عصابات و مواطنون ليبيون يحتجزون و يعتقلون و يعذبون السودانيين

الصحفي أسامة عوض الله*
? العائدون : عصابات و مواطنون ليبيون يحتجزون و يعتقلون و يعذبون السودانيين و يبيعونهم كالعبيد
? شبكات سودانية مصرية بين السوق العربي و العتبة تعمل في تجارة تهريب السودانيين إلى ليبيا و إسرائيل
القاهرة ــ أسوان ــ وادي حلفا : أسامة عوض الله
كشف مئات السودانيين ــ غالبيتهم من الشباب ــ العائدين من ليبيا التي لم يمكثوا بها كثيراً ، كشفوا لــ (أخبار اليوم) مأسي و أهوال تعرضوا لها في ليبيا التي قصدوها بعد الثورة التي أطاحت بالطاغية القذافي و إستبشروا بها خيراً.
و قال هؤلاء العائدين لـــ (أخبار اليوم) أنهم إنخدعوا في البشريات التي حملها لهم عدد من السودانيين السماسرة بالسوق العربي بالخرطوم لا سيما في عمارة السلام الذين صوروا لهم العمل في ليبيا بالجنة ، و نتيجةً لذلك دفعوا عدة آلاف من الجنيهات السودانية ـــ هي كل تحويشة العمر ـــ لهؤلاء السماسرة الذين يدعون أن لهم علاقة بوكالات السفر ، حيث تم تسفيرهم براً إلى مدينة وادي حلفا و منها بالباخرة إلى مدينة أسوان عاصمة جنوب الصعيد المصري ـ و منها بالقطار إلى القاهرة و تحديداً منطقة العتبة و الفنادق المتواجدة بها حيث تتواجد بداخل هذه الفنادق المهترئة عصابات سودانية مصرية تعمل في تجارة البشر من السودان عبر القاهرة إلي إسرائيل غرباً ، و ليبيا شرقاً.
و يمضي المتحدثون لـــ (أخبار اليوم) : أنهم تم تسفيرهم من القاهرة إلى منطقة السلوم الحدودية بين مصر و ليبيا ثم من هنالك يتم إدخالهم بالتهريب بعد منتصف الليل إلى داخل الحدود الليبية (منطقة أمساعد) بعد تخطيهم لمنطقة جبلية مزروعة بالألغام ــ سقط فيها العشرات من الضحايا من الشباب السوداني ــ كما يوجد حرس الحدود الليبيين الذين لا يتوانوا لحظة عن إطلاق الرصاص على أي متسلل.
و يعد الوصول إلى داخل الأراضي الليبية تبدأ الأهوال الحقيقية لهم بأن تعتقلهم مجموعة مدنية مسلحة من الليبيين و يتم إيداعهم داخل معتقلات في منازل و يتم ضربهم يومياً و تعذيبهم ، و تعطى لهم فقط رغيفة واحدة يومياً ، و الاعتقال يتم في حجرة لا تتجاوز أثلاثة أمتار في ثلاثة أمتار و يحشر في جوفها أكثر من أرلابعون فرداُ.
و يأتي مواطنون ليبيون للشخص الذي يعتقل هؤلاء السودانيين و يختار من بينهم من يروق له ليعمل عنده ، و سعر الفرد السوداني لا يتجاوز المائة و خمسون دينار ليبي.
و عند العمل لا يعطى هذا السوداني أي مبلغ أجرة نظير عمله (أي يعمل مجاناً) و بعد إنتهائه من العمل يجبر السوداني على القيام بعمل آخر و هو التسلية و الترفيه عن أطفال صاحب العمل حيث يتجمع حوله الأطفال يتقاذفونه و يضربونه و هم يضحكون و يلهون.
و نتجة لذلك كله إستطاع هؤلاء العائدين الفرار و الهروب راجلين عبر الجبال و حقول الالغام في رحلة تسلل عكسية إلى داخل مصر.
و في داخل الباخرة العائدة من أسوان إلى مدينة وادي حلفا توفى أحد هؤلاء العائدين قيل ساعات من وصول الباخرة إلى حلفا ، لكن تم التكتم على خبر وفاته الذي لم يعلم به إلا قلة من العائدين في الباخرة.
و قد إستجاب البعض من الشباب الذين كانوا في طريقهم للتسلل إلى ليبيا لنداءات إخوانهم العائدين الذين نصحوهم بعدم الذهاب إلى ليبيا فعادوا أدراجهم من القاهرة.
————————-
? مستشار تحرير صحيفة أخبار اليوم.




والسوداني مسكين محل يقبل معصور
الله يعين شبابنا يسودها من وين
هذا أمر خطير للغاية ، يجب عدم السكوت عليه ..
ما أمر هؤلاء الليبيين معنا نحن السودانيين ..؟! ففي عهد الطاغوت القذافي عذبونا و عاني منهم السودان ما عانى ، و هاهم الليبيين الآن في عهد الثوار يسيرون تجاه السودانيين بنفس طريق و طريقة القذافي.
لماذا نسكت على هؤلاء الليبيين ..؟!
أين الحكومة السودانية من كل هذا .. و أين السفير السوداني بليبيا من كل هذا .. و أين المجلس الوطني من كل هذا .. و أين رجالنا السودانيين من كل هذا .. و أين رجالتنا ، رجالتنا من كل هذا ..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
في زمن الانقاذ اصبح السودانيون عبيدا عند اللبيبن الاجلاف
فليكن وصل هؤلاء الى ليبيا عن طريق سمساسرة السوق العربي الذين يستحقون ان يكنسوا من ذلك المكان،طيب لماذا لا يتعامل الليبيون مع هؤلاء السودانيين الابرياء بالواجب ؟؟ ردا على ما قدمه الانقاذ للثورةالليبيةمن مساعدات بالمهج والاورواح وذلك بالمشاركة الفعلية في القتال طبعا ده كلام كان معلن ..وده على الاقل ..
