الإنقاذ والمبعوث الأمريكي ..( كأننا يابدر لارحنا ولاجينا) !!

مبعوث أمريكي جديد يشد الرحال إلي الخرطوم ولحكومة الخرطوم تجارب غير سارة مع قائمة طويلة من مبعوثي اليانكي الأمريكي .. الخرطوم ترفض التعامل معهم في بادئ الأمر ثم تتراجع وتوافق وهكذا سيرة مبعوثي البيت الأبيض إلي السودان ، وإستبقت الحكومة السودانية زيارة المبعوث الأمريكي الجديد دونالد بوث ورهنت التعاون مع المبعوث معه بوجود خارطة طريق واضحة تساعد على حلِّ القضايا الخلافية العالقة بين البلدين وقالت علي لسان وزير الخارجية علي كرتي ” اذا كان لدي المبعوث الامريكى الجديد خارطة طريق واضحة للعلاقات بين الخرطوم وواشنطن بما يساعد على حلحلة الملفات المتبقية فإننا نرحب بهذا الدور واذا انصرف إلى قضايا أخرى فإننا بالتأكيد سننصرف عنه ” .. إنتهي حديث كرتي والذي لاينتهي هوتذبذب الموقف السوداني الرسمي من التعامل مع الولايات المتحدة الأمريكية وفي تاريخ حكومة الإنقاذ سلسلة طويلة من اللاءات التي ذهبت أدراج الرياح والسؤال الذي يثورهنا ماهو الجديد الذي يحمله المبعوث الأمريكي وماهو موقف الحكومة النهائي بعيداً عن التصريحات اللحظية ليس فقط من مهمة المبعوث الجديد بل من عموم الدور الأمريكي في الشأن السوداني والذي تطاول أمده دون أن يلوح في الأفق أي بوادر لتسوية شاملة للأزمة السودانية.
وتقف كثير من الأسئلة الحائرة في مواجهة الدور الأمريكي في الشأن السوداني وفي مآلالات اتفاقات السلام التي تمت برعاية أمريكية ولم تحقق السلام وقسمت الوطن وأشعلت حروب جديدة في أماكن جديدة والسؤال بالطبع يمتد حول العلاقة ( المريبة) بين حكومة الإنقاذ والولايات المتحدة الأمريكية وخاصة أن الأخيرة وحتي هذه اللحظة تقف مع الحلول الجزئية ( بالقطاعي) للأزمة السودانية وهي لاتفعل أكثر من كتابة عمر جديد لنظام الحكم في السودان في حين تظل كل المشاكل كماهي بل تتعقد أكثر، وهناك من يري أن الإدارة الأمريكية بعد الإنتقادات الكثيرة التي واجهتها في الملف السوداني بدأت في إجراء مراجعات كبيرة حول كيفية التعاطي مع الوضع السوداني المعقد ..والوضع في السودان كمايري كثير من الخبراء خطير جداً وأن هناك ثلاثة سيناريوهات للتغيير.. السيناريو الأول الإبقاء على الوضع الراهن، السيناريو الثاني التسوية الشاملة، والسيناريو الثالث والمحتمل حدوثه هو تفكك الدولة السودانية نتيجة تردِّي الأوضاع والاضطراب داخل الدولة السودانية والسيناريو الاخير أصبح قريباً في ظل غياب الحلول الجذرية والإفرازات السالبة لتواصل الحرب في أكثر من أقليم بالسودان ومع فشل كل اتفاقيات السلام الحزئية في إحداث تغيير حقيقي وملموس علي الأرض والحرب لاتزال مشتعلة في دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق.
