الشرطة تبدأ حراسة مبنى الصحيفة…شمائل النور : تقدمت ببلاغات وأنتظر المسار القانوني .

الخرطوم: ابراهيم عبد الرازق
توعد الداعية المتشدد محمد علي الجزولي في خطبة الجمعة بمقاضاة كاتبة في صحيفة “التيار” بتهمة الردة قبل أن يحرض المصليين ضدها، وهاجم الجزولي الكاتبة ووصفها بـ “العلمانية المجرمة”، وتعهد بقيادة حملة وسط الدعاة وعلماء الدين، ضد الكاتبة والعلمانيين، تتخذ مسارين، إعلامي وقضائي، في وقت اعتبرت إدارة صحيفة “التيار” الأمر خطة منظمة ضدها والكاتبة، بينما أرسلت الشرطة سيارة دورية لحراسة مبنى الصحيفة.
وحرض الجزولي المصليين بأحد مساجد ضاحية “الجريف غرب” بالخرطوم، بقوله “انهضوا لحماية دينكم.. اغضبوا لشرعكم وربكم”، وتسأل “كيف لفتاة تكتب عن الواقي الذكري ؟”، وتوعد بمقاضاة الكاتبة بالتيار شمائل النور ابتداءا من الأسبوع القادم، قائلا “سنذهب إلى سوح القضاء للنظر إن كانت هذه ردة أم لا”.
من جهته اعتبر رئيس تحرير صحيفة “التيار” عثمان ميرغني ما ورد في خطبة الجمعة أمس على لسان محمد على الجزولي ضد الصحفية شمائل النور لم يأت عفوياً بل ضمن خطة لأنه تطرق لآراء نشرت قبل فترة، ومن جانبها أعتبرت الصحفية شمائل النور في حديثها لـ(الجريدة) أن ما ورد في خطبة الأمس نقل لحوار من منبر الصحف إلى المساجد، وقالت “إنها تقدمت ببلاغات وتنتظر المسار القانوني”.
الجريدة
الجزولى يا اخوى الدين المعاملة والصدق والشجاعة وان كنت حقا تدافع عنه لتحدثت عن الفساد وقتل الابرياء وحبس الاطباء والسياسيين والطلاب دون وجهة حق
فالعلمانية والواقى ليس لهم مجال فى المنابر
م تخافي الموت واحد ي شمايل قاتلي ب القلم واليد امثال المخنث المدعو الجرو الجزولي سيدة البغدادي يخطب ويقاتل وراء حجب علي اخوانها الوقوف خلفها ف المخنث الجزولي سيدة البغدادي اضربوه ي علمانيين وبقوه
أين النائب العام؟ ؟؟.
الشرطه بدل تحرس المبني تمشي تعتقل المتخلف بتاع العصور الظلاميه ده وتخته في الحبس
زي ده اعدامه فيه خير للبشر لانه شر ويدعوا للفتن
علمانيه ولو كره المتخلفون والدواعش
ولامكان للفكر الداعشي المتخلف في السودان
اقول للمتشيخ الجزولي ان ازدراء الاديات في اعلان الدوله الشريعه ولم تحقق العداله
اقول له بان ازدراء الاديان في امام مسجد يترك الفياد ظلهرا ويقض الطرف عنه ويتآمر معه
ليس الفساد في رأي خاص وليي الخروج عن الدين في النقد الهادف
اتضح وبما لا يدع للشك مجال ان هؤلاء القوم لا يفهمون في الدين ولا في اللغة وحملوا كلام البنت ما لا يحتمل وهذا ينم عن جهل منظري المشروع الحضاري
البنت قال هل امثال عؤلاء يبنون دولة عصرية ام دولة حجرية وهذا استغهام
يمكن احد ان يجيب بنعم يمكن ان يبنون دولة عصرية اذا اخذوا باسباب العلم والتكنولوحيا ويمكن لا اذا هم فهمهم للدين فقط عبادات حركية والدين حتى في عصر النبوة لم يكن حركات ومظهر فقط وكما ان الصلاة ليست حركات رياضية واذا الصلاة لم يتبعها خشوع القلب والجوارح والتذلل والخضوع والسكينة
وجاء في الحديث المسلم من سلم النسلمون من لسانه ويده والدين حسن الهلق
وايضا من لم يدع قول الزور والعمل به في رمضان فليس لله حاجة في ان يدع امله وشرابه وقس على ذلك اطالة اللحى وتقصير الثياب اذا لم يتبع هذا المظر عبادة القلوب من التقوى والورع وحب الاخرين والنزاهة والصدق والانانة
وجاء في الخديث لا دين لمن لا امانة له ولا لا امانة لمن لا عهد له
والحديث يطول هل نحن بالفعل قمنا بتطبيق عذه القيم الفاضلة حتى نعد انفسنا من المسلمين الحقيقين ام يبقى الدين عندنا مظهرا وقرلا دون السلوم
اتامرون الناس بالبر وتنسون انفسكم