والله الواحد اشك في انو الحاكمين السودان ديل سودانين معقول ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا حول ولا قوة الا بالله الموت مع الكيزان وفي الوطن افضل اذن
((((( هذا الخبر منع جهاز الأمن نشره في صحيفة أخبار اليوم السودانية اليومية))))))
اي جهاز أمن هذا !!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟
بدلا عن قيامه باللازم تجاه تجار السوق العربى
لكن أهلنا قالوا ((( الطلع من دارو حزين يلقى الفرح وين )))
فعلى السودانيين إعادة الفرح الى دارهم وغلا سوف نستمر فى إستعباد الثلاثى وهم الطائفية والعسكر والمتأسلمين
لا حل ولا سعادة غير إبعاد هؤلاء من الحكم والى الابد
أما الشعب الليبى فقد فعل ذلك بسبب أتباع القذافى من المرتزقة والذين ظلوا داخل وخارج السودان يثيرون العنصرية وكمان نفس الملعوب كراع فى الحكومة وكراع فى المعارضة
قتلة ابناء دارفور وأبطال التعذيب فى الولايات الأُخرى الذين أمتلأت بهم الأجهزة الامنية وخاصة انهم شبه الكيزان وقد صادف شننا طبقه
الثورة الشاملة
الثورة التى لا تتوقف ابدا
على العائدين من ليبيا التخطيط لحرق هذه المكاتب التى صارت مكاتب نخاسة يدعمها عمر البشير وعلى عثمان
هذا لا يليق بشعبنا الذى وزعته سياسات الإنقاذ بلا رحمة ولا هوادة على أركان العالم الأربع….وجعلت منه قصصاً وأهوال وتخاريف فاقت حدود الخيال!!!
هذا الشعب يستحق الكرامة وصدق الإنتباه
كرامتنا في أرضنا …بلدنا …وسط أهالينا وفي حضن شعبنا ..ننهل من ثرواته..نتعلم …نتلقى العلاج…نعمل فيه بجد… نكدح ونتوحد ضد سارق هناءتنا….بلدنا كبير وواعد وملىء بالخيرات!!!
لا طريق سوى الثورة…االثورة…الثورة….لا بد من تغيير هذا النظام بأى وسيلة وبأسرع ما أمكن…ومحاسبته المحاسبة الناجزة القاصمة….والإقتصاص منه ….قصاصاً يعيد لنا حياتنا المنهوبة وكبرياءنا المسلوب
ربع قرن من الإسلام السياسي الفارغ جعلت منا دولةً فاشلة وشعباً تتقاذفه الفواجع والحروب الأهوال!!
نعم الشعب السودانى لا بواكي له!!!
ثورة …ثورة حتى النصر…..ولا نامت أعين الجبناء
ويييييييييين سيادتوا من الأخبار دي ودوره شنو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
في مثل هذه الظروف
وأكيد سفيرنا حيقول يستاهلوا هم الخلاهم يجوا شنو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
رغم معرفته التامه إنهم مجبورين من الظروف الصعبه التي يعيشونها وأصحاب المكاتب الحرامية بتاعين المشروع الحضاري ليكم يوم وثورة ثورة حتى النصر
الصبر الصبر ومرحبا بالعائدين الذين سيصبحون وقودا للثورة مما عايشوه بسبب ظلم الذين أرسلوا بهم لهذا الذل والهوان
فهم أصحاب المشروع الحضاري أول من مد يده وساعدهم على إزالة نظامهم الغاشم ولكن جاء الدور عليهم ومن غير مساعده من أحد سنكنسكم قريبا ونزيحكم من على وجه السودان وثورة ثورة حتى النصر
وووووووب علي وووووب علي …. ما بصدق أين الأخلاق والروح الاسلامية أين يذهب هؤلاء يوم الحشر من الخالق الواحد الأحد الذي لا يظلم عنده أحد…
نعم البشير ساعد هاولا الاوغاد بالسلاح المهرب من قطر وبعض الدول الاوربيالن ينصلح حال ليبيا ولا حال شبابنا مادام البشير علي راس الحكم
انا لى صديق ذهب بنفس الاسلوب وعاد من القاهرة عندما شعربعدم الاطمئنان وهؤلاء معظمهم من الافارقة تشاديين واريتريين وافريقيا الوسطى وغيرهم والسودانيين قليلون ومن مناطق معينه فى السودان وهم اصلا كانوا فى ليبيا قبل الثورة والليبيون يتهمونهم بانهم كانوا مع القذافى ويعرفونهم بسماتهم وهنلك طريق اخر يتسلل منها الى ليبيا الكفرة فمعروف من ايام القذافى والسلطات فى ليبيا او فى السودان لا تستطيع التحم فيها
للاسف السودانيون اصبحو من ارخص الشعوب بعد ماكان هم عملة نادرة لما يتصفون بة من امانةواخلاص وغيرة ولكن الملاحظ العصابات المزكورة معروفة ممكن اديكم اسماعهم وعناوينهم ولكن لمازا يتركون لاادرى ام هناك جهات متواطئة معهم لا ادرى الجدير بالزكر هى نفس العصابات التى كانت تتاجر بالبشر الى لبنان وتركيا عن طريق سوريا ولكن بعد احداث سوريا اتجهت الى ليبيا والمهم جدا انو هولاء الشباب الزين يتاجر بهم يدفعو لتجار البشر ما يقارب4الف جنية رغم ان تكلفة السفر بالبخرةلا تكلف الالف جنية
الىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى المسؤولين وجهاز المغتربين ادركو المشكلة سيطرو على هزة العصابات قبل ان تستفحل وتصبح مثل المشكلة الموجودة الان فى لبنان
ملحوظة جهاز حاسوبى ليس بة حرف زا زنب معزرة
ليبيا اننتهت بعد المرحوم القذافي ….
