مجلس الصحافة يعلق صدور (4) صحف
الخرطوم: الجريدة
أعلن المجلس القومي للصحافة والمطبوعات الصحفية، تعليق صدور (4) صحف اعتباراً من اليوم ولأجل غير مسمى بسبب ما وصفه بتجاوزات تلك الصحف لشروط الاصدار الصحفي الواردة في قانون الصحافة لعام 2009م ولائحة تطوير العمل الصحفي.
وقال المجلس في بيان له أمس، ان هذا القرار جاء بعد صبر طال على تجاوزات تلك الصحف، وان الأمانة العامة للمجلس ظلت تخاطب ناشري الصحف المعنية طيلة الفترة الماضية وتدعوهم لضرورة الالتزام بالقانون.
واضاف البيان ان المخاطبات بلغت ذروتها بتوجيه انذارات قانونية لتلك المؤسسات لكن ذلك لم يجد الاستجابة المطلوبة، واشار الى ان المجلس لجأ على إثر ذلك لما ليس منه بد -حسب البيان- وقرر تعليق الاصدار لحين توفيق الاوضاع، وذكر المجلس انه يؤكد بعد اضطراره لتعليق صدور هذه الصحف دعمه للحريات الصحفية طالما اتسقت مع المسؤولية المهنية والوطنية.
وأفادت مصادر مطلعة ان تعليق الصدور شمل صحف (أول النهار، إيلاف، المستقلة والوطن).
الجريدة
هنالك عناصر في الحكومة لا تريد التسوية السلميةخوفاً على مصالحها، ولذلك تسعى إلى عرقلة أي مساعي جادة لكفالة الحريات العامة، وهذا أبرز دليل على ما نقول، ولكن يجب إستمرار النضال لتوسيع هامش الحريات.
فما لا يدرك كله لا يترك جله.
دعمه للحريات الصحفية … فعلا الاختشوا ضربوا الشقوق
المجلس القومي للظلام والتخلف والخوف من الكلمة في عصر القرون الحجرية أو عصر ما قبل الكتابة ، بالله لما تعاودوا الصدور بدل تكتبوا ارسموا ليهم فقط او اكتبوا ليهم بالهيروغلوفية عشان ما يفهموا أو اقول ليكم حاجة اكتبوا بالانجليزي احسن لأنو ديل جهلة
ماذا تناولت هذه الصحف .. وكيف تدعمون الحريات وتوقفون الصحف لغز غريب
هكذا طبعكم لا جديد …
والله كل ما تفعلونه من قهر .. ومصادره .. ومراوغه .. وضرب .. وتنكيل .. وكذب
لن يجديكم نفعاً .. إستعدوا فقط لمواجهة الشعب السودانى .. إنتهى ..
اها يا جماعة الوطن دي مش قلتو جريدة الامن وانو جهاز الامن اشتري حصة فيها ..وووو الخ ..يلا ورونا … السلطة بتوقف جريدتها كيف…. حبل الكذب والبهتان قصير يا بهم المعارضة السجمانة
جريدة “الجريدة” المرّة دي طلعت منها كيف !!!!
