أخبار السودان
نقابات سودانية تنفِّذ وقفات احتجاجية وتهدد بالتصعيد

تفاقمت أزمة مرتبات العاملين بمستشفى العيون التعليمي “عبد الفضيل الماظ” بسبب تأخر صرف مرتب مايو المنصرم، واشتكى العاملون من ما وصفوه بتماطل إدارة المستشفى وعدم تحريكها ساكنا لمعالجة الأزمة التي استمرت 10 أيام. في وقت شكا معلمون بولاية الخرطوم من عدم صرف مرتباتهم وأعلنوا عن تنفيذ وقفة احتجاجية اليوم بوزارة التربية والتعليم.
وأرجعت مصادر تحدثت لـ(الجريدة) تفاقم الأزمة بمستشفى العيون لعدم وجود سيولة بالبنك، وأشارت الى أن إدارة المستشفى أبلغتهم بنزول المرتبات بالبنك وتم تكليف المسؤول المالي واثنين من نقابة العاملين بالمستشفى لمقابلة مدير البنك لتسريع صرف المرتبات.
الجريدة
وايضا ورد فى الأخـبـار ان قـوات الـدعـم الـســريـع لـم تـســتـلـم مـرتـبـاتـهـا مـنـذ شــهـريـن وقـد هــددت بـأنهـا ســوف تـأخـذ رواتـبـهـا حـمـرة عـيـن من الـمواطـنـيـن وتـهـاجـم كل مـتـجـر ومـواطـن وشــركة وبـنـك لـكى تـنـال مـرتـبـاتـهـا التـى لـم تـصـرف لـهـا . خـلاص وتـكـون تـمـت الـنـاقـصـة . اســتـر يا رب .
تصرفات غير خدراء و غير غبشاء ولا أصيلة و تبعد من الايمان ولا اجد مثلا لهم الا ابا لهب وابا جهل و ابا حفيظة ، ولو انهم امنوا و صبروا وتخادروا و حبوا البشير و الترابى لوجدوا البركات و المرتبات و الحاجات الخدراء السمحة
شنو حكاية التهديد بالتصعيد الكل مرة نسمع بيها..سمعناها قبل كذا سنه لما ارسل السودانيون توقيعاتهم للامام حسبما طلب منهم (فى اطار تلبية لنداءت المخلّص) وفضلو فاعدين مستنظرين التعبئه ومن ثَمّ التصعيد اللى قال عليه.. والى اليوم الناس ماتعبّو .. يعنى هل حيكون فى تصعيد اذا الامام صرف النظر عن التعبئه!
وايضا ورد فى الأخـبـار ان قـوات الـدعـم الـســريـع لـم تـســتـلـم مـرتـبـاتـهـا مـنـذ شــهـريـن وقـد هــددت بـأنهـا ســوف تـأخـذ رواتـبـهـا حـمـرة عـيـن من الـمواطـنـيـن وتـهـاجـم كل مـتـجـر ومـواطـن وشــركة وبـنـك لـكى تـنـال مـرتـبـاتـهـا التـى لـم تـصـرف لـهـا . خـلاص وتـكـون تـمـت الـنـاقـصـة . اســتـر يا رب .
تصرفات غير خدراء و غير غبشاء ولا أصيلة و تبعد من الايمان ولا اجد مثلا لهم الا ابا لهب وابا جهل و ابا حفيظة ، ولو انهم امنوا و صبروا وتخادروا و حبوا البشير و الترابى لوجدوا البركات و المرتبات و الحاجات الخدراء السمحة
شنو حكاية التهديد بالتصعيد الكل مرة نسمع بيها..سمعناها قبل كذا سنه لما ارسل السودانيون توقيعاتهم للامام حسبما طلب منهم (فى اطار تلبية لنداءت المخلّص) وفضلو فاعدين مستنظرين التعبئه ومن ثَمّ التصعيد اللى قال عليه.. والى اليوم الناس ماتعبّو .. يعنى هل حيكون فى تصعيد اذا الامام صرف النظر عن التعبئه!