هذا الخبر منع جهاز الأمن نشره في صحيفة أخبار اليوم السودانية اليومية.لا إله إلا الله حسبنا الله ونعم الوكيل . اللهم شتت شملهم * وأجعل الدائرة عليهم . انت اعلم بهم تجار الدين المنافقين اللهم أصبهم بداء لاشفاء منه لهم جميعآ من البشير لي صغيرهم , اللهم آمين يارب .
يا رب جهاز الامن ده داير شنو يتنشر اكتر من الاخبار ديه..ولا أخبار ندى القلعه ومن السفهاء الزيهم ولا أخبار الكذب والنفاق والدجل..لا حول ولا قوة الا بالله..دي لبيا السلاح الدخليها جاهم من السودان والمكلوج بتعانا اول زول قام جاري ليبيا بعد ما القذافي مات..يارب تذل دنيا وأخره
شباب يائس ومحبط نتيجه للاوضاع داخل البلاد وهم ساعيين لتحسين اوضاعهم واوضاع اسرهم والسبب في كل ذلك هم المتاسلمين لعنهم الله في المذاهب الاربعه. ام الليبيون فمعروف عنهم شعب تافه ولا يصلح لهم الا القذافي وامثاله يدوسونهم بالاحذيه لنظر لحالهم الان الم يكن القذافي ارحم لهم وسوف تمر عليهم ايام اسود من الخروب انشاء الله
نصيحة الى الشباب ….. بدلا من هذه الجهجهة من الافضل الموت معززا داخل وطنك وذلك بالالتحاق باقرب فصيل مسلح لاقتلاع حقوقك المسلوبة بدلا عن البحث عن المجهول ..!!
إلي إسرائيل غرباً ، و ليبيا شرقاً.هي الخريطة اتقلبت ولا اييييه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الشعب السوداني الان يعاني داخلياً وخارجياً كله بسبب سياسات الحكومة لان الشعب عنده لا يساوي شي فبالله لمن يكون المسؤلية هل وزارة الداخلية لماذا لم يستقل من منسبه و لكن لان لا قيمة للشعب السوداني عند هولاء لذلك حتي لو مات الشعب كله لا يهمهم يهمهم فقط الاحتفاظ بالمنصب لاجل اكمال مشروعاته الخاصة (بناء عمارات) داخل وخارج السودان ربنا يجازهيم بالعمي يا رب العالمين
قارنوا بين المعاملة التى يلقاها المتسللين الى اوروبا والمتسللين الى ليبيا!!! مع انه ليبيا دولة عربية واسلامية!!!!!طبعا مقارنة بالخواجات الليبين حيوانات ومتخلفين وقذرين وهم ليسوا ببشر والله جزمة خواجه اشرف واحسن من اى ليبى حتى مصطفى عبد الجليل !!هو انحنا محتاجين لليبيا او غيرها مع ما عندنا من امكانيات زراعية وغيرها؟؟؟ لكن الخطأ ما خطأ ليبيا الخطأ خطأ حكوماتنا البتخلى السودانيين مع ما عندهم من وطن واعد يقعدوا يهاجروا لجميع اركان الدنيا حتى ليبيا بلد البهايم والمتخلفين!!!قال ايه امة عربية واسلامية واحدة!!!! حتى لو السودانيين غلطانين بدخولهم متسللين ما كانوا يستحقوا هذه المعاملة يرجعوهم الى بلدهم وبانسانية!!! انحنا منذ الاستقلال لو بارينا الديمقراطية وانضمينا للكومونويلث ما كان احسن لينا من الجامعة العربية المعفنة؟؟؟؟
معقوووووووووووول – الرحيل عز العرب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
على شبابنا المحبط بدلا من الموت فى ايدى هولاء الاوباش الموت داخل البلاد فى سبيل تحريرها من عصابة البشير الفاسدة
اين الطيب مصطفي العروبي الجليل واللة حين تسقط الانقاذ سوف تدخل في قفص مكان حديقة الحيوان .
جهاز الامن فالح فقط في منع الحقائق من النشر .لكنه عامل ما شايف “يغض الطرف عن” افعال السماسرة النخاسين
لماذا لا يقوم هؤلاء بتقديم شكاوى ضدهؤلاء السماسرة الذين خدعوهم
هناك مثل يردد دائما فى المحن و لمن واجه الصعاب فى حله و ترحاله بين الدول طلبا للعيش الكريم نظاميا او عبر طرق ملتوية و تهريب وما شابه ذلك .
من ترك داره قل مقداره ؟
وانى لا احمل هؤلاء الفتيه الذين تكبدوا المشاق و المخاطر من أجل الوصل الى ليبيا او اسرائيل من أجل الحياة و لقمة شريفة بالكد و الجد والعمل ومساعدة ذويه و الحفاظ على ما تبقى منهم على قيد الحياة لكى ينعم بالقليل من المأكل و المشرب و الكساء الى يفرجها المولى عزا و جل بزوال هذا النظام او حدوث كارثة تلم بمن هم فى سدة الحكم بانقلاب او سقوط انتنوف او مصيبة من رب العباد تكنس وتقش و ما تخلى فيهم نفاخ النار لكى يرتاح العباد من الظلم و الاستبداد و الاهانه .
