في ذكرى الاستقلال.. الميرغني يؤكد موقفهم الثابت ضد محاولة تفتيت الدولة السودانية والمساس بوحدتها

القاهرة: الراكوبة
تقدم رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل مولانا، محمد عثمان الميرغني، بالتهنئة للشعب السوداني في الذكري (69) لاستقلال السودان، مؤكداً أنّ الذكرى تأتي في خضم انتصارات القوات المسلحة في كافة المحاور، مبشرة بعودة الأمن والاستقرار ودحر قوى الشر.
كما تقدم بالتهنئة للمسلمين بحلول شهر رجب المبارك، وللمسيحيين بمناسبة عيد ميلاد السيد المسيح عليه السلام، سائلاً الله أن يعم السلام في ربوع السودان.
وقال الميرغني في خطابه: “التحية لرواد الاستقلال الأماجد، وحداة الحرية، الذين بذلوا النفس حتى تم رفع راية الاستقلال عالية خفاقة. ونخص بالذكر آباء الحرية والوطنية في مقدمتهم الزعيم الأكبر مولانا السيد علي الميرغني، والسيد عبد الرحمن المهدي، والشريف يوسف الهندي، وهم يقودون جحافل النضال نحو الحرية والاستقلال، ولنحيي طلائع الوعي والتنوير وفي مقدمتهم الرئيس الشهيد إسماعيل الأزهري ورفاقه الأبرار. ونحيي أيضاً جماهير الحركة الوطنية الذين وبصبرهم وعزيمتهم تم النصر وتحقق الاستقلال”.
وأضاف: “جماهير شعبنا الصامد، تمر علينا ذكرى استقلال بلادنا المجيد هذا العام، وبلادنا تواجه للأسف حرباً مورست فيها أبشع الجرائم قتلاً ونهباً واغتصاباً وتدميراً للبنى التحتية، حيث أفضى ذلك إلى مقتل الآلاف ونزوح وتشريد الملايين من مواطني بلادنا داخل وخارج السودان طلباً للأمن والسلامة وحفاظاً على أرواحهم، مما يوصف بأنه جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية تحت سمع وبصر العالم. فلنترحم على كل من قدم روحه ودمه فداءً لوطنه وشعبه نحو الحرية والكرامة”.
وأكد الميرغني موقفهم الثابت ضد محاولة تفتيت الدولة السودانية والمساس بوحدتها ومؤسساتها الراسخة وفي مقدمتها القوات المسلحة السودانية، ودعا جماهير الشعب السوداني للالتفاف حولها وهي تؤدي واجبها الدستوري في الحفاظ على وحدة البلاد أرضاً وشعباً. مثمناً جهود المقاومة الشعبية في الدفاع عن العرض والأرض. ونبه إلى ضرورة أن تتضافر الجهود تحت إمرة القوات المسلحة ووفق ضوابطها.
وزاد: “ننتهز مناسبة هذه الذكرى لنتقدم بالشكر للدول الشقيقة والصديقة، ونخص جمهورية مصر العربية والمملكة العربية السعودية ودولة إريتريا ودولة قطر ودولة الكويت على مساندتهم ودعمهم المتواصل للشعب السوداني ووقوفهم معه في محنته.. ونبتهل إلى الله سبحانه أن يجنب بلادنا ومواطنينا الفتن والمحن ما ظهر منها وما بطن، وأن يجمع الشمل ويوحد الصف ويصفي القلوب من الضغائن والأحقاد، وأن يقطع دابر الشر، وأن يجعل هذا العام عام أمن وسلام ووفاق بين أهل السودان خاصة والعالم عامة، وأن يعيد علينا هذه الذكرى العطرة بكل خير. والله الموفق وهو المستعان”.
أولا الحزب الإتحادى الديمقراطى الأصل منقسم لإعدة أجسام ولو إكتفينا بقسمين فقط نجد أن أحدهما مع الجيش والآخر مع قوى الثورة وهو الذى ينطوى تحت لوائه غالبية أعضاء من بقى من الحزب .
ثانيا السيد محمد عثمان هو فى ظروف صحية لاتسمح له بإلقاء كلمة أو توجيه خطاب .
من صاغ هذا الخطاب كان يجب عليه أن يتكلم بتنظيمه أو بإسمه – إن كان له تنظيم أو حزب – ولايزج بهذا الحزب فى هذا العبث فالحزب الإتحادى الديمقراطى حزب يدعو للوسطية والسلام ونزع فتيل الحرب ولو كان الحزب فى عافينه لما وصلنا للمرحله هذه .. !!
دعوا الرجل فى حاله وإن فيكم خيرا فكونوا حمائم سلام وأعملوا لإيقاف هذه الحرب الملعونة .
أنت أصلا علاقتك شنو بالسودان؟ أبوك جاء ماسك رسن حصان كتشنر و ظل يد الامبريالية إلى أن ورثة أنت و أصبحت عجوز و هلكان و مستعقر بمصر تسمع عن السودان ما يأتيك من المخابرات المصرية فقط، مهمتك المحافظة على مصالح مصر في السودان و زراع للامبريالة ولا غيرها، لا تتكلم عن الشر مافي غيرك شر، الله يقلعك و يريحنا منك مثلما أرحنا من العجايز القبلك.
هو دا لسه عايش
قادة مشايخ الطرق الصوفية يجب أن يقروا بأنهم اس هذا البلاء وشعب السودان يجب أن يتعظ بهذه النكبات وان يقر بأن المتسبب الأول والأخير هم الطرق الصوفية وقلنا لكم ان كل اتخذ طريقا غير طريق محمد صلى الله عليه وسلم فهو قد أشرك والشرك ذنب عظيم والمشترك لا تقبل له صلاة والصيام ولا ذكاة ولا حج ولا بر بوالديه وما أخشاه ان نعود السابق أعمالنا التى لا يقبلها الله لان مسئولية الحاكم توجيه الناس نحو الطريق القويم ولكن أجد الولاة بكل الولايات بحتفون مشايخ الطرق الصوفية بل يعدون بإصلاح التخريب والضرب الذى لحق بمسبد الشيخ فلان وهذا معناه اننا سنعود لنفس السلوك القديم
نهيت حياتك بأسوأ م يكون وضيعت اتفاقية الميرغني _قرنق التي لو وافق عليها الصادق لما نجح انقلاب يونيو١٩٨٩ المشؤوم ولما انفصل الجنوب ولا قامت حرب ١٥ابريل التي تسبح مع تياراها مساندا للكيزان مقدما جعفوري الذي لايعرف مشكلة السودان في جنوب النيل الابيض ام الازرق ووقفت مع ترك كتفي بكتف ودعمت البرهان الذي يقتل في الشباب بدأ بفض اعتصام القياده الي اليوم ولاغرو في ذلك بهروبك من السودان في هبة ٢٠١٣ ووقوف سكندو الارزقي مع البشير في آخر رقصه للبشير وهو يعلن دعمه له وتوعد الشعب انه لن تكون هناك صفوف غير صفوف الصلاه ونصر الله الشعب بثورته وذهبتم في مجاري الفلول انتم ورهضكم وج
وها انتم يخطط لكم قوش والمخابرات المصريه يمنونكم بالعوده للسلطة التي اري ان المشانق تعافكم لان روحكم نتنه والمشانق للرجال وانتم اشباههم.
خطاب شنو دا في الرمق الاخير ملبسينو بمبرس، هم لمتين يبتزونا بالعمائم والقفاطين دي