ماذا يحدث في الجبهة الشرقية..؟!! … عبدالباقي الظافر

انت سودانى ؟؟؟؟خلينا فى حالنا
اسياس بعرف السودان والسودانيين و جرب
هذه الدعاية الرخيصة من الرخيصين الاخوان

يا سافر السعودية طعنت السودان في الظهر عندما و قعت اتفاقية ترسيم الحدود مع المصارنة .

لو اكرر لو صدقنا تحليلاتك تلك ماذا يحدث إن حدث توافق مصري اثيوبي في سد النهضه هناك مقترح جيد وافقت اثيوبيا عليه يتكون من ٣نقاط هامه جدا من دون السودان الخبيث ~يتم ملئ الخزان في وقت الزروه ~ووقف اي اعمال ري في زمن التحاريق~ كيف يصبح موقف السودان في حاله توافق ؟اخشى ان نطلع برابره ساكت

المصاره تانى شغاليين وناسنا حيرانين. نجيب الحجار.
ادعموا ليهم ناس مرسى بالسلاح
حركوا معارضتهم بليبيا
دمروا السوق المصرى
دى هديه للبقال حقونا عسى يستفيدوا

تحليل خاطئ وبعيد كل البعد عن الحقيقة. السودان لم يعد هو تلك الدولة الضعيفة التي يشدها الاعداء من الأطراف. السودان أصبح قوة مؤثرة محليا واقليميا. لا نخاف من تشاد ولا أريتريا ولا ترعبنا مصر بألاعيبها. قبل فترة قريبة أحبط الجيش السوداني بقواته الرشيقة الخفيفة ا(الدعم السريع) هجومين متزامنين في وقت واحد من جنوب السودان وليبيا وكلاهما بدعم مصري. غنمنا مدرعات وأسلحة مصرية. أحبطنا الهجومين في ساعات بكل فخر وإعتزاز وأحرجنا مصر دوليا. مصر غير قادرة علي شدنا من الاطراف لانها هي نفسها مشدودة من أطرافها. الجماعات الارهابية تلعب في سينا وشمال وغرب مصر بل وحتي في القاهرة. والحكومة المصرية عاجزة عن مواجهة (شوية إرهابيين). في الحقيقة لو أراد السودان أن يحتل مصر كلها فسيفعل. لو أراد السودان أن يحتل أسوان في ساعتين سيفعل. حلايب ليست سوي نقطة صغيرة في بحر قدرات السودان العسكرية والقتالية والحربية. أما تسبيب الصداع والأذي فالسودان الان ناجح بإمتياز في هذا المضمار. أنها الحرب النفسية. أريتريا تقف مع السودان وليس مع مصر وقد جربت الأذي السوداني في التسعينيات عندما دخلت قواتنا الي حدود أسمرا. تشاد تقف مع السودان وليس مع مصر وقد جربت الأذي السوداني في للماضي عندما وصل التمرد التشادي المدعوم من السودان الي بوابة قصر أدريس ديبي. حتي ليبيا جربت الأذي السوداني والثورة الليبية نجحت في أقتلاع وقتل القذافي بالسلاح والدعم السوداني. مصر عليها أن تقرأ تاريخ السودان الحديث وليس القديم. مصر عليها أن تتعرف عن قرب علي قدرات الجيش السوداني الذي صنعه البشير وثورة الإنقاذ الوطني. مصر عليها أن تعرف أن حلايب ماهي الأ شوكة سودانية في حلقوم مصر وعليهم أخراجها قبل أن تقتلهم. الدبلوماسية السودانية مستفيدة من وضع حلايب الحالي تحت الاحتلال المصري. السودان مستفيد بكشف غباء وعنجهية دبلوماسبة القاهرة. فضحناهم في الامم المتحدة ومجلس الامن. مصر هي الخاسرة وهي كل يوم تخسر صديقا وستخسر النيل نفسه بعد قيام سد النهضة الإثيوبي السوداني. أسالوا أي خبير علاقات دولية في أمريكا وأوروبا سيقول لكم أن السودان متقدم علي مصر وهي المتأخرة سياسيا ودبلوماسيا وعسكريا. أي محاولة مصرية ﻷثارة السودان عسكريا سواء بحرب مباشرة أو حرب وكالة سيكون هو أكبر خطأ يرتكبه العقل الأمني المصري. وهم يعلمون ذلك.