اذا كنا لا نتمتع بحقوق المواطنه و نحن فى حضن الوطن الذى اصبحنا فيه اقراب لا عمل و لا قيمه وهى الدافع لنا للخروج من أجل الحفاظ على ادميتنا اولا و ارواحنا من القتل و يفضل الفرد أن يكون مشردا و عالة على منظمة عالمية تقدم العون و الدعم للاجئين ونحن جزء من هذا النسيج الاجتماعى فاقد الراعى و الحروب الدائرة فى وطننا تجعلنا فى مقدمة الدول التى تستحق الرعاية وتقديم التسهيلات للهجرة الى دول ترحب بنا كلاجئين و النظام ما زال يرفد و يغذى دول العالم بمذيد من ابناء الوطن هروبا من وطنهم جماعات و وحدانا .
المجزرة التى حدثت فى مصر لعدد من ضحايا الفراعنة وبدم بارد ماذا كان رد فعل النظام علىهذه المجزرة السكوت و عدم اثارة الموضوع وكل الذى صرح به بطانة النظام بأن العودة الطوعية مكفولة للجميع و لا يوجد ما يدعوا الى طلب اللجؤ بعد توقيع اتفاقية السلام التى كانت العول الهدام لتقسيم الوطن وانفصال جنوب الوادى بخيراته و تباكوا عليه بعد أن انهار الاقتصاد .
النظام هو من يتحمل معاناة الشباب ولا نرى حلول وضعها النظام لاستيعاب الخريجين او السعى لتوفير فرص العمل بالداخل وفى يوم جديد تذداد المعاناة و يذداد عدد العطالة و الجامعات تخرج دفعه و را دفعه والله المستعان .
كلاب الآمن عائز الناس تفضي السودان
خائفين من المظاهرات
امن شنو ده الذي لا يرد امن مواطنيه وسلامتهم
ده امن مصالح خاصة مش امن دولة
حسب كلام الناس الذي عملوا في ليبيا إبان حكم القذافي الليبيون ناس معاملتهم سئية جدا وناس متخلفين وبدو قساة ومجرمين
لا تستبعدوا وفي زمن ليس ببعيد أن نصبح كثروتنا الحيوانية نصدر وبكل أسف بواسطة المصريين و الشاديين والإريترين وغيرهم من الشعوب الأفريقية الأخري.. لأننا وببساطة ساقطون بجدارة في التربية الوطنية حكومة ومعارضة وكان الله في عون السودان.
انا موجود الان فى طرابلس والكلام ده ما حقيقى قد يكون فى حالات اعتقال
للمشتبه بهم ولكن لا تصل الى هذا الحد فأنا اعرف اشخاص دخلوا بذات الطريقة وتم اعتقالهم
واستجوابهم ثم اطلق صراح السودانين فقط من بين كل المعتقلين المصرين والافارقة وتم ترحيل
المصرين الى بلدهم وتم التحفظ على باقى الجنسيات ..
أنحنا مشاكلنا في السودان عمرها ماتتصلح لانو, نعمل الغلط بأنفسنا ونلوم غيرنا ,ما حد جبرك تعمل كدا, دا كان قرارك وإنت الفاعل لو أي حاجة حصلت ما تلوم إلا نفسك لأنك لم تتخذ القرار الصحيح, لو الحكومة إختارت لي كل هذة المخاطر لرفض حتي لو كنتة حأتحصل علي مهنة عالية و مرتب عالي. الواحد دايماً يكون عندو إحترام لنفسو قبل كل حاجة.
وينو المدعو احمد البلال هسى ده ما موضوع حلقه ساخنه ليرنامج فى الواجهه ما هاميك شباب بلدك بس فالح لى فى كسير التلج للوالى
اللهم عليك بالبشير وجماعته هؤلاء ليسوا بسودانيين الذين كانوا يخشون القذافي ولا يقدرون أن يصرحوا بدعمه للمعارضة ولم يفتحوا فمهم إلا بعد مقتله والآن يكررون نفس الطريقة مع الحكام الجدد في ليبيا هل هؤلاء رجال أم ******
اننى ادعوا الى نشر ثقافة او حتى تكوين حزب سودانى وطنى بالجد يعمل على تحالف استراتيجى وثيق فى جميع المجالات العلمية والتعليمية والتدريبية والتكنولوجية والاقتصادية والسياسية(جميع المجالات مع احتفاظنا بديننا وثقافتنا) مع الدول الغربية واليابان وكوريا الجنوبية لننهض ببلدنا وخليكم من حكاية الهجرة خارج السودان لانه انحنا ما ناقصنا شىء من الامكانيات المادية والبشرية غير الارادة لتطوير البلد مع ناس التكنولوجيا والتقدم والدين لله والوطن للجميع وما تسمعوا كلام الكيزان مافى زول ح يحارب الدين الا يكون مجنون او عايز مشاكل واضطرابات فى البلد!!! وسيبكم من ناس ليبيا او غيرهم خلوهم فى مشاكلهم الطائفية عساهم بلا يخمهم ويخم كل ناس الاسلام السياسى الما عندهم شغلة غير الخراب والدمار وهم متخصصون فى قتل المسلمين فقط!!!! ياخى حتى الفلسطينيين المعفنين ديل ضربوا السودانيين المقيمين فى اسرائيل وقالوا ليهم ضايقتونا فى ارضنا ويجوا الفلسطينيين زى العاهرات يشحدوا القروش من حكومتناخصوصا ناس حماس ولا يختشوا!!! وهل تختشى العاهرات!!!! يا جماعة انتو الكومونويلث ده مالو؟؟؟بس عيبوه لى!!!!!
