أهم الأخبار والمقالات
الجيش يعلن عبور قواته إلى بحري عبر جسر الحلفايا

قال الجيش السوداني إن قواته عبرت جسر “الحلفايا” من مدينة أمدرمان ووصلت إلى مدينة بحري.
وأوضح الجيش عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، أن قواته بأمدرمان التحمت مع القوات المتواجدة بمنطقة الكدرو في مدينة بحري.
وكان قائد منطقة الكدرو العسكرية اللواء الركن النعمان عوض السيد قد أعلن أمس تنظيف مدينة الكدرو من قوات الدعم السريع مؤكدا المضي قدما لتنظيف الجيوب المحتملة وسط حماس ومعنويات الجنود.
الخبر الطلس دا ماعندو سيد مقطوع من شجرة؟
طيب ماقالوا جيش الكيزان الارهابي عبر الكبري دا من يوم الخميس الفات
هو الكبري بيعبروه كم مرة؟؟؟
دا كلام طلس ساى وعلف للبلابسة المطرطشين.
والله تبكي تورجغ تكورك تعيط تسكل تصرخ… الكيزان ديل راجعين راجعين… انتظروا البل سااااااي ح يطبقوا فيكم نفس نظريات 89…..لانكم أغبياء وما تستحقوا يسلموكم ثورة عظيمة ذي العملوها الشباب….. حلال عليكم يا كيزان.. والشعب كللللللو شايف أفضل ليهو مليون مره خيار الكيزان.
ههههه والله جاكم بلاء يا دعامه
تزكرو في بداية الحرب دي سعادة البرهان قال ليكم استسلمو وانضمو للقوات المسلحه معززين ومكرمين ولكنكم رفضتو واتبعتو حميدتي الشيطان وضعتو وضيعتو وشوهتو سمعت قبائلكم معاكم اها شفتو براكم الفتك والمتك
اها الترابه دي في خشمكم
اين انتم أيها القحاته اللئام اين انت يا عدو الكيزان الاول ويا الدايس وداعس بالجزمه القديمة علي رقبة الكيزان واين انت يا كردفاني واين انت يا فانوس واين انت ياود الباوقه يا قحاتي ياسيء الاخلاق وسيء الادب واين انت ياقحاتيه ياساميه والي اخر القائمه القحاتيه الجنجويديه الوسخه
والله انكم كنتم تراهنون علي حمار خاسر لارجاعكم الي السلطه من جديد
ولكن هذه الترابه في خشمكم ههههه
كيمو الشايقي , برهان قال في بداية الحرب في اول كلمة له : يحب سحق الدعم السريع و بعد ما شاف ان الحرب صعبة غير كلامه و حاول يستميل الجنود , لكن بعد شنو
بعد ما عرفوا نيته
كلة كذب من اعلام الكيزان
للاسف اكثر من 80%من شعب السودان جاهل ورجرجه ودهماء يمكن ان يساقوا بالخلاء كالنعاج بكل سهوله ويسر عن طريق دغدغة العواطف الكاذبه. كم مره قال يهود الكيزان امثال بسيوني كوهين بسيوني انهم احتلوا الكباري ويطاردون في الدعامه وبعد ايام تنكشف اكاذيبهم ويعود الدعامه الاشاوس يتصدرون المشهد؟؟؟ كلاب الكيزان الالكترونيه فالحين في الصراخ والكواريك والكركبه َدون طحين. متي كان لمستنفرين مؤلفه قلوبهم بشوية جنيهات لا قيمة لها، غير مدربين، يساقوا كالبهائم لمصيرهم المحتوم، متي كان لمثل هؤلاء ان يقفوا امام مقاتلين اشاوس تدربوا علي حرب المدن ومتخذين سواترهم في مواقع حصينه ومسلحين بأحدث الاسلحه ان يتقدم عدوهم للامام وهم يقظين واياديهم علي الزناد. هكذا سلوك خناث الكيزان منذ حروب الجنوب، يستخدمون العواطف ثم في اخر الامر ينقلبوا خاسرين… كيزان جبناء ووسخين ومنهزمين علي الدوام. لابد من اقتلاعهم اقتلاعآ وللابد وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون.!!!