كذاب كعادتك :
1/ استدعاء افورقي (والله مافي في الدنيا رئيس دولة بستدعوهو غير بشيرك )
2/الدبلماسية دخلها شنو بالمشاكلدي كلها الله يسألك ؟ اجهل جهلول عارف أنه البلمها غندور في سنة بجي بشيرك الأشتر بطاها في ثانية.
3/السودان لو في نظرك دولة هامشية بالنسبة للأخونجي أردوغان دولة استراتيجيةلأنطلاق الأرهاب عشان كدا لما شاف البشير بتراشق ويدلق مويته لبوتن قال أحسن نحصل العبيط دا ما يخرب علينا الدنيا.
عرفت نفسك كذاب وفاكر الناس أغبياء يا حمار.

كلام خزعبلات و تخاريف الافضل ان تفصح عن ما تريد قوله صراحة و لكنه اسلوب الكيزان المقدودة.

كل محصل بعضو خيانة السودان وشعب السودان اصبح سمة الحكومة والمعارضة بس اهم شئ انو كلو بفلوس ياترى كم استلم افورقي وكم دفعت الامارات ومصر ادفعو ادفعو كبو الدولارات للخيانة ولأذية الشعوب كلما دفعتو اكتر كل ماعاد عليكم الويل والثبور ادفعو ارشو مولو بالله لو تم صرف هذه المبالغ للشعوب الفقيرة البائسة ماكان اخير ليكم بس يبدو انها تخرج لاذية الشعوب ليعذبهم بها الله خلي الدولارات تنزل افقركم الله والله اني ارى فقركم بدأ يحل واتضحت معالمه تماماً والقرآن لا يكذب ابداً.

اقتباس:
المملكة العربية السعودية وهى لاعب مؤثر مازالت قريبة من الخرطوم التي تقاتل معها في اليمن.
أن اجتماع وزير خارجية السعودية ومصر التى لم تظهر أجندته فى الغالب ستنضم السعودية الى حلف أريتريا, لأن السعودية تعتبر تركيا التى لها قاعدة فى قطر مهدد لامنها وتأكد ذلك بعد زياره أردوغان الى سواكن ونيته بناء قاعدة بها متخفيه تحت عباءة الاستثمار.

يا استاذ الظافر ( دا حال الانقاذ من جات للسلطه بفهم الطلبة للدولة فصار الانقاذ برطعه بلا بردعه )!!!

امريكا والسعودية ومصر دول لا غني للسودان عنها انتو ما قادرين تفهموا الكلام دا

القحبه ده خايف من زوال مملكتهم الداعره

الاستاذ الظافر
احييك من القلب واهنيك على تحليلاتك عالية الجودة وعميقة النظرة,
اخوك رشدى محمد الباشا
ناشر ورئيس تحرير صحيفة الملتقى العربى الكندى/ كندا

الله يجيب العواقب سليمة

هناك قوات مصرية دخلت أرتريا.
ليس لدينا قوة ، فالترابي حلّ الجيش !
ليست لدينا قوات مسلحة ، وكل الميزانية للأمن والمخابرات ، الذي هو مسلط على السودانيين !!!
السودان يتفرج . لا حالة طوارئ ولا قوات في الحدود الأريترية .
حكومة السودان تتفرج على اللعبة الحلوة . نظرنا لكوريا الشمالية الفقيرة عندها نووي وصواريخ تصل أمريكا فماذا فعل ترام الذي يدعي أن أمريكا فوق .
خاف فقط
دولة شردت جيشها لن تفعل أي شيء.
ذهب رئيس لبوتن ليحميه شخصياً !!!!!
أتى بأوردغان ليحميه من الحركة الإسلامية في السودان !!!

يا شباب قولوا خير نحن ما ناقصين حرب يا رب استر

الاخت ريم لك التحيه بس ما عندك ثقه في جيشنا والله شنو

ارتريا بلد جار وهناك اتفاقيات موقعة بين الطرفين ويجب ان تلتزم بها
ارتريا لا تاذي السودان ولكن من حقها ان تصطاد في المياه العكرة فهي بلد فقير يحتاج للدعم
واحسن طريقة تاخد من هذا وتاخذ من هذا وتعرف ان بالسودان قوة ضاربة ولا يستطيع احد النيل منها
ما عايزين نكشف المستور لكن لا مصر ولا المعارضة وارتريا لا تاذي السودان اكرر افهموا السياسة
المعارضة حقتنا عارفة انو مستحيل تجي عل راس دبابة مستحيل اكرر
كل المعارضة ما عندها حاضنة شعبية وهذا الفهم لا تفهمة المخابرات المصرية
المعهارضين في دارفور لا يمثلون الا 7.5 % في الشرف 15.,% وهم معروفين وهي ليست معارضة بل تجار سلاح ومهربين فقط ويوم ارترين ومساء سودانيين ونقدر نتعامل معهم بقرار يخليهم يخرحوروا
جبال النوبة 1% النيل الازرق 0% بعد ان استلم المناضل القائد عبد االعزيز الحلو القيادة
اكرر احسن للحركات المسلحة الا تلعب بالنار هي المتضررة وهي تعلم ذلك وهي كل يوم تخسر على المستوى الميداني وما خسرته من جنود لا تستطيع تعةيضه الا بطلاب المدارس شبابها كل يوم يتناقص اما في ليبا او في الجبهات الاخرى في جنوب السودان اسال الله ان يعيدهم الى رشدهم ويجب التوقف العدواة والاستنصار بالاجنبي ف