والله ليبيا للاسف الشديد مااهانت المواطن السوداني كان حكيتو من الان لي بكره ولكن المواطن السوداني اهانتو حكومة بلدو الجوعتو والخلتو يهاجر لشعوب زي دي عشان تذلو وللاسف هو ماعندو كرامة مضظر يقبل لانو اصلا كرامتو مهانة جوة بلدوا
الخطأ واضح ولا يريد الكثير من الاجتهاد …. دائما وابدا من يتعامل مع السماسرة ويركض خلف التربح السريع والنتائج الهلامية هذا حاله والضحايا دائما وابدا هم من اكتوا بنارين .. النار الاولي تأتي من الوضع المعيشي الصعب للكثير من الاسر السودانية وهؤلاء الضحايا تدفعهم الرغبة في العمل والكسب الحلال لتحقيق الحدود الدنيا من الاحلام والطموحات المشروعة في العيش الكريم مثل بقية مخلوقات الله .. والنار الثانية هي التعامل مع سماسرة وكذابين وتجار كلام همهم الوحيد جمع المال وباسرع الطرق واقل مجهود .. كلنا نعرف تجهيزات السفر وكلنا يعرف مخاطر الطريق والشاطر من يتزود بالزاد اللازم في سفره … الشاطر من يسافر وبيده كافة المستندات المطلوبة من تأشيرة دخول وتذكرة ذهاب وعودة ويضمن المال الذي يغطي تكاليف رحلته ويحدد وجهته لأهله حتي يتتبعوا اخباره و طريقه اذا لزم الامر …. اما السفر عن طريق مكاتب غير قانونية و دخول الدول بدون مستندات فهي اعمال في الاساس غير شرعية ويحاسب عليها القانون وتجعل ممن يقومون بها صيد رخيص لعدة جهات .. الاخوة ضحايا هذه الحوادث عليهم تفعيل العقل دون المخاطرة وعدم التهور بدفع ما تبقي من اموالهم ومدخرات اسرهم لسماسرة تفتقرون للوازع الرادع الاخلاقي .. من اراد السفر وترك البلاد باحثا عن عمل او طالبا لعلم عليه سلك الطرق المشروعة ودخول الدول بالطرق المألوفة لكي لانتعرض للمضايقات والابتزاز … التعامل مع الامور بسطحية وسذاجة دائما ما تقود للكارثة والتي في الكثير من الاحيان تكون كارثة مؤلمة ليس للشخص فقط بل لكل الاهل من حوله. السودان يمتلك ثروة بشرية هائلة والحمد لله ولكن غياب التخطيط وروح المسئولية عند الحكومات جعل هذه الثروة مبددة وفتح المجال لمثل هذه الممارسات .. لأول مرة نسمع بأن الشباب السوداني يغامر ويهاجر لأسرائيل وللأسف ليس ليقاتل اليهود بل ليأكل ويغتات ويسترزق منهم وآسفاه علي حالنا وما وصلنا اليه .. غدا سوف نسمع ونري بأن محمد احمد السوداني وآدم وكجة وادروب صارت لهم اسر وابناء من نساء يهوديات ويا تري سيقف الحال عند هذا ام ان تتواصل المأساة ونجد منهم من يعتنق اليهودية ويدعوا الآخرين لذلك .. الدولة ونيام اجهزتها في العسل سوف يقود للعديد من البلاوي اما تغييب العقل عند ضحايا تلك البلاوي فسببه عدم الدراية وقلة الثقافة وايضا اليأس الذي ساد في اوساط الشباب وغيرهم.
مسكين
والله بقينا اسبيرات يعنى هسي السؤال لو اسرائيلى ركب مكنة اقصد قلب سودانى مسلم ياربي ببقى يهودى ولا بشتغل بقلب السودانى الطيب المسكين البقى ملطشه فى بلدو البدوسوهو كل يوم ويقول كمان ويدوسهو ويقول اى تانى بقينا كوشة وزبالة العالم مضطهدين فلاحتنا نسويها فى بعضنا ورجالتنا نكملا مع الكماسره وتقولولى سودانى
الشعب الليبي شعب همجي ويسود الجهل والتعصب القبلي مجتمعة ومن الطبيعي ان نلقا منهم هذه الاهانه بس للأسف كل شعوب الارض في كل العهود وجد من يدافع عنها الا الشعب السوداني حيث ان حكومتة بقيادة راقصها وشرزمته لا يهما الا التنكيل ع الشعب يا ربنا يا ربنا يا ربنا حررررررررررررنا من هكذا حكومة
كل ماحصل خطاء من فرد او جماعة نلوم البشير وحكومتة
فليكن النقد بناء وحول الموضوع
للاسف هذا تصرف فردي لا البشير اوالحكومة دخل وان كان هناك مسؤلية تقع علي عاتق سفارتنا في طرابلس ان بلغها الخبر ولم تقم بالواجب عليها
مرحب بيكم في النرويج بيحترموكم وبيحترمو ادميتكم
يام سماك خبيركم مات بين الكفره والعوينات…………. ليبيا بس كلنا ماشين لكن بالطريقه الرسميه ….. اللهم عليك بالانقاذ ومن عاونهم …. اللهم احصيهم عددا ولاتغادر فيهم احدا …. اميييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نلاحظ ان جل المعلقين يحملون مسئولية حماية السودانيين العالقين او المقطوعين في ليبيا للسفير …هل المعلقين يعرفون من هو السفير السوداني في ليبيا …هو المدعو حاج ماجد سوار ..ولكم واسع النظر بعد ان عرفتو السفير السوداني لدى ليبيا التى تضم جالية سودانية كبيرة ؟؟؟؟؟؟؟