ويري عدد من الخبراء أن الولايات المتحدة الأمريكية ورغم توفر كثير من المؤشرات علي فشل رؤيتها الحالية في التعاطي مع الشأن السوداني فهي سوف تمضي في ذات السياسة القديمة ويقول البروفيسور صلاح الدومة أستاذ العلاقات الدولية ” الولايات المتحدة الأمريكية تعلم علم اليقين أن حكومة الإنقاذ فاسدة ومعزولة شعبياً ولكنها أي الولايات المتحدة سوف تواصل إبتزاز النظام حتي أخر لحظة ” .. ويبدو أن المبعوث الجديد لن يخرج كثيراً عن السياسة الأمريكية المرسومة تجاه السودان وتؤكد تصريحات القائم بالأعمال الأمريكي بالسودان حوزيف أستنافورد ذلك وقال القائم بالأعمال الأمريكي في تصريحات صحفية نهاية الأسبوع المنصرم ” الولايات المتحدة الأمريكية هي أكبر دولة تقدم مساعدات إنسانية للسودان بدعم سنوى يصل إلى نحو 250 مليون دولار، عبر منظمات الأمم المتحدة والمنظمات الطوعية، على الرغم من وجود العقوبات على السودان “.. تصريحات القائم بالأعمال الأمريكي تؤكد أن الولايات المتحدة تنوي المضي قدماً في ذات الرؤية القديمة والتي تحصر الدور الأمريكي في رعاية مفاوضات السلام بين حكومة الإنقاذ والحركات المسلحة وتقديم الإغاثات ومن ثم الحديث عن الدولارات الأمريكية في مساعدة السودانيين وهذا يعني بكل بساطة أن تجلس حكومة الإنقاذ وتعقد الصفقات والاتفاقيات وتظل الحرب مشتعلة وأمريكا تطعم سكان المعسكرات دون أن تسأل نفسها إلي متي سيظل هؤلاء البسطاء في معسكرات النزوح ولماذا ترفض أمريكا النظر إلي الأزمة السودانية من زاوية أكثرشمولاً وتعيد ترتيب أوراقها التي تطيل من عمر الأزمة وتكتب عمر إضافي لحكومة الإنقاذ.
ويأتي مبعوث أمريكي جديد ولاجديد في السودان غير تزايد الكوارث وتطاول أمد الحروب الأهلية والأوضاع في دارفور تتدهور وموجة جديدة من الصراعات القبلية وتقف قوة حفظ السلام الإفريقية مكتوفة الأيدي وتصرف الحكومة مايزيد عن نسبة70 % من الميزانية علي الأمن والدفاع واكثر من 46% من السودانيين يعيشون تحت خط الفقر حسب الأرقام الرسمية غير أن الكثير من المنظمات الدولية تري أن الرقم لايعكس واقع الحال وأن الصحيح أن أكثر من 90 % من السودانيين يعيشون تحت خط الفقر وفقد السودان ربع إجمالي عدد سكانه وخسر ثلث مساحته تحت (دعاوي السلام)- وبرعاية أمريكية – ولم يجد السلام
و خصمت الحرب الأهلية 38 عامًا من سنوات استقلال السودان البالغة هذا العام 57 عامًا، والشعب السوداني يترقب زيادة أسعار السلع والمحروقات تحت مسمي ( رفع الدعم) والآسر تشد أحزمتها علي البطون والأجساد الناحلة والأرقام الأمريكية عن دعم الشعب السودان أصبحت نظرية بلا سيقان وتري بلاعيون وفي واقع هكذا متردي ماذا يحمل المبعوث الأمريكي لعموم أهل السودان؟ وإلي أين تمضي العلاقات الأمريكية السودانية؟ وماهي المحصلة النهائية للتعاون الإنقاذي الأمريكي في مكافحة الإرهاب هذه الأسئلة وغيرها تظل حاضرة في هذا الملف الشائك والذي لم تتنزل منه حتي الآن أي فوائد حقيقية لعموم أهل السودان و(الشعب السوداني)..!!

