أخبار السودان

بسبب أنه “ما أثري، ولا يليق بمكانة كسلا ولا يشبه أهلها ولا متطور” … بيع مسرح (تاجوج)

الخرطوم:كسلا: محمد الامين عبد العزيز

كشفت المدير العام لوزارة الثقافة والاعلام بولاية كسلا اميرة حسين موسى، عن بيع مسرح تاجوج امس.
ونفت أميرة في تصريح صحفي أمس، علمها بكيفية البيع وسعره وهوية الذي أشترى المسرح.
من جانبه انتقد رئيس اتحاد المسرحيين بكسلا هارون ميرغني عملية بيع المسرح التاريخي، ووصف ما حدث بالأمر المؤسف الذي لا يمكن احتماله، وطالب بإلغاء البيع فوراً.
من جانبه نفى وزير التخطيط العمراني بولاية كسلا الفريق شرطة كمال جعفر أمس، علمه بانتهاء عملية بيع المسرح، وذكر في تصريح صجفي أمس، (سوف يتم اليوم أو في أي وقت)، وتساءل (ما يتم البيع المشكلة وين؟).
وفي رده على مخاوف اهل الولاية من ضياع تاريخ المسرح وقيمة المكان الاثرية، قال الوزير (ما أثري اطلاقاً ولا يليق بمكانة كسلا ولا يشبه أهل كسلا ولا متطور)، وتابع أن من يقولون هذا الحديث مغرضين وليس لديهم أي فكر، ووصفهم بأعداء النجاح.
[CENTER]

[/CENTER]

الجريدة

تعليق واحد

  1. (ما أثري اطلاقاً ولا يليق بمكانة كسلا ولا يشبه أهل كسلا ولا متطور)!!!!!!!!!!!!!!
    طيب ما تطوروا بايعنوا لي شنو .. خلو يشبه كسلا المليانه ضبان دي
    ممكن تورينا الاشتراهو منو وداير يعملوا شنو

  2. قلنا الف مرة
    بطلو الجبن والخوف
    بيعوا حامية الجيش لانها فى مكان غير مناسب
    اما مسرح تاجوج يمكن تعميره ….
    هل ستكون المحلات التجارية نظيفة وامنة
    عدم النظافة من الحكومة لانها ليس لها مرافق مجانية
    زمن الاخوان المتأسلمين تتبرز و تبول وتتعالج بالقروش
    و تدفع الضرائب ….اذا اردت تدمير بلد فسلط عليها الاخوان
    وخدمهم

  3. يعنب انت اللي تشبه مواطني كسلا من من زمنك في الشرطة الامنية وئاسة الشرطة فاسد انت واخوك عادل ومن زمنك في رئاسة نادي التاكا ياخي الله يكفي اهل كسلا شركم من سقط لقط ومن الله ما خلق ما معروف جايين من وين للشرق والله الواحد يخشي يجرح اي مدينة او قرية في السودان لكن احقادكم دي حتطلع المساكين من مناطق السودان الشمالية اللي ما ليهم ذنب وممكن السيوف تشتغل في احمد وسيد احمد والسناجك ياخي ما كفاية استوزرتوا في الشرق ولاة ووزراء ومدراء عامين —– قسم بالله المسرح ده يتباع الف مرة الا نرجعوا ونبنيه تاني وثالت ورابع وخامس .. حذاري حذاري حذاري من فتن نائمة انتوا اسبابها — لقد بلغ السيل الزبي واري السيوف تتحرك من اغمادها — اخشي عليكم طامة كبري الكل في انتظار اي صوت ينادي بتصفة اي شمالي من الشرق – انها الساعة والساعة ادهي وامر – كفاكم افترا ده الشرق مش جبال النوبه

  4. من الناسب جدا بيع مقر حزب المؤتر الوطني في كسلا اولا لانه تم تأسيسه من المال العام و ثانيا لانه مكان غير مرغوب فيه و يحظى بكراهية تكاد تكون 100% من جميع مواطني ولاية كسلا و ذلك نسبة لانه لا يشبه انسان كسلا بقيمه و اخلاقه و اعرافه —

  5. (ما أثري اطلاقاً ولا يليق بمكانة كسلا ولا يشبه أهل كسلا ولا متطور)!!!!!!!!!!!!!!
    طيب ما تطوروا بايعنوا لي شنو .. خلو يشبه كسلا المليانه ضبان دي
    ممكن تورينا الاشتراهو منو وداير يعملوا شنو

  6. قلنا الف مرة
    بطلو الجبن والخوف
    بيعوا حامية الجيش لانها فى مكان غير مناسب
    اما مسرح تاجوج يمكن تعميره ….
    هل ستكون المحلات التجارية نظيفة وامنة
    عدم النظافة من الحكومة لانها ليس لها مرافق مجانية
    زمن الاخوان المتأسلمين تتبرز و تبول وتتعالج بالقروش
    و تدفع الضرائب ….اذا اردت تدمير بلد فسلط عليها الاخوان
    وخدمهم

  7. يعنب انت اللي تشبه مواطني كسلا من من زمنك في الشرطة الامنية وئاسة الشرطة فاسد انت واخوك عادل ومن زمنك في رئاسة نادي التاكا ياخي الله يكفي اهل كسلا شركم من سقط لقط ومن الله ما خلق ما معروف جايين من وين للشرق والله الواحد يخشي يجرح اي مدينة او قرية في السودان لكن احقادكم دي حتطلع المساكين من مناطق السودان الشمالية اللي ما ليهم ذنب وممكن السيوف تشتغل في احمد وسيد احمد والسناجك ياخي ما كفاية استوزرتوا في الشرق ولاة ووزراء ومدراء عامين —– قسم بالله المسرح ده يتباع الف مرة الا نرجعوا ونبنيه تاني وثالت ورابع وخامس .. حذاري حذاري حذاري من فتن نائمة انتوا اسبابها — لقد بلغ السيل الزبي واري السيوف تتحرك من اغمادها — اخشي عليكم طامة كبري الكل في انتظار اي صوت ينادي بتصفة اي شمالي من الشرق – انها الساعة والساعة ادهي وامر – كفاكم افترا ده الشرق مش جبال النوبه

  8. من الناسب جدا بيع مقر حزب المؤتر الوطني في كسلا اولا لانه تم تأسيسه من المال العام و ثانيا لانه مكان غير مرغوب فيه و يحظى بكراهية تكاد تكون 100% من جميع مواطني ولاية كسلا و ذلك نسبة لانه لا يشبه انسان كسلا بقيمه و اخلاقه و اعرافه —

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..