المواطن رخيص وما جعيص لماذا يضرب في أنحا الارض يهان ويزل ولا يقلع حقوقه في ارضه امضوا اتهانوا يا جبنا ارضنا بخيرة وانا اعترف صمتنا خوفا ورعبا
لا تنسوا ان فى عام 2009 طرد ليبيا السودانين المقيمين على اراضيها وارسلتهم الى مطار الخرطوم بملابسهم الداخلية فقط
للأسف الشديد ولي امر المسلمين او من ولى امرهم على اهل السودان من المسلمين (البشير) قد باع نفسه هو واصبح عبداً لقطر ولمرسي فكيف لا يسمح باعادة السودانين الى عهد الرق وبيعهم لاسياده البدو الليبيين ؟ هذا العميل الامريكي باع الجنوب وباع الفشقة ولن يتوانى ابداً في بيع امه ان عادت اليه بدولارت مجزية
هذا الحزب الفاشستي ( المؤتمر الوطني) حزب استبدادي ويشعر بالدونية وهو من صادق على عبودية السودانيين ببيعم الى ليبيا ومصر وغيرها
هذا البشير عديم رجولة وعديم نخوة وعديم غيرة ولا تمت اخلاقه الى اهل السودان بصلة لا هو ولا اي مؤتمرجي
مهما تكن الاسباب لا يحق لاى سودانى ان يسافر دون رخصه عمل طالما هو دفع الملايين فكان عليه من الافضل ان يبيع ليمون فى السوق وهنلك العشرات من الناس يبيعون الليمون والخضروات وسط الخرطوم اذهبوا الى ميدان جاكسون بالليل شوف اذا تجد كل السوق مليان بالباعه الجواله من هنا وهنالك فليست لهم عذر بالمغامره رغم انها ظاهره جديده المفروض من الحكومه القبض على هولائى السماسره وايداعهم السجون وان يوكن السجن سجن غليظ واحكام مغلظه فى حقهم لانهم اخذوا واوهموا الابرياء والزج به فى مخاطر وموت محقق وهذه جريمه اخرى
فارجو من كاتب المقال ان يحدثنا عن الذين هاجروا ودخلوا اسرائيل هل هم بخير ولا فقط يريد تخريب العلاقه بين ليبيا والسودان نحن لماذا معتم الحديث فى جهات وهى اكثر خطوره ويهوديه ونتحدث عن جهات من اجل تخريب العلاقات وتفتيت الثقه
وبعدين هذه حقيقه وحقيقه مره اى واحد يهاجر او يدخل اى منطقه حتى بيتى لا يدخله بغير اذن فاذا هنالك اذن يجد الترحاب لكن يدخل بيتى متسللآ ومتخفيآ ليلآ كمان فهذه جريمه فى حقه وفى حق بلده وطنه لذالك المفروض السجن للشخص الذى سفره والشخص الذى سافر كلاهما مذنبان فى حق الوطن والواطن
نريد ان يكون الحديث منطقى وحديث مقبول وان لا نخضع للشايعات وننقل الاخبار بصوره غير موثقه
هنالك للص وحرامى وهنالك طبيب ومهندس وهنالك طرق سليمه من اجل الهجره فيجب على الاجهزه الامنيه
الحيطه والحزر من المخربين ومن الخونه والمارقين من سماسره للهجره غير الشرعيه ومن الذين يطلبوا هذه الهجره وتغليظ العقوبه ضدهم بشده لا تاخكم بهم رافه ولا رحمه
معروف للجميع ان اغلب السماسرة سبب كثير من البلاوى فى الداخل .
كاتب المقال لم يوثق معلوماته بصورة مهنية كما هو متعارف فى هذه الحالات – الصورة والاسماء والصوت اذا لزم الامر وعليه ان يتوثق من بعض المعلومات التى عليها ضبابية وبدون دليل مادى او سند كمثال ان يختار الليبي من يرغب فى العمل معه من الحراسات وهذا اشبه بسوق النخاسة وايضا تسلية الاطفال ولا اظن ان هنالك سودانيا يرضى بهذا السلوك البربرى حتى ولو ادى لموته وصراحة اخوتنا الليبيون يقدرون جدا الشعب السودانى وخصوصا سكان الجنوب مناطق سبها – مرزق – اوبارى وغيرها لان هناك تداخل سكانى واصول الكثيرين منهم جاءوا من السودان وهناك مثلا الوظائف المالية تحرم على كل الاجناس ماعدا السودانيين الذين يحق لهم تولى هذه الوظائف .
مع احترامى لكاتب المقال والتعليقات فانى اعتقد ان المقال كتب على عجل وتنقصه الخبرة اللازمة والذى اعرفه وانا بالداخل ان الدخول الى ليبيا يتم يصورة مقننة عبر مكاتب الاستخدام وحسب معلوماتى المؤكدة ان هنالك اعداد كبيرة من السودانيين تم التعاقد معهم فى الحقل الطبى والهندسى والعمال المهرة والفنيين فلماذا يجازف هؤلاء الشباب ؟؟؟؟؟؟؟ ستظل الهجرة ومنذ قديم الزمان فيها كثير من المخاطر والسلبيات والمسؤولية الكبرى تقع على عاتق الشخص اولا واخيرا وياتى دور الدولة فى رفع المظالم .