ياناس جريدة الجريدة بلو راسكم الوقفوها ده كلها جرايد حكومة ساكت لا بتودى لا بتجيب عشان لمن يجيكم الدور يقولو ما بنفرق بين صحيفة وصحيفة
(جالكم كلامى)إعتذر لابو العريف عثمان ميرغنى المالك الحصرى للجمله بين الهلالين وليعلم الجميع أن الهدف من إيقاف هذه الصحف ليست هي المقصوده في ذاتها لكن المقصوده صحف آخرى بصراحه كتابها شطحوا شطحه كبيره وقلنا وقتها (إذا رآيت أنياب الليس بارزه فلا تظنن أن الليس يبتسم) وقلنا وقتها أيضا هناك ما هو اهم واخطر من تلك التي تناولها الكتاب وظنوا أن السلطه (بهلتها) والواقع كان غير ذلك والنظام كان يخشى من تصدى هؤلاء الكتاب لشهادات الهالك الترابى وتناولها بالبحث والتحليل ويقلبوا عليهم المواجع ولما إطمئن على هدوء الأحوال وإنصراف الكتاب لمسائل هامشيه كقميص ميسى وجائزة العزه والكرامه وقضية محمد حاتم سليمان وتأكد من أن شهادات الشيخ طواها النسيان كان لا بد من التلويح بعصا ما يسمى بالمجلس القومى للصحافه والمطبوعات الصحفيه ومن المؤكد أن الصحف التي أوقفتها المجلس لم يتناولوا مواضيع نشرة في صحف غير تلك الاربعه وكانت سببا في (إستقراشنا)على رآى استاذنا الفاتح جبرا وبارك الله في القائمين على آمر موقع الراكوبة الذين اتاحوا لنا فرصه كشف الاعيب هذه الشرازم!! ونقول ليهم شيخ الترابى جاااااكم!! وانا عن نفسى سأظل أذكرهم بشهاداته وأتمنى من أولئك الذين مَن الله عليهم بنعمة الكتابه ان يمدوا لنا يد المساعده فهؤلاء ذهاب ريحهم متوقف على جعل شهادات الترابى حاضره بين أعينهم !!.
الحكومة تنقل اتفه الاشياء مباشرة على التلفاز ياحسين خوجلى . مسى ومسرحية الكرامة ولا تنقل اهم شى يخص الشعب وامنه وايقاف الحرب ! والسبب معلوم لكل من هو مرتقب . ثم تأكد الحكومة ان الشعب لو مات كله ما مهم انما المهم ان لا تنقل الصحف اخبار واقوال من كانت له مطالب قانونية . وهذا يأكد خوف المجرم والمذنب لكى لا ينفضح بالرغم عفنته عمت القرى والحضر . كيف يخاف من العذاب الاكبر وهو خائف من العذاب الادنى . الخلاصة انهم شغالين من وراء غناع يذينون ويبلسون مع ان الناس تعلم لكن مرعوبة بارهابهم .
طيب المجلس قاعد ليها شنو لما عطل 4 صحف مرة واحدة لأجل غير مسمى؟ كم من الصحف تبقت عشان يعطلها ويعطل نفسه؟
هنالك عناصر في الحكومة لا تريد التسوية السلميةخوفاً على مصالحها، ولذلك تسعى إلى عرقلة أي مساعي جادة لكفالة الحريات العامة، وهذا أبرز دليل على ما نقول، ولكن يجب إستمرار النضال لتوسيع هامش الحريات.
فما لا يدرك كله لا يترك جله.
دعمه للحريات الصحفية … فعلا الاختشوا ضربوا الشقوق
المجلس القومي للظلام والتخلف والخوف من الكلمة في عصر القرون الحجرية أو عصر ما قبل الكتابة ، بالله لما تعاودوا الصدور بدل تكتبوا ارسموا ليهم فقط او اكتبوا ليهم بالهيروغلوفية عشان ما يفهموا أو اقول ليكم حاجة اكتبوا بالانجليزي احسن لأنو ديل جهلة
ماذا تناولت هذه الصحف .. وكيف تدعمون الحريات وتوقفون الصحف لغز غريب
هكذا طبعكم لا جديد …
والله كل ما تفعلونه من قهر .. ومصادره .. ومراوغه .. وضرب .. وتنكيل .. وكذب
لن يجديكم نفعاً .. إستعدوا فقط لمواجهة الشعب السودانى .. إنتهى ..
اها يا جماعة الوطن دي مش قلتو جريدة الامن وانو جهاز الامن اشتري حصة فيها ..وووو الخ ..يلا ورونا … السلطة بتوقف جريدتها كيف…. حبل الكذب والبهتان قصير يا بهم المعارضة السجمانة
جريدة “الجريدة” المرّة دي طلعت منها كيف !!!!