[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. (النائب محمد فريد زكريا:نتحداك يا أوباما بعد تحريات لمدة عام(والعودة من كينيا) أن تكذب أنك عضو تنظيم الدولي للأخوان !) {وأن شقيقك مالك حسين أوباما عضوالقاعدة الذي أشرف عل تفجير السفارة الأمريكية في نيروبي!(بالمستندات نتحداك أن تكذب فضيحة اشتراك شقيقك في نسف سفارتكم بنيروبي!)) مصادرنا مؤكدة ((ونكرر نتحدى تكذيب هذه الفضيحة القنبلة:التي قتلت/عـمـرسليمان!والتي فجرناها لحماية العالم!وكسرأنفك الإرهابي

    *لماذا قتل الأمريكان نائب رئيس الجمهورية اللواء/ عـمر سليمان؟!!
    *لماذا أصيب الأمريكان والغرب بالجنون والهذيان عقب سقوط الأخوان؟!! *وهل تصدق أن أوباما وأسرته من الأخوان وأن شقيقه عضوالقاعدة!

    (((والقصة تبدأ بشرح الفكر الإسلامي الصهيوني الذي نشرته الماسونية)))

    أولاً: ((أن الصهيونية حركة أيديولوجية أو فكر مثل الشيوعية والرأسمالية
    الخ!(لهذا أعتنقها بعض اليهود!! لتنفيذ مشروعهم وهو أقامة الدولة الصهيونية من النيل إلى الفرات لحكم العالم ! ))(وأعتنقها بعض المسيحيين ومشروعهم هو أن العهد القديم ( التوراة! ) مكمل للعهد الجديد ( الإنجيل! ) ليسيطروا علي العالم!) (وقد أعتنق الفكرالصهيوني! أيضاً بعض المسلمين! ومشروعهم أن الله قد أختارهم للجهاد لأسلمت العالم الكافر!ولإعادة الفتوحات الإسلامية! والخلافة! لعودة الإمبراطورية الإسلامية لحكم العالم وتطهيره!! من القوم الكافرين!ويمثلهم تنظيم الأخوان المسلمين! الذي صنعه المخابرات البريطانية عام 1928! ثم تبنته المخابرات الأمريكية! لإنجاب كل المنظمات الإسلامية الإرهابية! من أجل توحيدهم للقتال لتفكيك! عدوها الخطير الاتحاد السوفيتي! (فقام تنظيم الإخوان بإنشاء منظمة القاعدة التي فككت السوفيت)
    {{لذا سوف نبحر ونغوص لنكشف حياة باراك حسين أوباما المتناقضة؟}}
    ثانياً ((هل الرئيس باراك أوباما أخواني؟!)) (للإجابة على هذا السؤال يجب أن نحلل قصة حياة باراك أوباما! ) ولقد ولد الطفل باراك حسين أوباما في 4/8/1961 من أب كيني مسلم متشدد أسمه حسين أوباما! وأم أمريكية أسمها ستا نلي آن دانهام وقد انفصلت أمه عن والده وهو في سن عامين. ثم تزوجت أمه مهندس بترول اندونيسي (مسلم أخواني أسمه لولو سوتيوروو! ثم انتقلت الأسرة إلي اندونيسيا! وعاش أوباما في جاكارتا في حي مسلم! وتربي في مدارس أسلامية! لمدة 8 سنوات! وقد تأثر الطفل باراك أوباما! بأفكار زوج أمه
    عضو التنظيم الدولي للأخوان! الذي زرع في أوباما إيمانه بفكر الأخوان ومشروع
    الخلافة! لذا كان يصطحبه دائماً للصلاة في مساجد جاكارتا فتشدد بفكر الأخوان!! المتطرف!!.. ثم رجع باراك أوباما إلي هاواي وعاش مع جده وجدته بعد أن اخفي إسلامه وفكره الأخواني! حتي أكمل تعليمه.. حيث كان يصلي سراً!!فدفعته الحركة الصهيونية الماسونية إلي عالم السياسة ودعمته حتي أصبح رئيساً للولايات المتحدة لكي ينفذ ما آمن به من فكر أخواني صهيوني!.
    (((أما عن أسرته من والده فهي تعتنق إسلاماً متشدداً!))) لهذا أعتنق شقيق الرئيس أوباما (مالك حسين أوباما!) الفكر الصهيوني الإسلامي (الأخواني!) حيث أنضم لتنظيم القاعدة في بيشاور!ثم تم تكليفه من القاعدة بنسف السفارة الأمريكية في نيروبي!!لهذا تم تصعيده من قبل الأخوان!حتي أصبح الأمين التنفيذي لمنظمة الدعوة الإسلامية! وهي المنظمة التي تستثمر أموال التنظيم الدولي للإخوان! في تجارة الماس في أفريقيا!!وأنه قد تزوج 12 فتاة مسلمة! في سن العاشرة!! وكذلك أبن عمه (موسي إسماعيل أوباما!) قد أعتنق الفكر الأخواني وأنضم للتنظيم الدولي!وقد أعدت مؤسسة(تيودور شويبات)تقريراً عن تعصب باراك حسين أوباما! وإيمانه بالتعاون مع التنظيمات الإسلامية الإرهابية! وتحويلها لخدمة المصالح الأمريكية والصهيونية! بدلاً من مقاومتها!لهذا فأن نقطة ضعف الرئيس باراك حسين أوباما! هو أشتراك شقيقه في نسف السفارة الأمريكية فى نيروبي! (وخاصاً بعد أن أنذره نجل خيرت الشاطر!! وقال له إذا لم تخرج والدي خلال شهر!!فأني سوف أكشف مستندات تدخلكم السجن!) (يقصد بالطبع كشف سر شقيقه الأرهابي!) لهذا قتل الأمريكان والأخوان نائب رئيس الجمهورية/عـمـــر سليمان!ثم أصيب العالم الماسوني والإسلامي الصهيوني بالجنون والهذيان! باعتبار أن سقوط الأخوان كارثة!!سوف تكشف الكثيرين وتطيح بأوباما! وقادة كثيرين من العالم الغربي عقب فتح ملفات الحساب لهذا فأن مصر تغيير العالم!! وأن هذه المعلومات المؤكدة مصدرها أسرة باراك أوباما المسلمة الأخوانية!(لذا سوف تغير مصر مستقبل العالم! وتسقط أوباما!وتصيب العدو بالجنون! فاحذروا !!) هذه المعلومات مؤكدة!! ونتحدى التكذيب لأن لدينا مستندات مؤكدة مستعدين لإعلانها
    (( لأنها قنبلة تاريخية رئيس الولايات المتحدة طلع أخواني وشقيقه إرهابي!!))
    النائب/ محمد فريد زكريا / رئيس حزب الأحرار الثورة