الخبر بتفاصيله كوم!! وتدخل اجهزة الامن لمنع نشر الخبر كوم تانى!!وهنا لا اريد ان اقول ان اجهزة امن النظام والنظام نفسه يعيشان فى عالم قبل اختراع النت!! وها نحن وقفنا على تفاصيل الخبر المحزن والمفجع رغم انف النظام وزبانيته وكان على الدوله السودانيه من باب اولى الاهتمام بمآسىء رعاياها بدل التكتم على الخبر وإصدار بيان تدين فيها مثل هذه الممارسات ولكن يبدو ان النظام واضع يده على البطحه التى تعلو نافوخه ويخشى ان يتهكم عليه الليبيون ويذكرونه بأفعالهم الشنيعه وإستخدامهم للجنجويد لكى يمارسوا نفس الذى يفعلونه ويشكل افظع مما جاء بالخبر، والفرق ان المواطن السودانى يفر بجلده من نظام قاهر وظالم ليسحق على ايدى من حرضهم النظام نفسه عليهم ايام إندلاع الثوره الليبيه وشعب آمن يعتدى عليه قوات النظام ويجيش قى مواجهتهم الجيوش ليقتلوا اطفالهم الامنين ويغتصبوا حرائرهم امام زويهم بتحريض عنصرى من رأس النظام!!وربما لاجل هذا السبب منع نشر الخبر الذى يقضح النظام!!0
اول شي ياجماعة خلو الليبيين في حالهم الفيهم مكفيهم ماقالو ليكم تعالو عندنا,الناس الي مشت دي اتسرعو شوية كان انتظرو لما تهدا البلد,بعدين الليبيين رجال مازينا الليبيون لما كان وضعهم تعبان ماتركو ليبيا وهاجرو الليبي لما يغترب بغترب صح صح مو زينا. بعدين ثارو على القذافي قال ليهم مالكم الناقصكم شنو اي حاجة موفرها ليكم قال ليهم عمر البشير يوكل في السودانيين موية فول ماقامو علية ! العيب فينا نحن.
والله الهجرة الى اسرائيل افضل من الهجره الى ليبيا او اي بلد عربي الليبيون اكثر الشعوب تخلفا على وجه الارض كانو جرزان وتحت الجزمه والان اصبحوا فوق الرأس لاتذهبو لهم حتي لو فرشو لكم الارض دولارات والله الواحد يفتح عقله وينظر للامور بحكمه وعقلانيه بلد مازالت تعيش في وضع غير مستقر وليس بها حكومةولا قانون تحكمها مليشيات لم تسلم حتى الان اسلحتها كيف نضحي بارواحنا ونذهب لها
كلها ذنوب في رقبة البشير و عصابته
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
لأول مرة أحس أن الطاغية القذافي كان يحكم حيوانات مش آدميين والمؤسف جهاز عصابة كلاب البشير
يمنع نشر الخبر وللأسف يتقوقع ويتوارى خوفا ولا ينبري للدفاع عن مواطينه الذين تسلط عليهم بليل
ويحكمهم رغماً وغصباً عن انوفهم ويدعي أنه يتولى زمام أمرهم وهو أجبن من مشي على قدمين لك الله
يا بلدي الجريح.
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
لأول مرة أحس أن الطاغية القذافي كان يحكم حيوانات مش آدميين والمؤسف جهاز عصابة كلاب البشير
يمنع نشر الخبر وللأسف يتقوقع ويتوارى خوفا ولا ينبري للدفاع عن مواطينه الذين تسلط عليهم بليل
ويحكمهم رغماً وغصباً عن انوفهم ويدعي أنه يتولى زمام أمرهم وهو أجبن من مشي على قدمين لك الله
يا بلدي الجريح.
انا احد هولاء الزين دخلوا ليبيا عن هزا الطريق واقول بكل صدق وانا سوداني من اخر طبقة الظروف هي خلتني اطلع واجاسف لكن الناس البخشوا عن طريق التهريب من غير دخول رسمي يعني الواحقلطد يدخل مصر بطريقة رسمية واجي يخش ليبيا بالتهريب ويقول ليك عملوا فينا كزا وكزا بالله يا اخوان احسبوها صاح يعني انت بتمش لي بلد بي حالها من غير دخول قلط ولا لا ياجماعة والسلام
ارجوا الا يكون احد المعلقين سبقني الى ربط الحوادث بتصريح وزير الخارجية السودا ني ايام الثورة الليبية .. التصريح الذي يصف كل الدرافوريين في ليبيا بأنهم مرزتزقة لنظام القذافي ويتبعون لحركات التمرد الدارفورية وخاصة حركة العدل والمساواة .. او كان ذلك كذلك فإن دماء هؤلاء الابرياء في رقبة وزير الخارجية (على كرتي) إضافة الى الاوزار الاخرى التي حدثت منذ كانت الثورة جارية…
الاخ احمد محمد السيد اعاب على وصف الليبين والفلسطينيين بتلك الاوصاف القذرة يا اخ احمد الكلام السمعناه منهم يستحق ان يقوم حرب عليهم ولو تعذر ذلك سحب السفراء وقطع العلاقات ليفهموا ان كرامة المواطن السودانى اهم منهم ومن بلدانهم انحنا عندنا شنو غير كرامتناالتى يهدرها امثال هؤلاء والمصيبة انهم من اكثر شعوب العالم تخلفا!!! انت ما عارف الناس ديل كويس وهم لازم يفهموا ان كرامة السودانى ما فيها لعب والا لا عايزين معاهم علاقة لا عربية ولا اسلامية حتى لانهم لا يتحلوا باخلاق الاسلام والكلام ده موجه لاى بلد ومش ليبيا او فلسطين!!! ياخى انا مصر انحنا عايزين من الناس المتخلفين ديل شنو لا عندهم علوم ولا تكنولوجيا ولا انظمة سياسية متطورة نقتدى بها ما عندهم غير الاستعلاء الفارغ ولا قدموا للبشرية اى فايدة فى اى مجال غير النفخة الكذابة!!!انحنا عيننا للنجوم ونتطلع للزبالة وحتى الزبالة ما راضية بينا وخليك من العاطفة العربية الكذابة!!!!