ياناس جريدة الجريدة بلو راسكم الوقفوها ده كلها جرايد حكومة ساكت لا بتودى لا بتجيب عشان لمن يجيكم الدور يقولو ما بنفرق بين صحيفة وصحيفة
(جالكم كلامى)إعتذر لابو العريف عثمان ميرغنى المالك الحصرى للجمله بين الهلالين وليعلم الجميع أن الهدف من إيقاف هذه الصحف ليست هي المقصوده في ذاتها لكن المقصوده صحف آخرى بصراحه كتابها شطحوا شطحه كبيره وقلنا وقتها (إذا رآيت أنياب الليس بارزه فلا تظنن أن الليس يبتسم) وقلنا وقتها أيضا هناك ما هو اهم واخطر من تلك التي تناولها الكتاب وظنوا أن السلطه (بهلتها) والواقع كان غير ذلك والنظام كان يخشى من تصدى هؤلاء الكتاب لشهادات الهالك الترابى وتناولها بالبحث والتحليل ويقلبوا عليهم المواجع ولما إطمئن على هدوء الأحوال وإنصراف الكتاب لمسائل هامشيه كقميص ميسى وجائزة العزه والكرامه وقضية محمد حاتم سليمان وتأكد من أن شهادات الشيخ طواها النسيان كان لا بد من التلويح بعصا ما يسمى بالمجلس القومى للصحافه والمطبوعات الصحفيه ومن المؤكد أن الصحف التي أوقفتها المجلس لم يتناولوا مواضيع نشرة في صحف غير تلك الاربعه وكانت سببا في (إستقراشنا)على رآى استاذنا الفاتح جبرا وبارك الله في القائمين على آمر موقع الراكوبة الذين اتاحوا لنا فرصه كشف الاعيب هذه الشرازم!! ونقول ليهم شيخ الترابى جاااااكم!! وانا عن نفسى سأظل أذكرهم بشهاداته وأتمنى من أولئك الذين مَن الله عليهم بنعمة الكتابه ان يمدوا لنا يد المساعده فهؤلاء ذهاب ريحهم متوقف على جعل شهادات الترابى حاضره بين أعينهم !!.
الحكومة تنقل اتفه الاشياء مباشرة على التلفاز ياحسين خوجلى . مسى ومسرحية الكرامة ولا تنقل اهم شى يخص الشعب وامنه وايقاف الحرب ! والسبب معلوم لكل من هو مرتقب . ثم تأكد الحكومة ان الشعب لو مات كله ما مهم انما المهم ان لا تنقل الصحف اخبار واقوال من كانت له مطالب قانونية . وهذا يأكد خوف المجرم والمذنب لكى لا ينفضح بالرغم عفنته عمت القرى والحضر . كيف يخاف من العذاب الاكبر وهو خائف من العذاب الادنى . الخلاصة انهم شغالين من وراء غناع يذينون ويبلسون مع ان الناس تعلم لكن مرعوبة بارهابهم .
طيب المجلس قاعد ليها شنو لما عطل 4 صحف مرة واحدة لأجل غير مسمى؟ كم من الصحف تبقت عشان يعطلها ويعطل نفسه؟
المجلس القومى للصحافة خادم حرب الحرامية ويسعى مثل المؤسسات الاخرى لتكسير الدولة السودانية فورير الرياضة اتى لانهيارها وورير العدل لحماية منسوبى السلطة كما حدث فى حالة المجرم حاتم سلمان ولكن العراء ان الصحف المذكورة وغيرها باستثناء صحيفتين فقط بالسودان كلها تابعة للامن والنظاموبالتالى ليس لها بواكى ريتهم فى بيتهم
الناس دى ، واقفه ( مشتحين كدى ليه ) !!!!!!