  2. (النائب محمد فريد زكريا:نتحداك يا أوباما بعد تحريات لمدة عام(والعودة من كينيا) أن تكذب أنك عضو تنظيم الدولي للأخوان !) {وأن شقيقك مالك حسين أوباما عضوالقاعدة الذي أشرف عل تفجير السفارة الأمريكية في نيروبي!(بالمستندات نتحداك أن تكذب فضيحة اشتراك شقيقك في نسف سفارتكم بنيروبي!)) مصادرنا مؤكدة ((ونكرر نتحدى تكذيب هذه الفضيحة القنبلة:التي قتلت/عـمـرسليمان!والتي فجرناها لحماية العالم!وكسرأنفك الإرهابي

    *لماذا قتل الأمريكان نائب رئيس الجمهورية اللواء/ عـمر سليمان؟!!
    *لماذا أصيب الأمريكان والغرب بالجنون والهذيان عقب سقوط الأخوان؟!! *وهل تصدق أن أوباما وأسرته من الأخوان وأن شقيقه عضوالقاعدة!

    (((والقصة تبدأ بشرح الفكر الإسلامي الصهيوني الذي نشرته الماسونية)))

    أولاً: ((أن الصهيونية حركة أيديولوجية أو فكر مثل الشيوعية والرأسمالية
    الخ!(لهذا أعتنقها بعض اليهود!! لتنفيذ مشروعهم وهو أقامة الدولة الصهيونية من النيل إلى الفرات لحكم العالم ! ))(وأعتنقها بعض المسيحيين ومشروعهم هو أن العهد القديم ( التوراة! ) مكمل للعهد الجديد ( الإنجيل! ) ليسيطروا علي العالم!) (وقد أعتنق الفكرالصهيوني! أيضاً بعض المسلمين! ومشروعهم أن الله قد أختارهم للجهاد لأسلمت العالم الكافر!ولإعادة الفتوحات الإسلامية! والخلافة! لعودة الإمبراطورية الإسلامية لحكم العالم وتطهيره!! من القوم الكافرين!ويمثلهم تنظيم الأخوان المسلمين! الذي صنعه المخابرات البريطانية عام 1928! ثم تبنته المخابرات الأمريكية! لإنجاب كل المنظمات الإسلامية الإرهابية! من أجل توحيدهم للقتال لتفكيك! عدوها الخطير الاتحاد السوفيتي! (فقام تنظيم الإخوان بإنشاء منظمة القاعدة التي فككت السوفيت)
    {{لذا سوف نبحر ونغوص لنكشف حياة باراك حسين أوباما المتناقضة؟}}
    ثانياً ((هل الرئيس باراك أوباما أخواني؟!)) (للإجابة على هذا السؤال يجب أن نحلل قصة حياة باراك أوباما! ) ولقد ولد الطفل باراك حسين أوباما في 4/8/1961 من أب كيني مسلم متشدد أسمه حسين أوباما! وأم أمريكية أسمها ستا نلي آن دانهام وقد انفصلت أمه عن والده وهو في سن عامين. ثم تزوجت أمه مهندس بترول اندونيسي (مسلم أخواني أسمه لولو سوتيوروو! ثم انتقلت الأسرة إلي اندونيسيا! وعاش أوباما في جاكارتا في حي مسلم! وتربي في مدارس أسلامية! لمدة 8 سنوات! وقد تأثر الطفل باراك أوباما! بأفكار زوج أمه
