ماذا يفعل البرهان فى الجزائر؟

كيف يعني خارج نطاق السودان الحيوي،الجزائر بتصنع طائرات درون يا متخلف

الكيزان مستعدين يمشوا ل كوكب زحل علشان يطلعوا من الحصار السياسي الأفريقي والدولي عليهم ….مبروك لنا … ايران والان الجزائر

حسب الأخبار الجزائر دخلت في خط المبادرات وعندها مبادرة لم تعلن عنها بعد، وعلى ما يبدوا هناك رابطة خفية بين كون المبعوث الأممي للسودان جزائري الجنسية وجري ابرهة الكيزان للجزائر، يكونش الولة العمامرة طبخها مع الكيزان؟؟؟ والا يكونش العرص البرهان رسلوه الكيزان عشان يشوف طريقة يلين بيها المبعوث الاممي الجزائري؟؟ والا يكون دايرين يبوسوا يد الرئيس تبون عشان ما يعصر عليهم في مبادرته الجديدة أو ينسى موضوع المبادرة من اساسه، وعشان أبرهة ما يتلاعب او يعك كعادته مرسلين معاه مدير المخابرات ووزير خارجية الكيزان عشان لمن ابرهة يتنح وينسى نفسه ويشرد في عالم الخيال والأحلام ياخد ليه لكزة لكزتين عشان يصحى وما يعكش زي لمن عمل في جيبوتي مع الإيغاد، عموما ياخبر بفلوس بكرة ببلاش وبعديها تتضح الصورة، لكن الثابت الكيزان ما دايرين الحرب تقيف أبدا لانهم مركبين ليها شريحتين واحدة الإنتقام من الشعب السوداني ودي شغالة آخر حلاوة وإشارتها الأربعة خطوط مقفلة والشريحة التانية تحطيم الدعم السريع ودي لسة شبكتها طاشة لكن الحلم لسة قابل للتحقيق في عقول الكيزان وبيغذوه بحلم العودة للسلطة وما ينطوي عليها من لهط وعز ونغنغة وعرس دفع رباعي وقصور خصوصا وانه الشعب حيكون مؤدب جدا بعد الدانات والبراميل المتفجرة والتشرد والجوع والعذاب الشافه بفعل الكيزان وربيبهم الدعم السريع وما حيكون عنده حيل لمظاهرات او فرفرة، دة الدايرنه الكيزان ومنتظرنه بفارغ الصبر، اما كيف ستهب الرياح وماذا يريد الله او يريد هذا الشعب المفطس بين المطرقة والسندان فليس من إهتمامات الكيزان، المهم بل بسسسس ولو فشل البل الطيارات جاهزة للهروب الكبير فالفلل جاهزة والاولاد قاعدين والمال الملهوط قاعد ومحاسبة مافي لأنه البلد غرقانة في حرب أهلية مستمرة ومافي زول فاضي لمحاسبة، وهذا هو بإختصار مخطط الكيزان. طبعا الغنم الماشين وراهم مغمضين والأرزقية من الحككات المشلحة والحلمانين بالعودة حيكونوا دخلوا المستقنع مع ما تبقى من الشعب السوداني.

وبكرة نقعد في الحيطة ونسمع الزيطة.

ابو محمد – انت اثرت نقطة مهمة جدا معظم الناس غافلين عنها، الكيزان واعوانهم من المجرمين والمرتزقة جنسوا آلاف الاجانب من ارتريين وحبش وعرب شتات وسوريين واتراك وغيرهم لتدمير السودان، هؤلا المتأسلمين هم نفسهم لا ينتمون إلا هذا الوطن وهمهم الأول سرقته وتدميره وقد دعونا نحن اللهم اضرب الظالمين بالظالمين واخرجنا منهم سالمين وسوف يستجيب الله لدعاءنا بمشيئته، لا مستقبل ولا أمان ولا ازدهار للسودان مع وجود هؤلاء المجرمين ولا بد من استئصالهم من جذورهم وهذا ما يجري الآن. وكل من يصدق ألكيزان المنغطين نفاقا بالدين او بدعمهم هو مجرم ساقط مثلهم، لعن الله الكيزان في الدنيا والآخرة وخيب مسعاهم.