و الواقى الذكرى دا حرام و لا مكروه الافضل كان يبين السند الشرعى …قرأت مقال شمائل ليس فيه ما يعيب دينيا الا اذا كانت الحكومة تستخدم هؤلاء القتلة للتخويف و قد سمعت مرة فيديو لهذا الجزولى يقول فيه بفخر و فرح …اسمعوا فتتتوووى الاسلام يبيح قتل الاطفال اذا كان فى مصلحة الدين الاسلامى …بالله اى دين و اى اسلام يبيح لك قتل طفل
هذه هدية ملفوفة بورق السولفان لتثبت نظرة الرئيس الامريكي المنتخب / دونالد ترامب عن الارهاب في الدول الاسلامية و خطورة دخوله الأراضي الامريكية — و من المتوقع جدا اذا تطورت هذه القضية و اصبحت ثضية رأي عام سوداني و دولي مؤكدا سوف تعيد العقوبات الامريكية التي تم رفعها مؤقتا للسودان من جديد و خاصة ان السودان في قائمة الدول التي ترعى الارهاب —–
دواعش السودان و علي رأسهم المدعو ( محمد علي الجزولي ) الذي بايع خليفة المسلميين الارهابي الداعشي ( أبو بكر البغدادي ) — هذا الرجل المعتوه يتلقى أموال طائلة من التنظيم لتجنيد الصبية و الصبيات من طلاب الجامعات السودانية و دفع لهم مصروفات السفر للانضمام لصفوق داعش في سوريا و العراق و ليبيا — و للاسف ان أجهزة الدولة الأمنية ضالعة في هذا العمل الاجرامي بغض الطرف عن نشاطات الارهابي ( الجزولي ) و اتباعه و التساهل اتجاهه —
تكشف للشعب السوداني زيف و خداع و كذب شعارات الجماعات الاسلامية في السودان — و كما تكشف ايضا ان الارهاب جزء اساسي و مكون جوهري و عقيدة راسخة لديهم بالاضافة لسوء التربية و غياب المنهج — هؤلاء الاوباش عديمي العقل و الاخلاق و الضمير يجب اخذ تدابير الحيطة و الحذر لان الغدر و الخيانة تجري في دمائهم النجسة —
ليس وحده بل في كل مدينة سودانية يوجد من يعتقد انه مرسل لحماية هذا الدين القوي بقيمه وليس بقوة وعضلات اهل الهوس والمؤسف انهم تمكنوا من مصادرة عقول الكثير من الشباب وهؤلاء يهاجمون حتي الدكتور عبد الحي ومنهم من يكفره فكيف بشمائل…
هذا الشخص نفسه سيخرج عشرات ممن سيكفرونه من اتباعه..
بدل ما تحرسو الصحيفة بمجهودات كبيرة امسكو الارهابي دا اتصرفو فيه و ريحو انفسكم
الجزولى يا اخوى الدين المعاملة والصدق والشجاعة وان كنت حقا تدافع عنه لتحدثت عن الفساد وقتل الابرياء وحبس الاطباء والسياسيين والطلاب دون وجهة حق
فالعلمانية والواقى ليس لهم مجال فى المنابر
م تخافي الموت واحد ي شمايل قاتلي ب القلم واليد امثال المخنث المدعو الجرو الجزولي سيدة البغدادي يخطب ويقاتل وراء حجب علي اخوانها الوقوف خلفها ف المخنث الجزولي سيدة البغدادي اضربوه ي علمانيين وبقوه
أين النائب العام؟ ؟؟.
الشرطه بدل تحرس المبني تمشي تعتقل المتخلف بتاع العصور الظلاميه ده وتخته في الحبس
زي ده اعدامه فيه خير للبشر لانه شر ويدعوا للفتن
علمانيه ولو كره المتخلفون والدواعش
ولامكان للفكر الداعشي المتخلف في السودان
اقول للمتشيخ الجزولي ان ازدراء الاديات في اعلان الدوله الشريعه ولم تحقق العداله
اقول له بان ازدراء الاديان في امام مسجد يترك الفياد ظلهرا ويقض الطرف عنه ويتآمر معه
ليس الفساد في رأي خاص وليي الخروج عن الدين في النقد الهادف
اتضح وبما لا يدع للشك مجال ان هؤلاء القوم لا يفهمون في الدين ولا في اللغة وحملوا كلام البنت ما لا يحتمل وهذا ينم عن جهل منظري المشروع الحضاري
البنت قال هل امثال عؤلاء يبنون دولة عصرية ام دولة حجرية وهذا استغهام
يمكن احد ان يجيب بنعم يمكن ان يبنون دولة عصرية اذا اخذوا باسباب العلم والتكنولوحيا ويمكن لا اذا هم فهمهم للدين فقط عبادات حركية والدين حتى في عصر النبوة لم يكن حركات ومظهر فقط وكما ان الصلاة ليست حركات رياضية واذا الصلاة لم يتبعها خشوع القلب والجوارح والتذلل والخضوع والسكينة
وجاء في الحديث المسلم من سلم النسلمون من لسانه ويده والدين حسن الهلق