    عضو التنظيم الدولي للأخوان! الذي زرع في أوباما إيمانه بفكر الأخوان ومشروع
    الخلافة! لذا كان يصطحبه دائماً للصلاة في مساجد جاكارتا فتشدد بفكر الأخوان!! المتطرف!!.. ثم رجع باراك أوباما إلي هاواي وعاش مع جده وجدته بعد أن اخفي إسلامه وفكره الأخواني! حتي أكمل تعليمه.. حيث كان يصلي سراً!!فدفعته الحركة الصهيونية الماسونية إلي عالم السياسة ودعمته حتي أصبح رئيساً للولايات المتحدة لكي ينفذ ما آمن به من فكر أخواني صهيوني!.
    (((أما عن أسرته من والده فهي تعتنق إسلاماً متشدداً!))) لهذا أعتنق شقيق الرئيس أوباما (مالك حسين أوباما!) الفكر الصهيوني الإسلامي (الأخواني!) حيث أنضم لتنظيم القاعدة في بيشاور!ثم تم تكليفه من القاعدة بنسف السفارة الأمريكية في نيروبي!!لهذا تم تصعيده من قبل الأخوان!حتي أصبح الأمين التنفيذي لمنظمة الدعوة الإسلامية! وهي المنظمة التي تستثمر أموال التنظيم الدولي للإخوان! في تجارة الماس في أفريقيا!!وأنه قد تزوج 12 فتاة مسلمة! في سن العاشرة!! وكذلك أبن عمه (موسي إسماعيل أوباما!) قد أعتنق الفكر الأخواني وأنضم للتنظيم الدولي!وقد أعدت مؤسسة(تيودور شويبات)تقريراً عن تعصب باراك حسين أوباما! وإيمانه بالتعاون مع التنظيمات الإسلامية الإرهابية! وتحويلها لخدمة المصالح الأمريكية والصهيونية! بدلاً من مقاومتها!لهذا فأن نقطة ضعف الرئيس باراك حسين أوباما! هو أشتراك شقيقه في نسف السفارة الأمريكية فى نيروبي! (وخاصاً بعد أن أنذره نجل خيرت الشاطر!! وقال له إذا لم تخرج والدي خلال شهر!!فأني سوف أكشف مستندات تدخلكم السجن!) (يقصد بالطبع كشف سر شقيقه الأرهابي!) لهذا قتل الأمريكان والأخوان نائب رئيس الجمهورية/عـمـــر سليمان!ثم أصيب العالم الماسوني والإسلامي الصهيوني بالجنون والهذيان! باعتبار أن سقوط الأخوان كارثة!!سوف تكشف الكثيرين وتطيح بأوباما! وقادة كثيرين من العالم الغربي عقب فتح ملفات الحساب لهذا فأن مصر تغيير العالم!! وأن هذه المعلومات المؤكدة مصدرها أسرة باراك أوباما المسلمة الأخوانية!(لذا سوف تغير مصر مستقبل العالم! وتسقط أوباما!وتصيب العدو بالجنون! فاحذروا !!) هذه المعلومات مؤكدة!! ونتحدى التكذيب لأن لدينا مستندات مؤكدة مستعدين لإعلانها
    (( لأنها قنبلة تاريخية رئيس الولايات المتحدة طلع أخواني وشقيقه إرهابي!!))
    النائب/ محمد فريد زكريا / رئيس حزب الأحرار الثورة

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..