حكومتنا ذى وقوماً اذا صفع النعالو خفيهم شكت النعالو باى زنب تصفع
يا ايها الشعب السوداني اقول لكم تعليقي كالاتي ومبسط جدا اولا انا مشيت ليبيا وعارف كيفية المعاملة مع الشعب الافريقي ,انه معاملة قاصية,وايضا كيفية المعاملة مع انسان عربي او انسان ابيض اي يوجد بينهما فرق كبير جدا لان العربي يعتبر جزء منه ولايستطيع ان يشتمة ولا يحرجة بالرغم ان العربي اتي من قطر اخر والافريقي هو صاحب الارض,ثانيا ليس لدينا ولي الامر اي حكومة ,ثالثا السبب الهجرة معروف هو ظروف اقتصادية فقط لا غيرة,رابعا كل الشعوب في العالم تهاجر سوا ان كانت غنية او فقيرة فلمازا لا نهاجر حتي في دولة افريقية مجاورة لاتنسي لاننا افارقة وفي ارض افريقي,خامسا لمازا ياتي الينا مهاجرين العرب سوا ان كانت من دول مجاورة او غيرها في السودان,سادسا لمازا نعامل المهاجر الشرعي او غير شرعي معاملة حسنة في السودان, سابعا لا يوجد مخلوق عربي يحترم سوداني لانه لسواد لونه فقط لاغيرة,ثامنا يوجد بعض المعلقين بصوبو الاخطاء علي المهاجر السوداني لانهم لا يعرفون الحقيقة اقول لهم امشو الي اي بلد عربي سوا مجاورة او غيرة لكي يبين لكم الحقيقة لان العرب لا يعرفون الفرق بين سوداني عربي سوا ان كانت ابيض او اسود او عجمي سوا اسود او ابيض الا يقول لك عبد او عبيد ومتفق عند العرب كافا بدون استثناء,تاسعا لمازا نلوم الدول العربية ؟ انا لا القي اللوم علي العرب لمازا لان العرب يحسنو معاملتهم مع اخوانهم العرب ولاكن نحن السودانيون لم نتعامل مع بعضنا البعض في حالة نفول النصيحة وفي بعض الاحيان الواحد حتي لم يتعامل مع نفسه ويتعمل مع العرب كالاتي ازا قلت ان الليبيون او المصريين او الدول العربية معاملتهم قاصية تجد من معلق عربي سوداني يقول لك لا يعتبر نفسه عربي وكانك تحرج عرب او سوداني افربقي ينتمي ويتعرب ويقول لك لا.اخيرا المعاملة بالمثل هو الحل الوحيد ازا اعتدي اي مواطن عربي علي اي سوداني مهاجر والا نحن جاهزين له بالمثل ونعتدي علي رعاياه او حتي السفير او القنصل او السفارة حتي نتحرر من عبودية العرب ,ازا لم نكن احرار في بلدانهم لازم نكون احرار في بلادنا .
شاب زهج وياالمراقب وام الحاج يشهد الله سافرت من السودان قبل الديمقراطية الثانية
بنفس الاسلوب وتعرضنا لاكثر من هذاولم نلم يومها حكومتنا لانه كان قرار فردي تحملنا نتائجه
بمفردنا وهذا هو المنطق وحين اتيح لنا السفر بطريقة نظامية كان مكتب العمل يرفض العقود الاجرها متدني وهذامااردت توصيله
تذكرت اول رمضان بعد الانقلاب الاسود للبشير قالو لواحد كرهان الحكومة السنة دي رمضان بجي مرتين
قال بالله دي حكومة دي
انتو ناس اصحاب عمل مهم وهو سعاية البهائم والرعي والزراعة لكن شظف العيش خلاكم تتبهلوا البهدلة دي نتمي ترجعوا بلدكم مهما كانت الظروف بلدنا محتاجة لينا احسن ما نكون عبيد لدى الغير نكون احرار في بلدنا . دكوم
الامانة الصحفية والمصداقية هامة وذات قيمة لاتعادلها قيمة اخرى.
كان المقال يحمل معلومة ان جهاز الامن منع نشر المقال مما دعى الكثيرين ان يستهجنوا هذا التصرف ولهم الحق فى ذلك والان اختفى ذلك التنويه من المقال.
معلومة اخرى هامة ان صحيفة اخبار اليوم السودانية قامت بنشر الموضوع اعلاه اليوم وفى الصفحة الاولى
فهموها لينا ومن طرف الكاتب خاصة
مواطن سوداني؟!!!!!!!!!!!!!!!
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هو وينو المواطن ووينو الوطن؟
مواطن سوووووووووووووداني!!!!!!!!!!!!!!؟
هو وينو المواطن ووينو الوطن ده؟!!!!!!!!
لا تسيء الناس واحفظ لسانك انا سودانى عشت فى ليبيا 17عاما ولم اتعرض لاي اساءة لانى احترم نفسى ويحترمنى الاخرين ولا توجد عندى عقدة اللون فأنا اسود وأفتخر بذلك ولو كان لي خيار اختار اللون الاسود .وعليه يا اخوتى فى كل بلد يوجد السفيه والخارج عن القانون ويجب ان لا نعمم ونخلط الامور فلا توجد معرفة وحصافة مطلقة.والان لى اصدقاء تركتهم فى ليبيا وانا على اتصال بهم وهم يذكرون كل الخير عن الليبيين.فلا تبادروا بالسيئة والليبيين والعرب هم دول وليسوا عنصر وهناك قوانين واعراف وهناك فترة فقدان سيطرة قانونية وامنية فى ليبيا الان لانها فى مخاض عسير من اجل البناء