زينة السورية تتراقص بهدوء وتغني أمام نافع على نافع : أسمر جميل – شاهد الفيديو – عاصم البنا : زينة السورية سودانية الهوى .. والفكرة موجودة لدويتو آخر

طبعا —- دولة الكيزااااااااننننننننن —— امتلات البنوك وتحسن وضعهم المادي الان اصبحو يخططو لتحسيييييييييييين النسل —— ولسع

ما شايف الكيزان بعاينو لزينة كيف عايزين ياكلوها بعيونهم اصلهم قرفانين
من حريمهم الشينات وعايزين يغيروا النسل .. بالسوريات الجميلات
بعد دا كلو يقولو ليك الشريعة والجلدة السريعة

سؤال للسيد نافع هل ما تشاهده يرضى الله ورسوله ولو كان سيدنا عمر بن الخطاب موجود صفق معك ام صفقك .؟

وين الدويتو
وال البناء دا منظرو شنو

الزوله دى كهربتا زايده ولا شنو ؟؟؟

حرام عليكم ياجماعة ود البناء ده فنان راقي والناس البتشتم دي عاجبها اظن الفناني المهازل الفي السودان ناس حمادة بت وغيروا ود البنا ده مافيهو كلمة

دولة الشريعة والقانون..جمهورية الكيل بمكيالين..اين الشريعة هنا ايها الضار وليس بنافع؟؟؟…الدين بقول الغناء حرام والموسيقي حرام وصوت المرأة عورة وووووووووووووالخ الموجودين ديل كلهم مفروض ينجلدو ولأ انتو بتشرعو بمزاجكم؟؟؟..

مجرد سؤال .

هل من التقليد أن يقام حفل في إجتماعات إذاعات الدول العربية ؟

إذا كان الحفل الغنائي من التقاليد المتعارف عليها يكون ذلك لأطلاع الحضور على شئ من تراث البلد المستضيف و إستغلال فرصة وجود هذا الجمع في تعريفهم بالبلد .

و هنا السؤال لماذا تم الإستعانة بهذه البنت التي لا تمت إلى السودان بأي صلة لكي تغني أغنية أنا سوداني أنا إفريقي ؟

أرى أن الإستعانة بهذة البنت لم يكن في محلة كان يجب أن تغني واحدة من بنات السودان حتى يعلم الجميع أن هناك مغنيات سودانيات على درجة عالية من المهنية ( ريماز مرغني – شموس – منار الصديق ) أي واحدة منهم كانت ستؤدي أحسن من هذه البنت .

ثم من الذي إختار الأغنية طالما تم الإستعانة بهذه البنت لم يكن موفقا إختيار أغنية أنا إفريقي أنا سوداني

فى قاعـــه المؤتمرات لاول مـــره تغنى فتاه لكبار رجالات الجبهه المنتشين وكأنهم حمر مستنفره … يـــعنى أيه ســوريه حاولت أن تغنى أغنيه سودانيه .. هى فقط عقده لون وعقده دونيه ونحن العرب … وينك يا ضار على ضار من الشلوخ ( رمز للعبوديه ) … يعنى كم من الافارقه تغنوا بأغنيه ســـودانيه من الاثيوبيون والاريتريون والشاديون حتى ناس الشريف ولكن لم يكن بهذا التشـــريف وقاعه كبار رجال الحكومه من الاونطجيه وأغداق مبالغ طائله لها مرض … مرض وعقد دونيه … ولا حول ولا قوه ألا بالله.

,والله اغنية رائعة لكن محيرني حتى اغانيينا بجيبو جكس ديليفري والله جنس دونية وتماهي بالاخر رب يسطر وبعدين نافع مندهش من الاغنية ولا البنا هههههههههه

أولاً الأغنية جميلة مافي شك. ثانياًللبتكلموا عن عقدة الدونية (ما عندكم حق).لأنو السؤال(ما هو الجمهور الذي قُدِّمت له هذه الأغنية),الجواب (هو -للعرب-المشاركين في اجتماع ال…..), طيب (المقصود شنو؟), المقصود(إظهار الأثر الثقافي السوداني على المتلقي العربي,وتأكيد إمكانية تجاوبه معه,كفن ناطق بالعربية. في قالب أفريقي,يمثله السلم الخماسي.
النتيجة :
– صورة مشرقة تؤكد أصالة الفن السوداني.
– التأكيد علي خصوصية الثقافة السودانية, كثقافة أفرو عربية,يمكنها أن تعمق أواصر التلاقي الثقافي الأفريقي – العربي .
ملحوظة:
_السودان قطر أفريقي جغرافياً,وعربي ثقافياً,وأفرو عربي إثنياً.
رجاء:
لاتدمروا هوية السودان-فكلنا نعشقه لهذا التفرد الذي فيه
ودمتم

فنانة:mad: لكن مافي عدل في البلد

اهل الشمال يموتوا ليثبتو انهم عرب. باي طريقة . والله جنس لصيق. وهم يفتخروا ان هناك بنت عربية ولا اجمل بتغني غنانا. مالم الاحباش بغنوا غنانا بطريقة تشعرك ان الاغنية كتبت كلماتها ولحنت باثيوبيا. يغنون اغانينا بذات احاسيسنا وانفعالاتنا. والله العربية دي ما حسيت اصلوا انها منفعله مع كلمات ، لحن و موسيقى الاغنية . اذا كانت الموسيقي تعبير عن الشعور فمعنى ذلك ان ما نحسه نحن اهل السودان وهؤلاء العرب الذين ننتمي لهم \"كضب ساكت\" لا يخرج من ذات المشكاة. ودمت يا سودان.