أم كلثوم تكس تنفي مشاركتها في احتفالات الضعين

استقبل بريد الراكوبة رسالة من الأستاذة “أم كلثوم تكس” نفت فيها المشاركة في احتفالات الضعين بإستقبال الجنجويد، وقال أنها تؤكد عدم إدلائها بأي تصريح للكاتب المدعو يوسف، وقالت أن ناشر الخبر قد تعمد ممارسة الكذب الضار لأنها أُخرجت من الضعين مدينة العنصرية مطرودة على أساس إنتمائها لقبيلة المعاليا، حيث لم يشفع لها وضعها الدستوري في توفير حماية لها لأسرتها، بل أن أحد أقاربها قد تتم إغتياله على أساس عرقي دون ان يتخذ الوالي وأجهزته اي خطوة.
وقالت تكس: “أنا موقفي مع موقف أهلي المعاليا في مقاطعتهم للضعين حتى يتحقق سلام عادل تتحقق قبله عدالة ناجزة بحق الذين قطعوا المسافات لقتل المعاليا الأبرياء في المجيلد والمعقرات وبخيت وغيرها.”
وقالت:”هذا الخبر عار من الصحة قصد منه إغتيال شخصيتي امام مجتمعي القبلي والدارفوري ومحاولة لتقديمي بصورة تبدو كما لو ان المعاليا لا يزالون ضمن الضعين او على حالة انقسام وأؤكد أنا كلتوم تكس ان موقفنا من الضعين لم يتغير ومطالب المعاليا عهد لن اخونه.”
وقد تأكدنا في الراكوبة من أن خبر الأستاذ يوسف الخاص باحتفالات الضعين بأستقبال الجنجويد كان صحيحاً في مجملة عدا الجزئية التي تناولت تصريحاً للأستاذة أم كلثوم تكس.. ونحن في الراكوبة نعتذر عن هذا الإقحام غير المبرر لها في الخبر.
القضية ليست معاليا يا ست فهيمة حتى لو ما كنت هناك . القضية المصيبة هي إنو ناس مدينتكم إحتفلوا بأبناءهم اللصوص القتلة مغتصبي النساء و إنو أمثالك من نساء حزب المغتصبين مصرة تؤكدي لينا إنو إنك دستورية و جاية جارية تنفي لينا الفارغة و متناسيىة الجرائم الفظيعة اﻹرتكبوها المخنثين من كلاب حزبكم. فهمت يا ست فهيمة؟؟
ونحن بدورنا نعتذر عن التعليق الغير محتشم ونكرر اعتذار ونقول ( وشهد شاهد من اهلهم)
1- عرّفونا أولا من هي أم كلثوم تكس وما هي قصتها حتى نستطيع أن نستوعب ما يجري.
2- (تكس) هذه، هل هو إسم والدها أم عائلتها أم زوجها أم مجرد لقب، وبأي تشكيل حروفي تّقرأ؟
3- هذه السيدة يبدو جليا بأنها سيدة نبيهة ومحترمة ويرجى منها في حراك المستقبل والحلم العظيم طالما أنها اهتمت وخطت ردا على النحو الذي قرأناه.
4- أنظروا نتائج سياسات النظام في اصقاع البلاد البعيدة عن الإعلام وعن هرج الحكومة والمعارضة. السودان يتمزق ايها القوم ليس من أطرافه ولكن في أحشائه، الضعين مثالا ليس إلا.
5- لن ينال أحدنا البر أو يرى خيره إلا بعد أن يبني السودان وحدته الماضية ويزيل للأبد سياسات التمييز والتفرقة المقيتة.
لكم من الشكر اجزله ومن الاحترام اجمله والتحية لكم يا إدارة ومحرري راكوبتنا الحبيبة…
على هذا الاعتذار الطيب وان شاء الاستاذة تكون قبلته منكم…
ٍ[ وبالمناسبة حتى “لا تفقدوا مصداقيتكم” امام القراء اتمني ان تتاكدوا من الخبر الصحيح 100% وبعدين تنشروه… ولو على حساب الزمن وسرعة النشر لان فقدان الثقة التي تحظون بها الان اذا فقدت!!! ليس من السهولة ارجاعها!!!! ]
ودمتم
شكرا الراكوبة على تقبلكم النقد والاعتذار في وقته وبالصورة للأستاذةام كلثوم وقل لها صدقناكم وان شاء الله ربنا يعيد للسودان الصدق والعافية
القعقاع الفي القاع يا اخي دى لفيتها بي كم كرت ايش الجاب فهيمة هنا دى ام كلتوم تكس لكن فهيمة عبداله في خبررر تاني غنت في زواج البت الكان رماها ابوها فيالبير عشان طيعت ليها 3 نعيجات وقام بشرى البطانة………..الخ.
والله يا القعقاع صاح انت في القاع
شكرا لك يا أم كلثوم والراكوبة على هذا السلوك الديمقراطى وتمليك الحقائق وهذا يؤكد ان اجتماع اهل السودان على الحق خصلة اصيلة فى هذا الوطن فقط علينا ايجاد السبل لدرء هذه الفتنة التى تدعى الانقاذ.
وماذا لو شاركت تكس ام لم تشارك الموضوع هو وطن يتمزق ويضيع وليست معاليا ورزيقات
شكرا الاخت ام كلتوم علي الايضاح لانني واحد من الذين انتقدوكي بحده ليس لي غرض ابتقيه من ذلك ولكن لاسباب اعتقد انك تعلمينها فلكي مني كل الاحترام بعد التوضيح اما انتم ياناس الراكوبه انا ارسلت لكم العديد من المقالات والتعليقات ولم تنشر لا ادري السبب افيدوني لو ما راغبين ولا اسلوبي في الكتابه او ان الامر متعلق بأشياء اخري المهم اعرف السبب عشان اشوف لي منبر اخر اقدم فيه مساهماتي المتواضه في قضايا الوطن ما تحرمونا الاجر مع العلم ان الراكوبه هي الجهه المفضله واول ما اطالع من مواقع ولكم جزيل شكري ووفقتم لخدمه الوطن عبر ايصال نبض الجماهير لاولي ولو كان بهم صمم
الشكر اولا لادارة الراكوبه لتداركها الخطا .
والطريقة الجميلة لمعالجة الموقف علي الصفحة.وتقبلها لتصحيح النقل الخاطئ للخبر.
واشكر الاخت ام كلثوم لموقفها وهو ليس بغريب علي هذه الفئة.
وفي الختام لقد اثبتت الراكوبه انها جديره بقرائها.
يالقعقاع اطفو شوية (اطلع من القاع احيانا)
((ان موقفي مع موقف اهلي من مقاطعتهم للضعين(محل الافتخار بافعال الجنجويد)) يعني لم تكن هناك حيث الاحتفال.
علي الرقم من انها( القبلية) نتنه لكنها هي نتائج المشروع الحضاري.
ولك تقديري
للراكوبة وللاستاذة كلتوم تكس التقدير.. ونأمل من مرسل الخبر الدقة والامانة..