عندما يزور رئيس دولة دولة آخرى لا أحد يشكك في نوايا الطرفين وتصنف الزيارة أكثر من عادية ولكن عندما يزور البشير دولة أو العكس يكون هذا هو اللعب بالبيضة والحجر ويثير ذلك دول مهلوسة وتشكك في الزيارة. ما يهم السودان أين تكمن مصلحته إن شاء الله مع الشيطان.ولو جات الحارة نحن أهل لها والخايف خليهو يستخبئ وراء أخته. نحن نفرق بين المعارضة والوطن لأن الوطن هو الباقى أما البشير والمعارضة ح يكونوا في خبر كان كمن سبقهم.

يبدوا أن النظام الاريتري بداية انهياره أصبحت وشيكة. لقد كانت إريتريا مخلب قط للأمريكان و اسرائيل في منطقة البحر الأحمر حيث دعمت اميريكا نظام اسياس افورقي ضد السودان فيما يعرف بجبهة الشرق آنذاك و وجدت فيه إسرائيل ملاذاً آمنا لقاعدتها في البحر الأحمر حيث ضرب الطيران الإسرائيلي السودان عدة مرات من هذه المنطقه وعادة ما يضلل اليهود الإعلام بأن المسافه بين إسرائيل و بورسودان هي كذآ و كذا للتغطية على وجود القاعدة الإسرائيلية في إريتريا. المهم الآن وضع المسلمين في إريتريا أصبح مثل مسلمي الروهينقا فإن السودان لو لم يتحرك لدعم المسلمين الاريتريين فإن السودان صبح مثل بنغلاديش و الرئيس البشير مثل الشيخه حسينه واجد رئيسة بنغلادش. طبعا هذا من ناحية دينيه ولا نريد أن نطلب من البشير أن يكون مثل الخليفه المعتصم في فتح عموريه لكن الواجب الإسلامي يقتدي ذلك.ثانيا من ناحية اقتصادية الناظر إلى خريطة إريتريا يجدها لا مخرج لها إلا السودان و الجار العدو اللدود إثيوبيا إذا تلقائيا سوف يختار الارتريين السودان بعد سقوط النظام المسيحي الاريتري طبعا هذا من ناحية اقتصادية في التبادل التجاري و تسويق المنتجات السودانية إلى السوق الاريتريه. كما أن بائعات الشاي الاريتريات سوف يعدن إلى بلادهن و يتركن المجال للسودانيات و الشيئ الاهم هو تحويل الدولارات خارج السودان من الاجنبيات #السودان_ستات_الشاي. كما أن خطوط الهجرة و تجارة البشر سوف تتوقف عبر الأراضي السودانية إلى ليبيا. كما أن هنالك فائدة أخرى يجهلها كثيرا من الناس و هي سوق العقار و ارتفاع الإيجار في وسط العاصمة و المدن الكبيرة في السودان سوف ينخفض الإيجار مما يساعد ذوي الدخل المحدود في توفير مبالغ مالية كبيرة سوف تنعكس في مجالات الحياة الأخرى من تعليم و سهولة الزواج وبناء أسرة للشباب و فك العنوسة تبقى ستات الشاي الاثيوبيات لتجنب الحرج مع الحبش و حكومتهم الكريمه يجب أن يكون عمل صاحبات الشاي و العمل في المطاعم والفنادق و الكفتريات بالرغم الوطني لحماية سوق العمل السوداني الذي سوف ينمو بعد رفع الحظر الأمريكي وفتح فرص عمل للشباب السودانيين و انقاذهم من العطاله و بالتالي الحد من الهجرة و الجريمه. و أخيرا ربما توافق الدول الأوروبية على هدف الحكومة السودانية في إسقاط النظام الاريتري لدواعي الحد من الهجرة و تجارة البشر و عودة اللاجئين الارتريين إلى بلادهم من الدول الأوروبية. كما أن إسرائيل سوف لن تكون لها حوجه بالقاعدة الإسرائيلية في إريتريا لأن السودان أنهى علاقته بالنظام الإيراني و تهريب السلاح إلى حماس التي دخلت الآن في حكومة فتح لعقد هدنه دائمة مع إسرائيل. كما أن وجود حاكم مسلم في إريتريا سوف ينهي سيطرة و نفوذ النظام المصرى فى البحر الأحمر. في النهاية النساء في إريتريا يصرخن يا بشه يا بشاه وااا بشاه أو وااااء بشيراه فهل من مغيث.
هذا تحليل خاص مني ولا يعبر حتى عن وجهة نظري
إن شاء الله نواصل

