مجاهدو الدفاع الشعبي يتنادون للجهاد

أصدر المجاهدون بالدفاع الشعبي بياناً نادوا فيه بالجهاد. وقال البيان الذي تحصلت (الانتباهة أون لاين) على نسخة منه: (الآن حصحص الحق وأنكشف الوجه الكالح لقوى اليسار التي أجتمعت في تحالف قوى الحرية والتغيير وأنتجت حكومة سوف تقود البلاد إلى الهاوية بفعل سياساتهم غير المدروسة فعلى شباب السودان الخروج جميعاً لإسقاط هذه الشرزمة التي باعت شرف السودان في غرف الفنادق الخارجية وإستعادة مكتسبات الثورة التي ضحى من أجلها رفاقكم. أما المجاهدين فإن الخيل مسروجة وأذن المؤذن بنداء الجهاد فكونوا في وضع عمدوي سلاح وإنتظار التعليمات الأخيرة من قادة وأمراء الكتائب والسرايا فنحن إخوانكم قادة وأمراء المجاهدين قد أعددنا العدة لهذه المعركة الفاصلة والتي فيها سندك الباطل ونهد حصون العملاء ونعيد لهذه الأمة عزتها وكرامتها ونأتيهم من حيث لايحتسبون وأن النصر آتٍ بإذن الله).
وقال البيان: (رأينا بعض المحاولات من قوى الحرية والتغيير وأذرعها في الحكومة لإقصاء إخواننا المجاهدين من مؤسسات الخدمة المدنية التي دخلوها وفقاً لمؤهلاتهم العلمية وإخواننا المجاهدين من طلاب الجامعات فهذا التصرف الأرعن سيكون الشرارة التي تبيد جيوش الظلام. وهذا بمثابة التحذير الأخير وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون).
هذا جهاد مصلحه كامله الدسم و ليس فيه حاجه لله تعال ايها المصلحجيون ، فنيتكم مشبوهه و اعمالكم مشبوهه و أنشأتم صرح الشبهه فانهارت علي رؤوسكم بمقاصدكم الدنيئه لاكتناز الدنيا التي بنيتوها بصروح الكرهه و العنصريه ، فكرهتكم الشارع و الذي منه انشق اسم الشرع فكنستكم اوساخكم و قطع دابر أفعالكم . إنما البقاء للأصلح ايها الأوغاد من تستبيحون دماء بني جلدتكم من اجل عرض الدنيا . تبا لمسعاكم المشبوه . الا تعلمون ان السلام هو الله جل شانه و منه اشتق كلمه الإسلام . ليس يهمنا من يحكمنا علي قدر ما يهمنا من يطعمنا و يعلمنا و يعدل بيننا و يحترم عقولنا و يجسد اهتمام شعبنا و يرفع راس امتنا و يجمع شملنا و يوحد كلمتنا و يزرع المحبه بيننا . فالمطلوب من الحاكم هو ارساء أسباب التنمية و الحريه و السلام و العدل و ليس ادخال الناس الي الجنان فتلك مهمه شخصيه لكل احد منا ، فالحساب في الاخره ليس جمعا إنما فردا .
ان كان نيتكم لله فقد كذبتم في ذلك مرارا و اقتنمتم وراء ذلك متاع الدنيا و تنافستم عليه حتي أغضبتم بها ربكم قبل خلقه ، و ان كان نيتكم الإصلاح فقد كذبتم في ذلك أيضا و دليل فشلكم أنكم مكثتم ذهاء ثلث القرن من عمر هذا الشعب و ما زرعتم الا الدمار و الفتن و العنصريه و الفساد و قسمتم البلد و ضيعتم شرفه و مكانته و افقرتم الامه و أشبعتم انفسكم من أموال السحت حتي سيق بكم الي حتفكم و الي مذبله التاريخ غير مأسوف عليكم . فعلام تتكبكبون و تولولون و تصرخون و تبكون و تتنادون لابقاء الظلم حفاظا علي مكتسباتكم من عرض الدنيا . تبا لمسعاكم ، فالتخرجوا ليري الثوار وجوهكم الكالحه و يعرف هذا الشعب أعداءه و أعداء تنميته و نهضته و أمنه و عدله و سلامه .
هههههههههههه تعالوا جاهدوا عشان تشوفوا البل الما بتعرفوهوا
هل هؤلاء هم من بقي من الفطاىيس الذي قالها عرابهم عنهم
لقد لخصكم عرابكم بان من مات منكم مات فطيسه
هذه من عند شيخكم الهالك فماذا بقي لكم
وهذا يكفي
اكلهم رعاديد
هم اجبن الناس
تفكيرهم في كروشهم
المال
والبنون
والنساء
والاكل
والسرقة
والنهب
والوجاهة
الان هم منكسرين
غضب الله جاهم
ارازل الخلق
قال جهاد قال الشعب السوداني خلاص ودعكم وودع مرحلتكم كدي ابقو رجال ومدو راسكم قسم بالله الاجنه في بطون أمهاتهم يحاربوكم
لا يتجرأون بالقول إن جهادهم ضد الشعب بغية التمكين لأن تمكينهم عرفه الشعب على حقيقته وهو للسرقة، ولكن يتخذون فرية اليساريين تقية لجهادهم كما جاهدوا ضد الجنوبيين بفرية الإسلام فماتوا فطايس فعلاً حتى بدون شهادة زعيمهم الهالك حيث انتهى جهادهم بلا انتصار بل بخسارة كل الجنوب وحيث انكبوا على الدنيا بعد انتهاء جهادهم المزعوم في الجنوب فسرقوا كل شيء حتى أفقروا البلاد والعباد وكنزوا الأموال وبنوا الابراج ومن يجاهد من أجل التمكين فقد فكك الشعب تمكينكم ذي الثلاثين سنة فكيف تطمعون في تمكين جديد يا وهم وأي فرية تبقت لكم غير النعيق باسطوانة اليسار المشروخة!
الكيزان تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى ……………..
جهاد شنو البتجاهدوهو …الاول جاهدوا نفسكم من الوساخه الفيها والفساد والرزاله والعفن الفيكم
وبعدين تعالوا جاهدوا..
اكان جهادكم ده نافع كان نفع السودان وما انفصل الجنوب الجاهدتوا فيهو لما فترتوا وبدون فايده في النهايه انفصل الجنوب …
جهادكم ده عشان تسرقوا وتفسدوا في الارض ..عشان كده لن تقوم لكم قائمه مره تانيه …
عشم ابليس في الجنه اكان عشمانين تحكموا البلد دي مره تانيه ……………..
وفي النهايه شيخكم الهالك قال ماعندنا شهداء الماتوا في الجنوب ديل فطايس سااااي……….
آل جهاد آآآآآآل……………….