامعي
الموالون من اساتذة الثانويات والابتدائي صاروا بقدرة قادر اساتذة جامعات
بل وعساكر الشرطة والأمن ممن أكملوا دراستهم وهم كهولا صاورا اعضاء بهيئات التدريس لتنفيذ اجندة النظام التي لاتمت للوطنية بصلة
و الجامعة الوحيدة التي لازالت بخير هي جامعة الخرطوم
لم يتمكن السدنة من تخريبها ولغمها بكوادرهم التي يأتي العلم والتحصيل في ذيل اهتماماتهم
فليس غريبا أن تجد (دكتورا) لايفقه شيئا
يتكلم ويتصرف ويفكر كالعوام
والنتيجة لكل ذلك هو ماترونه من انحطاط في سلوك ومستوى الخريجين في زمان الانقاذ
انهم مخرجات الاختيار البئيس وهم ضحايا لايجب ان نلومهم حينما نسمع بما يرتكبونه من بلاوي
دا حلكم عشان الجامعات فضت – ما بكرة كل المؤسسات دي حتفضي – حتساوموا منو ولا منو – ما بتقدروا تدفعوا البتدفعوا الدول الخارجية – بعدين مامون حميدة قال ما مهم البتلعوا برة البلد مليانا
احسبها كوثبة البشير زيادة طفيفة لا ترتقي بحجم ضعف الرواتب – فاساتذة الجامعات في السودان لاقيمة لهم عند التنظيم اللاسلامي ونظرة الانقاذ الاولى للاستاذ الجامعي بانه عدو وجامعة الخرطوم عدوها الاول كما نطقها احد قادة الانقاذ من قبل حددنا عدونا الحزب الشيوعي والسكة حديد يقصد عطبرة وجامعة الخرطوم – كم تكون الزيادة علما بان مرتب الاستاذ الجامعي يتراوح الاستاذ المساعد بدرجة دكتوراة بين مائة وخمسون الى مائي دولار في احسن الاحوال. وخارج السودان مرتبه في ليبيا يصل الى خمسة الف دولار وفي السعودية اثنين الف دولار – يعني مرتبكم ده لو ضربتوهو في عشرة حتى ينفع – ابقوا شوفو شغلة تانية. وانسوا الموضوع انتوما قدرو –
سبحان الله ” قال انشاء كليات طب في الدلنج والنيل الازرق
اعلمو ان الطالب في كلية طب جامعة الفاشر يقضي اكثر من تسعة سنة نسبة لغياب الاساتذة
عدم وجود مشرحة كافية والجراحة نظري بدون عملي
يعني نرجع خلاص بس تعطونا
مايعادلها بالسوداني كالتالي :
13000 ريال
10000 ريال بدل لبس
40000 بدل سكن ( او فيلا او سكن مناسب لنا )
بدل مواصلات
تذكرة لي وللابناء سنوية
واخري
قبل خمسه شهور قرأت وبالخط العريض في إحدي الصحف السودانيه هجرة أكثر من 11 ألف أستاذ جامعي و قبل إسبوع قرأت أن 1300 أستاذ جامعي هاجرو السودان في العام فقط 2013 ، كان الله في عون التعليم في السودان.
يجب ايقاف هجرة العقول التي تسيير الجامعات القديمة قبل التفكير في انشاء جامعات وكليات جديدة
الف شكر وتحية لسعادة الوزيرة من كل الاساتذة المبعوثين بجمهورية الصين