نقلت صحيفة “يسرائيل هيوم” عن موقع Intelligence Online الفرنسي، أن وفداً من كبار المسؤولين السودانيين زار إسرائيل، الأسبوع الماضي، من أجل تعزيز العلاقات الدبلوماسية بين البلدين. وبحسب التقرير، فإن الموساد الإسرائيلي هو الذي رافق الوفد وأدار الزيارة، وليس وزارة الخارجية كما هو متبع.
وفي الوقت نفسه، نشر موقع “Jewish Insider” الإخباري أن وزارة الخارجية الأمريكية بعثت برسالة إلى تل ابيب تبلغها فيها ضرورة الامتناع عن تعزيز العلاقات مع السودان وإقامة علاقات دبلوماسية معه، في ظل معارضة واشنطن للحكم العسكري في الخرطوم.
وكانت الحكومة السودانية وحكومة الاحتلال اعلنتا في أكتوبر 2020، أعلنت إسرائيل والسودان، بوساطة الولايات المتحدة تطبيع العلاقات، وفي يناير 2021، وقعت الحكومة السودانية على الجزء التصريحي مما يسمى بالاتفاقيات الإبراهيمية. وفي أكتوبر 2021، وقع انقلاب عسكري في السودان وأعلن رئيس الأركان عبد الفتاح البرهان حل الحكومة ومجلس السيادة المؤقت الذي حكم البلاد منذ الإطاحة بالديكتاتور عمر البشير.
وكالات
الصحيح :
جوغة من الإنقلابيين القتلة المنبطحين للسيسي ومنغولي أبوظبي وليست وفداً من كبار المسئولين بالدولة لأنه نحن حالياً في مرحلة اللادولة بسبب الإنقلاب المشئوم
و الغريبة في ناس في السودان ايدت التطبيع. بدعوة مصلحة السودان فوق الجميع. منتهى الغباء السياسي. لم يتعلموا من الدروس الدول الأخرى مع التطبيع
حميدتي تشادي اجنبي وأخوه الأرعن الوطن لهوالزارو اسرائيل ليسوا بسودانيين