سلام عليكم و تحية طيبة ,
الرجاء إخواني المعلقين السودانيين خصوصا : هناك ( جداد إلكتروني ) مصري خبيث بين المعلقين تستطيع بسهولة شم جيفتهم العفنة لذا إحذروا منهم و إرجموهم رجم الكلاب !! .

بعيداً عن هذه المقالة التحليلية القيمة ….

أضحك كثيراً عدما أقرأ مقالات غريبة عن مصر في بعض الصحف السودانية الصفراء البعيدة كل البعد عن الواقع . هناك سيناريوهات يتم طرحها تتوقع ضرب أديس أبابا للسد العالي و غرق نصف مصر و تحولها لبرك و ظلام دامس نتيجة ضرب السد و أخرى تتوقع هجوم سوداني من جهة البحر الأحمر لمثلث حلايب لتحريرها من المغتصبين و أخرى تتوقع ولولة القاهرة لعدم قدرتها على تحمل نفقات الحرب القادمة فتسرع الخطى لتقدم فروض الطاعة لإثيوبيا التي ستعطش القاهرة بسد النهضة و الولاء للخرطوم التي تحمي القاهرة من بطش الإثيوبيين و تهور حكومتها . و أخرى تتحدث عن أن مصر ستبيع مياه النيل لإسرائيل من خلال أنابيب تشيدها تحت قناة السويس . . . . .

أولاً : يمكن لأي هاوى مبتدىء أن يعرف بسهولة كل تشكيلات الجيش المصري و توزيعه ليتأكد بنفسه إن كان السد أو المنطقة الجنوبية الشرقية مؤمنة بشكل كاف أم لا

ثانياً : إن سأل نفسه سؤال واحد : لماذا الآن تنمي مصر قدراتها العسكرية برياً و جوياً و بحرياً بالمليارات من الصفقات من الشرق و الغرب ؟ عندها سيجيب بنفسه على سؤال هل مصر قادرة على الدخول في معركة أم لا .

ثالثاً : كيف تبيع مصر المياه لإسرائيل و هي تبحث عنه لنفسها . فكيف يبيع من لا يملك ؟ . . .

كل هذه التفاهات نقرأها . .
ربما يحق لنا أن نضحك بجد إن تذكرنا تصريحات غاية في السطحية خرجت من جنرال سوداني كبير عندما قال ( إن الغارات الصهيونية كانت بالليل و ان أنوار المقاتلات كانت مطفأة و لذلك لم نشاهد المقاتلات الصهيونية المعتدية ) و يمكن أن نضحك أكثر على مسئول كبير جداً أثار صخباً من التصريحات و كأنه سيحرر القدس بجاهزية قوات بلاده للدفاع عن القدس و ذلك تعليقاً على قرار ترامب بنقل السفارة الأمريكية من تل أفيف للقدس و نسي هذا المسئول الكبير جداً ( الإخواني حتى النخاع ) أنه تنازل عن نصف بلاده بإرادته الحرة بل وهناك أراضي تستولي عليها إثيوبيا في منطقة تسمى الفشقة لم تحرر بعد و لايزال الفلاحون من بلاده يتخوفون من العصابات الإثيوبية التي تهدد أرضهم و ممتلكاتهم . و أنه طلب الحماية الروسية بإقامة قاعدة روسية في بلاده . . طبعاً نحن في مصر تعودنا على هذه الأمور المعروفة لكل منتسبي الإخوان الذين يبيعون الوهم و يتاجرون بأي شيىء و كل شيىء لتخدير الرأي العام هروباً من الأزمات الداخلية .. .. ينسى كل هؤلاء أن القاهرة لديها أوراق ضغط حقيقية كثيرة إن أردات الضغط و و بالفعل بدأت تضغط بشراسة لم تراها الدبلوماسية السودانية من قبل . لإن مسألة المياه غاية في الخطورة و لا نبالغ إن قلنا أنها مسألة وجود دولة وشعب قوامه أكثر من 100 مليون و هذا لا مهادنة فيه و لا مجاملة أو حتى مجرد هزار عابر . . .
حقاً هناك مضحكات مبكيات في بعض ما نقرأه