وايضا من لم يدع قول الزور والعمل به في رمضان فليس لله حاجة في ان يدع امله وشرابه وقس على ذلك اطالة اللحى وتقصير الثياب اذا لم يتبع هذا المظر عبادة القلوب من التقوى والورع وحب الاخرين والنزاهة والصدق والانانة
وجاء في الخديث لا دين لمن لا امانة له ولا لا امانة لمن لا عهد له
والحديث يطول هل نحن بالفعل قمنا بتطبيق عذه القيم الفاضلة حتى نعد انفسنا من المسلمين الحقيقين ام يبقى الدين عندنا مظهرا وقرلا دون السلوم
اتامرون الناس بالبر وتنسون انفسكم
و الواقى الذكرى دا حرام و لا مكروه الافضل كان يبين السند الشرعى …قرأت مقال شمائل ليس فيه ما يعيب دينيا الا اذا كانت الحكومة تستخدم هؤلاء القتلة للتخويف و قد سمعت مرة فيديو لهذا الجزولى يقول فيه بفخر و فرح …اسمعوا فتتتوووى الاسلام يبيح قتل الاطفال اذا كان فى مصلحة الدين الاسلامى …بالله اى دين و اى اسلام يبيح لك قتل طفل
هذه هدية ملفوفة بورق السولفان لتثبت نظرة الرئيس الامريكي المنتخب / دونالد ترامب عن الارهاب في الدول الاسلامية و خطورة دخوله الأراضي الامريكية — و من المتوقع جدا اذا تطورت هذه القضية و اصبحت ثضية رأي عام سوداني و دولي مؤكدا سوف تعيد العقوبات الامريكية التي تم رفعها مؤقتا للسودان من جديد و خاصة ان السودان في قائمة الدول التي ترعى الارهاب —–
دواعش السودان و علي رأسهم المدعو ( محمد علي الجزولي ) الذي بايع خليفة المسلميين الارهابي الداعشي ( أبو بكر البغدادي ) — هذا الرجل المعتوه يتلقى أموال طائلة من التنظيم لتجنيد الصبية و الصبيات من طلاب الجامعات السودانية و دفع لهم مصروفات السفر للانضمام لصفوق داعش في سوريا و العراق و ليبيا — و للاسف ان أجهزة الدولة الأمنية ضالعة في هذا العمل الاجرامي بغض الطرف عن نشاطات الارهابي ( الجزولي ) و اتباعه و التساهل اتجاهه —
تكشف للشعب السوداني زيف و خداع و كذب شعارات الجماعات الاسلامية في السودان — و كما تكشف ايضا ان الارهاب جزء اساسي و مكون جوهري و عقيدة راسخة لديهم بالاضافة لسوء التربية و غياب المنهج — هؤلاء الاوباش عديمي العقل و الاخلاق و الضمير يجب اخذ تدابير الحيطة و الحذر لان الغدر و الخيانة تجري في دمائهم النجسة —
ليس وحده بل في كل مدينة سودانية يوجد من يعتقد انه مرسل لحماية هذا الدين القوي بقيمه وليس بقوة وعضلات اهل الهوس والمؤسف انهم تمكنوا من مصادرة عقول الكثير من الشباب وهؤلاء يهاجمون حتي الدكتور عبد الحي ومنهم من يكفره فكيف بشمائل…
هذا الشخص نفسه سيخرج عشرات ممن سيكفرونه من اتباعه..
بدل ما تحرسو الصحيفة بمجهودات كبيرة امسكو الارهابي دا اتصرفو فيه و ريحو انفسكم
انا ارى أن اجهزة الدولة الرسمية متجاوبة تماما مع خط منهج هذا الشخص؛ والا كانت أوقفته من امامة الصلاة اتقاء الفتنة واثارة الكراهية والزندقة بين المسلمين
هذا الداعشى حقو اهل الاستاذة شمائل النور يجو يحرسوها وقسما هذه الداعشى اذا سولت له نفسه سوف يقطع اربا الكيزان معفنين ومتواطاين عشان كده نحن بناخذ حقنا بنفسنا وكن راجل تعال النشوفك والله نحن بناكل النار ان ما بتعرفنا بنوريك
يا شمائل ان الملا ياتمرون بك ليقتلوك فاخرجى من السودان و شوفى ليك لجوء انى لك من الناصحين
انا ارى أن اجهزة الدولة الرسمية متجاوبة تماما مع خط منهج هذا الشخص؛ والا كانت أوقفته من امامة الصلاة اتقاء الفتنة واثارة الكراهية والزندقة بين المسلمين
هذا الداعشى حقو اهل الاستاذة شمائل النور يجو يحرسوها وقسما هذه الداعشى اذا سولت له نفسه سوف يقطع اربا الكيزان معفنين ومتواطاين عشان كده نحن بناخذ حقنا بنفسنا وكن راجل تعال النشوفك والله نحن بناكل النار ان ما بتعرفنا بنوريك
يا شمائل ان الملا ياتمرون بك ليقتلوك فاخرجى من السودان و شوفى ليك لجوء انى لك من الناصحين